منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > المنتدى العام

الطلاق انطلاق لحياه جديده


المنتدى العام

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 05-06-2011, 01:40 PM
خاتم الجابري خاتم الجابري غير متواجد حالياً
 






خاتم الجابري is on a distinguished road
افتراضي الطلاق انطلاق لحياه جديده

الطلاق انطلاق لحياه جديده



إنه ذات المشهد الدرامي يتكرر..

الرجل في قمة العصبية، يلقي على زوجته لفظة الطلاق، طالق.. طالق.. طالق..

أو المرأة في قمة الإحباط واليأس.. طلقني.. طلقني.. طلقني..

وتنتهي مع ذلك المشهد بكل بساطة.. حكاية أسرة

بأربعة حروف فقط، وكم هي رخيصة هذه الحياة حين ينتهي مشروع العمر بأربعة حروف، خط النهاية يمكن أن يكون قريبا بقرب الحروف الأربعة من ذهنية رجل لا يتحكم بطرف لسانه.

يمكنني أن أسميها ثقافة الطلاق، حتى المسلسلات العربية تحاول تغذية مفهوم الطلاق، بل ويتم توظيفه وتغليفه على أنه الحل الأمثل والدواء السريع للمشكلات الزوجية، وأحياناً يتم إدراجه في الأعمال الكوميدية على أنه للمزح والهزل، وفي أعمال أخرى هو سوط تخويف وتهديد ولعب بأعصاب الأنثى.

هذه قضية أسرية تمس كل بيت سعودي، لكنها في الوقت ذاته قضية ذات تشعبات كثيرة، ومن الصعب حصرها في مقال واحد.

وسأتناول هنا قضية الاختلاف في نظرة المجتمع للمرأة المطلقة عن الرجل المطلق، من حيث المنظار الذي ينظر من خلاله المجتمع لكل منهما.

المرأة على الأغلب هي من تدفع ثمن الطلاق غاليا، من عمرها ومن زهرة شبابها ومن قلبها الذي يتفطر حزنا، ومن مستقبلها الذي يلفه ظلام قاتم، ومن الطرق المشرعة للحياة توصد أمامها فجأة، ومن فلذات كبدها يصادرون من بين يديها قهراً، ومن مالها المستحق صداقاً يتبخر في أحيان كثيرة على تكلفة المكاتب القانونية والمحامين.

وحده الرجل لا تثريب عليه في معركة الطلاق، هو غالباً يخرج منتصراً، وهكذا نحن الشرقيين، ننصف ذكورتنا على حساب كل شيء، حتى لو كان ذلك الشيء هو نصفنا الثاني.

يستطيع الرجل الذي طلق في الليل، أن يتزوج من النهار الثاني بأجمل الجميلات، ولا يعيبه أبدا كونه مطلق، وحدها المرأة هي التي تسجن داخل قفص (مطلقة)، وستسمع من بعيد من يزهد في الزواج من مطلقة!! وأتساءل هنا، لماذا نحن أمة الميزان والعدل والقسطاس المستقيم، نضع ذلك كله جانبا، حينما يحضر العرف والتقليد؟

هل شرع الإسلام الطلاق كمفتاح حرية للرجل الظالم؟ وكقفل قفص للمرأة المظلومة؟

هذا استفسار في غير مكانه، فشريعتنا أعدل وأنصف وأرحم، كل الأمر هو أن العدالة الإلهية لا يتم توظيفها وتطبيقها بوجهها الصحيح كي يأخذ كل ذي حق حقه.

نحن من ربينا وغرسنا في تربة ذكوريتنا مفاهيم مغلوطة عن الطلاق، وجنينا ثمار غراسنا في الكبر، أسر مفككة، وأطفال تتلقفهم الشوارع، ومكلومات في ذواتهن لا تستوعب دموعهن أقطان الوسائد، وأضيفوا إلى السلة ما تعرفونه وتسمعونه من تبعات الطلاق ومآسيه الاجتماعية الرهيبة.

الطلاق هو بمثابة علاج شرعي يوصف بأنه أبغض الحلال عند الله، وهو بمثابة الحلقة الأخيرة عندما يكون مسلسل الزوجية مأساويا، أو هو» الكي « بعد أن تفشل كل أدوية العلاج وأساليبه، لكنه أضحى اليوم وسيلة تهديد من الذكر على الأنثى، وفي بعض الأحيان يحضر الطلاق كيمين توكيد رخيصة برخص ثمن رغيف خبز عبارات من نوع (علي الطلاق أن أفعل كذا وكذا)، بل ويتحول الطلاق أحياناً إلى سيف مسلط على رقبة المرأة، تشعر معه بأن الزواج الذي لجأت إليه للاستقرار والعفة مهدد بأن ينهار عليها سقفه في أي وقت، وبأن عشها الذي تعبت تبنيه سنين وسنين، معرض للتبعثر مع أول نفحة هواء!

نحن نحتاج لحزمة جهود مخلصة، أفراد ومؤسسات، محاكمنا وقضاتنا الفضلاء وهيئة حقوق الإنسان والجمعيات الخيرية وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونظامنا التعليمي وقبله نظامنا الأسري، جميع أولئك وغيرهم، تقع على عواتقهم مسؤولية إعادة الهيبة المفقودة لمؤسسة الزواج، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير، إلا تفعلوه، فإن هذا الشاب المستهتر يحسب أن المرأة قطعة أثاث مركونة في آخر زاوية البيت، يستعملها ثم يرميها في مزاد، لكنه للأسف مزاد مغلق، مغلق لأنها مطلقة.. ونظرات الريبة والشك تقتلها، مطلقة.. واستبيحت عذريتها بغلاء، ثم بيعت بأرخص الأثمان، مطلقة.. والليل وحده يلف حزنها ويخفف ألمها، مطلقة.. ويا قلب لا تحزن!!

إنَّ المتبصر في هذه الحياة يجد أنها مليئة بالأكدار والأتعاب والهموم وكثرة المشاكل المنغصة للسعادة، قال تعالى: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ، قال سعيد بن جبير: يعني أن الإنسان يكابد هذه الحياة في شدة ويكابدها في طلب المعيشة. وقيل بمعنى أن الإنسان يكابد أمراً من أمور الدنيا، وأمراً من أمور الآخرة. وفي رواية: يكابد مضايق الدنيا وشدائد الآخرة؛ فلذلك ينبغي أن يعلم أن العلاج الأمثل لها بعد الإيمان والصبر عليها هو النظر إلى التفاؤل بعواقب تلك المنغصات الدنيوية والأخروية، وأن هذا التفاؤل يكون كافياً - بإذن الله تعالى - لتقبلها بانشراح صدر للتقليل منها بقدر المستطاع، وأن الفرج قريب إذا أحسن الإنسان الظن بالله؛ فيكون دائماً مستبشراً بالخير، مطمئناً لوقوعه، فلا يأس ولا قنوط؛ فرحمة الله قريبة لمن أحسن قال تعالى: وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوه خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّه قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ، فأمرنا بالدعاء مع التذلل والاستكانة له، وقال سبحانه: قريب ولم يقل: «قريبة»؛ لأنه ضمن الرحمة معنى الثواب كما في تفسير ابن كثير.
ولعل من ضمن هذه المكابدة والمشقة والضيق ما يحصل من بعض الأزواج من التفرق والطلاق بعدما كانا كنفس واحدة قريبين من بعضهما بعضاً. وهنا نحن لا ننظر إلى السبب الذي وقع الطلاق من أجله بقدر ما ننظر إلى الحياة بعده، سواء كان السبب من الزوجة أو من الزوج أو منهما معاً؛ ما يهمنا هنا هو كيف نعالج هذه المشكلة ونجعل من هذا الطلاق بداية لانطلاقنا في رحاب الحياة الواسعة بما يُرضي الله - عز وجل - أولاً، وثانياً بما يعود على الزوج والزوجة بالنفع والمسرات الدنيوية والأخروية.
ففي البداية يجب أن نتفكر ونتدبر ما قاله ربنا سبحانه في كتابه العزيز: وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللّه كُلاًّ مِّن سَعَتِه وَكَانَ اللّه وَاسِعًا حَكِيمًا ، أي وإن لم يصطلحا، لا الزوج ولا الزوجة، بل تفرقا فليحسنا ظنهما بالله؛ فقد يُقيِّض سبحانه للرجل امرأة تقر بها عينه، وللمرأة مَنْ يوسع عليها. وهذا مُشاهَد في حياتنا المعاصرة.
أيها الأخت الفاضلة، يا مَنْ وقع عليكِ قدر الله بمفارقة زوجك ولم يكن منك تقصير في حقوقه ولا خطأ واضح تجاهه، اعلمي أن الله لن يتركك أبداً؛ فلربما كان من الأفضل لك في علم الله فراقه؛ لييسر لك مَنْ هو خير منه، تُرزقين بسببه الذرية الصالحة، فعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من عبد تصيبه مصيبة، فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم أجرني في مصيبتي، واخلف لي خيراً منها، إلا أجره الله تعالى في مصيبته، وأخلف له خيراً منها». قالت: فلما تُوفِّي أبو سلمة قلت كما أمرني به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخلف الله لي خيراً منه رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه مسلم. ولربما كان فراقه سبباً للتفرغ لعبادة الله - عز وجل - فترجعي للسبب الرئيس في خلق الإنسان وهو العبادة لله وحده وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ أي ليوحدون الله عز وجل ويعرفونه، فأما المؤمن فيوحده في الشدة والرخاء، وأما الكافر فيوحده في الشدة والبلاء دون النعمة والرخاء، وهنا إشارة إلى اللجوء لله - عز وجل - حال الكرب والضيق، خاصة إذا حصل الطلاق والانفصال من دون سبب؛ فلمثل هذا يكون الطلاق مؤلماً في بدايته وفي نظرته الأولى، ولكنه بلا شك ينبئ بحياة جديدة سعيدة - بإذن الله -؛ فأنتِ لا تعلمين ماذا قدَّر الله لك: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْه لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّه يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ فعليك بالاجتهاد في هذه الحياة من الأعمال التي تُقرِّبك إلى الله سبحانه وتعود عليك بالنفع الحسي والمعنوي كالعمل المحتشم الذي يكفل لك حسن العيش وتنوع المجالات والأفكار والمعارف والتوجهات، ومن ذلك العمل المباح والكسب الحلال المعروف كالتجارة والخياطة مثلاً أو التدريس والحضانة ونحوها، وسواء كان هذا العمل في البيت - وهو الأفضل - أو خارج البيت إذا كان العمل محترماً ولا ينافي تعاليم الشريعة السمحة. ثم هل فكرتِ بالعمل الخيري التطوعي في الدور النسائية ورعاية الأيتام على سبيل المثال أو مَنْ بهم إعاقة من مرض أو كِبَر لا يستطيعون معها خدمة أنفسهم؟ ألا تعلمين أن مثل هذا العمل الطيب المبارك ينعكس عليك بالإيجاب مثل المرآة التي تعكس الصورة تماماً، فإن أدخلتِ السعادة والأُْس على الأخريات انعكس ذلك عليك؛ فحصل لك من الأُنْس ومن السعادة الشيء العجيب، بل وربما رجع ذلك عليك بالرزق والبركة بدعوة لم تفطني لها؛ ما كان لها السبب المباشر في حصول المقصود؛ فمن وقف مع عباد الله في حاجة وقف الله في حاجته وقضاها له كما في الحديث الذي رواه البخاري «من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته».
رد مع اقتباس
قديم 05-06-2011, 11:24 PM   #2
منبع الطيب
مراقب عام
 
الصورة الرمزية منبع الطيب
 







 
منبع الطيب is on a distinguished road
افتراضي رد: الطلاق انطلاق لحياه جديده

اشكرك اخي الكريم خاتم الجابري على تفاعلك الجميل مع المنتدى

ولكي تعم الفائده للجميع ينقل للقسم المناسب ولي عودة بأذن الله

تقبل تحيتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
منبع الطيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-06-2011, 11:34 PM   #3
محمد الساهر
عضو مميز
 
الصورة الرمزية محمد الساهر
 







 
محمد الساهر is on a distinguished road
افتراضي رد: الطلاق انطلاق لحياه جديده







لك منـي أجمـل تحيـة ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



MOHAMMED ALSAHER





أتمنى متابعتي ومشاركتي عبر تويتر والفيس بوك

@m5mmm
أخر مواضيعي
محمد الساهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2011, 08:23 PM   #4
خاتم الجابري
 







 
خاتم الجابري is on a distinguished road
افتراضي رد: الطلاق انطلاق لحياه جديده

تحياتي لكم اخواني العزاء :منبع الطيب وحفيد الفقيه على مروركم
خاتم الجابري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2011, 10:54 PM   #5
رفيعة الشان
 
الصورة الرمزية رفيعة الشان
 







 
رفيعة الشان is on a distinguished road
افتراضي رد: الطلاق انطلاق لحياه جديده

الزواج من أبرز سماته الاستقرار النفسي , فـ إذا تحولت الحياة لـ جحيم (بمعنى جحيم)
وأصبحت الحياة لا تطاق لـ درجة أنها تؤثر على سعادة الزوجين وأبنائهما وربما حتى تعطيل حياتهما (تماما) !
أنا هنا مع الطلاق وبقوهـ .

خلقنا لـ نحيا الحياة مرهـ واحدهـ , وإن ضاعت فرصه فهناك فرص أخرى , والطلاق مشروع
حتى وإن كان (أبغض الحلال عند الله) , وتبقى وجهة نظر .

شكرا جابر .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً ❤
أخر مواضيعي
رفيعة الشان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2011, 10:56 PM   #6
الدوسـي
مراقب عام
 







 
الدوسـي is on a distinguished road
افتراضي رد: الطلاق انطلاق لحياه جديده

.
الاثنين 4 رجب 1432

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
الدوسـي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-06-2011, 12:03 AM   #7
نسيم السروات
مراقبة التراث وسوالف الاولين
 
الصورة الرمزية نسيم السروات
 







 
نسيم السروات is on a distinguished road
افتراضي رد: الطلاق انطلاق لحياه جديده

موضع رائع وجميل وله عدة أتجاهات

وأصبح الطلاق في هذا الزمن لعبة في يد الرجل وسلاح يستخدمة ضد الأنثى

إما بالتهديد به مدى الحياة مما يجعل الحياة مزعزة لا هدوء ولا راحة بال فيها

أو أنه يستخدم هذا السلاح عند أتفه الأسباب ويضيع من يده زوجته وعياله وبيته في لحظة شيطانية

ما حسب لها أي حساب .

ومن وجهة نظري الشخصية أن المرأة في هذا الزمن في خير حتى وأن كانت مطلقة وخاصة صاحبة العقل

والتي تقدر الأمور ولا تعمل لكلام الناس أي أهتمام بل تجعل كلامهم ونظراتهم خلف ظهرها وتمشي قدما مرفوعة الرأس

وتبحث عن كل ما يفيدها في حياتها وحياة أولادها أن كان لديها ذرية وذلك في حدود دينها وأحتشامها .

وأن تجعل ثقتها بنفسها كبيرة ولا تجعل من الطلاق حجر عثرة في طريق تقدمها بل تجعل منه حافزا قويا للبحث عن النجاح

فكم من إمراءة أخفقت في حياتها الزوجية ولكنها حققت نجاحات عظيمة ونالت أعلى الدرجات في مجالات أخرى وكان الطلاق هو

السبب من وراء هذا النجاح وهذا التفوق .

همسة في أذان كل من ينظر للمطلقة بعين سلبية :

يا أخي أتق الله في نفسك هذه إمرأة ضعيفة قد حكم عليها القدر بهذا الحكم وقد لا يكون لها يد فيه ولا ذنب

وقد تتعرض أمك أو أختك أو بنتك لمثل هذا لوسمح الله ، فبالتأكيد لا تحب أن ينظر لها بمنظار عليه غشاوة .

فأمهات المؤمنين قد تعرض بعضهن للطلاق من رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولم يعيبهن ذلك أو ينقص من شأنهن.

نسأل الله تعلى لكل مطلقة أن يعوضها الله بعوض كريم وأن يوفقها في حياتها الجديدة بما يحب ويرضى .

وألف ألف شكر لصاحب الموضوع الأخ خاتم الجابري .

تقبل تقديري وأحترامي .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
نسيم السروات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : الطلاق انطلاق لحياه جديده
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أريد الطلاق سعد الحبيطه الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات 2 01-05-2011 11:09 AM
كتاب الطلاق محمد الساهر الإسلام حياة 11 09-12-2010 06:35 PM
ظهور قنوات جديده مع تردد (جديده) عاشق المستديرة الفضائيات 3 10-12-2009 04:48 PM
فى الطلاق من السبب؟؟ شموخ ابها منتدى الحوار 25 04-04-2009 08:52 PM
.•ܔ[وألقيت على أطراف محياه .. عيوني .. وحركة شفتيه]ܔ•. 乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂 المنتدى العام 10 09-08-2008 04:40 PM


الساعة الآن 02:52 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved