ماذا وراء زيارة ( كيري ) للرياض ؟

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الساهر      الله يكفينا شرورهم

اللهم آمين ومشكور على المرور ابى خالد ،،

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو احمد العدواني      ماذا وراء زيارة ( كيري ) للرياض ؟ زيارة كيرى للرياض تأتى بعد رفض السعودية لمقعد مجلس الأمن الدولى، وإلغائهم لخطابهم السنوى فى الجمعية العامة للأمم المتحدة 0 فالزيارة محاولة لتخفيف الأضرار التي خلفتها إدارة أوباما الفاشلةفى سوريا ومصر والصراع الفلسطينى الإسرائيلى والعلاقات مع إيران ولكن : اعتقد أن الشيء إذا انكسر لا يرجع مثل ما كان 00! إلا في حالة إصلاح المنطقة بأكملها وهذا الشيء لا يريدونه لك مني اجمل تحية وتقدير

مرحبا ويا هلا مشرفنا الغالي ( أبى احمد العدواني )
مرورك اسعدني جدا واشكرك على الاضافة الرائعة كعادتك ابا آحمد في مواضيع ساخنه بهذا الحجم ،،
دمت في رعاية الله وحفظه.

[الوسم]

ربما اختلف قليلا في وجهة النظر
فكيري يريد تحسين وضعه المالي وتحسين وضع بلاده الاقتصاذي ولا لها الا هيــــــ!!!!!!
والوجهة الثانية فالسعودية تقدمت في السن ولم تعد صالحة لضياع بعضا من الوقت معها فلدى الامريكان خليلات كثر
ثم ان امريكا متى كانت تسترضينا واقل الدول تعطينا بالشبشب ونعطيها بالدولر يعني كل كف ناكله ندفع مليار
والشغلة مجربة وناجحة
جربها عرفات والحسين وصالح واخرهم الشعب المصري الشقيق
اذا كيري ربما يريد ان يعطينا كف كبير وياكبر كف كيري وش يكفيه الله يكفينا شره
اما الدور السعودي فماادري رغم اني سعودي لكن اخر من يعلم ابن البلد
وانحن ماقدرنا نصرف العمالة المتخلفه فكرك جنيف ثلاثة يقبلنا بثلاثة
حنا من الدول المانحة واللبنانيون يقولون علينا منيحة مدري وش عرفهم
المهم الايام القادمة حبلى وان شاء الله يستفيد من التوتر حميدان التركي ويرجع ينسجن في الحاير شتاء وبريمان صيفا
===============
الوسم

[أبو حسام]

اسمح لي ابا عبد الله أن اعود مره أخرى عنما اوردته صحيفة عاجل ولك وافر التقدير والأحترام

-------------------------------------------------------------------------

-28-1434 06:34 AM
عاجل ـ (فريد محمد) حذرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما من مغبة استمرار التوتر في العلاقات مع السعودية، مشيرة إلى أن المملكة تملك العديد من أدوات الضغط التي من الممكن في حال استخدامها أن تقض مضاجع الإدارة الأمريكية والبنتاجون.

وذكرت أن السعودية لديها سلسلة من الشكاوى من طريقة إدارة واشنطن لعدد من الملفات في الشرق الأوسط، من خلال متابعتها التقارب مع إيران، وعدم دفع إسرائيل بقوة لمواصلة مباحثات السلام مع الفلسطينين، وعدم بذل مجهود أكبر للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، وعدم دعم واشنطن ومساندتها للبحرين أثناء مظاهرات 2011 ، فضلا عن انتقاد واشنطن للحكم العسكري فى مصر.

ووضعت المجلة 7 سيناريوهات وصفتها بالكوابيس التي ربما تقض مضاجع الإدارة الأمريكية والبنتاجون.

وأوضحت أنه في مقدمة هذه السيناريوهات استخدام السعودية لسلاح النفط حيث من الممكن أن تخفض السعودية من إنتاجها الذي رفعته إلى 10 ملايين برميل لتعوض به الانخفاض في صادرات النفط الإيراني جراء العقوبات المفروضة عليها.
ولفتت المجلة الأمريكية إلى أنه فى حال إقدام السعودية على تلك الخطوة فإن ذلك سيرفع من سعر الغاز في الولايات المتحدة مما سيهدد الانتعاش الاقتصادي وسيكون له تأثير شبه فوري على الرأي العام المحلي في أمريكا ، أما السيناريو الثاني فهو أن تمد السعودية يدها لباكستان من أجل الحصول على صواريخ ذات رؤوس نووية، مشيرة أن الرياض كان لديها اهتمام سابق بالبرنامج النووي الباكستاني.

والسيناريو الثالث ، بحس المجلة ، هو أن تساعد السعودية فى إخراج (ركل) الولايات المتحدة خارج البحرين ، وذلك باستخدام النفوذ السعودي فى البحرين وتشجيع المنامة على إجبار الولايات المتحدة على إجلاء أسطول البحرية الخامس من أراضيها.

والسيناريو الرابع هو تزويد المعارضة السورية التي تقاتل بشار بأسلحة خطيرة، ووضع محاذير واشنطن بشأن تمويل الجماعات السلفية المتشددة فى سوريا جانبا.

السيناريو الخامس أن تقوم المملكة بدعم انتفاضة جديدة في الأراضي الفلسطينية ، حيث تشتكي الرياض من عدم إحراز أي تقدم أو التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، وكانت القضية الفلسطينة في صدارة الأسباب التي رفضت بسببها السعودية عضوية مجلس الامن.

ونوهت المجلة بأن السيناريو السادس هو تعزيز وتدعيم النظام الحالي في مصر الذي كانت السعودية أول المبادرين بالاعتراف به وتعهد بتقديم مساعدات عاجلة بنحو 5 مليارات دولار ، وهذا الدعم سيؤدي في نهاية الأمر إلى تجاهل القادة العسكريين في مصر لتهديدات واشنطن بقطع المساعدات بسبب القمع الذي تمارسه السلطة الحالية بحق المتظاهرين.

واختتمت "فورين بوليسي" تقريرها بأن السيناريو السابع هو أن تضغط السعودية للحصول على مقعد إسلامي (يمثل الدول الإسلامية) فى مجلس الأمن، وذلك عبر استغلال كتلة 57 دولة فى المنظمة الدولية، وحتى إذا ما فشلت السعودية في مسعاها بسب حق الفيتو فيمكنها تسويق معارضة الولايات المتحدة على أنها معارضة للإسلام.

0 | 0 | 19408

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوسم      ربما اختلف قليلا في وجهة النظر فكيري يريد تحسين وضعه المالي وتحسين وضع بلاده الاقتصاذي ولا لها الا هيــــــ!!!!!! والوجهة الثانية فالسعودية تقدمت في السن ولم تعد صالحة لضياع بعضا من الوقت معها فلدى الامريكان خليلات كثر ثم ان امريكا متى كانت تسترضينا واقل الدول تعطينا بالشبشب ونعطيها بالدولر يعني كل كف ناكله ندفع مليار والشغلة مجربة وناجحة جربها عرفات والحسين وصالح واخرهم الشعب المصري الشقيق اذا كيري ربما يريد ان يعطينا كف كبير وياكبر كف كيري وش يكفيه الله يكفينا شره اما الدور السعودي فماادري رغم اني سعودي لكن اخر من يعلم ابن البلد وانحن ماقدرنا نصرف العمالة المتخلفه فكرك جنيف ثلاثة يقبلنا بثلاثة حنا من الدول المانحة واللبنانيون يقولون علينا منيحة مدري وش عرفهم المهم الايام القادمة حبلى وان شاء الله يستفيد من التوتر حميدان التركي ويرجع ينسجن في الحاير شتاء وبريمان صيفا =============== الوسم

مرحبا بالغالي الكاتب القدير ( الوسم )
اشكرك على مرورك العطر ومداخلتك المقتضبة وأكيد أن هذا ينم عن غيرتك على وطنك ،،
أنت في حقيقة الامر ترغم قراءك على الاقتناع بوجهة نظرك لانها في الصميم ،، السؤال المطروح هل بإمكاننا ترتيب أولوياتنا والاعتماد على الداخل سيما وقد جربنا القريب والبعيد وفقعوا ابو كبير على رووسنا جميعا فالمثاليات لا تصلح مع هؤلاء والا اصبحنا ( منيحة ) وأنت تعرف معنى هذه المفردة باللهجة المحلية ،،
دمت في حفظ الله ورعايته .

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسام      اسمح لي ابا عبد الله أن اعود مره أخرى عنما اوردته صحيفة عاجل ولك وافر التقدير والأحترام ------------------------------------------------------------------------- -28-1434 06:34 AM عاجل ـ (فريد محمد) حذرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما من مغبة استمرار التوتر في العلاقات مع السعودية، مشيرة إلى أن المملكة تملك العديد من أدوات الضغط التي من الممكن في حال استخدامها أن تقض مضاجع الإدارة الأمريكية والبنتاجون. وذكرت أن السعودية لديها سلسلة من الشكاوى من طريقة إدارة واشنطن لعدد من الملفات في الشرق الأوسط، من خلال متابعتها التقارب مع إيران، وعدم دفع إسرائيل بقوة لمواصلة مباحثات السلام مع الفلسطينين، وعدم بذل مجهود أكبر للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، وعدم دعم واشنطن ومساندتها للبحرين أثناء مظاهرات 2011 ، فضلا عن انتقاد واشنطن للحكم العسكري فى مصر. ووضعت المجلة 7 سيناريوهات وصفتها بالكوابيس التي ربما تقض مضاجع الإدارة الأمريكية والبنتاجون. وأوضحت أنه في مقدمة هذه السيناريوهات استخدام السعودية لسلاح النفط حيث من الممكن أن تخفض السعودية من إنتاجها الذي رفعته إلى 10 ملايين برميل لتعوض به الانخفاض في صادرات النفط الإيراني جراء العقوبات المفروضة عليها. ولفتت المجلة الأمريكية إلى أنه فى حال إقدام السعودية على تلك الخطوة فإن ذلك سيرفع من سعر الغاز في الولايات المتحدة مما سيهدد الانتعاش الاقتصادي وسيكون له تأثير شبه فوري على الرأي العام المحلي في أمريكا ، أما السيناريو الثاني فهو أن تمد السعودية يدها لباكستان من أجل الحصول على صواريخ ذات رؤوس نووية، مشيرة أن الرياض كان لديها اهتمام سابق بالبرنامج النووي الباكستاني. والسيناريو الثالث ، بحس المجلة ، هو أن تساعد السعودية فى إخراج (ركل) الولايات المتحدة خارج البحرين ، وذلك باستخدام النفوذ السعودي فى البحرين وتشجيع المنامة على إجبار الولايات المتحدة على إجلاء أسطول البحرية الخامس من أراضيها. والسيناريو الرابع هو تزويد المعارضة السورية التي تقاتل بشار بأسلحة خطيرة، ووضع محاذير واشنطن بشأن تمويل الجماعات السلفية المتشددة فى سوريا جانبا. السيناريو الخامس أن تقوم المملكة بدعم انتفاضة جديدة في الأراضي الفلسطينية ، حيث تشتكي الرياض من عدم إحراز أي تقدم أو التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، وكانت القضية الفلسطينة في صدارة الأسباب التي رفضت بسببها السعودية عضوية مجلس الامن. ونوهت المجلة بأن السيناريو السادس هو تعزيز وتدعيم النظام الحالي في مصر الذي كانت السعودية أول المبادرين بالاعتراف به وتعهد بتقديم مساعدات عاجلة بنحو 5 مليارات دولار ، وهذا الدعم سيؤدي في نهاية الأمر إلى تجاهل القادة العسكريين في مصر لتهديدات واشنطن بقطع المساعدات بسبب القمع الذي تمارسه السلطة الحالية بحق المتظاهرين. واختتمت "فورين بوليسي" تقريرها بأن السيناريو السابع هو أن تضغط السعودية للحصول على مقعد إسلامي (يمثل الدول الإسلامية) فى مجلس الأمن، وذلك عبر استغلال كتلة 57 دولة فى المنظمة الدولية، وحتى إذا ما فشلت السعودية في مسعاها بسب حق الفيتو فيمكنها تسويق معارضة الولايات المتحدة على أنها معارضة للإسلام. 0 | 0 | 19408

هلا وغلا بالغالي ( ابو حسام )
اشكرك على المرور والنقل الرائع ،، نعم لقد شاهدت وقرأت ذلك الخبر ،، ولكن هل نحن على إستعداد لإستخدام تلك الاوراق ؟ بعد ما فتحت " فورين بوليسي " تلك الثغرات وكأن لسان حالها يقول استخدموها يا عربوه مع إني لا أرى لبعضها فائدة لأن الزمن تجاوزها وأصبحت أمريكا لا تحتاج ولا تعتمد علي البترول الخليجي لمدة سبع سنوات على الاقل هنا يمكن أن المهدي يظهر ونحل المشكلة .
دمت في حفظ الله ورعايته .

[منبع الطيب]

زياره متوقعه فعلاً
خصوصاً بعد الجليد الذي اصاب العلاقات السعوديه الاميركيه مؤخراً ..
كل له مصلحته بهذا اللقاء
واشنطن ترسل وزيرها للخارجيه للرياض ويعتبر من المناصب العليا ذات السلطه العاليه بالولايات المتحده الاميركيه
وهذا يدل على مدى اهمية الزياره ونتائجها .
تأمل واشنطن في ترميم الصدع الحاصل بين السياستين واشراك الاهداف لتصل الى نقطة التقاء ولكنني لا ارى تلك النقطه
قد ترى لاحقاً ..
سياسة اميركا في المنطقه اصبحت معروفه الان وتحكمها المصالح الشخصيه وحماية الامن القومي الاميركي حتى وان
كانت تتقاطع مع مصالح دول حليفه بالمنطقه , ما يهم واشنطن اليوم هو حصولها على اكبر تحالف وبشتى السبل من جميع
الاطراف , ولما للسعوديه من اهمية كبرى وموقع استراتيجي وهام على الخاطه العربيه والااسلاميه والعالميه فلهذا كان لزاماً
على اميركا ان تحاول اصلاح الصدع الواقع بينهما , ولعله كرت تستخدمه واشنطن بلعبتها بهذه المرحله وبهذا التوقيت .

وجهة نظر
اشكرك على على الطرح
تحيتي وتقديري

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منبع الطيب      زياره متوقعه فعلاً خصوصاً بعد الجليد الذي اصاب العلاقات السعوديه الاميركيه مؤخراً .. كل له مصلحته بهذا اللقاء واشنطن ترسل وزيرها للخارجيه للرياض ويعتبر من المناصب العليا ذات السلطه العاليه بالولايات المتحده الاميركيه وهذا يدل على مدى اهمية الزياره ونتائجها . تأمل واشنطن في ترميم الصدع الحاصل بين السياستين واشراك الاهداف لتصل الى نقطة التقاء ولكنني لا ارى تلك النقطه قد ترى لاحقاً .. سياسة اميركا في المنطقه اصبحت معروفه الان وتحكمها المصالح الشخصيه وحماية الامن القومي الاميركي حتى وان كانت تتقاطع مع مصالح دول حليفه بالمنطقه , ما يهم واشنطن اليوم هو حصولها على اكبر تحالف وبشتى السبل من جميع الاطراف , ولما للسعوديه من اهمية كبرى وموقع استراتيجي وهام على الخاطه العربيه والااسلاميه والعالميه فلهذا كان لزاماً على اميركا ان تحاول اصلاح الصدع الواقع بينهما , ولعله كرت تستخدمه واشنطن بلعبتها بهذه المرحله وبهذا التوقيت . وجهة نظر اشكرك على على الطرح تحيتي وتقديري

وجهة نظر سليمة واتفق معك ،، لكن السؤال لماذا تحرج أمريكا حلفاءها الاساسيين في الشرق الاوسط ؟ سيما وأن بلد كالسعودية لا يحتاج إلى مساعدة ماليه من أمريكا ولا يكلف خزينتها فلس واحد كغيرها ثم من يضمن أن علاقتها بإيران المجوس ستكون سمن على عسل ؟ أم إنها ترى أن ولاية الفقيه في إيران قاربت على الانتهاء بمرض آية الله علي الخمنائي ثم موته إن شاء الله هو من يمهد الطريق لهم ويعيدو إبن الشاه ليحكم إيران حتي يكفروا من ذنوبهم تجاه خذلانهم لشاه إيران الاسبق فبكوا دما .
دمت في حفظ الله ورعايته .

[يحيى محمد الزهراني]

اخي ابو عبد الله
لا داعي للقلق ما دام ان السياسه الخارجيه يديرها مثل سمو الامير سعود الفيصل المعروف بحنكته السياسيه ودهائه
جون كيري ومن معه يسعون لما يصب في مصلحتهم ولكن بحمد الله سياسة دولتنا الخارجيه تدار بحنكه وسياسه عميقه وتروي وموقفنا ولله الحمد لا زال ثابت ولا خوف عليه بل ان البعض يخاف السياسه السعوديه المدعومه بالاقتصاد الهائل وعدم الحاجه الى امريكا وغيرها
سنبقى فوق ان شاء الله ما دمنا متمسكين بديننا وثوابتنا الشرعيه والوطنيه والتفافنا حول قيادتنا بصدق وامانه
شكرا لك اخي ابو عبد الله على الطرح الرائع
تقبل تحياتي

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى محمد الزهراني      اخي ابو عبد الله لا داعي للقلق ما دام ان السياسه الخارجيه يديرها مثل سمو الامير سعود الفيصل المعروف بحنكته السياسيه ودهائه جون كيري ومن معه يسعون لما يصب في مصلحتهم ولكن بحمد الله سياسة دولتنا الخارجيه تدار بحنكه وسياسه عميقه وتروي وموقفنا ولله الحمد لا زال ثابت ولا خوف عليه بل ان البعض يخاف السياسه السعوديه المدعومه بالاقتصاد الهائل وعدم الحاجه الى امريكا وغيرها سنبقى فوق ان شاء الله ما دمنا متمسكين بديننا وثوابتنا الشرعيه والوطنيه والتفافنا حول قيادتنا بصدق وامانه شكرا لك اخي ابو عبد الله على الطرح الرائع تقبل تحياتي

أشكرك على مرورك العطر أخي وحبيبي ( يحيى بن محمد الزهراني )
من وجهة نظري المتواضعة كان علينا التعامل مع أمريكا الند بالند ونمنحها تسهيلات مشروطة بتنازلات جوهرية ،، أمريكا دولة عظمى حبيناها أو كرهناها ولا يمكن لاي دولة في العالم مجاراتها أو الوقوف ضدها لما لها من إمكانيات هائلة فهي موجودة في البر والبحر والفضاء ،، مشكلتنا أخي ابى محمد أننا وضعنا بيضنا في سلة واحده وهنا بيت القصيد والمستقبل كفيل بأن يثبت صحة وجهة نظري هذه من عدمها .
دمت في رعاية الله وحفظه.