شامخهــ مثل الجبال الراسياتــ...لو أطيح يقول مبدااااي إصعديــــ...

[ملاك زهران]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
هــــــــــــــــاه قـــد عـــدنـــا للــمـــوضــوع على الموعد

يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!…

فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ ليشعر بألم خروجها من ضلعه و يكرهها،
لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ،
لكنها تزداد عاطفة .. و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها …
ولذلك فقد خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج
من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..أتعلمون السبب ؟؟

لأن الله خلقها لتحمي القلب .. فهذه هي مهنة حواء
حماية القلوب .. فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً و … إلخ

لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .مع القلب .ستكون أماً حنوناً . وأختاً رحيمه . و بنتاً عطوفه و زوجةً وفية

على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!!

و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج
لأنه و كما أخبر النبي صلى الله عليه و سلم ،
إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها
و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل …

فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء …
فهي خُلقت هكذا ..
و هي جميلةٌ هكذا ..
و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
في روعتها في عاطفتها ..

انت تريدها كما هي ……… تلك المراة التي رأيتها واخترتها زوجة لك
تلك المراة التي اصبحت ابنتا لك
تلك المراة التي خلقت على هذه الارض فوجدتها اما لك
تلك المراة التي عشت معها اختا لك
تريدها كما هي …..فلماذا لا نحترمها ..لذاتها ..كما هيّّ!!
دمتم بود
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[سقيا]

ذكرى ...

مساءك بلون الياسمين ..


سابدا مشاركتي بأهمية الذكر والأنثى ..


قال تعالى { وخلقناكم من ذكر وأنثى }

لقد من الله على عباده بأن خلق من كل شيء ذكر وأنثى فلا حياة بدونهما ..فالذكر لا يستطيع العيش بدون الانثى

والأنثى لا تستطيع العيش بدون الذكر ..

وما أوجد الله ذالك التناقض إلا لحكمة .. اصبحنا بمداركنا نفهمها وهي بناء الأرض واستقرارها ..

ولكن دائما ما يثيرني تساؤلات كيف تتلاقى المتناقضات وتتوافق السلبيات بالإيجابيات ويتمازج الكون بتمازج

الأنثى مع الذكر ؟؟؟

ولكن بعد أن دققت في أعماق النفس البشرية وتأملت أجزاء أجسادنا وجدت كل نقطة من تكويننا بجانبها نقطة

معاكسة لها وكل جزء من الدماغ يناقض الجزء الآخر وتكون ردود الأفعال يمينية يسارية ..

أدبية علمية عاطفية عقلانية فتصرفاتنا وأساليب حياتنا وكل ما نقوم به يعتمد على التمازج بين الذكر والأنثى

اللذان يشكلان هيئة ربانية رائعة أوجدها سبحانه وتعالى بالإنسان وكرمه بها وصوره في أحسن صورة ...

فسبحان الخالق العظيم ..

باقات من الورد لروحك ..

[المُهرهـ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك زهران      [align=CENTER][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] هــــــــــــــــاه قـــد عـــدنـــا للــمـــوضــوع على الموعد يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!… فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ ليشعر بألم خروجها من ضلعه و يكرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها.. بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة .. و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها … ولذلك فقد خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..أتعلمون السبب ؟؟ لأن الله خلقها لتحمي القلب .. فهذه هي مهنة حواء حماية القلوب .. فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه .. بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً و … إلخ لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .مع القلب .ستكون أماً حنوناً . وأختاً رحيمه . و بنتاً عطوفه و زوجةً وفية على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!! و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج لأنه و كما أخبر النبي صلى الله عليه و سلم ، إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل … فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء … فهي خُلقت هكذا .. و هي جميلةٌ هكذا .. و أنتَ تحتاج إليها هكذا .. في روعتها في عاطفتها .. انت تريدها كما هي ……… تلك المراة التي رأيتها واخترتها زوجة لك تلك المراة التي اصبحت ابنتا لك تلك المراة التي خلقت على هذه الارض فوجدتها اما لك تلك المراة التي عشت معها اختا لك تريدها كما هي …..فلماذا لا نحترمها ..لذاتها ..كما هيّّ!! دمتم بود [/align][/cell][/tabletext][/align]

ملاك زهران

شكرا لك
ولتفاعلك
ولوجودك

كوني قريبه من هنااا


تحيتي

[المُهرهـ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سقيا      ذكرى ... مساءك بلون الياسمين .. سابدا مشاركتي بأهمية الذكر والأنثى .. قال تعالى { وخلقناكم من ذكر وأنثى } لقد من الله على عباده بأن خلق من كل شيء ذكر وأنثى فلا حياة بدونهما ..فالذكر لا يستطيع العيش بدون الانثى والأنثى لا تستطيع العيش بدون الذكر .. وما أوجد الله ذالك التناقض إلا لحكمة .. اصبحنا بمداركنا نفهمها وهي بناء الأرض واستقرارها .. ولكن دائما ما يثيرني تساؤلات كيف تتلاقى المتناقضات وتتوافق السلبيات بالإيجابيات ويتمازج الكون بتمازج الأنثى مع الذكر ؟؟؟ ولكن بعد أن دققت في أعماق النفس البشرية وتأملت أجزاء أجسادنا وجدت كل نقطة من تكويننا بجانبها نقطة معاكسة لها وكل جزء من الدماغ يناقض الجزء الآخر وتكون ردود الأفعال يمينية يسارية .. أدبية علمية عاطفية عقلانية فتصرفاتنا وأساليب حياتنا وكل ما نقوم به يعتمد على التمازج بين الذكر والأنثى اللذان يشكلان هيئة ربانية رائعة أوجدها سبحانه وتعالى بالإنسان وكرمه بها وصوره في أحسن صورة ... فسبحان الخالق العظيم .. باقات من الورد لروحك ..

سقيا

بعض مما يجول في ذهني كتبتيهــ

شكرا لحضوركـــ المختلف


تحيتي

[المُهرهـ]

بسم الله الرحمن الرحيم

الصديقه في حياتكــ

كل واحده منا تبحث عن صديقه تشاطرها الفرح والحزن

وجود الصديقه مهم جدا في حياتنااا

....

ولكن من هي صديقتيــ؟؟

وكيف أختارها؟؟

وهل للصداقه حدود ؟؟

وماهي حدودهااا؟؟

....

سأطرح أنواع الصديقات وتعرفي على نوع صديقتكــ

صديقة ترمــمـك ... تنتشلك من ضياعك وتأتي بك إلى الحياة تمنحك شهادة ميلاد جديدة وقلبا جديدا ودما جديدا وكأنها .. تلدك مرة أخرى !!

وصديقة تهدمك ... تهد بنيانك القوي وتكسر حصونك المنيعة تشعل النيران في حياتك وتعيث الخراب في أعماقك وتدمر كل الأشياء فيك !!

وصديقة تخدعك ... تمارس دور الذئب في حياتك تبتسم في وجهك تخفي مخالبها عنك تثني عليك في حضورك وتأكل لحمك ميتا إذا ما غبتي ..

وصديقة تخذلك... تتعامل معك بسلبية تمارس دور المتفرج عليك تتجاهل ضياعك وتسد أذنيها أمام صرخاتك حين تحتاجك تسعى إليك بشتى الطرق .. وحين تحتاجها تتبخر كفقاعات الماء ..

وصديقة تخدرك ... تسيطر عليك تحركك بإرادتها تحصي عليك أنفاسك تتفنن في تمزيقك فلا تشعر بطعناتها ولا تصحي من غفوتك إلا بعد فوات الأوان

وصديقة تستغلك ... تحولك إلى فريسة سهلة تجيد رسم ملامح البؤس على وجهها تمد لك يدها بلا حاجة وتتفنن في سرد الحكايات الكاذبة عليك تمنح نفسها دور البطولة في المعاناة وترشحك لدور الغبية بجدارة ..

وصديقة تحسدك ... تمد عينيها إلى ما تملكِ وتتمنى زوال نعمتك وتحصي عليك ضحكاتك وتسهر تعد أفراحك وتمتلئ قلبها بالحقد كلما اتقيتك ولا تتوقف عن المقارنة بينك وبينها .. فتحترق .. وتحرقك بحسدها ..

وصديقة تقتلك ... تبث سمومها فيك تقودك إلى مدن الضياع تجردك من إنسانيتك وتزين لك الهاوية وتجردك إلى طريق الندم وتقذف بك حيث لا عودة .. ولا رجوع ..

وصديقة تسترك ... يشعرك وجودها بالأمان تمد لك ذراعيها تفتح لك قلبها وتجوع كي تطعمك وتظمأ كي تسقيك وتقتطع من نفسها كي تغطيك ..

وصديقة تسعدك ... يشعرك وجودها بالراحة تستقبلك بابتسامة وتصافحك بمرح تجمع تبعثرك وترمم انكسارك وتشتري لك لحظات الفرح وتسعى جاهدا إلى اختراع سعادتك ..

وصديقة تتعسك ... تبيعك التعاسة بلا ثمن وتقدم لك الحزن بلا مقدمات تفوح منها رائحة الهم فلا تسمعي منها سوى الآه ولا تري منها سوى الدموع تنقل إليك عدوى الألم وتصيبك رؤيتها بالحزن

وصديقة تخنقك ... تتذمر كلما رايتك وتشتكي الزمان كلما اتقيتك حكاياتها الغرامية لا تنتهي وصدماتها العاطفية بلا حدود تستيقظي على صوت بكائها تستهلك ليلك في سرد تفاصيل أحزانها ثم تختفي وتأتي بحكاية جديدة

وصديقة تخونك ... تقترب منك بفضول تمتص حديثك كالثعابين وتهتك أسرارك خلفك وتعري حزنك أمام أعينهم تحولك إلى حكاية في الأفواه وتسهم في نشرها ..

....

*أنواع الصديقات منقوول..

ويظل في الناس خير إلى يوم القيامهــ

ولكن الحذر أفضلــ

.....

توجد الكثير من المواضيع هامه وقد يقول البعض لما بدأت ذكرى بالصديقه

وقد قيل
لا تسأل عن المرء وأسأل عن قرينهــ

تحيتيــــ

[نسيم السروات]

ما أروع ماكتبتي غاليتي ذكرى بارك الله في بنانك وجهدك.

فكر ناضج وكلمات راقية ونصائح قيمة وحوار شامخ مثل شموخ الجبال كما ذكرتي بعنوانك .

الذكر والأنثى أيتان من أيات الله العجيبة سخر كل منهما للأخر بما فطره الله عليه وبما خص أحدهم

من صفات تختلف عن الأخر ليكمل بعضهم البعض فهما كعنصري السالب والموجب اللذان يكملان بعضهم البعض

لتسير الحياة بينهما في تناغم إلاهيا عجيب .

فسبحان من خلق الذكر والأنثى وجعل سعيهم لشتى لا إله إلا هو الحي القيوم .

واصلي أخيتي فنحن معك متابعين وبما نستطيع مشاركين .

وألف شكر وتقدير لا عدمنا قلمك النير .

[المُهرهـ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم السروات      ما أروع ماكتبتي غاليتي ذكرى بارك الله في بنانك وجهدك. فكر ناضج وكلمات راقية ونصائح قيمة وحوار شامخ مثل شموخ الجبال كما ذكرتي بعنوانك . الذكر والأنثى أيتان من أيات الله العجيبة سخر كل منهما للأخر بما فطره الله عليه وبما خص أحدهم من صفات تختلف عن الأخر ليكمل بعضهم البعض فهما كعنصري السالب والموجب اللذان يكملان بعضهم البعض لتسير الحياة بينهما في تناغم إلاهيا عجيب . فسبحان من خلق الذكر والأنثى وجعل سعيهم لشتى لا إله إلا هو الحي القيوم . واصلي أخيتي فنحن معك متابعين وبما نستطيع مشاركين . وألف شكر وتقدير لا عدمنا قلمك النير .

نسيم السرواتــــــــــــ
الأروووووع حضووركـ اللذي شرررفني
وزااد الموضوووع تالق


تحيتي

[المُهرهـ]

عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "مَنْ يَضْمَنْ لي ما بينَ لَحْيَيْهِ وَما بينَ رِجْلَيْهِ، أضْمَنْ لَهُ الجَنَّةَ".

قدم الرسول اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللسان وذلك لخطرة وتهاوننا فيه

ولو تأملنا سويا أن الله خلق لنا لسان وحد وأذنين لماذا؟؟

لكي نستمع أكثر من أن نتكلم
!!!!!

عن سفيان بن عبد اللّه رضي اللّه عنه قال: قلت: يا رسول اللّه! حدّثني بأمر أعتصم به، قال: "قُلْ رَبِّيَ اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقِمْ" قلت: يا رسول اللّه! ما أخوف ما يخاف عليّ؟ فأخذ بلسان نفسه ثم قال: "هَذَا". قال الترمذي: حديث حسن صحيح
.....
يقول ابن القيم
من عيرَ اخاه بذنب
لم يمت حتى يفعله
....

مجاهدة حفظ اللسان تتطلب الكثير
ولكن ماذا لو جاهدنا أنفسنا!!

...

تحيتيـــــــ

[الاميرة سندريلا]

يعطيك العافيه ذكرى

[المُهرهـ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاميرة سندريلا      يعطيك العافيه ذكرى

الاميرة سندريلا

الله يعافيكـــ

تحيتيــ