![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9151 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() وقفة أعجبتني
((ربي لاتحوجني لاحد)) عباره دايما نرددها ...وهي لاتجوز قد يدعو الإنسان على نفسه وهو يظن أنه يدعو لها، سمع الإمام أحمد رجلا قال: اللهم لاتحوجني إلى خلقك. قال الإمام أحمد: هذا رجل تمنی الموت! شرح هذا رجل تمنى الموت: الجواب مهم والكثير يقول هذا الدعاء: (يارب لا تحوجني لأحد من خلقك) أقول وبالله التوفيق: هذا من الاعتداء في الدعاء، وهو ينافي حكمة الله عز وجل. قال ابن القيم في «بدائع الفوائد»: «فكلُّ سؤال يناقض حكمة الله أو يتضمَّن مناقضة شرعه وأمره، أو يتضمَّن خلاف ما أخبر به فهو اعتداء لا يحبُّه الله ولا يحبُّ سائله». فالقدرات بين البشر جعلها الله مختلفة لتحقيق التكامل البنائي، قال تعالى: (نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا). (سخريا) التسخير بمعنى الاستخدام، لا من السخرية بمعنى الهزء. والحكمة هي أن يرفق بعضهم ببعض، ويصلوا إلى منافعهم، ولو تولى كل واحد جميع أشغاله بنفسه ما أطاق ذلك. وكل الخلق مسخرون في الأرض بهذا التفاوت في المواهب والاستعدادات، والتفاوت في الأعمال والأرزاق. فالتسخير سنَّة إلهيَّة في البشر، فالكل يستفيد من الكل، ويرتوي من معين الآخرين. وهذا معنى قول الإمام أحمد "هذا رجل تمنَّى الموت!" والله أعلم. الإرشاد إلى قول الأفضل وهو دعاء: ((اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ) اللهم اجعلني افقر عبادك اليك واغنى خلقك بك ��----------------- ترف / بلخزمر |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9152 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() رسالة هامة من أمك وأمي السلام عليكم ورحمة الله الحمد لله فارج الهم، وكاشف الغم، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وبعد: يا بني.. هذه رسالة مكلومة من أمك المسكينة.. كتبتُها على استحياء بعد تردد وطول إنتظار.. أمسكتُ بالقلم مرات فحجزته الدمعة! وأوقفتُ الدمعة مرات، فجرى أنين القلب. يا بني.. بعد هذا العمر الطويل أراك رجلاً سوياً مكتمل العقل، متزن العاطفة.. ومن حقي عليك أن تقرأ هذه الورقة وإن شئت بعدُ فمزقها كما مزقت أطراف قلبي من قبل! يابني.. منذ خمسة وعشرين عاماً كان يوماً مشرقاً في حياتي عندما أخبرتني الطبيبة أني حامل! والأمهات يا بني يعرفن معنى هذه الكلمة جيداً! فهي مزيج من الفرح والسرور، وبداية معاناة مع التغيرات النفسية والجسمية. وبعد هذه البُشرى حملتُك تسعة أشهر في بطني فرِحةً جذلى؛ أقوم بصعوبة، وأنام بصعوبة، وآكل بصعوبة، وأتنفس بصعوبة. لكن ذلك كله لم ينتقص من محبتي لك وفرحي بك! بل نَمَت محبتُك مع الأيام، وترعرع الشوق إلي حملتك يا بني وهناً على وهن . وألماً على ألم.. أفرح بحركتك، وأُسر بزيادة وزنك، وهي حمل عليَّ ثقيل! إنها معاناة طويلة أتى بعدها فجر تلك الليلة التي لم أنم فيها ولم يغمض لي فيها جفن، ونالني من الألم والشدة والرهبة والخوف ما لا يصفه قلم، ولا يتحدث عنه لسان.. إشتد بي الألم حتى عجزت عن البكاء، ورأيت بأم عيني الموت مرات عديدة! حتى خرجت إلى الدنيا فامتزجت دموع صراخك بدموع فرحي، وأزالت كل آلامي وجراحي، بل حنوت عليك مع شدة ألمي وقبَّلتُك قبل أن تنال منك قطرة ماء! يا بني.. مرت سنوات من عمرك وأنا أحملك في قلبي وأغسلك بيدي، جعلت حجري لك فراشاً، وصدري لك غذاء.. سهرت ليلي لتنام.. وتعبت نهاري لتسعد.. أمنيتي كل يوم أن أرى ابتسامتك.. وسروري في كل لحظة أن تطلب شيئاً أصنعه لك، فتلك هي منتهى سعادتي! ومرت الليالي والأيام وأنا على تلك الحال خادمة لم تقصر، ومرضعة لم تتوقف، وعاملة لم تسكن، وداعية لك بالخير والتوفيق لا تفتر، أرقبك يوماً بعد يوم حتى اشتد عودك، واستقام شبابك، وبدت عليك معالم الرجولة، فإذا بي أجري يميناً وشمالاً لأبحث لك عن المرأة التي طلبت! وأتى موعد زواجك، واقترب زمن زفافك، فتقطع قلبي، وجرت مدامعي، فرحة بحياتك الجديدة، وحزناً على فراقك! ومرت الساعات ثقيلة، واللحظات بطيئة، فإذا بك لست ابني الذي أعرفك، اختفت ابتسامتك، وغاب صوتك، وعبس محياك، لقد أنكرتني وتناسيت حقي! تمر الأيام أراقب طلعتك، وأنتظر بلهف سماع صوتك. لكن الهجر طال والأيام تباعدت! أطلت النظر على الباب فلم تأت! وأرهفت السمع لرنين الهاتف حتى ظننت بنفسي الوسواس! هاهي الليالي قد أظلمت، والأيام تطاولت، فلا أراك ولا أسمع صوتك، وتجاهلت من قامت بك خير قيام! يا بني لا أطلب إلا أقل القليل.. إجعلني في منزلة أطرف أصدقائك عندك، وأبعدهم حظوة لديك! إجعلني يا بني إحدى محطات حياتك الشهرية لأراك فيها ولو لدقائق.. يابني.. إحدودب ظهري، وارتعشت أطرافي، وأنهكتني الأمراض، وزارتني الأسقام.. لا أقوم إلا بصعوبة، ولا أجلس إلا بمشقة، ولا يزال قلبي ينبض بمحبتك! لو أكرمك شخص يوماً لأثنيت على حسن صنيعه، وجميل إحسانه.. وأمك أحسنت إليك إحساناً لا تراه ومعروفاً لا تجازيه.. لقد خدمتك وقامت بأمرك سنوات وسنوات! فأين الجزاء والوفاء؟! ألهذا الحد بلغت بك القسوة وأخذتك الأيام؟! يا بني.. كلما علمت أنك سعيد في حياتك زاد فرحي وسروري.. وأتعجب وأنت صنيع يدي. أي ذنب جنيته حتى أصبحت عدوة لك لا تطيق رؤيتي وتتثاقل زيارتي؟! هل أخطأت يوماً في معاملتك، أو قصرت لحظة في خدمتك؟! إجعلني من سائر خدمك الذين تعطيهم أجورهم.. وامنحني جزءاً من رحمتك. ومُنَّ عليَّ ببعض أجري.. وأحسن فإن الله يحب المحسنين! يا بني أتمنى رؤيتك لا أريد سوى ذلك! دعني أرى عبوس وجهك وتقاطيع غضبك. يا بني.. تفطر قلبي، وسالت مدامعي، وأنت حي ترزق! ولا يزال الناس يتحدثون عن حسن خلقك وجودك وكرمك! يا بني.. أما آن لقلبك أن يرق لامرأة ضعيفة أضناها الشوق، وألجمها الحزن! جعلت الكمد شعارها، والغم دثارها! وأجريت لها دمعاً، وأحزنت قلباً، وقطعت رحماً.. يا بني هاهو باب الجنة دونك فاسلكه، واطرق بابه بابتسامة عذبة، وصفح جميل، ولقاء حسن.. لعلي ألقاك هناك برحمة ربي كما في الحديث: { الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب، أو احفظه } [رواه أحمد]. يابني أعرفك منذ شب عودك، واستقام شبابك، تبحث عن الأجر والمثوبة، لكنك اليوم نسيت حديث النبي : { إن أحب الأعمال إلى الله الصلاة في وقتها، ثم بر الوالدين، ثم الجهاد في سبيل الله } [متفق عليه]، هاك هذا الأجر دون قطع الرقاب وضرب الأعناق، فأين أنت من أحب الأعمال؟! يا بني إنني أُعيذك أن تكون ممن عناهم النبي بقوله: { رغم أنفه، ثم رغم أنفه، ثم رغم أنفه } قيل: مَنْ يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر، أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم]. يا بني..لن أرفع الشكوى، ولن أبث الحزن، لأنها إن ارتفعت فوق الغمام، واعتلت إلى باب السماء أصابك شؤم العقوق، ونزلت بك العقوبة، وحلت بدارك المصيبة.. لا، لن أفعل.. لا تزال يا بني فلذة كبدي، وريحانة فؤادي وبهجة دنياي! أفق يا بني.. بدأ الشيب يعلو مفرقك، وتمر سنوات ثم تصبح أباً شيخاً، والجزاء من جنس العمل.. وستكتب رسائل لابنك بالدموع مثلما كتبتها إليك.. وعند الله تجتمع الخصوم! يا بني.. إتق الله في أمك.. { والزمها فإن الجنة عند رجلها } كفكف دمعها، وواس حزنها، وإن شئت بعد ذلك فمزق رسالتها! يا بني إن من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها.. ماذا تقول لو سمعت هذه الكلمات ... الكل يصوت لك أمك ، أمك ، أمك ، ثم أبوك ... فكر برضاهم وراحتهم ... وتذكر فضلهم عليك .. وتحياتي لك أخي ، أختي ... البار بوالديه ---------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9153 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قصة الفتاه الي تسمع الاغاني
جلست في غرفتها بعد صلاة العشاء تمارس هوايتها المفضلة وتقضي أمتع ساعاتها ..
-------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9154 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() توفي ابنها فحلمت به كثيرا يستغيث بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن اتبع هداه الى يوم الدين اما بعد ،، منذ فترة ليست ببعيده توفي لدي احد الاصدقاء المقربين من نفسي وآثر موته على كل من يعرفه ولربما كان سببا لانقطاعي عن الانترنت طيلة الفترة الماضيه واما عن السبب الحقيقي الذي لايعلمه الكثيرون فسوف ارويه لكم في السطور القادمه من خلال حكاية واقعيه أحداثها حقيقيه لم يمض عليها شهور عده وبطلها صاحبي المتوفى رحمة الله عليه يحكى انه كان هنالك شاب كويتي في مقتبل العمر من رواد الانترنت الأوائل والمميزين في نفس الوقت ممن اشتهروا بتصميم السكربتات وادارة اشهر قنوات المحادثه في الايرسي بسيرفراتها والبال توك بروماتها واخذ دورات كثيره في البرمجه وتصميم المواقع والفلاش وغيره وغيره لدرجة انه أوقف دراسته الجامعيه بسبب انه ماعنده وقت للمذاكره بمقابل وجوده امام شاشة الكمبيوتر وكانت له مواقع شهيره ومعروفه وعربيه ايضا وكان من المبدعين بهذا المجال وفي يوم مشؤوم خرج مع اصحابه بنزهه على الدراجه الهوائيه (موتور-سيكل) وكانو على طريق البحر وأراد الله ان يتوفاه في تلك الليلة وتم دفنه في اليوم التالي - رحمة الله عليه خلال فترة العزاء كانت والدة الشاب تحلم فيه بشكل شبه يومي وكأنه يستغيث بها من فتيان صغار يتجمعون حول قبره ويبولون عليه ، ظل الحلم يراود الام حتى فاض بها الامر من الضيق ولجأت لأحد مشايخ الدين من اقرباءهم وباحت له بماكانت تراه في المنام ، حينها ادرك الشيخ ان في الامر جللٌ عظيم ، سألها عن اعمال ولدها في الدنيا الصالح منها والطالح ، فأجابت بأن ابنها كان ذي شعبية واسعه عند ابناء الجيران وعند اقرانه من اصدقاءه الشباب ولديه صدى طيب بين الاهل كذلك وكان لا يتأخر في تقديم المساعدة لأحد ، ولم تكن له مشاكل ذات اهميه تذكر مع احد ، اذن ما الامر ؟؟ عادت الام الى المنزل وروت ماحدث لابنها المقرب لأخيه المتوفي ، حيث يعلم الاخر ما الذي كان يقوم به اخيه من اعمال قبل ان يتوفاه الله ، روت له الحلم الذي اقلق منامها منذ وفاة ابنها واستفسرت منه عما كان يقوم به اخيه ولايعلمه احد غيرهما هما الاثنان ، فبكى فور ان سمع الرواية من امه بحرقة واخذ يشتم بالانترنت ويلعن الساعه الي اخوه عرف فيها الانترنت ، الام انبهرت ! وقالت له ما الذي تخفيه عني اخبرني فأخبر امه بكل ماكان يقوم به اخيه من نشر الصور الاباحيه والافلام الخليعه وسرقة الايميلات والاشتراكات عبر المواقع التي يعلن عنها في قنوات الدال نت بالايرسيه وادارته لبعضها اضافة لمشاهد العري المخله التي كانت تلتقطها شاشته لكاميرات شباب وبنات البال توك ونسخها على سي-دي وبيعها ونشرها بين الشباب وكافيهات الانترنت اضافة لاستغلال بعض الفتيات وتهديدهن بالتشهير في حال عدم تلبية مطالبه الخاصه .. الخ ابعد كل هذا نتسائل عن تفسير الحلم؟؟ لقد الحلم فسر نفسه اذ عجزت الام اقرب الناس له وشيخ الدين من ان يفسروه حتى باح لهم اخيه بماكان يعمل فكانت نتيجة اعماله انه حمل فوق عاتقه وهو في قبره ذنوب كل من دخل مواقعه فالصبية الصغار في المنام كانوا ضحاياه الكثر من الشباب رواد الايرسي والبال توك من خلال الغرف والقنوات الاباحيه التي كان يديرها اضافة لسكربتاته التي كانت لاتخلو من اوامر الفلود والكلونات وبقية عدة الهكرز من ملفات تجسسيه ومواقع يدخلها كل من هو ساذج وفضولي يجره الحماس واللهفة للصور ومقاطع الافلام فمن كان يدخل الموقع كان فعلا يجد صور وافلام لكنه ماكان يدري ان ورا هالصور راح يتم الدخول على جهازه وسرقت محتوياته هذه واصبح يحمل وزرهم و وزر ماكان يدعو له من اعمال تخريبيه ومفسده للاخلاق فكان جزاءه في الدنيا عذاب في القبر فمابالك بعذاب الاخره ...؟ اتراكم يا اخوتي تسعون لنفس المصير؟؟ نسأل الله المغفرة لنا وله واجارنا الله من عذاب واهوال القبر ويوم القيامة وكفانا الله شر الفتن ونسأله التوبة مما نحن عن شره غافلون ---------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9155 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() مكة ومنزلتها في الإسلام
الحمد لله الذي خلق البلاد والعباد، وجعل التفاضل بين خلقه أمراً سائدا، فكما فضّل بعض عباده على بعض، فضّل
-------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9156 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() عبادة الأصنام لدى العرب
مع أن الله سبحانه قد ميز الإنسان وكرمه على غيره من المخلوقات، وسخر له من النعم ما ظهر منها وما بطن، وفطره
--------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9157 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() الحكمة من اختيار العرب وجزيرتهم مهداً للإسلام
قبل الحديث عن الحكمة من اختيار العرب وجزيرتهم مهداً لرسالة الإسلام، من المناسب أن نلقي نظرة سريعة نتعرف
--------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ | الوآصل | المنتدى الرياضي | 6 | 10-12-2009 01:49 AM |
اســـــــرار القلــــب..! | الســرف | المنتدى العام | 22 | 29-09-2008 01:03 AM |
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء | امـــير زهران | منتدى الحوار | 4 | 02-09-2008 03:05 PM |
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة | رياح نجد | المنتدى العام | 19 | 15-08-2008 01:10 PM |
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! | البرنسيسة | المنتدى العام | 13 | 17-08-2007 11:04 PM |