أستاذتي الغالية شتات
هههه موضوع رائع وردود اروع
وأنت أروع أيضاً
عجبني العنوان جهدا وخاصه يومقريت قاهرة الكهيل حزنت على الرعيل الاول
لهن الجنة إن شاء الله , ما يجمع الله بين عسرين
اثاري حتى شيبان زمان ماهم بسهلين ويعرفون الاعجابوالرومنسيه بس مشكلتهم مشاعرهم مكبوته لان البيئه والزمان والمكان ماعطتهم فرصهوماكان عندهم وقت بس كويس هالموضوع خلاهم يعترفون هههه
كلام جمييييييل , بصراحة كانوا يحبون لكن زي ما قلتي البيئة والزمن والمكان فرضوا عليهم الجلافة , وما كانوا عارفين كيف يعبرون عن هذا الحب , كان الشايب يعير ويماري كهلته وهي تقعد تنذر به وتزعل , و هنا حالة متبادلة من الغيرة التي لا تنشأ إلا عن حب عميق , أتوقع كذا كانوا يعبرون عن حبهم لبعضهم و يتصارحون بالمناذير والمناوشات هههههه
حزنت على الي مسميها زوجها الافغاني استغفر الله ايامزمان كان فيها جفاف معيشي وجفاف عاطفي
نفسي ااعرف ردة فعلها يوم يناديها زوجها بالافغاني
ما تعرفينها يا شتات , أستغفر الله أن يا بعض الأفغانيه أنه أنعم وأرق منها ههههههه
بالعكس كهيل زمان كان فيهم جمال وغنج بس متطلبات الحياهدعتهن يخلعن ثوب الانوثه والدلع ويرمين به فوق اقرب زريبه غنم
جمال طبيعي والله صحيح لكن على قولة نسيم عوامل التعرية نحتت حتى الصخور خلي ما تنحت وجه الكهله
يعني بالله كيف تبغون وحده من صباح الله خير ماتفتح الاوهي عند الغنم وتبغونها تحافظ على رونقها وجمالها وتصير كفانها حلوه؟
كثر خيرهم ماتحمل الشيبانوواصل معهم مسيرة الكفاح الا هن والله يعوض صبرهن خيرا
انا اتوقع لو في هذاك الزمان حقوق مرأه وحقوق انسان كانشفنا الغالبيه في معتقلات جونتامو
والله لو فيه حتى حقوق حيوان مو حقوق إنسان إنها لتشتال الشيبان وتحطهم في التخشيبه على قولة أخواننا المصارية
الله يطول بعمر الشيبان والكهلات ويحسن خاتمتهم اجمعينفهم والله بركة البيت
ويرحمويجازي بالفردوس الاعلى من مات منهم يارب العالمين
ياااارب ويسمع دعائك ويستجيبه إن شاء الله ويجزاك خير
كل الشكر لك حصن الوادي
ولك سيدتي الغالية
مواضيعك جميلة ورائعه لا يووووووووووق ,
وأنت أجمل وأروع , لاتوووووقف أحس أني سنكرز