منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > شقائق الرجال

عـــرفـجــــيـــات


شقائق الرجال

موضوع مغلقإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 02-04-2011, 02:06 AM
الصورة الرمزية شذى الريحان
شذى الريحان شذى الريحان غير متواجد حالياً
عضو اداري
كبار الشخصيات
 






شذى الريحان will become famous soon enough
Talking عـــرفـجــــيـــات

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www.zahran.org/vb/backgrounds/9.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
لاتستغربوا من اسم الموضوع الاسم ابتكرته بسبب













هذا الشخص











































أحمد عبدالرحمن العرفج

نفسي


اسمحوالي افور دمكم وارفع ضغطكم شوية وارفع معدل السكر شويتيين


راح اعرض في موضوعي مقالات للعرفج

تابعوني تجدوا ما ينرفزكم




اااقصد يمتعكم [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



الأسرَارُ الخَفيّة لانعدَام الرُّومانسيّة..!




كاتب المقال أحمد عبدالرحمن العرفج



هُناك قَضايا يَجب مُناقشتها بصوتٍ عالٍ، ولا يَنفع فيها التَّهامُس أو الوَشوشَة أو التَّناجي..!
ومِن تلك القَضايا قضيّة «جَفاف العَواطف»، خَاصَّة عِند النِّساء، حيثُ تَجد الوَاحدة مِنهنَّ تَتمنَّى أن تَسمع كَلِمَة جَميلة مِن هَذا الزَّوج، أو الأخ أو الأب، لذلك تَجد المَرأة السّعوديّة تَفرح بأي ثَناء، وتُطرَب لأي مَادح، بغَضِّ النَّظر هَل كَان المَادِح صَادقًا.. أم أنَّه مِن الكَاذبين..؟!



وأكثَر مَا تَتَّضح الصّورة -أعني صورة الفَرح بالمَديح- عند البَائعين، فمَتى دَخَلَت المَرأة مَكانًا لشراء شيء مِن المَلابس، أو الأحذية أو الأغطية أو «العبايات».. مَتى مَا أرادت ذَلك وجَرّبته، سَألت البَائع: أهو جَميل عَليَّ أم لا..؟! وبالتَّأكيد بأنَّ البَائع يَهمه تَصريف بضاعته، لذلك سيَقول بأنَّه «يجنّن عليك يا مَدام»، فلا تَتردَّد المَرأة في شِرائه، حتَّى ولَو كَان بأغلى الأثمَان، ومِن أقبَح الألوَان، وسَبب الشِّراء لَيس رَغبة في البضَاعة، بقَدر مَا هو طَربًا للمَديح الذي تَتشوّق الأُنثى السّعوديّة إلى سَماعه..!
ومِن مَظاهر الجَفاف، أنَّك تَجد نَغمات الجوَّال عند المَرأة تَدلُّ عَلى البَحث عَن «رومانسيّة مَفقودة»، أو إشبَاع عَاطفي نَاقص، فتَجد أغنية «أحبك يا حبيبي»، أو «والله واحشني زمانك»، وخَاصَّة أغنية «والله لأدعي عليك تحبني»..!
كَما أنَّك تَجد أنَّ المَرأة السّعوديّة تَميل للألفاظ والكَلِمَات المَعسولة، التي تَجري عَلى ألسنة بَعض اللبنانيين أو المَصريين، وإن كَان قَائلها لا يَعنيها، ولَكن أُذن المَرأة التي تُعاني مِن الجَفَاف العَاطفي تُطرَب لمِثل هذه الكَلِمَات، حتَّى ولَو كَانت كَلِمَات غَير صَادقة، أو قِيلت مِن بَاب المُجاملة، لذلك دَائمًا مَا أخشى عَلى المَرأة أن تَكون ضحيّة كَلِمَات لَيست كالكَلِمَات، ظَاهرها الغَزل وبَاطنها المُجاملة، أو التَّغرير بامرأة يَنقصها العَقل والدِّين مِن جهة، كَما يَنقصها سَماع الغَزَل ومُتطلّبات الرُّومانسيّة مِن جهةٍ أُخرى..!


حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: مسكينة هَذه المَرأة السّعوديّة التي تُعاني مِن شدّة الأغلال في اللباس، ومِن شدّة القيود في الحَركة والسَّفر، ثُمَّ تُبلى برَجُل، الرُّومانسيّة والعَاطفة في وَادٍ، وهو في وَادٍ آخر، كَما أنَّ الرَّجُل مسكين أيضًا، حين يُطلب مِنه أن يَكون عَاطفيًّا مُتغزِّلًا، ورومانسيًا هَائمًا، في مُجتمع لا يَعرف مِن الرُّومانسيّة إلَّا أنَّها اسم لقَصر أفرَاح في الرّياض، كَما أنَّه يُكابد في لُقمة العَيش، ويُعاني مِن يَقظة نِظام سَاهر، ويَخشى مِن المَطر الذي يَستغيث الله ليُنزله، فإذا نَزل كَان لَه بالمِرصَاد..!.



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www.zahran.org/vb/backgrounds/8.gif');background-color:blue;border:8px groove royalblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

هذا اول مقال للاخ
وكلامه هنا اغلبه صح بالذات اخر المقال انعدام الرومانسية عند الرجال السعوديين

اكتفي بهذا التعليق


هذا المقال اخف واهون مقال
وتابعوني في عرفجيات اخرى
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
قديم 02-04-2011, 09:35 AM   #2
تراتيل الزهر
 
الصورة الرمزية تراتيل الزهر
 







 
تراتيل الزهر is on a distinguished road
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

ياسلام عليكي وعلى افكارك المميزة ياقمربالخزمر
والله صادق في بعض كلامو لكن ليش يقول

مسكينة هَذه المَرأة السّعوديّة التي تُعاني مِن شدّة الأغلال في اللباس، ومِن شدّة القيود في الحَركة والسَّفر،
من وجهو باين انه هع هع مافي داعي اقول
نستنى عرفجياتك القادمة
تراتيل الزهر غير متواجد حالياً  
قديم 03-04-2011, 02:01 AM   #3
طوق الياسمين
 
الصورة الرمزية طوق الياسمين
 







 
طوق الياسمين is on a distinguished road
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

الكتاب باين من وجهه
موضوعك روعة يا شذى .. ومثل هذي المواضيع تطربني وأحب اقراها لأني اشعر امامها بأني إنسانه متأمله ، يعني أحب اتأمل في مخلوقات الله الغريبة
مش عشانه كاتب ومثقف يعني أنه إنسان سوي .. غالباً اللي يكتبون مثل هالمقالات وعندهم شعور بالإضطهاد وكره الجنس الآخر فهم بالتأكيد مروا بتجربة قاسية ، ينظرون إلى جميع الناس بمنظار اسود ويعممون الفكرة المعشعشة برؤوسهم على جميع الخلق هؤلاء أرحمهم !
عموماً هو يتكلم عن النساء من ذات الطبقة التي يعيشها وبنفس بيئته ، هاهو ينعت النساء السعوديات بإنعدام الرومانسية مثله مثل الذي يقول لا يوجد امرأة سعودية جميلة أو مثقفة أو ركبتها لونها كذا .. بالتأكيد يتكلمون عن النساء اللاتي يخالطونهم "محارمهم" .. المهم اكملي لنا عرفجياتك الجميلة وسأتابع بشغف لنرى إلى أين سيصل العرفج ...


شكراً شذى بحجم الكون

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
[flash=http://upload.3ode.net/files/34754.swf]WIDTH=550 HEIGHT=380[/flash]
أخر مواضيعي
طوق الياسمين غير متواجد حالياً  
قديم 03-04-2011, 02:35 AM   #4
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات


احذر الصور المصاحبة لهذا المقال تدل على الحالة التي مرت بها المشرفة شذى الريحان كت كاته سابقا

فنعتذر اذا ازعجناكم












يقول العرفجي

كلما شاهدت نملة أشعر بالذنب، فأنا كتبت عن معظم الحيوانات، لكنني تجاهلت هذه السيدة العظيمة، التي جاء القرآن حاملاً اسمها في إحدى سوره..!
والحديث عن النملة حديث يسوقه الإغراء، ويدفعه الإثراء، فهي معطاءة عاملة ناصبة، لا تصلى نارًا حامية..!
وقد ذكر العلماء المهتمون بالشأن «النملي» أنه لا توجد في الكون نملة فقيرة، والسبب أنها تجيد الاقتصاد والتدبير، دون أن تتخرج في هارفارد، أو أكسفورد، فمنهجها الاقتصادي رباني بامتياز..!
كل هذه الحوافز، والطموحات الكبيرة، والعقلية الراشدة عند النملة، جعلتني أعيد النظر في أحد التشبيهات السابقة، التي شبهت فيها المرأة بالبقرة، لذا سأفكر بالارتقاء بالمرأة وأصفها بالمرأة النملة، من باب التفاؤل بأن يغير الله حالها، وتصبح مجتهدة مثل أختها في صفة «الكائن الحي» النملة، لأنك تجد ملايين النساء يعشن في فقر مدقع، في المقابل لا تكاد تعثر على نملة واحدة تعاني من ضيق العيش..!



ومن جهة أخرى فإنك تجد ملايين النساء الخوامل، في حين أنك لا تجد نملة خاملة، أو حتى واقفة، فهي لا تشاهد إلا مقبلة، أو مدبرة، انتشارًا في الأرض، وطلبًا للرزق، وهناك قصة ذكرها «الصابوني» في كتابه «النبوة والأنبياء»، تدل على دقة الاقتصاد، وبراعة التدبير عند النمل، حيثُ يروي أن النبي «سليمان» مرّ بنملة، وسألها كم حبة قمح تأكلين في العام، فقالت آكل حبة واحدة، فما كان من «سليمان» إلا أن وضعها داخل صخرة، ووضع معها حبة قمح، وبعد عام جاء وكسر الصخرة، فوجد أن النملة قد أكلت النصف، فقال لها: ويحك، كيف تكذبين عليّ..؟! فقالت: يا نبي الله، لقد كنت آكل قمحة في السنة؛ عندما كنت طليقة في الأرض، والله يرزقني، أما الآن فقد وضعتني في هذا القفص وحبستني، وأنت بشر، وقد تنساني عامًا آخر، فأحببت أن أحتاط، وأتدبر معيشتي في سجني..!
أما من ناحية الكلام، والثرثرة، فأنت تجد أن المرأة كثيفة الإنتاج في الكلام، الذي لا يفيد أغلبه، بل إن أحد الباحثين أكد أن المرأة لا تغلق فمها إلا عندما تنام، وبعضهن يتحدثن وهنّ نائمات، أو على الأقل يفتحن أفواههن من غير كلام، استعدادًا للثرثرة حين الاستيقاظ..!
أما النملة، فهي قليلة الكلام، بليغة الخطاب، دقيقة في السؤال والجواب، حيثُ قالت عندما أقبل عليها «سليمان» وجنوده، كما ورد في سورة النمل: «قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ»..!
وقد ذُهل بعض العلماء من فطنة وذكاء هذه النملة، لأنها تكلمت بعشرة أنواع من الخطاب في هذه النصيحة: يا: نادت، أيها: نبهت النمل، ادخلوا: أمرت، مساكنكم: نصت، لا يحطمنكم: حذرت، سليمان: خصت، وجنوده: عممت، وهم لا يشعرون: اعتذرت..!
وأغرب ما ذكر عن النمل في العصر الحديث قصة -لم تثبت صحتها بعد- تلقفها دعاة الإعجاز العلمي حول إمكانية خلق النمل من الزجاج، لكن الشائعات المحيطة بهذا الأمر؛ والقصص «المؤامراتية» التي تنسج حوله، تضعف من مصداقيته، إذ تتناقل بعض المنتديات «الإنترنتية» أن مجموعة من العلماء الغربيين حاولوا قبل أعوام؛ أن يشككوا في القرآن، فبحثوا عن أي خطأ، ليثبتوا بالحجة أنه ليس كتابًا سماويًّا، فدرسوا القرآن الكريم بعناية، متمعنين في آياته، حتى استوقفتهم كلمة «لا يحطمنكم» الواردة أعلاه في الآية الكريمة، حيثُ اعتلت وجوههم الغبطة والسرور، وقالوا إن كلمة يحطمنكم تعني التهشيم، والتكسير، متسائلين كيف يمكن لنملة أن تتحطم..؟!
ويمضي المحتفلون بما اعتبروه إفحامًا لمن يسمونهم «ملة الكفر»، غير عابئين بمنهج البحث العلمي، ولا بمصادره وأدواته، زاعمين أن هؤلاء العلماء بدأوا بنشر اكتشافهم، لكن بعد أعوام ظهر عالم أسترالي –على ذمة المنتديات أيضًا- أفنى حياته في دراسة النملة، فأصيب بالذهول حين وجد ما لم يكن في الحسبان، وهو أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج، ليؤكد دقة وصف «يحطمنكم»، وزعم ناقل الموضوع أن العالم الأسترالي أعلن إسلامه عقب هذا الإعجاز العلمي..!
وطالما أن كل من يتناقلون هذا الموضوع؛ يذكرون أنهم سمعوه في محاضرة للداعية الفلاني، ولم يكن الداعية، ولا مريدوه شهودًا، ولم يدخلوا المختبرات العلمية المذكورة، فإن القصة تبقى مفتوحة لكل الاحتمالات..!
ولو كنت امرأة ـ ومن حسن حظي وحظها أنني لست كذلك-


لطرت فرحا بـ«زجاجية النمل»، ولما تركت فرصة لـ«زغلول النجار» وغيره ليختطف مجرد احتمال هذا الإنجاز العظيم، لأن المرأة بلا شك تغبط النملة على الخصائص والمزايا التي تتمتع بها، وها هي الفرصة سانحة لاكتشاف علاقة المرأة «القارورة» بالنملة «الزجاجة»، فقد ورد في الأثر وصف النساء بـ«القوارير»، في إطار الحثِّ على العناية بهن، وتغليب الرحمة على التعاطي مع شؤونهن.. فهنيئًا لهن، لكن حذارِ يا أختاه أن «تتكسري» بعد اليوم في المشي، والاندفاع في الابتغاء والسعي..!




حسبي الله عليك ياعرفج والله كلامك يجيب القولون العصبي والصداع العظمي و انفجار المرارة والحجاب الحاجز
!!


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
شذى الريحان غير متواجد حالياً  
قديم 03-04-2011, 02:39 AM   #5
طوق الياسمين
 
الصورة الرمزية طوق الياسمين
 







 
طوق الياسمين is on a distinguished road
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

^
طيب يعني آخذ حبة القولون العصبي وأرجع اروق هنا
طوق الياسمين غير متواجد حالياً  
قديم 03-04-2011, 02:45 AM   #6
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سميني بنفسك   مشاهدة المشاركة

   ياسلام عليكي وعلى افكارك المميزة ياقمربالخزمر
والله صادق في بعض كلامو لكن ليش يقول

مسكينة هَذه المَرأة السّعوديّة التي تُعاني مِن شدّة الأغلال في اللباس، ومِن شدّة القيود في الحَركة والسَّفر،
من وجهو باين انه هع هع مافي داعي اقول
نستنى عرفجياتك القادمة



خخخخخخخخخخ
تسلمي اذا انا قمر انتي ايش
خلييه يكتب ويتكلم مصيره في يوم يندم
انتي تابعي واتنرفزي
اشكرك على تشريفك الممتع
بوساتي
شذى الريحان غير متواجد حالياً  
قديم 03-04-2011, 02:49 AM   #7
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طوق الياسمين   مشاهدة المشاركة

   الكتاب باين من وجهه
موضوعك روعة يا شذى .. ومثل هذي المواضيع تطربني وأحب اقراها لأني اشعر امامها بأني إنسانه متأمله ، يعني أحب اتأمل في مخلوقات الله الغريبة
مش عشانه كاتب ومثقف يعني أنه إنسان سوي .. غالباً اللي يكتبون مثل هالمقالات وعندهم شعور بالإضطهاد وكره الجنس الآخر فهم بالتأكيد مروا بتجربة قاسية ، ينظرون إلى جميع الناس بمنظار اسود ويعممون الفكرة المعشعشة برؤوسهم على جميع الخلق هؤلاء أرحمهم !
عموماً هو يتكلم عن النساء من ذات الطبقة التي يعيشها وبنفس بيئته ، هاهو ينعت النساء السعوديات بإنعدام الرومانسية مثله مثل الذي يقول لا يوجد امرأة سعودية جميلة أو مثقفة أو ركبتها لونها كذا .. بالتأكيد يتكلمون عن النساء اللاتي يخالطونهم "محارمهم" .. المهم اكملي لنا عرفجياتك الجميلة وسأتابع بشغف لنرى إلى أين سيصل العرفج ...


شكراً شذى بحجم الكون


اوووووووووه له مقالات اقوى وجارحة
على قولهم شوف وجه ..............
مايعيب في الناس غير اخس الناس وفعلا اكيد كلامهم من محيطهم
استغرب يحكموا على كل البنات
اسعدتني طلتك الحلوة وماننحرم منك يارب
شذى الريحان غير متواجد حالياً  
قديم 03-04-2011, 02:51 AM   #8
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طوق الياسمين   مشاهدة المشاركة

   ^
طيب يعني آخذ حبة القولون العصبي وأرجع اروق هنا




يكون احسن
وكمان بندول وفيتامينات
ربي يبعد عنك الامراض ويمتعك بالعافية
شذى الريحان غير متواجد حالياً  
قديم 04-04-2011, 04:03 AM   #9
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

لازم انزل كذا مقال عرفجي علشان تحكموا عليه


تابعوني لاتروحوا بعيد


يقول
أحمد عبدالرحمن العرفج



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





قبل ألف سنة، يَقول حَكيم العربيّة «أبوالطيّب المُتنبِّي»: «وبضدّها تَتبيّن الأشياءُ»، والنَّاس لا تَعرف النَّهار إلَّا حين يَأتي الليل، ولا تُدرك السَّعادة إلَّا إذا دَاهمها الحُزن، وقُل في نَفس السّياق «الصحَّة والمَرض»، و «الجَفاف والارتوَاء».. إلخ!








ومِن خلال إقامتي الطَّويلة في بريدة «السّعودية»، وسُكناي في مَدينة «برمنجهام» «بريطانيا»، أدركتُ أنَّه مِن الجَميل؛ أن أعقد مُقارنة بين «العَجائز» في بريدة، و»العَجائز» في برمنجهام، لأنَّ الأمور لا تَتَّضح إلَّا بالمُقارنة والموازنة، وقدوتي في ذلك القُرآن الكَريم، لأنَّه يُقرن الليل بالنَّهار، والقَمر بالشَّمس، والحَياة بالمَوت.. إلخ!

حَسناً.. لنَأخذ الأمر «وَصلة وَصلة»، كَما يَقول أهل الأكل والشُّرب، والتهام الأطعمة..!

أولاً: مِن حيث الابتسامة.. تَبدو عَجائز بريدة مُقاطعات للابتسامة، وكأنَّ الضّحك «جبنة دنماركيّة»، مَع أنَّ الإسلام يَحثُّ على الابتسامة، ويُعطي عليها صَدقة، ولكن يَبدو أنَّ عَجائزنا في هذه الصَّدقة مِن الزَّاهدين، أمَّا في برمنجهام، تَجد السيّدة قَد شَارفت عَلى التّسعين، ومَع ذَلك تَجدها مُتفائلة، ومُنطَلِقَة وسَعيدة.. تَنتظر غَدها، وتَعيش يَومها، وتَبتسم لأمسِهَا!








ثانياً: مِن حيثُ السَّواليف والحَكاوي.. تَجد عَجائز بريدة يَعشن دَاخل قَاموس؛ مُكوَّن مِن ثَلاث أو أربع جُمل، مِثل: «يَا ولدي قرَّبت أموت»، «يا عيالي برّوا فينا»، «يا أولادي ارحموا حَالي بُكره أموت»، «ستَندمون عَلى تَقصيركم مَعي».. إلخ!

في حين أنَّ عَجائز بريطانيا، تَتكلَّم عن «رحلة الصّيف المَاضي»، و»رحلة الصّيف القَادم»، وأين ستَكون.. في باريس أم نيويورك؟!.. إنَّها سيّدة نَسيت كُلّ الهموم، وتَذكَّرت أنَّ الحياة هي «السَّاعة التي أنتَ فيها»، وكأنَّ عَجائز برمنجهام تلميذات نَجيبات لشَاعرنا «أبوالعلاء المعرِّي» حين قَال:

«مَا مَعنَى مَات والمَأمُولُ غيبٌ

ولكَ السَّاعةَ التي أنتَ فِيهَا»!!!

ثالثاً: مِن حيث «الشّكوى».. تَبدو العَجائز في بريدة كَثيرات «التَّشكِّي والولولة»، وكأنَّ إحداهن «عصفورة أخذوا مِنها أولادها»، فالشَّكوى قَد تَكون مِن «الرُّكَب»، وأحياناً مِن «ضيقة الصَّدر»، ومَرَّة ثَالثة مِن «الرُّوماتيزم»، ورَابعة مِن «الوَسوسة»، وخَامسة مِن «صعوبة استخدام الحَمَّام العَربي».. إلخ!

أمَّا العَجائز في برمنجهام، فلا شَكوى ولا تَشكِّي، ولا أسف ولا أنين، ليس لأنَّهن لا يَعرفن الشَّكوى، بل لأنَّ الشَّكوى لا تُفيد، بل هي مَضيعة للوَقت، لذا حَديثهن يَدور حول الأكل وطَبق اليوم، والاستمتاع بالوَقت، لأنَّ العُمر مِثل النَّهر «يَجري»!

رَابعاً: مِن حيثُ «الأنَاقة».. تَبدو عَجائز بريدة زَاهدات بالمَظهر، إلَّا مَا كَان مِن «دهن العود أو البخور»، و»شيلة مِن أيَّام المَرحوم»، الذي مَات مِن خَمسين عَام، و»مسواك عُمره أكثر مِن عَشر سَنوات».. في حين أنَّ عَجائز برمنجهام نَجد إحداهن قَد خَرجت إلى النَّاس بكَامل زِينتها، وقد وَضعت كُلّ «الأصباغ» اللازمة، لإخفاء تَجاعيد الشّيخوخة، وطَمس عَجلات الزَّمان التي مَرَّت عليها، ومِن حُسن الحَظ أنَّني أكتب هذا المقال، وأنا في مَقهى أمامي سيّدتان برمنجهاميتان، وقَد دَعتاني للجلوس مَعهما، وكَانت فُرصة لالتقاط مَا احتاج منهما، خاصَّة وأنَّهما قَد تَجاوزتا «الثَّمانين»!

خامساً: مِن حيثُ دخول الحَمَّام.. تَبدو العَجائز في بريدة؛ إذا دَخلن الحمَّام خَرجن وقد تَركن الحمَّام؛ وكأنَّه «سيول جُدَّة» يَفيض مَاءً، في حين أنَّ عَجائز برمنجهام يَكتفين باستخدام «مَنديل»؛ لا يَكاد يَراه حتّى مَن يُنظِّف الحمَّام!

سادساً: مِن حيثُ الحقيبة.. الأصح في عَجائز بريدة، أنَّهن لا يَحملن حَقيبة، ولكن إن حَملنها، فلن تَجد فيها إلَّا «مُفتاح البيت»، و»شويّة حَلتيت»، و»شويّة فيكس»، و»مَرهم للعيون»، و»أدوية الضَّغط والسُّكر»، أمَّا البرمنجهاميّة، فستَجد في حَقيبتها «عناوين المحلَّات»، و»شويّة عطر فرنسي»، و»نظَّارة قراءة»، و»جوَّال وآلة حَاسبة»!

حَسناً.. ماذا بَقي..؟!

بقي الكثير مِن المُقارنة أتركها للقُرَّاء، وإذا لم يَقولوها، سأقولها في المستقبل القَريب..!.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]


استهزاء وسخرية بكبيرات السن يقارن بين مسلمات بريدة و كافرات برمنجهام
حسبي الله عليك ياعرفج الشر


شذى الريحان غير متواجد حالياً  
قديم 04-04-2011, 10:34 AM   #10
منبع الطيب
مراقب عام
 
الصورة الرمزية منبع الطيب
 







 
منبع الطيب is on a distinguished road
افتراضي رد: عـــرفـجــــيـــات

تحية عطره ساميه بشذى الريحان والياسمين
لكل من مر وسيمر من هنا

ما ادري من وين طحتي على هالكاتب لاني احتاج اقتبس من مقالاته كثير >>> لحاجة في نفس يعقوب
اما من ناحية ما يكتبه هذا العرفجي من شطحات فاعتقد انها لا تتعدى نظرته القاصره على المحيطين فيه
وإلا كيف يحكم على المرأه السعوديه بانعدام الرومانسيه وهي اللي دايما صابره على الرجل الفض والحالمه
دايما بألوان ورديه مع كومة بزارين وسلات غسيل .. وهذا الشي لايمكن ان تلاقينه مع اي أمراه شاميه او مصريه بهالظروف .

عموما َهي مجرد عرفجيات لا تسمن ولا تغني من جوع , قد يكون هذا العرفجي ناقم على ماضيه وبيئته عندما خالط
عجايز برمنجهام واستبدل الاصيل بالتجاري في نظرته الظالمه .

اشكرك على دعوتك الكريمه
ننتظر جديدك من عرفجيات شاطحه كما اود ان اسميها
تحيتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
منبع الطيب غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع


الساعة الآن 10:15 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved