الممرضات السعوديات بالجنز المقحووط والبالطو المضغوووط

[نسمات بيده]

يعطكيك العافية
نطالب بانشاء مستشفيات خاصة للنساء ياليت احد يسمعنا

[أحمدالعنزي]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كم تمنيت بأن أكون من أوائل المشاركين في هذا الموضوع ولكن ماقصرو الأخوان
في طرح كل ماهو في جعبتهم

إذن تعليقي البسيط

أنا أوئيد عمل البنات ومومارست أعمالهن المشرفه في المستشفيات في خدمة أولاً دينهن ووطنهن

الممرضة تقوم بعملها تجاه المراءة والدكتور أيضاً يقوم بفحص الرجل ومعالجته وما الضير في ذلك

ونقول أنه يوجد من الرجال تعالج النساء ولكن تحت ظوابط ومراقبة الجميع والعلم بما يقوم به هذاالدكتور

ولو رجعنا قليلاً لموضوع المعلمات وأول ظهور مدرسة في القصيم عارضوها الجميع وبشدة حتى أنها

فتحت بالقوة ونظروا إلى حال الناس الى يومنا هذا الناس تتذابح وتقوم الدنيا وتقعدها على شان تدخل

بناتهم للكليات والمعاهد والسيناريو يعود نفسه 0 للمعاهد الصحية للبنات 0

أرجوا أن نأخذ الموضوع في حسن نية بعيداً عن التفاكير الشيطانية ونبتعد كل البعد عن الجهل لأنه سبب

ظياع الأمة وتدني أفكارهم وهذا هو سبب تأخرنا وخلق بيئه غير صالحة لنا لأننا نحن من خلقنا هذة البيئة

** كثر الأجرام كثرة السلب والنهب والفضائح لأننا شعب يبينا الشيء الكثير للتعلم ومواكبة هذا التطور القادم

وكأنه طوفان إن لم نستطع مواجهته قذف بنا إلى الهاوية إذاً علينا أن نكبر عقولنا ونرتقي ونطور أنفسنا

أنا مؤمن بأن كلامي يعارضة الكثيرون أقول له نعم ولكن في عصر هذا التطور لا بد من فتح الباب على

مصراعية ولو كنت في العصر القديم لقلت غير هذ الكلام لأنه لا تواكب هذيك الحقية الزمنية

وجهة نظر لك الحق بأن تأخذها ولك الحق بأن تتركها0

تحياتي [/align]

[العندليب]

نسأل الله الهدايه ..

أقوووول هذا اللي شفتوه والخافي أعظم ..

ولدي من قصص المستشفيات ما يشيب الراس ولكنها مشفرهــ ولا أستطيع ذكرها ..

مشكوووووووور على الطرح ..

[أحمدالعنزي]

[align=center]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العــ أبوصالح ــقيد      نسأل الله الهدايه .. أقوووول هذا اللي شفتوه والخافي أعظم .. ولدي من قصص المستشفيات ما يشيب الراس ولكنها مشفرهــ ولا أستطيع ذكرها .. مشكوووووووور على الطرح ..

أصابعك ماهن سوى يأبو صالح الواحد ياخذ الشي الإيجابي في الحياة ويترك السلبي

ونا أعترف لك إن عملي بالمستشفى أشوف العجب

ونا معك لو تطرقنا لموضوع المستشفيات لشيب الراس وحتى التعليم كذلك وغيرها وغيرها

شاكر لك أخوي[/align]

[ألفاهم]

بارك الله فيك اخي الكريم وياليت انك تنصح رفيقك
الحقيقة مرة دائما ....الحقيقه ليست مره........ الدين النصيحه
حاول اخي الكريم نصح اخيك حتى لو بارسال رساله وتذكر فيها هذه الاحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم

فيقول الشاعر مُفتخراً بالغيرة :
ألسنا قد عَلِمَتْ معـدٌ *** غداةَ الرّوعِ أجدرُ أن نغارا

وكان ضعف الغيرة علامة على سقوط الرجولة بل على ذهاب الديانة .
ولذا كان ضعيف الغيرة يُذمّ ، حتى قيل :
إذ لا تغارُ على النساءِ قبائلُ *** يوم الحفاظِ ولا يَفُون لجـارِ

وكانت العرب تقول : تموت الحُـرّة ولا تأكل بثدييها
وقال هند بنت عتبة – رضي الله عنها – وقد جاءت تُبايع النبي صلى الله عليه على آله وسلم ، فكان أن أخذ عليها في البيعة ( وألاّ تزنين ) قال : أوَ تزني الحُـــرّة ؟؟؟

ولقد جاء الإسلامُ مُتمِّماً لمكارمِ الأخلاق ، فجعل الغيرةَ من ركائزِ الإيمان ، بل جعلها علامة على قوّة الإيمان .

وفاقِدُها - أجارك الله - هو الدّيوث . الذي يُقرُّ الخبثَ في أهله ، فالجنةُ عليه حرام
عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم قال : ثلاثةٌ قد حَرّمَ اللهُ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - عليهم الجنةَ : مُدْمِنُ الخمر ، والعاقّ ، والدّيّوثُ الذي يُقِرُّ في أَهْلِهِ الخُبْثَ . رواه أحمد والنسائي .

والدّيوث قد فسّره النبي صلى الله عليه على آله وسلم في هذا الحديث بأنه الذي يُقرّ الخبث في أهله ، سواء في زوجته أو أخته أو ابنته ونحوهنّ .
والخبث المقصود به الزنا ، وبواعثه ودواعيه وأسبابه من خلوة ونحوها .

قال علي رضي الله عنه : أما تغارون أن تخرج نساؤكم ؟ فإنه بلغني أن نساءكم يخرجن في الأسواق يزاحمن العلوج . رواه الإمام أحمد

تأمل في أحوال الصحابة – رضي الله عنهم – تجد عجباً ، فهم يغارون أشدّ الغيرة ، وكان رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم أشد منهم غيرة .

ففي الصحيحين من حديث الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ : قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : لَوْ رَأَيْتُ رَجُلاً مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسّيْفِ غَيْرُ مُصْفِحٍ عَنْهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه على آله وسلم فَقَالَ : أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ ؟ فَوَ الله لأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَالله أَغْيَرُ مِنّي ، مِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ الله حَرّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ الله ، وَلاَ شَخْصَ أَحَبّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ الله ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بَعَثُ الله الْمُرْسَلِينَ مُبَشّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ مِنَ الله ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ الله الْجَنّةَ .