للـــحب .!

[الســرف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العدواني      نظرة ثاقبة وتشخيص عميق وواقعي أخي السرف هو حاجة روحية خالصة .. ومن أعسر ما يكابد المرء للظفر به .. صعوبته بعيداً عن حاجة الباحث عنه لشجاعة .. تكمن في كونه يتعلق بطرف آخر .. من المهم أن تلتقي معه فكرياً وحسياً في آن .. وأن يثمر هذا الإلتقاء عن بناء ثقة متبادلة .. يغلفها إطارٌ من التقدير والإحترام والمراعاة والتضحية .. شكري ومودتي

هلا بك احمد

اضفت لموضوعي بكلماتك الراقيه ونظرتك الجميله

الف شكر لك

[الســرف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الرومنسية      السرف المتألق هل تريد أن تعلم أين المكمن الرئيس للحب الحقيقي هو حب الله عزوجل كونوا من أولياء الله وأحبائه تسعدو والسعداء هم اللذين جعلوا هدفهم الأسمى وغايتهم المنشودة حب الله { يحبهم ويحبونه} إذا كان حب الهائمين من الورى بليلى وسلمى يسلب اللب والعقلا فلماذا عسى أن يفعل الهائم الذي سرى قلبه شوقا إلى العالم الأعلى

إذاً تغيّر معرفك

فأمارة الرومانسيه تنتظر امير آخر

على عيني وراسي كلامك

فحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو الإيمان لكل مسلم وهو في المقام الأول

لكن لاتنسى أن الله هو من وضع هذا الحب في بني البشر وجعل بينهم موده ورحمه وحب

ربما كنت تقصد أن لذلك إطار ..!!!

اقول لك معاك حق ..صحيح .!

اشكرك مره اخرى وتشرفت بوجودك وجزاك الله الفردوس الاعلى

[أمير الرومنسية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الســرف      إذاً تغيّر معرفك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الســرف      فأمارة الرومانسيه تنتظر امير آخر على عيني وراسي كلامك فحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو الإيمان لكل مسلم وهو في المقام الأول لكن لاتنسى أن الله هو من وضع هذا الحب في بني البشر وجعل بينهم موده ورحمه وحب ربما كنت تقصد أن لذلك إطار ..!!! اقول لك معاك حق ..صحيح .! اشكرك مره اخرى وتشرفت بوجودك وجزاك الله الفردوس الاعلى

أبة عواطفي القياشة وحبي للرد

إلا أن أدافع عن أمارتي للرومانسية
السرف المتألق
إن إشباع الحاجات الوجدانية ضرورة للحياة ولضمان الصحة النفسية لكلا الطرفين، وبدون إشباعها يصعب عليهما التوافق مع نفسيهما.... ومع الآخرين وهذه الحاجات هي...
الحاجة إلى الأمن و الحاجة إلى القبول والتقدير و الحاجة إلى الدين و الحاجة إلى تأكيد الذات ووضوح الهوية والحاجة إلى الحب والعطف والحنان
أخي السرف ....
الحب والعواطف هي وقود المشاعر
/البحث عن الحب شيء جيد ولكن منحه هو أفضل الأشياء/
ونحن كبشر نتوق إلى العاطفة الحية... وإلى تعاطف الآخرين معنا
والحب فطرة بشرية وجنة الله في ارضه.....
فالطفل يظهر جرحه بشغف بل إنه قد يجرح أو يخدش نفسه حتى يستدر تعاطف الآخرين وحبهم له ولنفس السبب يقوم البالغون بعرض ما يتعرضون له من رضوض ويحكون عن حوادثهم وأمراضهم.
والدافع وراء ذلك هو الشعور بتعاطف الآخرين معهم... والبحث عمن يحس بهم ويرعى مشاعرهم
يحتاج الإنسان إلى أن يحبه الآخرون... وأن يحب الآخرين... وهو يشعر بالسعادة حينما يقترب من يحبه فهو يريد أن يشعر بحب الناس ودائمًا ما يفكر كيف يستطيع أن يصل إلى حب الآخرين.. وكيف يكون مقبولًا لديهم.. ولا يتحقق إشباع هذه الحاجة إلا في وسط اجتماعي يسوده الود والحب)
لك مني أرق وأعذب تحية تروق لمحياك