لاآ تنكح .. بقلمي

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحبيطه      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن من أحكام الله الثابتة القطعية التي دل عليها صريح القرآن وصحيح السنة المطهرة هو حل نكاح الرجل لأربع نسوة بشرط العدل بينهن، والقدرة على القيام بأعباء التعدد وما يترتب عليه، قال تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ {النساء: 3}، وهذا الحكم مطلق غير مقيد بعدم الذرية ولا بمرض الزوجة الأولى ولا بغير ذلك، ولا يجوز لأحد أن يغير حكم الله، ولا أن يبدله، ولا أن يكرهه، ولا أن يبدي رأيه فيه، فمن فعل ذلك فليراجع أصل دينه، قال تعالى: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ {المائدة: 50}.</SPAN> (( مقتبس )) بارك الله فيك أخت سلطانـه

سعد الحبيطهـ < مـنوور أخووي
ليش ماأقتبستـ كلـ الفتوى عشآنـ تستدلـ فيهآ بالشكلـ الصحيح ..
موضوعي مآفيهـ تغيير لحكم ربي ولاآ هو مجرد رأي
هذآ وآقع في حيآتنآ .. كـثير متزوجينـ بزوآجهم منـ الثآنيهـ ..
زآدتـ همومهم وكثرتـ مشآكلهم وتأثرتـ نفسيآتهم ..
بدآية بـإنتهآء عقدهم بـ الأولى .. وإنقطآع كآفة علآقآتهم الوديهـ بأرحآمهم
صآروآ يدورونـ رآحتهم ويتمنونـ الزمنـ يعوود وهيهآتـ هيهآتـ ترجع الميآهـ لمجآريهآ ..
هنآ هم ضروآ أنفسهم وزوجآتهم وعيآلهم وقآلـ صلى الله عليهـ وسلم ( لا ضرر ولا ضرآر ) ..
اللي نآوي يعدد وقآدر يعدلـ ويستطيع تحملـ النتآئج المترتبهـ منـ هذآ الزوآج فـ الله يوفقهـ
هي فكرهـ تطرى عالزوج يرى فيهآ سعآدتهـ .. وتأتي الريآح بمآ لاآ تشتهي السفنـ
نصيحهـ للتفكـير العميقـ قبلـ السير في هذآ الطريقـ ..

شكراً لكـ

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منبع الطيب      موضوعك رائع اختي السلطانه بارك الله فيك وفي طرحك اولاً احب ان اذكر ان الاصل في الزواج بالاسلام هو التعدد وهذا ما كان متبعاً بعهد الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم .. ولو انني ارى اليوم ان الامر مختلف تماماً عن السابق فاليوم بالكاد الرجل يستطيع الزواج بواحده فالوضع المالي والقدره الاجتماعيه لا تعينه على احياء السنه .. اعتقد بان موضوع التعدد وما يشوبه من اختلافات كثيره عادة في وجهات النظر والاراء بين الاطراف تحتاج الى تقريب في الرؤيه والدواعي لكي نصل الى نقطه التقاء نتفق فيها على ان هذه الخطوه من الزوج هي خطوه سليمه ام لا . فأمر الزواج من اخرى له العديد من الجوانب التي لابد ان تدرس وتناقش عن الاسباب والاستطاعه والقدره النفسيه والماليه والجسديه ... الخ فليس من السهل على الرجل ان يضحي بسعادته وراحته وماله ويتزوج بأخرى من اجل (ان ينبسط ويستانس فقط) ..! لابد وان هناك اسباب ودواعي دعته الى ان يقدم على هذا العمل ,, من الرجال من هو مزواج بطبعه , ويحب التغيير والتنقل من زوجه الى اخرى راكضاً في تلبية رغباته وارضاء عنفوانه دون النظر الى كمية الاحاسيس والمشاعر التي قد يدمرها في زوجته السابقه وابنائها ..! ومن الرجال من يتزوج فقط من اجل المباهاة امام العامه وامام جماعته بانه رجل (فحل) ويستطيع ان يجامع وينجب العشرات من الابناء (ونسي انه حتى الحشرات تتزاوج وتنجب ) ..! ومنهم من يقدم على الزواج باخرى لان هناك ضروره دعته الى ذلك مثل مرض الزوجه او ان هناك شيئ باخلاقها لا يحتمل او انها لا تنجب مثلاً .. هنا الامر يختلف .. وكان بودي ان يذكر لنا مراقبنا العزيز سعد المصدر الذي اقتبس منه لاجل الفائده . ومنهم من يتزوج بثانيه وثالثه ورابعه مع القدره والاستطاعه فقط لكسب الاجر والثواب فيهن بطريقه مختلفه كالزواج من الارامل والمطلقات والعوانس .. وجهة نظره هكذا . اذاً الموضوع متشعب وطويل ويحتاج الى الوقوف على تفاصيل كل حاله زواج على حده لذا لا نستطيع الجزم بان يكون الحكم هو الامتناع بشكل اجمالي وعام . اشكرك على طرحك متمنياً التوفيق والسعاده للجميع تحيتي وتقديري

منبع الطيبـ ..
الزوآج منـ أخـرى يحتآج رؤيهـ خآصهـ ودرآسهـ مكثفهـ للنتآئج المترتبهـ عليهـ ..
ليس بالضروهـ
أنـ فلآنـ منـ النآس نكح وأنبسط وأرتآح يكونـ هآلشي مقيآس عند البقيهـ .. ودآفع للتعدد ..
أو أنـ فلآنـ نكح وندم وتنكد يعمّ كلـ النآكحينـ ..
تختلفـ ردآتـ الفعلـ <
وقد تكونـ قآسيهـ للغآيهـ على الجميع بمنـ فيهم هذآ الزوج العريس ..
خلآصة موضوعي ..
قبلـ الإقدآم على الزوآج < يفكـر الزوج بجديهـ .. ويحآسِبـ
هلـ بإستطآعتهـ الإستغنآء عنـ مآيملكـ الآنـ
والمغآمـرهـ إلى دربـ آخـر قد يكونـ أشد ظلآماً منـ الظلآم الحآلي ..
..
بخصوص اللي يبي الأجر والثوآبـ <
يلمح للي عندهـ ويعآملهآ بالحسنى .. بكذآ مآقصر .. كثر الله خـيرهـ
..

شكـراً لكـ ولتوآجدكـ ..

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن راشـــد      لا لا لا للتعداد مالم تتوفر الشروط جميعا

كلآم سليم ..
تتوفر الشروط ويتحملـ العوآقبـ .. دربهـ خضر

شكراً لكـ

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيعة الشان      موضوع جميل السلطانه الموضوع بصراحه وضع الحريم في برواز الشراسه واللئامه ، ووضع التعدد في اطار التعاسه .. ووضع التعدد بلا فائدة مع العلم ان الشرع لم يحلل شيئا الا لفائدة وان كنا نجهلها .. صدقيني هناك الكثير من الرجال لم يجد للسعادة والراحه سبيل اما ان تكون سليطه اللسان / او تكون متوجه بتاج الانانيه ! بمعنى غير مهتمه وغير مكترثه بزوجها ، اما انشغالها بوظيفه او زيارات او صديقات او غيره ! وذاك الزوج (في همه وغرباله) وربما كان الغريب اقرب منها له .. بعض الازواج في مقتبل العمر ومن ابسط حقوقه كرجل ان يستقرر ويعيش مرتاح البال والا ليس من العدل ان تعيش الزوجه في هناء ودلال (وشبيك لبيك ماتريدين يازوجتي بين يديك) وهي لا تبالي به / لا تقدر ماقدمه لها / لا تضحي لأجله / لا تستطيع اسعاده او على الاقل تحاول في ذلك ! وليس من المنطق ان يعيش على ذكريات الماضي التي اكاد اجزم انها بدايه تضحياته الحاتمية الغير محدوده والتي كان يعطيها بدون ان ينتظر اي مقابل ! لانه ببساطه كان يعتبر تلك التضحيات سعاده وكل ماقدمه سيعود له الضعف انا ضد التعدد للمباهاه ، وضد التعدد من دون اسباب ودوافع شرعيه قويه ! كلنا لا نستطيع انكار اباحته ، وهو جائز شرعا بدون ادنى شك وليس لنا الحق في مناقشه الشرع ابدا ، لكن بالمقابل لا نستطيع الجزم بأن المعددين لم يجدو السعادة ! ولا نستطيع الجزم ان هناك من هي سعيده كونها المرأة الثانيه والثالثه ! (( وطبعا لكل قاعده شواذ )) فكرة التعدد فكرة صعبه للمرأة (جدا) وهي جرح كبير فعلا ، وقد يعتبر ذنب غير قابل للغفران في شرع المرأة ! خصوصا فيما لو كانت المرأة محبّة لزوجها غير مقصّرة معه ومتفانيه جدا جدا جدا في سبيل اسعاده انا لست ضد المرأة كليا وبالنهايه انا امرأة لكن وبصراحه مطلقه لو كان احد اخوتي في معاناة كبيرة مع زوجته (مثل) لن اتردد ولو ثانيه في تزويجه << والله انا حماة ضعيفه وبنات الحلال في كل مكان ، والطيبات الراغبات في الستر والعفاف كثيرات جدا ، اخيرا، ( داوها بالتي كانت هي الداء ) بعض الزوجات تحتاج فقط التخويف من الزواج بأخرى فقط لتحسين وضعها واشعال فتيل اهتمامها وتذكيرها ان هناك زوج (جنتها) برضاه عنها >> بعد رضا الله طبعا اعتقد اني ظهرت بوجه المرأة الشريرة الشرسه اللي ماتحس لكن انتي اكثر وحدة عارفتني اعتذر لو اخطأت التعبير♥ واشكرك السلطانه على الطرح الرائع♥

رفيعهـ وش أسوي بكـ أجي يمينـ تغدينـ يسآر ..
يا فتآة يا إنتي
لمآ الزوجهـ الأولى تحبـ زوجهآ حبـ قوووي يعني تعشقهـ يختي ..
وتطبخ لهـ وتغسلـ لهـ وتكوي لهـ وتهتم ببيتهآ ونفسهآ وعيآلهآ ومآهي مقصرهـ معهـ في شي ..
مآبآقي إلآ تحطهـ جوفـ عينهآ منـ جنونهآ فيهـ وخرعتهآ عليهـ
تـ الضعيفهـ لو نكح فوقهآ قحمهآ
< الله يكونـ في عونهآ ..
منـ قلبـ أقوولهآ .. عليّهـ عنهآ وكآنـ
أتمنى منـ يملكـ وحدهـ غلهـ في بيتهـ مآيغدي يدور للأخرى ..
مآفيهـ بيتـ خآلي منـ المشآكلـ .. واللي قهّــر في المعآنآهـ
يتعوذ منـ إبليس يسعى لتغيير مسببآتـ نكدهـ ..
سعآدتكـ تملكهآ إنتهـ تقدر تسعد نفسكـ وتسعدهم معكـ ..
..
تقوولينـ بتزوجينـ أخوآنكـ هآهـ
وإذآ هالزوآج جآبـ معآنآهـ أخرى وحطوهآ فوقـ رأسكـ
وبدلـ مآتكحلينهآ تعمينهآ ..
ترى إحنآ ضعوفـ وإنتي عآرفهـ إننآ ضعوفـ
بششويش علينآ نمشي تمآم بدونـ تعدد
..
شكـراً لكـ يا شرسهـ كبيرهـ

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن احمد العدواني      أباح الله سبحانه وتعالى التعدد لحكم بالغة والواجب علينا امتثال لأوامر الله عز وجل وطاعته فيما أمرنا به ولا نأتي بتحريم أو تجريم شيء أباحه الله في كتابه فهذا فيه معصية للخالق ويؤثم صاحبه الأصل في الزواج ( النكاح ) التعدد ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ) أباح الله التعدد لحكم بالغة ومنها على سبيل المثال لا الحصر : - ربما تكون الزوجة كبيرة في السن او مريضة ولو اقتصر عليها لم يكن له منها عفاف فيخشى الوقوع في المحرمات - من الرجال من لديه شهوة حاده (شبق جنسي) وواحده لا تكفيه فيخشى الوقوع في الزنا فالتعدد رحمة من الله لهؤلاء الفئة - ربما يتزوج شخص امرأة عقيم لا تنجب فلا يقل شخص يطلقها أفضل ولكن يبقيها ويتزوج عليها - ربما تكون الزوجة غير متفرغة لزوجها ولبيتها إما لتفرغها للعلم أو غير ذلك فكيف يحصن الزوج نفسه ؟ من ناحية أخرى : ماذا لو ابتلي الشخص بإمرأة عاصية - كذابة - منافقة - حاقده- بذيئة اللسان - لا تهتم بنظافتها ولا نظافة بيتها - لا توفر له الراحة - تمنعه عن نفسها - تفشي اسراره بيته - لا تحفظه في غيابه أيعقل أن يصبر الرجل ويقول نسمع كلام السلطانة ولا ننكح !!؟ لكن : لوجد إمراة صالحة - طيبة - حنونة - عاطفية - تحب زوجها وتخاف عليه - تهتم بمظهرها وببيتها - تعطي زوجها الحب الصادق - تنفذ جميع طلباته دون ملل- تبتسم في وجهه - تقف معه في السراء والضراء - تحافظ على بيته في غيابه - تفديه بروحها - لا تفشي اسراره خارج البيت - لا تتذمر من المعيشة - تقوم بواجباتها الزوجيه على أكمل وجه - هل ينظر الرجل لإمرأة أخرى ؟ اتمنى ان تكوني منصفة أختي " السلطانة " ! تحياتي لك

الله الله يا عبدالله ..
لا ياأخي إنتهـ بالذآتـ إذآ بغيتـ تعدد الله يلقيكـ خـير ويفتح لكـ بآبهـ ..
أجلـ تقعد تقولـ نسمع كلآم سلطآنة ومآننكح ..
خلكـ منصفـ مـرهـ وحدهـ بس < ليش متحآملـ مـرهـ عـ الجنس النآعم ..
مآفيهـ إنسآنـ كآملـ وكلنآ مقصرينـ ..
بس مشكلتكـ إنتهـ مآتعترفـ بتقصيركم يالرجآلـ وتحسبـ إنكـ ملآكـ ..
لاآ تتحرآهآ .. بآدر باللي تتمنآهـ وتبيهـ ..
وصدقني ..
إذآ إنتهـ قمتـ بكآملـ حقوقهآ ووآجبآتهآ وراعيتـ مشآعرهآ .. وأحتويتهآ بقلبكـ
لو إنهآ أشرس شرسآتـ العآلم مآرآح تتعبكـ وبتقدركـ وتحترمكـ وتسعى لإسعآدكـ ..
بس إذآ إنتهـ مآيعجبكـ شي لا طبخهآ ولا لبسهآ ولا ترتيبهآ ..
وماهلاآ تنفص فيهآ وتقآحرهآ < ومآلقتـ منكـ لاآ شكـر ولاآ قآبليهـ ..
وش تنتظر منهآ .. حبـ ووفآء وإخلآص
زوآجكـ منـ غيرهآ عيد عندهآ .. ورآحهـ لهآ قبلـ يكونـ رآحهـ لكـ ..

أتمنى أنـ تكونـ منصفـ يا أخ عبدالله ..
شكراً لكـ

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الساهر      دراسة: الضرة تبعد الفتور بين الرجل وزوجته الأولى! عاجل (متابعات)- الكثير من السيدات يمانعن فكرة "الضرة" أو بمعنى أصح أن تشاركهنّ امرأة أخرى في أزواجهنّ، ولكن دراسة حديثة أجريت من قبل عالمين بريطانيين حول الزواج الثاني للرجل، كشفت أنّ ارتباط الرجل بامرأة أخرى يزيد من اشتياقه لزوجته الأولى!!. حيث يقول الباحثان فراين البرغ وبراون سميث من خلال الدراسة التي أجريت على أكثر من سبعمئة حالة أنّ الرجل المتزوج باثنتين يشتاق إلى زوجته الأولى؛ ويحسن من علاقتهما الزوجية؛ ويعيد إليها النشاط والود من جديد، وعللت النتائج ذلك بأنّ الرجل بطبعه يمل من العلاقة الزوجية بعد فترة حيث يصاب بالفتور بينه وبين زوجته، حسبما أوردت مجلة سيدتي. وذكرت الدراسة بأنّ الزواج الثاني للرجل يجدد علاقته بالأولى، ويبعد الملل والفتور عن حياتهما الزوجية، بالتالي فهو يعود بالنفع على الزوجة الأولى.

ذبحونآ بدرآستهم ..
طيبـ ليش مآيدرسونـ نفسية الزوجة الأولى ونتآئج نُكح قحمهآ ..
..
شكـراً لكـ

[ابو مشاري المجلد]

اختى الكريمة السلطانة

وجهة نظرك تحترم

ولكن !


المرجع القران والسنه

والعلماء الربانين


الله جل فى علاه

له حكمة من التعدد

علمها من علمها

وجهلها من جهلهاا


ووالمسالة الله يسلمك

قناعات

لاااقل ولاااكثر


ووووووووووواللى يبى يتزوج

وووعنده فلوس

وواستطاعه

الله يقويه

ووويسعده

وراح يحل مشكلة العنوس والخ

وووووووووتشكرتى لك


همسه !
اتمنى منك الاطلاع الى تفسير هذه الايات الكريمات

واتمنى منك الاطلاع
ع شروط لااله الاالله
وان محمد رسول الله
( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ( 36 ) )

قوله - عز وجل - : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم )

[السلطانة]

معليش < تعقيبـ مستعجلـ

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معيض المجلد ابومشاري      اختى الكريمة السلطانة وجهة نظرك تحترم ولكن ! المرجع القران والسنه والعلماء الربانين الله جل فى علاه له حكمة من التعدد علمها من علمها وجهلها من جهلهاا ووالمسالة الله يسلمك قناعات لاااقل ولاااكثر ووووووووووواللى يبى يتزوج وووعنده فلوس وواستطاعه الله يقويه ووويسعده وراح يحل مشكلة العنوس والخ وووووووووتشكرتى لك همسه ! اتمنى منك الاطلاع الى تفسير هذه الايات الكريمات واتمنى منك الاطلاع ع شروط لااله الاالله وان محمد رسول الله ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ( 36 ) ) قوله - عز وجل - : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم )

أول شي .. في موضوعي كتبتـ هالشيئ ..
إذآ بإستطآعتكـ تعدلـ .. وتعطي كلـ ذي حقـ حقهـ ..
وإذآ ضمنتـ كلـ ردآتـ الفعلـ منـ أهلكـ ومحبيكـ .. ورآح تصبر وتتحملـ كلـ مآيجيكـ ..
وإذآ الثآنيهـ قد عهد الزوآج وبتووقفـ معكـ في شدتكـ ورخآئكـ ومآتتعبكـ وتخليكـ ..
في هالحآلهـ بس مـبروووكـ عليكـ والله يقويكـ ويهنيكـ ..

إذآ إنتهـ ماأبصرتهآ مو ذنبي

الشي الثآني .. بالنسبهـ لهمستكـ ..

هذي هي شرووط لا إله إلا الله وكمآنـ تفسير الآيهـ ..

الحمد لله
قال الشيخ حافظ الحكمي في منظومته سلم الوصول :

العلم واليقين والقبـــــول ***** والانقيـاد فادر ما أقول

والصـدق والإخلاص والمحبة ***** وفقك الله لما أحبــــه

الشرط الأول : (العلم ) بمعناها المراد منها نفياً وإثباتاً المنافي للجهل بذلك ، قال الله تعالى : "فاعلم أنه لاإله إلا الله " وقال تعالى : " إلا من شهد بالحق " أي بلا إله إلا الله " وهم يعلمون " بقلوبهم معنى ما نطقوا به بألسنتهم . وفي الصحيح عن عثمان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل الجنة " .

الشرط الثاني ( اليقين ) بأن يكون قائلها مستيقناً بمدلول هذه الكلمة يقيناً جازماً ، فإن الإيمان لا يغني فيه إلا علم اليقين لا علم الظن ، فكيف إذا دخله الشك ، قال الله عز وجل : " إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون " فاشترط في صدق إيمانهم بالله ورسوله كونهم لم يرتابوا ، أي لم يشكوا ، فأما المرتاب فهو من المنافقين . وفي الصحيح من حديث أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أشهد ألا إله إلا الله وأني رسول الله ، لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما إلا دخل الجنة " وفي رواية لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما فيُحجب عن الجنة ". وفيه عنه رضي الله عنه من حديث طويل أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه بنعليه فقال " من لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقناً بها قلبه فبشره بالجنة " الحديث ، فاشترط في دخول قائلها الجنة أن يكون مستيقناً بها قلبه غير شاك فيها ، وإذا انتفى الشرط انتفى المشروط .
الشرط الثالث (القبول ) لما اقتضته هذه الكلمة بقلبه ولسانه ، وقد قص الله عز وجل علينا من أنباء ما قد سبق من إنجاء من قَبِلها وانتقامه ممن ردها وأباها قال تعالى : ( احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم ، وقفوهم إنهم مسؤلون) إلى قوله ( إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون ويقولون أئنا لتاركوا آلهتنا لشاعر مجنون ) فجعل الله علة تعذيبهم وسببه هو استكبارهم عن قول لا إله إلا الله ، وتكذيبهم من جاء بها ، فلم ينفوا ما نفته ولم يثبتوا ما أثبتته ، بل قالوا إنكاراًً واستكباراً ( أجعل الآلهة إلهاً واحداً إن هذا لشيءٌ عجاب . وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على ألهتكم إن هذا لشيءٌ يُراد . ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق ) فكذبهم الله عز وجل ورد ذلك عليهم على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم فقال ( بل جاء بالحق وصدق المرسلين ) ... ثم قال في شأن من قبلها ( إلا عباد الله المخلصين . أولئك لهم رزقٌ معلوم . فواكه وهم مكرمون . في جنات النعيم ) وفي الصحيح عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير أصاب أرضاً فكان منها نقية قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير . وأصاب منها طائفة أُخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماءً ولا تُنبت كلأً ، فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه مابعثني الله به فعلم وعلّم ، ومثل من لم يرفع بذللك رأساً ولم يقبل هدى الله الذي أُرسلت به " .

الشرط الرابع ( الانقياد ) لما دلت عليه المنافي لترك ذلك ، قال الله عز وجل ( ومن يُسلم وجهه لله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى ) أي بلا إله إلا الله ( وإلى الله عاقبة الأُمور ) ومعنى يُسلم وجهه أي ينقاد ، وهو محسن موحد ، ومن لم يسلم وجهه إلى الله ولم يك محسناً فإنه لم يستمسك بالعروة الوثقى ، وهو المعني بقوله عز وجل بعد ذلك ( ومن كفر فلا يحزنك كفره ، إلينا مرجعهم فننبؤهم بما عملوا ) وفي حديث صحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لا يُؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جِئت به" وهذا هو تمام الانقياد وغايته .

والخامس (الصدق ) فيها المنافي للكذب ، وهو أن يقولها صدقاً من قلبه يواطىء قلبه لسانه ، قال الله عز وجل ( الم أحسب الناس أن يُتركوا أن يقولوا أمنا وهم لا يُفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) وقال في شأن المنافقين الذين قالوها كذباً ( ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين . يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون . في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون )

وفي الصحيحين من حديث معاذ بن جبل رضي لله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم " ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله صدقاً من قلبه إلا حرمه الله على النار".

والسادس( الإخلاص) وهوتصفية العمل عن جميع شوائب الشرك قال تبارك وتعالى : ( ألا لله الدين الخالص ) وقال ( قل الله أعبد مخلصاً له ديني ) وفي الصحيح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أسعد الناس بشفاعتي من قال لا إله إلا الله خالصاً من قلبه أو نفسه " ...

والسابع (المحبة ) لهذه الكلمه ولما اقتضته ودلت عليه ولأهلها العاملين بها الملتزمين لشروطها وبغض ما ناقض ذلك ، قال الله تعالى ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله ) فأخبر الله تعالى أن الذين آمنوا أشد حباً لله ؛ وذلك لأنهم لم يشركوا معه في محبته أحدا كما فعل مدعوا محبته من المشركين الذين اتخذوا من دونه أنداداً يحبونهم كحبه ، وفي الصحيحين من حديث أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين " .

والله أعلم ، وصلى الله على نبينا محمد .

الشيخ محمد صالح المنجد

( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ( 36 ) )

قوله - عز وجل - : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم )

نزلت الآية في زينب بنت جحش الأسدية وأخيها عبد الله بن جحش وأمهما أمية بنت عبد المطلب عمة النبي - صلى الله عليه وسلم - ، خطب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لمولاه زيد بن حارثة وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اشترى زيدا في الجاهلية بعكاظ فأعتقه وتبناه ، فلما خطب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زينب رضيت وظنت أنه يخطبها لنفسه فلما علمت أنه يخطبها لزيد أبت وقالت : أنا ابنة عمتك يا رسول الله فلا أرضاه لنفسي ، وكانت بيضاء جميلة فيها حدة ، وكذلك كره أخوها ذلك ، فأنزل الله - عز وجل - : ( وما كان لمؤمن ) يعني : عبد الله بن جحش ( ولا مؤمنة ) يعني : أخته زينب ( إذا قضى الله ورسوله أمرا ) أي إذا أراد الله ورسوله أمرا وهو نكاح زينب لزيد ( أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) قرأ أهل الكوفة : " أن يكون " بالياء ، للحائل بين التأنيث والفعل ، وقرأ الآخرون بالتاء لتأنيث " الخيرة " من أمرهم ، والخيرة : الاختيار .

والمعنى أن يريد غير ما أراد الله أو يمتنع مما أمر الله ورسوله به . ( ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) أخطأ خطأ ظاهرا ، فلما سمعا ذلك رضيا بذلك وسلما ، وجعلت أمرها بيد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكذلك أخوها ، فأنكحها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زيدا ، فدخل بها وساق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إليها عشرة دنانير ، وستين درهما ، وخمارا ، ودرعا ، وإزارا وملحفة ، وخمسين مدا من طعام ، وثلاثين صاعا من تمر .

أنتهتـ الهمسهـ وماأشرتـ إليهـ ..
ممكنـ أعرفـ ألحينهـ وش الحكمهـ منـ الإطلآع على شروط لا إله إلا الله وعلى تفسير الآيهـ الكريمهـ ..
ومنكم نستفيد

[السلطانة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى محمد الزهراني      اها دوبي فهمت يعني اصبر على القشرى لا يجيني اقشر منها وهذه نصيحه جيده ويجب اخذها في الاعتبار لكن اذا اضطر الرجال للثانيه وش يدريه ان الثانيه اقشر من الاولى والله هذه مشكله ويبغى له اذا خطب الثانيه ان لا يتزوج بل يكتفي بالملكه ثم يستنى لمده لا تقل عن سنه يروح ويجي معها ويتصل عليها يعني يغربلها حتين يتبين له اذا كانت قشرى فو الله من راس البير ولا من قعره يشوتها ولا ندم واذا اتضح له انه لن يندم فيتم والخيره فيما اختاره الله لكن بعض المعددين وحسبما نشاهد يخطب ويدخل عليها في مده قصيره خوفا من ان تبان سوءته ثم ترفضه ثم يقع في المطب اما باستعجاله بالزواج منها او ترفضه وكلا الحالتين مؤلمه الله يغانيني بما لدي ويصلح لي في ام عيالي شكرا لك اختنا الكريمه على التوضيح

عموو أبو محمد ..
كلآمكـ سليم وفي الصميم ..
شكـراً لكـ ..