*(تحـية إعجاب لهذا الزوج)*

[وصال]

تحــية إعــــجاب لــهذا الـــزوج .....

إلى الزوج الذي بحث في زوجته منذ البداية، عن أكثر من العيون الملونة والشعر الأشقر والقد المياس

إلى الزوج الذي دفع المهر بمحبة، وليس مكره أخاك لا بطل، لزوجة أحسن اختيارها فلم تحمله أكثر من طاقته

إلى الزوج الذي أخذ زوجته معززة مكرمة من بيت أهلها، فأراها من المحبة والعطف ألوانا لم تعرفها في بيت أبيها،
لأن الزوجة التي تترك أمها وأباها واخوتها لتتبع زوجها، تستحق أن ترى فيه عطف الأم ورأفة الأب
وعضد الأخوة ووفاء الأصدقاء

إلى الزوج الذي نصب زوجته ملكة في بيتها، ولم يقطع لها رأس القط من أول يوم، أو يعرفها من سي السيد،
فاستحق أن تعامله زوجته كشهريار بحب وعذوبة مستمرين لا يقطعهما صياح الديك ولا طلوع الصباح

إلى الزوج الذي أكل المحروق والمالح والمخبوص بابتسامة وشكر وتحمل، فقابلت زوجته إحسانه بإحسان أكبر،
واستحق أن تصبح لأجله الشيف أسامة ورمزي وأبله نظيرة ومنال العالم، وتخترع ما لم يُكتب في ألف باء الطبخ.

إلى الزوج الذي لم يقطع زوجته من شجرة عائلتها، بل وصل العائلات ببعضها، وكان معينا لها على بر أهلها.

إلى الزوج الذي حرص أن ترتقي زوجته بطموحاتها وعلمها وثقافتها، وافتخر بنجاحها وإنجازها
ولم يحصرها في البيت ومع الأولاد فقط.

إلى الزوج الذي حرص أن يقضي وقتا نوعيا مع زوجته، يشاطرها فيه اهتماما أو يعمل معها على مشروع،
يقرآن فيه سويا، يفكران سويا، يناقشان شيئا غير حال البيت والأولاد والأهل.

إلى الزوج الذي ما زال يعامل زوجته بمشاعر الخطيب العاشق، ويسمعها كلمة (أحبك!) ويقولها وهو ينظر في
عينيها ويستشعرها ولو مرة في الشهر، فقد قال الفضيل بن الربيع: «احلف لأخيك أنك تحبه،
واجتهد في تثبيت ذلك عنده؛ فإنه يستجد لك حباً، ويزداد لك وداً» فكيف بالزوجة وهي الأولى بذلك،
ويتصل بها من العمل لا ليسألها عن قائمة المشتريات والحاجيات وإنما ليخبرها أنه اشتاق لها.

إلى الزوج الذي لم تنجب زوجته فلم يطلقها أو يتزوج عليها، وان كان الحق والشرع والطبيعة في صفه،
لم يكسر قلبها وخاطرها، ولم ينس الحب والعشرة والخبز والملح، والإنسانة التي وقفت معه،
ولم تكن لتتركه لو كان عقيما.

إلى الزوج الذي ما زال يذكر المناسبات والذكريات الزوجية دون أن يذكره أحد ويحتفي بها ولو بكلمة أو نظرة.

إلى الزوج الذي لم ينس دوره كزوج وأب في العائلة، لا مجرد معيل وجيب مفتوح أو مخزوق.

إلى الزوج الذي يتخاصم مع زوجته أول النهار، فيحرص أن لا يأتي الليل إلا وقد أرضاها،
ووسدها كتفه لتنام عليه قريرة العين مجبورة الخاطر، الزوج الذي يعلم ويتبع
ما جاء في الأثر: « ما عُبد الله في الأرض بأفضل من جبر الخواطر»

إلى الزوج الذي ما زال يشكر أم العيال، على كل أكلة هنية وهدمة مكوية وأولاد خلوقين.

إلى الزوج الذي يدخل المطبخ مرة في السنة، فيقف بجانب زوجته كتفا إلى كتف أمام المجلى،
قد يكسر ويوسخ أكثر مما ينظف، ولكنها طريقته العملية ليقول لزوجته: شكرا أنا معك
وأقدر ما تفعلين يا ست الكل، وإذا دخل المطبخ مرة بالخطأ أعد لها كوب شاي، ولو كان بلا طعم ولا لون ولا رائحة،
فمن يده سيكون أحلى وأطعم ما شربت الزوجة.

إلى كل هؤلاء الأزواج، نادرون أنتم كندرة الألماس، ولكن النساء ما زلن يؤمنّ بأنكم موجودون ولو بقلة،
إيمان يجعلهن يجتهدن في الدعاء بالزوج الصالح، ويضحين بالكثير من أجله
ما زلن يؤمنّ أن الأزواج قابلون للتحسن، إذا وجدت النية والعزم،
وهذا الإيمان يجعلهن يصبرن على المرارة والمشاكل، أملا في حياة أفضل
ما زلن يؤمنّ أن الخير باق في الناس، وأن ظاهر الإيمان والخُلق ينطوي على باطن بنفس الجمال،
هذا الإيمان هو ما يجعلنا كأمهات نستأمن الأزواج على بناتنا وحبات عيوننا وقلوبنا
ما زلنا نؤمن أن حياة سيد الأزواج محمد صلى الله عليه وسلم، الأكثر حبا وعطفا وتسامحا وتربية،
قابلة للتطبيق، ما يجعل طموحاتنا كزوجات عالية تأبى أن ترضى بالقليل والمتاح.

إلى كل هؤلاء الأزواج: نعلم أنكم قلة في العدد، وندعو بأن تصبحوا كثرة في الفعل والعدد
إليكم جميعا، يا من تجعلون الزواج آية في المودة والرحمة والسكن، تحية إجلال!

أعجبني كثير .. وأتمنى أن ينال رضاكم

[الســرف]

وكذلك هناك الكثير من الرجال يبحثون عن إمرأه لها كل خصائص الأنوثه
إن كنتم تألمون فإنهم يألمون كما تألمون .!
لاتتوقع أي إمرأه كانت ان تجد رجل يعطي بلامقابل
وكذلك الحال بالنسبه للرجل .!
فالحياة الزوجيه شراكه وعطاء وتفاني في تذليل كل الصعوبات
تختلف اختلافاً كلياً عن مراحل الحب والتعارف والخطوبه التي تكون مليئه بالمشاعر والحب والرومانسيه دون الإلتفات لما سواها

لذوقك في الاختيار كل الشكر والتقدير
ودام عطاء قلمك

[العندليب]

نعم سيدتي هنا نُعطي التحيه معك لهذا الزوج
الذي عرف ماهية الحياة الزوجيه
الإ أننا لن ننسى هذه المرأة أيضاً ليبقى لها من التحيه ماتستحق
فهي من دفع هذا الرجل لهذه الحياة التي أصبحت أشبه بمُستحيله في ظل مانُعايش
من تطورات تُقلبنا وتجعل من الحب هزل
هذا المرأة أيضاً أستطاعة بحنكتها وتحملها مع هذا الزوج
للوصول إلى مثل هذه الحياة
ولو كانت غير ذلك لما كانت الحياة هكذا
كلنا نطمع ان نكون هكذا
ولكن في ظل الإدراك الحسي ومعرفة مالنا وماعلينا (( معا))
سنجعل من الحياة جميله ..!
أختي
مع الأسف
نجد هناك الكثير من الرجال (( ليس وقوفاً ضد الرجل )) ولكنه الواقع
ولعل هذا الموضوع أتى بمثابة الفضفضه لي .. لحدث قريب ..
من رجال لا يعرفون من الزواج سوى إشباع بطونهم
غير قادرين على تحمل المسئوليه
ناهيك أن البيت أصبح بمثابة مأوى للنوم وأخذ القليل من الراحه مع النفس ..
أين التاكتف الأسري
أين الدور الأهم في دراسه عقول أبناءنا
هذه حياة البعض
لم يكتمل زواجه شهر
وهو مايًسمى بشهر العسل
وبعدها
كل شئ أنتهى
أشبع رغباته الجنسيه بل لا أخفيكم أن البعض أصابه الملل رغبة في التجديد ( عذراً ولكن هذا هو الواقع )
أشبع بطنه وهناك من له عاطفة لم يجد من يُشبعها

لعلي لا أريد الإطاله لكي لا أخوض في عالم غيري دون إذن ..

ولكن هذا هو الواقع مع الأسف
وأتمنى أن لا ألقى من التهجم مايجعلني أجلب الحقائق .

فأنا كنت اتحث عن واقع وفي مًحيط أقرب لي ...

وفي لنهاية لا ننكر
فأن الحياة الزوجية لا تقف على جنس دون أخر
فحنكة المرأة وقدرة الرجل هي المتحكم في سير حياة للأفضل ..

عذراً وصال
فقد أشتهيت هذه الثرثره لعلي أجد بها القليل من الراحه

وشكراً لقلم الذي لا يجلب لنا الإ كل مفيد ..

تحياااتي ..!

[نسيم السروات]

[align=center]أختي وصال لقد دمعت عيناي وأنا أقرأ ما أملاه قلمك


أين من تتحدثين عنه أين هو ذلك الرجل الملائكي الذي لايوجد إلا في الأحلام


الرجل عندما ينقصه شي وأقول شئ يعني شي وأحد يروح يبحث عن هذا الشي

عند غير زوجته بل قد لا ينقصه شئ يجد االجمال والمال والحسب والنسب والدين فوق كل ذلك

ويروح يبحث عن غيرها سواء بالحلال أو بغيره لا سمح الله .

لكن هذه المسكينة ينقصها من الزوج الشي الكثير قد يكون سئ العشرة أو

بخيل أو شديد الأنفعال ويتلفظ بألفظ نابية ويلعن ويسب وينتقد كل شي ويمنعها من

زيارة الأهل والأقارب والجيران ومن أبسط حقوقها ويستخدم القوامة في العنف والتكبر والتسلط

هل بحثت هذه المسكينة عن غيره هل طلبت منه الطلاق هل تستطيع أن تعاملة بالمثل ليس أمامها

غير الصبر تصبر وتتحمل خاصة إذا كان لديها منه عيال فهي تختار أدنى الأمرين حين تقارن بين

بين فراق الأبناء وفلذة كبدها وبين تحمل هذا الزوج تجدها تخضع ذليلة لتحمل قسوة الزوج ولا تخضع

لمبيت ليله بعيدة عن روحها ونفسها ودقات قلبها وهم صغارها .

أختي وصال هنيئا لمن وجدت زوجاً بتلك الصفات التي ذكرتيها لا أكون ناكرة نعمة يوجد بعضًاً منها

ولكنها قليلة والبعض توجد في السنة الأولى من الزواج ثم تأخذ في الأندثار والخمود بدون سبب أو حتى

سابق إنذار . لقد صدق أخي العقيد أبو صالح هناك رجال لايهمه سوى بطنه ورغباته الأخرى وقد

يحب التغيير والتبديل والتنويع في هذه الرغبات دون النظر إلى مشاعر وإحاسيس زوجته لاتشكل عنده

شئ أمام حبه لرغباته ونفسه الأمارة بالسوء.


عسى الله يهدي رجالنا ويردهم إلى الصواب ويصلح الحياة الزوجية في كل بيت

أمين ولك تحياتي وصال . [/align]

[وصال]

أخي السرف .. هل تتوقع إنه لو وجد زوج بكامل أو بعض المزايا السابقه
هل ستبخل عليه زوجته بما تملكه من حب وعاطفه وإنوثه .. إلا إن كان هناك خلل في شخصيتها
يا أخي المرأة بطبيعتها تبحث عن الحب والحنان والعاطفه .. تستأنس بالكلمه الطيبه .. وترق مع المعامله الحسنه ..
فهي تريد من زوجها أن يتفهم نفسيتها ويراعيها .. ويعرف مشاعرها وأحاسيسها .. ينصت لها بقلبه قبل سمعه ..
يظهر لها حبه قولاً وفعلاً .. يستشيرها .. يناقشها .. يحاورها .. يتفهم وجهة نظرها .. يتلمس متطلباتها ..
يقدر عنائها وتعبها ..

السرف .. لوجودك السباق كل الشكر والتقدير
وتستاهل التميز

[~~سحر انثـى~~]

يعطيكـ العافيهـ

روعهـ منجد

تحيــــتي

[بعيدة المدى]

تحيه إعجاب وتقدير وشكر لهذا الزوج
اين هم هؤلاء الأزواج

ولااريد تلك الصفات كلها ...ولكن اذا وجد نصفها عشنا بسعادة
ولماذا نصفها
نريد فقط كلمه شكر تكفى عن كلام الحب الذي سطرة العاشقين
والله المراة إنسان عاطفى وحساس لاتريد إلا كلمات بسيطه لكى ترفع من معنوياتها في ظل ظروف الحياة القاسيه ..

ولا ازيد على كلام أخواني فلهم كل الشكر والتقدير..

[وصال]

أصبت أيه العقيد .. فالحياة الزوجيه لا تقف على جنس واحد ..
فكل من الرجل والمرأة يدعم الأخر ويسانده ..يقفان معاً لتسيير دفة الحياة الزوجيه والأسريه ..
لا ننكر ما للمرأه من دور كبير في إحتواء الرجل وتوفير سبل الراحه والسعاده داخل منزلها ,,
أن الله سبحانه وتعالى ,, قد خلق الذكر وفيه استعداد فطري لكي يكون رجلاً مسئولاً ومديرًا وراعيًا،,
كما خلق الأنثى ولديها استعداد فطري لتكون امرأة حانية ومسئولة وراعية ,,
رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام .. أفضل معلم للبشريه لم يترك أمر من أمور الحياة
إلا وأرشدنا إلى طريقة التعامل معه ومن ضمنها العلاقة بين الزوجين .. وتكوين الأسره ..
فقد عاشها الرسول الكريم وطبقها في حياته فقد قال " "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي".
عموماً يظل الأمر متعلق بمدى تفهم كلا الزوجين لدورهما والقيام بواجباتهما على أكمل وجه
الأخ .. عــبدالله .. لك كل الشكر على تواجدك وكل المساحات مفتوحه لفضفضتك

[وصال]

الأخت المتميزه .. نسيم السروات
يقول الرسول الكريم " (الخير في امتي الى قيام الساعه "
ما سردتيه أصبح للأسف الشديد واقع في البعض من الأسر .. والأسباب عديده ومتنوعه
لا أستطيع حصرها هنا ,, ولو فتحنا لها مجال في موضوع مستقل يبوح فيه كل من الرجل
والمرأه بما يريده من شريك حياته .. والأسباب التي تقتل الحب بعد الزواج ومسببات الملل والبرود
العاطفي لأسترسل الجميع إلى ما لانهايه .. دون الوصول إلى حل ,,
عزيزتي ... الخطاء والتقصيروارد من كلا الزوجين .. ويقابله التسامح والعفو والصبروالتحمل
عموماً .. نسأل الله الهدايه للجميع .. مع كل الشكر على حضورك
ويبقى الأمل والخير موجود

[وصال]

سحر أنثى
شكراً جزيلاً لمرورك

عبادددي
ممتنه لتصويتك مع كل الشكر

بعيدة المدى
أحياناً ننظر للأمور بنظره قاصره على محيطنا مما تجعلنا غير منصفين في أحكامنا
تمنيت ان يكون لك من معرفك نصيب .. وتكون نظرتك أوسع وأبعد
ليس كل الرجال سواء .. وليست النساء ملائكه ..
والخير موجود والشر موجود
شكراً لتواجدك