عاجل..51 قتيلاً في احداث شغب بعد مباراة الاهلي والمصري

[ابن روزه]

[ابن روزه]

[س+2س=3س]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو رغد العدواني      لا حول ولا قوة الا بالله

[ابوفواز]

لا حول ولا قوة الا بالله
الحمدلله على نعمة الامن
الله يحفظ مصر ويعود الامن لها

[tiger of zahran]

بلطجة منظمة ومستقصدة لتشوية الثورة
لابد من افتعال المشاكل لبقاء العسكر لاطول فنرة ممكنة
الكل شاف مصر في اصعب اوقاتها ماحصلت زي البارح
اذناب النظام السابق هم السبب..!

[شتآتـ]

لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم جنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن

اللهم احفظ امننا واستقرارنا
واحفظ امن مصر وانتقم ممن كان السبب في هذه المجزره

[ابن روزه]

عبارة "بلد البالة مجبتش رجالة" التي رفعت في مدرجات مشجعي الاهلي والتي أشعلت فتيل الفوضى

[عبدالرحمن الخزمري]

من علامات الساعة كثرة الهرج [القتل] حتى أنه لا يدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل.
ما زالت مصر تفتقد الأمن
نسال الله السلامه لمصر واهلها وأن يكشف عنهم الغم
لا حول ولا قوة إلا بالله
والله يرحم من مات وأشفي من أصيب
إذا سقطت مصر سقط العرب
اللهم أدم علينا نعمة الأمن والأمان

شكراً أبو عبدالمجيد

[ابن روزه]

لكل من مر وشرفني بحضوره وتعليقه

[ابن روزه]

منذ 6 ساعة 11:32 AM
بلا قيود - ريم على:لم يكن الطفل أنس محيى الدين يتخيل أن تشجيع النادي الأهلي قد يدفعه إلي خسارة حياته فكل ذنبه عشق نجوم الكرة بالقلعة الحمراء والتعلق بهم والإعجاب بمهاراتهم والذهاب إلي الملاعب لمساندتهم فكتب كلمة النهاية وهو يذوب عشقاً في الفانلة الحمراء ونزفت دماؤه علي المستطيل الأخضر.

«أنس» صاحب الخامسة عشر عاماً تمسك بالسفر إلي بورسعيد لحضور مباراة المصري والأهلي بالدوري، مؤكداً لأهله أنه لا يستطيع ترك مباراة للأهلي دون مؤازرته في الملعب ولم يكثرث بتوسلات البعض بالرجوع عن السفر لصعوبة اللقاء وخطورة الأجواء.

إلي أرض بورسعيد الباسلة.. توجه أنس ومعه رفاقه من مشجعي رابطة الألتراس أهلاوي ليحجز مكانه في «التالتة شمال» ولم يكن يخطر بباله أن يخذل البورسعيدية الوطن ويسيئوا إلي ضيوفهم فظل مسانداً بحرارة حتي اقتربت لحظات النهاية .. نهاية اللقاء ولم يكن يعلم أنها لحظات النهاية لحياته أيضاً.. تسارعت نبضات قلب أنس مع الهدف الثالث للمصري في مرمي الأهلي.. لم يكن يصدق هزيمة فريقه.. وجهز نفسه لمغادرة الملعب لاستقلال الأتوبيس للعودة للقاهرة والاستعداد لمؤازرة الأحمر في مواجهة القمة أمام الزمالك ليفاجأ بالكارثة والزحف البورسعيدي تجاه كل ما هو أهلاوي من لاعبين وجهاز فني ومشجعين ليحاول أنس الهروب إلا أن الأيادي الغاشمة قتلته.. وتنزف البراءة آخر قطرات دمائها علي أرض ستاد بورسعيد وآخر أنفاسه يردد نشيد الألتراس أهلاوي الشهير : « حرية ..حرية..حرية».