![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5251 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] ما الفرق بين قوله تعالى : { وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [المجادلة:4]، وقوله بعدها : { إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ } [المجادلة:5]؟ الفرق أن الكافرين على نوعين : فالكافر غير المحاد لله ورسوله له عذاب أليم، أما الكافر المحاد والمعادي لله ورسوله فله مع العذاب الأليم الكبت والإذلال والقهر والخيبة في الدنيا والآخرة، فناسبت كل خاتمة ما ذكر قبلها. [الإسكافي] [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5252 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"]
حقيقة الصراط المستقيم هو : معرفة الحق والعمل به؛ لأن الله لما ذكره في الفاتحة بين من انحرفوا عنه وهم اليهود المغضوب عليهم، الذين عرفوا الحق ولم يعملوا به، والنصارى الذين ضلوا عن الحق وعملوا بغيره. [/frame] [د. محمد الخضيري] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5253 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() غيرت حياتي جعلتها وقف لله الحمدلله الذي عز فارتفع ..وذل كل شئ لعظمته وخضع... الحمدلله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمه واشهد ان لا اله الا الله وأن محمد عبده ورسوله اليكم قصتي..... نشأت في اسرة ملتزمة في احدى دول الخليج..ودرست الجامعة في بلدي حيث الاختلاط ولم اكن متعودة عليه.. ابتلاني الله بصديقات ازددت بصحبتهن سوءا على سوء تبرج سفور غناء واختلاط الى ان اكملنا الجامعة.. تفرقنا بعد الجامعة وبدات افكر لماذا لا اشعر بالسعادة؟؟؟؟ كل وسائل السعادة لدى...كنا من اجمل البنات في الكلية يشار الينا.. ينتظرنا البنات كل سنة جديدة ليروا ماذا سناتي به من موضة اللهم اغفر لنا امييييييييييييين ذهبت لمحاضرة في المسجد ولقيت بعض الصالحات ..كنت اراهم في الجامعة منتقبات .كنت أقول أتمنى ان البس مثلهم قتقول صديقاتي :هؤلاء متشددون الدين يسر وقلوبنا بيضاء .. جاءت داعية زائرة من السعودية فألقت محاضرة تذكرة ثم سالتها بعدها عن النقاب...وكانت المفاجاة.. كانني كنت عمياء وابصرت...شعرت بأنني عارية مع أني كنت البس غطاء الراس...ومن ذلك اليوم قررت النقاب ووفقتي الله عزوجل للبسه وبدات بحفظ القران الكريم وسجلت في الدورات الشرعية وقطعت عهدا بأن يرى الله عزوجل مني الافضل لأنني ضيعت حياتي وقصرت كثييرا في حق ربي واشارك في مساعدة الارامل والمحتاجين وتنظيم الاسابيع الدعوية والله اقولها من قلبي انا الان سعييييدة وأنام مرتاحة لا قلق ولا هم ولا غم بعكس ما سبق من حياتي كنت مدمنة على البندول اما الان انا ملء جفوني ولله الحمد والفضل والمنة لكل عاص تاب أوسوف يتوب لكي لا تعود للمعصية اشغل وقتك بالقران ودروس العلم وشارك في مساعدة المحتاجين والله ان لها لذة كبييرة ارجو الدعاء لي بالثبات فالكثير يسخرون مني والكثير يودون لو تركت نقابي ويسلط علي شياطين الانس والحمدلله الله معي وانا على يقين انه لن يضيعني ادعوا لي بالزوج الصالح التقي النقي الغني الذي يعينني على الالتزام وانشاء بيت مسلم وامنية حياتي سكنى المدينة المنورة ارجو الدعاء لي جزاكم الله على هذا الموقع الرااااائع جعله الله في ميزان حسناتكم -------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5254 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] { وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ } من خصه الله بنعمة من النعم يحتاج الناس إليها، فمن تمام شكر هذه النعمة أن يعود بها على عباد الله، وأن يقضي بها حاجاتهم؛ لتعليل الله النهي عن الامتناع عن الكتابة بتذكير الكاتب بقوله: { كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ } ومع هذا " فمن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ". [ ابن سعدي ] [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5255 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() حوار مع كفيف مبدع بسم الله الرحمن الرحيم فقدنا حواسنا وأعضاءنا...لكننا لم نفقد القدرة على الإبداع والتميّز فقد بصره على أعتاب المرحلة الجامعية، فقرر المواصلة -على الرغم من العقبات- إلى أن حصل على درجة البكالوريوس من كلية أصول الدين، ثم الماجستير في التفسير وعلوم القرآن، وهاهو يعمل مدرساً للقرآن الكريم والتفسير، أما عن قدراته فهي متعددة؛ فقد رأيت كيف يستخدم الكمبيوتر من خلال برنامج ناطق باللغة العربية، يتيح له التعامل مع البرامج المختلفة وتصفح الإنترنت، حتى غدا مدرباً على هذا الفن.إنه وائل بشير، الذي كان لي معه هذا الحوار. نرجو أن تحدثنا عن حالتك، وكيف فقدت بصرك؟ أنا ولدت طبيعياً جداً، وقد بدأ بصري يضعف شيئاً فشيئاً، إلى أن فقدته تماماً بعد المرحلة الثانوية. هل أثر هذا على معنوياتك؟ أبداً. فعزيمتي -بفضل الله- قوية، ولأنني نشأت في أسرة مثقفة واعية، فقد شجعني والداي على إكمال دراستي، وساعداني -كما أقاربي وأحبابي- على تخطي العقبات، إلى أن حصلت على درجة البكالوريوس في أصول الدين. قدرات متعددة نريد لمحة عن قدراتك؟ أهم شيء أنجزته في حياتي هو أنني -بفضل الله- أتممت حفظ كتاب الله -تبارك وتعالى- كاملاً. أما عن قدراتي فأنا أجيد التعامل مع الكمبيوتر، وفيما يتعلق باللغات فإنني أجيد اللغتين الإنجليزية والفرنسية، بالإضافة إلى اللغة العربية. ما الذي دفعك لإكمال الدراسة على الرغم من علمك بأنك ستواجه المشاق؟ لأنني وكل ذوي الاحتياجات الخاصة نرفض أن نكون على هامش المجتمع، نرفض ألاّ نشارك في عملية بناء وطننا؛ فلدينا الكثير من المواهب والقدرات، ولابد أن نغير نظرة البعض لنا بأننا أناس عاجزون، أنا وغيري من ذوي الاحتياجات الخاصة فقدنا حواسنا وأعضاءنا، لكننا لم نفقد القدرة على الإبداع والتميز، فالله - سبحانه وتعالى -- يأخذ منك شيئاً، ويمنحك الكثير من القدرات التي لو أحسنت استغلالها وطوّرتها بالتدريب والممارسة لغيرت مسار حياتك وحياة الكثيرين. أنت لم تتعلم طريقة (برايل)، لأنك لم تفقد بصرك من بداية حياتك، كيف استطعت إكمال الدراسة؟ حقيقة أنا أحب الكمبيوتر كثيراً، وقد كان عندي جهاز كمبيوتر منذ عام 1998م، إلاّ أنني لم أكن قادراً على استعماله؛ لأنه لم يكن متوفراً في ذلك الوقت في غزة برامج ناطقة لتعليم الكمبيوتر للمكفوفين، وبعد عام 2000 تقريباً توفرت هذه البرامج، فتعلمت استخدامه بشكل جيد، وهذا هو الذي ساعدني في دراستي، والحمد لله أستطيع الآن التعامل مع برامج الكمبيوتر المختلفة وتصفح مواقع الإنترنت. المعاق الحقيقي الآن أنت مدرب كمبيوتر في الجامعة الإسلامية، حدثنا عن هذه التجربة. نعم، أدرب الكمبيوتر للمكفوفين في "مركز التقنيات المساعدة بالجامعة الإسلامية"، وهو حقيقة شعور رائع أن تنقل هذه المعرفة لهذه الشريحة المتميزة، التي تتحدى الإعاقة وتنتصر عليها. ليس المعاق من فقد عضواً من أعضائه، إنما المعاق الذي فقد الإرادة، ورضي أن يكون عالة على المجتمع. حدثنا عن الجانب الأكاديمي في حياتك؟ شغفي بالعلم دفعني لمتابعة الدراسة، فحصلت على الماجستير في "التفسير وعلوم القرآن"، وأعمل الآن مدرساً للتفسير في "كلية مجتمع العلوم المهنية والتطبيقية"، ومدرساً للقرآن الكريم في "كلية الدعوة"، وقد سجلت للدكتوراه، وأتمنى نيل هذه الدرجة قريباً -إن شاء الله-. علمت أنك تخطب الجمعة، ألا تجد صعوبة في التحضير للخطبة؟ لا. فأنا أستفيد من الكمبيوتر في هذا المجال؛ فهناك الكثير من اسطوانات الحديث الشريف وغيرها التي يمكن الاستعانة بها. وحقيقة أشعر بسعادة كبيرة أثناء إلقاء الخطبة أو دروس الوعظ والإرشاد. الإعلامي المعاق ننتقل الآن للحديث عن نشاطك الاجتماعي، ما النشاطات الاجتماعية التي تؤديها؟ أنا عضو في المجلس البلدي في "دير البلح" وسط قطاع غزة، ومن خلال هذه العضوية أشارك في خدمة المجتمع. كما أسست ومجموعة من ذوي الاحتياجات الخاصة جمعية (ريادة)، التي تهدف إلى اكتشاف قدرات هذه الشريحة وتطويرها، حتى تكون قادرة على التفاعل مع كافة مؤسسات المجتمع، وبالتالي رفد المجتمع بطاقات في شتى المجالات، لا نريد أن ينطوي هؤلاء على أنفسهم، أو أن يحرموا من حقهم في التعليم والعمل، نحن في بداية الطريق، ونتمنى أن ننجح في التعاون مع المؤسسات المختلفة لتدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة. ما هو طموحكم في هذه الجمعية؟ لقد تحدث الإعلام عن المعاق، لكن هل ترى معاقاً إعلامياً؟ هذا ما نريده، نريد أن نصنع الإعلامي المعاق، وهذا ما بدأناه بالفعل من خلال إذاعة (إرادة) التي يعمل فيها العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة، وعلى الرغم من ندرة الإمكانات، إلاّ أن هناك رغبة في الإبداع والتطوير. -------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5256 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] أتـــــرك أثــــــرا بسم الله الرحمن الرحيم كم نحن بحاجة إلى أناس يحملون قلوبا حية رقيقة لينة، كم نحن بحاجة إلى رجال مهما وقعوا في الزلل والخطأ يعرفون طريق الإياب والرجعة. ولسنا بحاجة وخاصة في هذا الزمن إلى من يكابر على أخطاءه، ولسنا بحاجة أيضا إلى أناس تحول الحق عندهم باطلا والباطل حقا والظلام نورا والنور ظلاما، انقلبت عندهم الموازين وانتكست لديهم المفاهيم إما لشهوة أو شبهة أو عندما أبصروا لمعان الذهب وبريق الفضة. إذاً نحن بين فريقين بينهما من البون الشاسع الشيء الكثير شتان بين الشمس عند شروقها والشمس حين تضيفت للمغرب. فلماذا يبقى نزر من الدعاة يقبعون في زوايا ضيقة لا تسمع لهم إلا همسا، نحن بحاجة إلى أناس يحترقوا لدينهم كما الشموع لتضيء للآخرين، بحاجة إلى قوم بالليل عباد وفي النهار فرسان خيولهم مسرجة دائما كلما سمعوا دربا للخير سلكوه وكلما تهيأ لهم طريق في الدعوة عبّدوه. إن الركون إلى الدنيا جعل ثلة من المنتسبين للدعوة والخير صنفا سريع الذوبان لا يحرص على ترك أثر أو بصمة له في كل مكان ينزل فيه أو يمر به. طوبى لمن أحسن العمل وبعدا لمن داوم على الزلل: وفي هجر أهواء النفوس اعتزازها وفي نيلها ما تشتهي ذل سرمد فلا تشتغل إلا بما يكسب العــلا ولا ترض للنفس النفيسة بالردى [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5257 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() فَضُرِبَ بينهم بسورٍ له باب!! تستشعر النفس معاني الإيمان النقي الطاهر، وتجد لروحانياته أثراً بليغاً عليها حسب قوة مصداقيتها في هذا الإيمان!! غير أن أقل وصفٍ يمكننا التعبير به عن مثل هذه الحالة - باختلاف مراتب المصداقية فيها - أنها حالةٌ من تذوق حلاوة برد الإيمان الذي يمسح الله به على قلب العبد؛ فيُسلي به نجوى شكواه عما يواجهه في هذه الدنيا من مشاق!! ويهون عليه المسير بما يزداد في قلبه يوماً بعد يوم من الشوق للجنان، ولقيا الأحبة بعد طول اشتياق!! هذا هو عالم الصالحين، وهذه أجواؤه!! وهذا زادهم الذي يبلغهم الله به المسير رغم شدة الفاقة وقسوة الخلق عليهم!! وعليه . . فلا يمكن لكافر أو منافق البتة أن يعقل مهية مثل ذلك الزاد الذي لا يرزقه الله أبداً إلا لمؤمن!! ليبق السؤال : متى يمكن أن تتضح مهية هذا الزاد جلية، لكل العالمين؟! المؤمنين منهم والمنافقين؟! إنه فقط حين يميز الله بين الخلائق بصدق إيمانهم!! فمن استمتع بالليل يناجي ربه، سيعرف كم كانت لذته أعظم من ذاك الذي قضاها عبثاً أمام أجهزة الفساد والإفساد؟! ومن اختلى بنفسه يشكو إلى الله سوء حاله وتقصيره في جنب الله .. ففاضت عيناه من خشية الله، سيعلم، أي الأنسين كان أعظم؟! ءأنسه بالله أم أنسه بمخالطة الخلق؟! ومن سعى في حاجة أخيه سراً؛ لا يبتغي بذلك إلا وجه الله تعالى؛ سيعلم أي السعيين كان أعظم؟! أسعيه لعمار آخرته؟! أم سعيه للحصول على المزيد من متاع دنياه الزائل؟! إن الأعمال المتولدة عن توهج حرارة الإيمان في قلب العبد، لهي وحدها – بعد رحمة الله – المهيئة لنيل العبد منزلة الأمان يوم القيامة!! فهو في أمان حين يفزع الفازعون!! وهو في أمان حين يُسحب على وجوههم المجرمون!! وهو في أمان حين يضرب الصراط بين ظهراني جهنم؛ فيتهاوى من عليه المذنبون!! وذلك لأن الله جعله بإيمانه، وما نما عن ذلك الإيمان من العمل الصالح في جنبه المأمون!! فطاب والله مآله، وحسن والله مقامه!! فاحذر على نفسك يا عبد الله، فإنما هو والله باب واحد!! يطرح في ساحة واحدة، هي ساحة القيامة!! ولكن شتان ما بين جهتيه!! وشتان ما بين منزلة فريقيه!! فجهة فيها الأمن والنعيم بما كان من الإيمان والعمل الصالح!! وجهة فيها العذاب والسعير بما كان من النفاق والجرم الفادح!! وما هما إلا فريقان . . فريق في الجنة وفريق في السعير!! فحدد لنفسك من الآن في أي الجهتين سيكون موقفك؟! ومع أي الفريقين سيفضي بك المآل؟! . . وذلك قبل أن . . يُضرَبُ بينهم بسورٍ له باب!! ------ للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5258 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] نسمات ايمانيه في فضاء الاكوان اذ اتاك الشيطان وزين لك العصيان فتذكر الجنان ثم تذكر الحور الحسان وتذكر حراره النيران ثم تذكر ان الله اعد الخيرات لمن امن واستقام واعد الخذلان لاهل العصيان فاي الفريقان تختار عليك بقيام الليل وطاعه الوالدان والتصدق وصوم رمضان وفي الضحى لاتنسى الركعتان والنوافل يبنا بها بيتا في الجنان وفي جوف الليل اقراء ورتل القران واسعى للصلاه واحرص على البردان الاتريد ان تنال الجوار الحسان والا تريد النخل والعنب والرمان وفوق هذامجاوره الرحمن اسعى في دنياك لانك بها فان وانظر لاخرتك لانها دار الجنان تذكر يوم البعث وحال الفريقان (فريق قد نال رضى الرحمن وكسب الجنان وفريق نال سخط الرحمن ودخل النيران تذكر يوم القيامه فهو اعظم من الطوفان تفقد الام به الحنان والطفل يشيب راسه وتهتز الارض بكل الاركان وتنشق السماء فتصبح كالدهان ويفزع من بالكون من انس وجان ويعرف الناس وقتها معنى الايمان وماينفع الايمان؟؟؟؟ اصابهم الخوف والاحزان وهما يقتل الابدان خذلوا انفسهم فباتوا بخذلان وسخط عليهم رب السموات والاكوان وواجهوا مالكا حارس النيران ووردو النار جميعا بخسران خسروا رحمه ربهم والغفران ياسائلاعن رضا رالرحمن اسكن الجنه اليوم بلا خذلان قد كنت تبذل جسدك لرب الاكوان وتسعى لرضاه بالغيب والحضران اسكن الفردوس يازاهدا بدنيا الاحزان يامن حرمت نفسك متعتها باحسان قدنلت اليوم اجرا عظيما وشكران جنتاعرضا ارضا وسمواتا وافنان [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5259 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] الصيدليات المناوبة لكل الليالي صيدلية الإخلاص : لعلاج أمراض الشرك والرياء - عنوانها الصدر في عمارة القلب شقه البطين الأيمن والأيسر. صيدلية الأيمان : لعلاج أمراض القلب والروح عنوانها لدي القران الكريم أو اقرب مسجد. صيدلية القيام : لاحياء معنى الإخلاص و إحياء شرف المؤمن عنوانها قرب دوار الثلث الأخير من الليل في منطقه السحر. صيدلية الصوم : للوقاية من يوم شديد الحر في يوم القيامة عنوانها رمضان في منطقه الاثنين والخميس في بناية الأيام البيض قرب بقالة عاشوراء. صيدلية السلام :عليكم للحصول على المحبة وعلاج مرض الجفوة عنوانها في منطقه اللسان قرب محافظه ( على من عرفت ومن لم تعرف). صيدلية الصلاة والنوافل : دوام الصلة بالله تعالى عنوانها حي على الصلاة وحي على الفلاح قرب مسجد أبو السنن والنوافل. [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5260 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() اشكـــــــــر ربـــــــــك .. احمد ربك من أعماق أعماق قلبك .. احمد ربك على نعمه وآلائه .. احمد ربك على صحة في بدنك، وأمن في وطنك، على طعامك وشرابك، على زوجك وأولادك .. احمد ربك على عينك التي ترى بها .. وأذنك التي تسمع بها .. وأنفك التي تشم بها .. ورجلك التي تمشى عليها .. ويدك التي تمسك بها .. احمد ربك على صحتك من مرض .. وعلى شرابك من ظمأ .. وعلى شبعك من جوع .. أتستقل أيها الحبيب أنك تمشى على قدميك وآلاف محرومون من ذلك؟! .. أتستهين بأنه قد رزقك الولد وعشرات الآلاف قد حرموا من الولد؟! .. أحقير أن تنام ملء عينيك وقد أطار الألم نوم الكثير؟! .. أبسيط أن تملأ معدتك من الطعام الشهي، وأن تشرب الماء البارد وهناك من عكر عليه الطعام، ونغص عليه الشراب بأمراض وأسقام؟! أيها الحبيب: احمد ربك بكل ما تملك .. بلسانك .. بقلبك .. بعقلك .. بمشاعرك .. بمالك .. قل بكل ما تملك الحمد لله .. الحمد لله رب العالمين الأنبياء حامدون لربهم فكان إبراهيم شاكراً دائم الشكر لربه: (إن إبراهيم كان أمة قانتًا لله حنيفًا ولم يك من المشركين * شاكرًا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم ) .. سورة النحل: 120-121 .. وأما نوح فوصفه ربه بأنه شكور فقال: (ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدًا شكورًا) سورة الإسراء: 3 .. وأما الحبيب صلى الله عليه وسلم فقد علمنا أن نقول دبر كل صلاة: (اللهم أعنِّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) .. وتحكي السيدة عائشة رضي الله عنها أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقوم الليل، ويصلي لله رب العالمين حتى تتشقق قدماه من طول الصلاة والقيام؛ فتقول له: لِمَ تصنع هذا يا رسول الله، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟! فيرد عليها النبي صلى الله عليه وسلم قائلا: أفلا أكون عبدًا شَكُورًا متفق عليه . عجائب الحامدين يحكى أن رجلاً ابتلاه الله بالعمى وقطع اليدين والرجلين .. فدخل عليه أحد الناس فوجده يشكر ربه على نعمه .. ويقول: الحمد الله الذي عافاني مما ابتلى به غيري .. وفضَّلني على كثير ممن خلق تفضيلاً .. فتعجب الرجل من قول هذا الأعمى مقطوع اليدين والرجلين .. وسأله: على أي شيء تحمد الله وتشكره؟ فقال له: يا هذا .. أَشْكُرُ الله أن وهبني لسانًا ذاكرًا .. وقلبًا خاشعًا وبدنًا على البلاء صابرًا. و يحكى أن رجلاً ذهب إلى أحد العلماء .. وشكا إليه فقره .. فقال العالم: أَيسُرُّكَ أنك أعمى ولك عشرة آلاف درهم؟ .. فقال الرجل: لا .. فقال العالم: أيسرك أنك أخرس ولك عشره آلاف درهم؟ .. فقال الرجل: لا .. فقال العالم: أيسرك أنك مجنون ولك عشرة آلاف درهم؟ .. فقال الرجل: لا .. فقال العالم: أيسرك أنك مقطوع اليدين والرجلين ولك عشرون ألفًا؟ .. فقال الرجل: لا .. فقال العالم، أما تستحي أن تشكو مولاك وله عندك نعم بخمسين ألفًا، فعرف الرجل مدى نعمة الله عليه .. وظل يشكر ربه ويرضى بحاله ولا يشتكي إلى أحد أبدًا. ويقول حكيم فارسي: ما شكوت الزمان ولا برمت بحكم السماء, إلا عندما حفيت قدماي, ولم استطع شراء حذاء, فدخلت مسجد الكوفة, وأنا ضيق الصدر, فوجدت رجلا بلا رجلين, فحمدت الله وشكرت نعمته علي. سعادة الشاكرين أراد رجل أمريكي أن يبيع بيته لينقل إلى بيت أفضل .. فذهب إلى أحد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق .. وطلب منه أن يساعده في كتابة إعلان لبيع البيت وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة ووصف التصميم الهندسي الرائع ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة .. الخ .. وقرأ كلمات الإعلان على صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد وقال: أرجوك أعد قراءة الإعلان .. وحين أعاد الكاتب القراءة صاح الرجل يا من له بيت رائع .. لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت ولم أكن أعلم أنني أعيش فيه إلى أن سمعتك تصفه .. ثم ابتسم قائلاً: من فضلك لا تنشر الإعلان فبيتي غير معروض للبيع !!! أيها الحبيب هناك أنشودة قديمة تقول: احصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل ... إننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا...ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات والنعم ... قال أحدهم: إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك .. وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك ورداً ... ويقول آخر: تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين ...ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين .. ----------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ | الوآصل | المنتدى الرياضي | 6 | 10-12-2009 01:49 AM |
اســـــــرار القلــــب..! | الســرف | المنتدى العام | 22 | 29-09-2008 01:03 AM |
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء | امـــير زهران | منتدى الحوار | 4 | 02-09-2008 03:05 PM |
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة | رياح نجد | المنتدى العام | 19 | 15-08-2008 01:10 PM |
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! | البرنسيسة | المنتدى العام | 13 | 17-08-2007 11:04 PM |