منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > الإسلام حياة

الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار


الإسلام حياة

موضوع مغلقإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 05-06-2008, 12:29 AM
الصورة الرمزية جبل منور
جبل منور جبل منور غير متواجد حالياً
 






جبل منور is on a distinguished road
افتراضي الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

“لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله.
وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون” (الحشر 21)

عندما نصف انساناً بقسوة القلب وجمود العاطفة فإننا نقول إن قلبه كالحجر، فالحجر في مفهومنا لا يشعر ولا ينفعل ولا يتأثر بما نقوله
فهو لا يسمع ولا يرى، جماد كغيره من الجمادات،
ولكن الحقيقة غير ذلك تماماً، فإن الناس هم الذين لا يعلمون
ولا يفقهون ولا يشعرون
“وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها
وهم عنها معرضون” (يوسف 105).

ويضرب لنا الحق تبارك وتعالى الأمثال بالصخور والحجارة والجبال
لنعلم الحقيقة وندرك ما لا نعرفه من خلق الله سبحانه وتعالى
وآياته في بعض مخلوقاته.

إن الحجارة على قسوتها الظاهرة وصلابتها البادية لنا لتشعر
وتنفعل بكلام الله عز وجل، وتهبط من خشية الله سبحانه وتعالى،
وتسبح بحمده وتشفق من حمل الأمانة التي حملها الانسان
الظلوم الجهول.. يقول عز من قائل:
“إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوماً جهولاً” (الأحزاب 72).
فقد عرفت الجبال عظم الأمانة وتبعات حملها فأبت حملها وأشفقت منه
ا كما أشفقت السماوات والأرض ولكن الانسان قبِل حمل الأمانة لأنه كان “ظلوماً جهولا” وهكذا كانت الجبال الرواسي أذكى وأوعى من الانسان وأكثر تقديراً لحمل الأمانة.

قلوب قاسية

يقول الحق تبارك وتعالى مخاطباً بني اسرائيل ومذكرا إياهم بقسوة قلوبهم وإعراضهم عن الآيات البينات: “ثم قست قلوبكم من بعد ذلك
فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله..” (البقرة 74) فلقد رأوا بأعينهم تلك الآيات، رأوا كيف يخرج الماء من الحجر ليسقيهم ويعلم كل منهم مشربه، ورأوا كيف اندك الجبل عندما تجلى الحق تبارك وتعالى له، وخر موسى صعقاً ومع ذلك لم تخشع قلوبهم لله ولم ينصاعوا لأوامر الله بل أعرضوا ونطقوا كلمات الكفر والفساد فقالوا: “أردنا الله جهرة”، وقالوا لموسى عليه السلام: “فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون”، وكفروا بأنعم الله وقالوا: “لن نصبر على طعام واحد”.. وهكذا تعطي الحجارة الخير بما تتفجر عنه من أنهار وماء.. فماذا أعطى بنو اسرائيل للناس غير الشر والفساد والمؤامرات وإشعال نار الحرب في كل زمان ومكان، وقتلهم الأنبياء، وتبديل كلام الله بتحريفهم التوراة والانجيل، وعدوانهم في السبت، وقولهم على مريم بهتاناً عظيماً، وكيدهم ومحاولتهم قتل عيسى بن مريم عليه السلام وفشل كيدهم بأمر الله؟

وعندما ذهب موسى عليه السلام لميقات ربه عز وجل: “قال رب أرني أنظر إليك، قال لن تراني، ولكن انظر الى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني. فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا” (الأعراف 143) وهكذا يرى موسى عليه السلام أثر تجلي رب العزة وكيف يصير الجبل دكاً وأثراً بعد حين لمجرد تجلي ربه سبحانه وتعالى للجبل، فكيف بالانسان الضعيف البدن الضئيل الحجم؟ لقد استوعب موسى عليه السلام الدرس وصعق من هول ما رأى ولذلك كان أول شيء قاله عندما أفاق: “سبحانك تبت إليك” أنزهك يا ربي عن كل تخيل وتصور وأتوب إليك عما قلته فأنت تدرك الأبصار ولا تدركك الأبصار.

وهكذا نرى الجبل كيف ينفعل وينتهي من الوجود كجبل ضخم يرتفع الى عنان السماء، ثابت عبر الأزمنة والعصور، ينتهي في لحظة واحدة، في غمضة عين، فليقف الانسان عند حده، ولا يشتط في تخيلاته وأوهامه، فالله أعظم من كل تصور ومن كل توهم، ليس كمثله شيء.

عشاق الدنيا

وينفق كثير من الناس الأموال الطائلة حيث يغدقون على الفقراء وغير الفقراء طلباً للشهرة وكلمات المدح ومقالات الاجلال والإكبار واحتلال المساحات الكبيرة في وسائل الإعلام والإعلان، أي أنهم يفعلون ذلك طلباً لحاجات الحياة الدنيا وليس ابتغاء لمرضاة الله او دعوة لدين الله في الأرض، يزين لهم شياطينهم من الجن والإنس ان ما يفعلونه خير ونافع لهم في الدنيا والآخرة وانهم سيحصدون ثمرة ما قدموه للناس، ولكن الحقيقة غير ذلك، ومثلهم في كتاب الله الحكيم: “كالذي ينفق ما له رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلداً لا يقدرون على شيء مما كسبوا. والله لا يهدي القوم الكافرين” (البقرة 264) والصفوان هو الصخر الأملس الذي لا تستقر عليه تربة ولا يتشبث به نبات، يسقط عليه المطر الغزير فيذهب بكل ما عليه من حبوب وزرع ونبات ويتركه صلداً لا يصلح لشيء ولا يبقى عليه لشيء، وكذلك يبحث ذلك المرائي عن عمله فلا يجد شيئاً منه غير الحسرة والندم والعذاب يوم الحساب.

وفي المقابل نرى أن زرع المؤمن الذي ينفق ماله ابتغاء مرضاة الله وطلباً لما عند الله يثمر ويربو ويزداد لأنه ثابت فوق ربوة قوية تمسك الأرض فوقها وتحفظها من الأمطار والسيول، فزرعه باق وحصاده وفير متزايد “ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله وتثبيتاً من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها وابل فآتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل...” (البقرة 265) فالجنة تؤتي ثمرها مضاعفاً في كل حال سواء نزل المطر أم لم ينزل، وهكذا تتنوع الأعمال وتتنوع النتائج حسب ايمان المرء من عدمه، كالصخر يلقي ما عليه من زرع ولا يبقى منه شيئاً، وكالصخر يحفظ ما عليه ويكسبه قوة ويزيده عطاء.

حركة الجبال

ويبين لنا الحق تبارك وتعالى أن ما نراه من الصخور والجبال إنما هو ما تدركه حواسنا القاصرة وبصرنا المحدود المقيد، وأن حقائق الأشياء لا يعرفها إلا خالقها سبحانه وتعالى حيث يقول: “وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء” (النمل 88) فكيف تمر الجبال مر السحاب؟ هل لأن الأرض تتحرك فتتحرك الجبال معها وهذا دليل على دوران الأرض وحركتها حول الشمس ومع الشمس في المجرة؟ أم أنه كما يقول علماء الأرض إن الجبال في حركة دائمة في الأرض ولكنها حركة بطيئة تستغرق آلاف السنوات لتقطع فيها سنتميترات معدودة، وهذه الفترات الزمنية الطويلة جداً بالنسبة لنا هي قصيرة جداً بالنسبة لعمر الأرض والكواكب والمجرة؟ وهذه من المعلومات التي تضمنتها نظرية تحرك الأرض وتباعد القارات ووصول الأرض والبحار الى الشكل الحالي منذ ملايين السنين، وقد تكون الجبال كالسحاب فارغة من المادة الصلدة ومعظم جرمها مفرغ من المادة، بمعني أنها تتكون من جزيئات، والجزيئات تتكون من ذرات، والذرة عبارة عن نواة صلدة تقريباً يحيطها فراغ عظيم من كل مكان تسبح فيه الالكترونات بسرعات فائقة، وهذه ليس لها حجم او وزن يذكر، فلو كانت الذرة مثلاً في حجم ملعب كرة قدم فإن النواة في حجم الكرة نفسها الموضوعة في مركز الملعب.

وأخيراً فإن الحجارة كغيرها من مخلوقات الله عز وجل تسبح بحمده وتقدسه، وهذا ما سمعه داوود عليه السلام: “يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد” (سبأ:10) فكأن كل المخلوقات قد انسجم وتوافق تسبيحها مع داوود عليه السلام عند ذكره لله وتسبيحه بحمده وتقديسه لله رب العالمين.

تسبيح الحصى

وقد وضع الرسول عليه الصلاة والسلام بعض الحصى في يده الشريفة فسمع تسبيح الحصى، فالحصى دائم التسبيح ولكن لا يسمعه أحد، وشاء الحق سبحانه أن يسمع رسوله تسبيح الحصى فرفع عن سمعه حجاباً من الحجب فسمع التسبيح وفهمه عليه الصلاة والسلام.

بل إن الرسول عليه الصلاة والسلام يقص علينا أنه يعرف حجراً في مكة كان يسلم عليه كلما مر بالقرب منه.. فهل بعد ذلك من شك في أن الأحجار تشعر وتنفعل وتدرك صلتها بالخالق عز وجل ضمن سائر مخلوقات الله، ما نعرف منها وما لا نعرف لقوله تعالى: “وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم انه كان حليماً غفوراً” (الاسراء 44) ويدخل ضمن ذلك كل ما يطلق عليه لفظ “شيء”، ولكن لطف الله بنا وحلمه بنا حجب عنا أصوات الأشياء وإلا لامتلأت الأرض والسماء والبحار بأصوات التسبيح مما لا يمكن للانسان تحمله.

لقد اهتز جبل أحد والرسول عليه الصلاة والسلام جالس فوقه ومعه أبوبكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين، فربت عليه الرسول عليه الصلاة والسلام وقال مخاطباً له: “اهدأ يا أحد، فإنما عليك نبي وصديق وشهيدان”، فكيف يخاطبه الرسول عليه الصلاة والسلام إلا إذا كان يعلم أنه يسمعه ويفهم ما يقوله بأمر الله؟ وهكذا تتضح الصورة عند المقابلة بين الانسان والأحجار، فمن الناس من ارتقى بعقله وآمن وصلح ايمانه فارتفع على كثير من خلق الله، فكرمه الله سبحانه وتعالى وفضله على كثير من خلقه، ومنهم من انحط بعقله ورفض الايمان واتبع الشيطان فانحط الى الدرك الأسفل.[/align]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
.
..
...

أبدع في مواضيعك .. وأحسِن في ردودك .. وقدم كل ما لديك
ولا يغرك فهمك .. ولا يهينك جهلك .. ولا تنتظر شكر أحد
أخر مواضيعي
قديم 05-06-2008, 12:42 AM   #2
الهيثم 07

قلم مميز
 
الصورة الرمزية الهيثم 07
 







 
الهيثم 07 is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

وهكذا يبين لنا الخالق عز وجل في هذه الأمثال أنه القادر على أن يفنينا كما بدأنا أول مرة، وهو القادر على أن يبدل أمثالنا، وهو القادر على أن ينشئنا مرة أخرى بشكل لا نعلمه وبطريقة لا نعلمها وفي مكان لا نعلمه وزمان لا نعلمه.

وهكذا تتوارد الأمثال في كتاب الله الحكيم لندرك من خلالها حقيقة الحياة الدنيا، وحقيقة البعث وحتميته، وحقيقة الحياة الآخرة وأنها هي الحياة الحقيقية00

جزاك الله خير اخي/ جبل منور
وجعل ماقدمته بموازين حسناتك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اللهم ارحم أمواتنا واموات المسلمين


أخر مواضيعي
الهيثم 07 غير متواجد حالياً  
قديم 05-06-2008, 01:30 AM   #3
الفقار

مستشار تعليمي
[عضوية شرفية خاصة]
 







 
الفقار is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

يعطيك العافية ياعظيم الجبال

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
الفقار غير متواجد حالياً  
قديم 05-06-2008, 03:13 AM   #4
m7bcom
 
الصورة الرمزية m7bcom
 







 
m7bcom is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

جزاك الله خير
m7bcom غير متواجد حالياً  
قديم 05-06-2008, 11:36 AM   #5
ابراهيم السعدي
 
الصورة الرمزية ابراهيم السعدي
 







 
ابراهيم السعدي is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

جبل منور

بارك الله فيك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
عود لسانكَ على ؛
* اللهم اغفِر لي *
فإن لله ساعات لايرد فيها سَائلاً
أخر مواضيعي
ابراهيم السعدي غير متواجد حالياً  
قديم 05-06-2008, 02:10 PM   #6
ابو عادل العدواني

إداري أول
 
الصورة الرمزية ابو عادل العدواني
 







 
ابو عادل العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

[frame="2 70"][glow=#060600][glow=#FFFF00]جبل منور
جزاك الله الجنه
على هذا الموضوع المفيد والمميز
وجعله الله في موازين حسناتك
وأنت مبدع ومتميز
بارك الله فيك[/glow]
[/glow][/frame]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



أخر مواضيعي
ابو عادل العدواني غير متواجد حالياً  
قديم 13-06-2008, 09:07 PM   #7
جبل منور
 
الصورة الرمزية جبل منور
 







 
جبل منور is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيثم 07   مشاهدة المشاركة

   وهكذا يبين لنا الخالق عز وجل في هذه الأمثال أنه القادر على أن يفنينا كما بدأنا أول مرة، وهو القادر على أن يبدل أمثالنا، وهو القادر على أن ينشئنا مرة أخرى بشكل لا نعلمه وبطريقة لا نعلمها وفي مكان لا نعلمه وزمان لا نعلمه.

وهكذا تتوارد الأمثال في كتاب الله الحكيم لندرك من خلالها حقيقة الحياة الدنيا، وحقيقة البعث وحتميته، وحقيقة الحياة الآخرة وأنها هي الحياة الحقيقية00

جزاك الله خير اخي/ جبل منور
وجعل ماقدمته بموازين حسناتك


[align=center]الهيثم 07

بارك الله في تواجدك العطر

شاكر لك مرورك الكريم [/align]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
.
..
...

أبدع في مواضيعك .. وأحسِن في ردودك .. وقدم كل ما لديك
ولا يغرك فهمك .. ولا يهينك جهلك .. ولا تنتظر شكر أحد
أخر مواضيعي
جبل منور غير متواجد حالياً  
قديم 13-06-2008, 09:08 PM   #8
جبل منور
 
الصورة الرمزية جبل منور
 







 
جبل منور is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقار   مشاهدة المشاركة

   يعطيك العافية ياعظيم الجبال




[align=center]الفقار

بارك الله في تواجدك العطر

شاكر لك مرورك الكريم [/align]
جبل منور غير متواجد حالياً  
قديم 13-06-2008, 09:10 PM   #9
جبل منور
 
الصورة الرمزية جبل منور
 







 
جبل منور is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AbuTurky   مشاهدة المشاركة

   جزاك الله خير


[align=center]AbuTurky

بارك الله في تواجدك العطر

شاكر لك مرورك الكريم [/align]
جبل منور غير متواجد حالياً  
قديم 13-06-2008, 09:11 PM   #10
جبل منور
 
الصورة الرمزية جبل منور
 







 
جبل منور is on a distinguished road
افتراضي رد : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الحق   مشاهدة المشاركة

   جبل منور

بارك الله فيك


[align=center]صوت الحق

بارك الله في تواجدك العطر

شاكر لك مرورك الكريم [/align]
جبل منور غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : الأمثال القرآنية ... بين الإنسان والأحجار
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من الأمثال في زهران ابو دوس الموروثات الشعبية 28 08-03-2010 07:46 PM
أرقام في جسم الإنسان ابو عادل العدواني الإسلام حياة 16 11-05-2008 12:21 AM
من الأمثال الكويتيه نور الكويت المنتدى العام 4 10-01-2008 07:07 PM
بالله تشوفون هذه الأمثال وقولوا رايكم اسير الدرب الإستراحة 9 31-05-2007 01:14 AM


الساعة الآن 05:48 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved