مؤلف أميركي يدعو السعوديين لتحجيم مشاركة المرأة...

[@بن عايده@]

[align=right][align=center]وصفهم بـ «آخر الرجال وقوفاً في العالم»...

مؤلف أميركي يدعو السعوديين لتحجيم مشاركة المرأة






الرياض - حسام الغيلاني الحياة - 24/05/08



خالف مؤلف أميركي مناهض للحركات النسائية، رأي المنظمات الحقوقية في بلاده، بخصوص المطالبة بتوسيع مشاركة المرأة السعودية في كل المجالات، لافتاً إلى أن المجتمع الأميركي لم يجن من مشاركة المرأة سوى «تآكل القيم الأخلاقية والاجتماعية».

وبدا غاري نيلر الذي ألف كتاب «لعنة العام 1920»، معجباً بثقافة السعوديين تجاه المرأة، واصفاً الرجل السعودي في حوار مع «الحياة» بـ «آخر الرجال وقوفاً في العالم». وأضاف: «في الحالة السعودية الأنظمة الدينية والاجتماعية، إضافة إلى الحقوق المدنية، تبدو أكثر انسجاماً من تلك الموجودة في أوروبا وأميركا، فالصفات الأخلاقية والدينية للسعوديين أكثر اتساقاً وأفضل من حال مؤسسي الولايات المتحدة».

وطالب نيلر في رسالة وجهها إلى من سماهم «إخوانه في السعودية» برفض كل الأصوات المطالبة بفتح المجال أمام المرأة للتصويت والمشاركة السياسية، محذراً من «لعنة مقبلة تشبه تلك التي أصابت الولايات المتحدة، حينما أتيحت الفرصة للمرأة الأميركية لإسماع صوتها والمشاركة في التصويت».

ويبرر نيلر رأيه المخالف للعقلية الغربية بشكل عام بـ «النتائج المدمرة التي طاولت المجتمع الأميركي بعد عام 1920، وهو العام الذي نالت فيه المرأة الأميركية حقها الوطني في التصويت». واستطرد معدداً الآثار المترتبة على توسيع المشاركة النسائية، «اقتصادياً، ارتفعت التكاليف الحكومية بشكل متسارع، بشكل صار يهدد الاقتصاد الأميركي»، مستدلاً بدراسة أجراها قسم القانون في جامعة شيكاغو في هذا الجانب بعنوان «كيف أثر انتخاب المرأة بشكل متسارع في حجم ونطاق الحكومة؟».

ويضيف «أما اجتماعياً، فإن ثلاثة أرباع حالات الطلاق المنظورة في المحاكم الأميركية، تقدمها نساء بشكل يهدد الأمن المالي والتماسك الاجتماعي للأسر».

وإن بدا غاري نيلر معجباً بالثقافة السعودية فهو لم يزورها «على رغم اتصاله بالسفارة السعودية في واشنطن، ومحاولته الحصول على شرف استضافة زيارته لها»، مضيفاً أنه لم يتعامل بشكل مباشر مع المجتمع السعودي، غير أنه يرى أن «من السذاجة أن يتم التفكير في وجود ثقافة كاملة في كل الجوانب». وتابع: «لقد جربت الثقافة الأخلاقية والممارسات التي يؤديها السعوديون من خلال تربيتي لخمسة أطفال على العادات واللباس ذاتها، أعتقد أن لها قيمة كبيرة». ويتساءل نيلر متعجباً عن «شكل الفضيلة والأخلاق وضبط النفس والأمومة لدى النساء بعد حصولهن على حق المشاركة السياسية والمساواة في التعليم والتوظيف، بدلاً من الاهتمام بالمظهر والملابس؟».

وحول خوفه من تبعات دعواته لسحب الحقوق من المرأة بعد إصدار كتاب «لعنة العام 1920»، قال: «لسوء الحظ، زوجتي وأسرتي رفضوني، ولم يعد لي أن أدعي انتمائي إلى الديانة المسيحية في ظل المسيحية التقليدية، كما أن عائلتي تخلت عن الثوابت التي نشأت عليها، التي كانت في غاية الأهمية لنا، وانتقلت إلى العالم الآخر المليء بالمتعة».

وحول ما إذا كانت رسالته للسعوديين تتعارض مع قضية تزايد البطالة بين النساء في السعودية بسبب وجود عدد من الموانع المسيطرة على عمل المرأة، فضلاً عن وجود عدد من القصص الناجحة لنساء سعوديات ناجحات على المستويين العملي والأسري، قال: «لا يوجد تشابه بين المجتمعين السعودي والأميركي... لكن هل أنتم مستعدون للتعامل مع الإحصاءات الأميركية، إذ إن نسبة الطلاق تصل إلى 53 في المئة، وعدد البيوت الزوجية التقليدية نحو 50 في المئة!».

ويواصل نيلر هجومه على الوضع الذي وصلت إليه حال المجتمع الأميركي بعد إعطاء المرأة حقها في التصويت، مشيراً إلى قضية الإجهاض التي بلغت أرقامها نحو 3500 حالة إجهاض يومياً في أميركا وحدها، مرجعاً ذلك أيضاً إلى الحقوق «أو اللعنة» التي أعطيت للمرأة. واختار أن يصف الحرية للمرأة الأميركية بـ «المدمرة، إذ دمرت الأسرة الأميركية والأخلاق وعدداً لا يحصى من الأرواح (في إشارة إلى موضوع الإجهاض)، فضلاً عن زعزعة الاستقرار المالي وغياب احترام القيم وقدسية الزواج، والخلط بين الحقوق الشرعية السياسية للرجل والمرأة».

ويؤكد أن «الأمهات من النساء لسن أبداً عاطلات»، وأن المشكلة تكمن في «عدم رؤية ما يؤدي إليه هذا الطريق وتبعات إعطاء المرأة حقها وحريتها في مشاركة الرجل».

يذكر أن غاري نيلر حاصل على درجة البكالوريوس في العلوم من جامعة تكساس للتقنية، وبدأ تناوله لقضايا الحركة النسائية في عام 1994، مصدراً كتابه الأول «لعنة العام 1920»، الذي يعد الأول من نوعه في مجال درس الحركات النسائية، مبيناً أن سبب توجهه لهذا المجال هو: «تدمير هذه الحركة للأرواح والعائلات والمجتمعات والدين».

رسالة غاري نيلر إلى خادم الحرمين الشريفين

لم يكتف المؤلف الأميركي بإبداء إعجابه بالثقافة السعودية وانتقاد وضع المرأة الأميركية، بل اختار أن يوجّه رسالة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عبر «الحياة»، قائلاً: «لقد درست الإسلام الذي بدأ في بلادكم، وقرأت عن التزام ملوك السعودية الثابت نحو الدين الإسلامي، ونحن هنا في الولايات المتحدة لدينا تراث ديني غني، ولكننا - بخلافكم - لم نلتزم بهذا التراث وتناسيناه، ما أدى إلى التدهور والخراب».

واستشهد نيلر بمقولة الرئيس الأميركي الأول جورج واشنطن: «من بين كل العادات والتصرفات التي تؤدي إلى الازدهار السياسي، فإن الدين والأخلاق لا غنى عنهما».

وأضاف: «أحيي فيك وفي شعبك المحافظة على الدين والأخلاق أولاً وقبل كل شيء، إضافة إلى احترام الخط الحيوي للتمييز بين الرجل والمرأة، والتي هي سبب سقوطنا في أميركا أخلاقياً ومدنياً واجتماعياً». وقال: «لاحظت في الآونة الأخيرة إدانة الإعلام الأميركي لأخلاقياتكم، خصوصاً في ما يتعلق بموقع المرأة السعودية، إنني كأميركي أدرك كيف تخلينا عن حكمة أجدادنا، أعتذر عن حماقتنا، طالباً معذرتكم وداعياً لكم للمحافظة على مثابرتكم في الحفاظ على المعايير العادلة التي تملكونها». وأضاف نيلر في خطابه إلى الملك عبدالله: «أمتنا تجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمح للمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي، وأنه لا يمكن للمرأة الاشتراك علنياً في الاجتماعات مع الرجال، والشيء المخجل أن هذا ما نمارسه الآن».

وتطرق نيلر - في رسالته إلى العاهل السعودي - إلى الأخلاقيات التي دعا إليها «الآباء المؤسسون» للأمة الأميركية، في ما يتعلق بمشاركة المرأة ودورها في المجتمع الأميركي وحثهم على المحافظة على الأخلاق كمعيار أساسي لنجاح الأمة الأميركية.
مشيراً إلى التبعات التي أعقبت إعطاء المرأة حقوقها السياسية في العام 1920، إذ ضرب الفساد الأخلاقي المجتمع الأميركي، والتخلي عن القيم الأخلاقية والمدنية، وانتشار الإباحية والطلاق والإجهاض، حتى أصبحت أميركا - بحسب وصف نيلر -: «الشيطان الأكبر»، الذي لا يمكنه العودة إلى أخلاق الآباء المؤسسين والتوبة قبل إدراك هذه الحقيقة، مبدياً قلقه حول الوضع الحالي للمجتمع الأميركي، ومعيداً تقديره وامتنانه للالتزام السعودي الراسخ والثابت بالثوابت الدينية والأخلاقية، وراجياً ألا يؤثر «الغباء والحماقة والعمى الأميركي» على هذا الالتزام»، ومختتماً بقوله: «سامحنا، لأننا لا نعرف ما نقوم به، وندين الذين هم أكثر صلاحاً منا».


"من ايميلي..الى المطبلين لتوسيع مشاركة المرأة..اسأل مجرب"[/align][/align]

[القرناس]

هذه الجزئية للمؤلف مدفوعة الثمن

وتعلم عزيزي ان المادة تعمل المستحيل


وضن من حرص على ان تنسب هذه العبارات لأمريكي انها كنصيحة اقوى من ما لدينا في ديننا ولدى علمائنا من محاذير شرعية بهذا الخصوص

ولكن الأمر لا يعني تقليد الغرب بل اعطاء المرأة السعودية حقوقها في الميراث وحقوقها في العمل والمشاركة وزرع الثقة فيها لكي تقوم بدورها لكونها مربية الأجيال لا حارسة لمستودع بشري بين الجدران

فمن ذهب لهذه الفكرة اخطاء الطريق


اشكر منقولك الممنوع لدى الصغير1لكوني لا احبذ النقل اشد على يده

ولك تحياتي

[رغدة]

يقال : الحق ما شهدتـ به الاعدآء

ما اخشاه هو استنزاف مقدرة الرجل السعودي في استمرار وقوفه ..


تآكيدا لكوننا نعيش مرحلة لا يجب ان نتعمق في عولمة الذكر بالانثى ومهامهم في محيطنا
في اروروبا ، في عصر النهضة في القرن السابق .. حيث لا نرى الا حضارة ونهضة في كل جانب .. امن ، رفاهية ، ثروة
كان متمسكين بفكرة ان نساء المجتمع المتحضر .. بالاخص (الليدي ) لابد ان تعامل معاملة الانثى .. وان يكد الرجل لارضائها
يتولى عنها مهام القيادة والادارة
حتى في لبسها .. يجب ان تكون محتشمة .. وما زال يصور هذا الوقائع في افلام هوليود
الا تشبه مفاهيم انذاك .. مفاهيم الرجل السعودي ؟؟
الا يعقل ان يكون هناك رابط بين نهضتهم و اسلوب معيشتهم ؟؟

وهذه خلاصة ( غاري نيلر ) مجربة لمستقبل مدينة المتحررين الحالمة ..
اتمنى ان لا نراها على سطح الارض قريبآ ..

وطالما انا أمراءة فأنا اعلم بما تحتاجه المرأة السعودية اكثر من غيري
انا اعيش ، اسمع ، ارى
لذا افرق بين مطالب بعض النساء الكذابة ، وبين الواقع
هناك جوانب تقصير .. اي نعم
لكن لا يتجاوز الحد الذي يسمح للغير للمطالبة بتغيير محيط بأكمله
الوقت الذي سخروا جهدهم في انتقاد المسآئل
كان من المفترض ان يسخروه للشد على الايدي والتشجيع حتى يغطى جوانب النقص

شكرا جزيلا بن عايدة
طال استممتاعي في الموضوع ..

[متعب الدوسي]

يقال : الحق ما شهدتـ به الاعدآء
شهاده من منبع الحريه من بلاد العم سام !!
تؤكد صواب ما يسعون له غالبية الشعب في المملكه السعوديه
...
اخي بن عايـده
انقل ما تراه مناسباً فـ لن يلومك احداً من القــوم
جزيت خيراً وزوجت بكراً !!

[@بن عايده@]

[align=center]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القرناس      هذه الجزئية للمؤلف مدفوعة الثمن وتعلم عزيزي ان المادة تعمل المستحيل

البينة على المدعي..أعطني الدليل وأقول صدقت..

اقتباس: وضن من حرص على ان تنسب هذه العبارات لأمريكي انها كنصيحة اقوى من ما لدينا في ديننا ولدى علمائنا من محاذير شرعية بهذا الخصوص

الدين والعلماء..لم يقنعوا المطبلين لذلك..وبما أن المطبلين..يريدون سكب الفكر الغربي على واقعنا..فلربما يقنعهم أحد

المنتمين لذلك الغرب..

اقتباس: ولكن الأمر لا يعني تقليد الغرب بل اعطاء المرأة السعودية حقوقها في الميراث وحقوقها في العمل والمشاركة وزرع الثقة فيها لكي تقوم بدورها لكونها مربية الأجيال لا حارسة لمستودع بشري بين الجدران فمن ذهب لهذه الفكرة اخطاء الطريق

هذه شنشنة نعرفها من أخزم..الأمر واضح..ونعلم علم اليقين ماالمقصود بحق المرأة لدى البعض..

اقتباس: اشكر منقولك الممنوع لدى الصغير1لكوني لا احبذ النقل اشد على يده

أشياء كثيره لا نحبها..ولكن لابد منها..أما سمعت بالقاعدة الفقهية"ما عمت به البلوى"

تحياتي لك أيضا..[/align]

[@بن عايده@]

[align=center]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغدة      يقال : الحق ما شهدتـ به الاعدآء ما اخشاه هو استنزاف مقدرة الرجل السعودي في استمرار وقوفه .. تآكيدا لكوننا نعيش مرحلة لا يجب ان نتعمق في عولمة الذكر بالانثى ومهامهم في محيطنا في اروروبا ، في عصر النهضة في القرن السابق .. حيث لا نرى الا حضارة ونهضة في كل جانب .. امن ، رفاهية ، ثروة كان متمسكين بفكرة ان نساء المجتمع المتحضر .. بالاخص (الليدي ) لابد ان تعامل معاملة الانثى .. وان يكد الرجل لارضائها يتولى عنها مهام القيادة والادارة حتى في لبسها .. يجب ان تكون محتشمة .. وما زال يصور هذا الوقائع في افلام هوليود الا تشبه مفاهيم انذاك .. مفاهيم الرجل السعودي ؟؟ الا يعقل ان يكون هناك رابط بين نهضتهم و اسلوب معيشتهم ؟؟ وهذه خلاصة ( غاري نيلر ) مجربة لمستقبل مدينة المتحررين الحالمة .. اتمنى ان لا نراها على سطح الارض قريبآ .. وطالما انا أمراءة فأنا اعلم بما تحتاجه المرأة السعودية اكثر من غيري انا اعيش ، اسمع ، ارى لذا افرق بين مطالب بعض النساء الكذابة ، وبين الواقع هناك جوانب تقصير .. اي نعم لكن لا يتجاوز الحد الذي يسمح للغير للمطالبة بتغيير محيط بأكمله الوقت الذي سخروا جهدهم في انتقاد المسآئل كان من المفترض ان يسخروه للشد على الايدي والتشجيع حتى يغطى جوانب النقص شكرا جزيلا بن عايدة طال استممتاعي في الموضوع ..

لاشكر على واجب..

ولو أننا توقفنا عند إرادة المرأة المسلمة السعودية..

لما تشعبنا في هذه المتاهات..والتي وإن خرجنا منها..فإلى هاوية..لا يعرف قاعها..

كلامك جميل جدا..

ويعطينا مثالا واضحا..على ما هية المرأة في وطننا الحبيب..

تحياتي..[/align]

[أديب]

السعوديون محسودون على واقعهم الاجتماعي و الأخلاقي من لدى الكثير من الأمم و المجتمعات !
و كذلك .. فمهم ( السعوديون ) يتعرضون لمخططات وضغوط حاقدة من أعداء الإسلام و خصوصاً من " الصهيونية العالمية " !!
فهذه الصهيونية نشأت على إحداث الخراب و الدمار الأخلاقي و الاقتصادي لكل ما هو " ليس يهودي " !!

أما ما نقلت هنا عزيزي من توجه للكاتب " نيلر " فنستطيع القول بأنه شهادة مجرب ( و شهد شاهدٌ من أهلها ) !
و لا يعرف النعمة إلا من فقدها !!

أشكر هذا الكاتب الذي اتصف بـ : الواقعية ، الجرأة ، الصراحة !!

و اسمح بأن أضيف هنا ما يلي :

* في النرويج : الحكومة النرويجية تطلب من الأُسر " إنجاب أطفال " بينما تتكفل الحكومة بالنفقة عليهم بشكلٍ كامل ..
إبتداءً من الروضة حتى سن الـ 18 .. لماذا ؟

أكتشفوا - متأخرين - في النرويج و كذلك في كل دول الغرب .. أن ذلك القانون البغيض ( تحديد النسل ) أحدث ضرراً كبيراً ..
بالنسيج الاجتماعي و التركيبة السكانية الذي ابتدعوه قبل عشرات السنين ، و عادوا إلى هدي الإسلام - و لو بشكلٍ غير مباشر ..
فسبحان من جعلهم يطبقون حديث محمد صلى الله عليه و سلم : " تكاثروا تناسلوا فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة " !!
و تشير الإحصاءات أن معدل الأعمار في الكثير من الدول الأوروبية خصوصاً الغربية منها ( أكثر من 50 سنة ) . أي أنهم عجزة !!

* في السويد : جوائز و امتيازات لكل ( أب و أم ) ينجبان ظفلاً بطريقةٍ مشروعة !!
فبعد أن انتشر الفساد و اصبح أكثر المواليد هم نتاج علاقات لا أخلاقية ، و بعد أن طفح الكيل .. رأت الحكومة أن تتدخل لإيقاف هذا ..
الفساد ( أقصد التقليل منه طبعاً .. فإيقافه يتطلب تطبيق شرع الله عندهم و هذا صعب الآن عليهم ) !!
و نرى هنا أنهم عادو - بشكل غير مباشر - إلى تطبيق و لو القليل من شرع الله ، فالله امستعان !!

و غيرها من الأمثلة الكثير

بالرغم من اعتزازنا بديننا إننا لا نمانع من أن نسمع الحق من عند من أدعى الحضارة المدينة الضالة مثل الكاتب " نيلر " !!

شكراً جزيلاً عزيزي " بن عايدة " على ما نقلت
،،،

[@بن عايده@]

[align=center]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب الدوسي      يقال : الحق ما شهدتـ به الاعدآء شهاده من منبع الحريه من بلاد العم سام !! تؤكد صواب ما يسعون له غالبية الشعب في المملكه السعوديه ... اخي بن عايـده انقل ما تراه مناسباً فـ لن يلومك احداً من القــوم جزيت خيراً وزوجت بكراً !!

صدقت أخي الكريم متعب ..

وبالنسبة للنقل..

أرى أنه من الاجدر بنا..أن ننظر لمحتوى النقل..لا للنقل نفسه..

تقبل تحياتي العاطرة..[/align]

[@بن عايده@]

[align=center]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أديب      السعوديون محسودون على واقعهم الاجتماعي و الأخلاقي من لدى الكثير من الأمم و المجتمعات ! و كذلك .. فمهم ( السعوديون ) يتعرضون لمخططات وضغوط حاقدة من أعداء الإسلام و خصوصاً من " الصهيونية العالمية " !! فهذه الصهيونية نشأت على إحداث الخراب و الدمار الأخلاقي و الاقتصادي لكل ما هو " ليس يهودي " !! أما ما نقلت هنا عزيزي من توجه للكاتب " نيلر " فنستطيع القول بأنه شهادة مجرب ( و شهد شاهدٌ من أهلها ) ! و لا يعرف النعمة إلا من فقدها !! أشكر هذا الكاتب الذي اتصف بـ : الواقعية ، الجرأة ، الصراحة !! و اسمح بأن أضيف هنا ما يلي : * في النرويج : الحكومة النرويجية تطلب من الأُسر " إنجاب أطفال " بينما تتكفل الحكومة بالنفقة عليهم بشكلٍ كامل .. إبتداءً من الروضة حتى سن الـ 18 .. لماذا ؟ أكتشفوا - متأخرين - في النرويج و كذلك في كل دول الغرب .. أن ذلك القانون البغيض ( تحديد النسل ) أحدث ضرراً كبيراً .. بالنسيج الاجتماعي و التركيبة السكانية الذي ابتدعوه قبل عشرات السنين ، و عادوا إلى هدي الإسلام - و لو بشكلٍ غير مباشر .. فسبحان من جعلهم يطبقون حديث محمد صلى الله عليه و سلم : " تكاثروا تناسلوا فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة " !! و تشير الإحصاءات أن معدل الأعمار في الكثير من الدول الأوروبية خصوصاً الغربية منها ( أكثر من 50 سنة ) . أي أنهم عجزة !! * في السويد : جوائز و امتيازات لكل ( أب و أم ) ينجبان ظفلاً بطريقةٍ مشروعة !! فبعد أن انتشر الفساد و اصبح أكثر المواليد هم نتاج علاقات لا أخلاقية ، و بعد أن طفح الكيل .. رأت الحكومة أن تتدخل لإيقاف هذا .. الفساد ( أقصد التقليل منه طبعاً .. فإيقافه يتطلب تطبيق شرع الله عندهم و هذا صعب الآن عليهم ) !! و نرى هنا أنهم عادو - بشكل غير مباشر - إلى تطبيق و لو القليل من شرع الله ، فالله امستعان !! و غيرها من الأمثلة الكثير بالرغم من اعتزازنا بديننا إننا لا نمانع من أن نسمع الحق من عند من أدعى الحضارة المدينة الضالة مثل الكاتب " نيلر " !! شكراً جزيلاً عزيزي " بن عايدة " على ما نقلت ،،،

أخي الكريم..أديب..

شرفت بتعقيبك..

ولا ضير..

فأنت وقفت وما زلت..

في وجه كل من يحاول تمييع القيم..

وتزييف الحقائق..

بصراحة..

مشاركتك تستحق أن تكون موضوعا بحد ذاته..

فأبارك لمنتدى زهران..

كونك أحد أعضائه..

وأبارك للمنتدى العام..

كونك أحد مشرفيه..

وأبارك لمتصفحي..

كونك أحد المداخلين فيه..

تقبل خالص تقديري..[/align]

[اخت البدر]

اولا احنا ماهمنا تصل المرأه لمناصب سياسية وغيره من مناصب يفضل ان يكون بها الرجل .....................
ولكن نريد تطبيق الشريعة الاسلامية بدقة في حقوق المرأه ولا نريد من رجل غربي يمدحنا او يذمنا ومن هو حتى يوجهنا ...............
يعني بنصدق ان هالامريكي خايف على مصالحنا.............
احسه خايف من نجاح المرأه السعودية وحاب يشغل الرجل السعودي بامر المرأه عشان ما يفكر بأمر تاني و الله اعلم؟؟؟؟
من ينكر ان بمجتمعنا الان فيه بنات تقوم بعمل الام والزوجة والبنت الباره بأهلها القائمه على طلباتهم مع انها موظفة.... المهم اننا ما ننسى حدودنا ونخاف الله في كل جانب...............
الا هو دخل الاسلام بعد كل هالاعجاب بالسعوديين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقبلوا مروري ودمتم بود