سولفوا لنا عن ماضيكم في شهر رمضان .

[يحيى محمد الزهراني]

اهلا وسهلا بالاخت نسيم السروات
ذكريات شهر رمضان زمان لا تنسى بالرغم من بساطة العيش وندرة الماده
كنا نصوم على كسرة خبزه او قشار من فضلات الفطور على شاهي او قهوه والميسور عنده لبن وسمن
ولا يوجد نوم بعد الفجر كان الناس اللي يصرح بالغنم واللي يصرح يسوق واللي يصرم واللي يحمي الطير
حتى الظهر للقيلوله لساعات بسيطه ثم يصرح الرجال لبقية الشغلات ويبقى الامهات لاعداد الفطور
وما هو الافطار ( الافطار غالبا يكون قهوه على تمر ان وجد )ثم نصلي المغرب ونرجع على الخبزه وبلالها فريقه
والفريقه هي من دقيق القمح تطبخ مع البصل والطماطم ان وجدت ويحط عليها فلفل اسود وعند تجهيزها يقطع عليها البصل
ثم فيما بعد ظهرت الشوربه ( الشوفان ) ثم المعكرونه والشعيريه ثم التطلي
بعد صلاة العشاء النوم على طول استعداداً للعمل اليوم الثاني بالزراعه والرعي
كنا نقضي وقت الفراغ بلعب القطره والكبابه والزاروق والسوالف في مكان معين من القريه وقت العصريه
كان لرمضان ايام زمان روحانيه مميزه في الساعه الاخيره من النهار نشاهد الدخان عند كل بيت طبعا نتيجة الشعطه على
الخبزه المقناه وآخر يوم في رمضان يذبح الناس العيد يسمونه عيد الاموات وبعد المغرب تشعل المشاعيل ويوم العيد يدور الرجال
على اهل القريه بعد صلاة العيد وتروح ساعات الضحي في الزيارات المتبادله ثم يتغدى الناس على شكل جماعات اسريه
اربع اسر الى خمس اسر في بيت واحد وكل اسره تجلس على غداها واذا قام الواحد من سفرته يدور على السفر الباقيه واذا
اكل لقمه او لقمتين يقوم ويقول ( عاد عيدكم)
كان شهر رمضان وايام العيد هي اوقات سعيده لدى الناس يروحون عن انفسهم من عناء ايام السنه في الشغل
وعيد الاضحى يشبه عيد الفطر الا انه يزيد بذبح الاضحيه اليوم الثاني من ايام العيد
هذا ما لدى وان تذكرت شئ سأسدحه لكم هنا
شكرا لكم جميعا

[منبع الطيب]

الله يحييك يانسيم والحمدلله على رجعتك بالسلامه من اجازتك
والله يعينك على الصيام بحر الرياض
اشكرك اختي العزيزه على دعوتك الكريمه



الله على ذكريات زمان
ورمضان زمان
وعيد زمان
الله يسقي

ما شاء الله الاخوان ما قصروا ذكرونا بايام حلوه الله يحفظهم

طبعاَ الذكريات حول بعض ولا تختلف كثير عن بعضها إلا في اشياء بسيطه .

بالنسبه لي .. انا ذكرياتي كانت بالرياض بحكم ولادتي وطفولتي بها
ومما اذكره وانا صغير كنا نعيش بحاره شعبيه وكل الجيران قلوبهم على بعض رغم اختلاف اجناسهم وكان وقت العصريه من اهم الاوقات عندي للعب مع اطفال الجيران حول البيت وزي ما ذكر ابويزن كنا نموت في شيئ اسمه كوره نلعب طول العصريه ونرجع قبل المغرب بشوي واحنا واصلين حدنا من الجوع والعطش والغريب اننا كنا نكمل صومنا الى الاذان ..

من الاشياء اللي اذكرها ايضاَ .. والدتي ربي يعطيها الصحة والعافيه كانت تفتح التلفزيون قبل اذان المغرب بدقايق عشان تشوف وتسمع اعلان حلول وقت الافطار من القناة الاولى :
( نود ان نلفت عناية السادة المشاهدين الى انه قد حان الان موعد اذان صلاة المغرب حسب التوقيت المحلي لمدينة الرياض وعلى ما جاورها مراعاة فارق التوقيت ) >> زمان يا فن
ورغم الاعلان الرسمي من التلفزيون إلا ان الوالده كانت ترسلنا الى سطح البيت وتقول اذا سمعتوا الاذان علمونا للتأكيد >> شفتوا الحرص كيف

وبالليل بعد صلاة التراويح هاتك يالعب مع عيال الحاره يا كوره يا بالسياكل يا كيرم يا سبع الحجر يا مصاقيل اذا تعرفوها وهي (البراجون) كور زجاجيه صغيره جداَ ملونه تلعب على الارض بوجود حفره صغيره للتهديف
والله اننا كنا نسوي دوري بين الحواري على هاللعبه انا وعيال
حارتنا مع الحارات الثانيه ونرجع أخر الليل يومياَ ومعنا علبة نيدو الكبيره مليانه من المصاقيل وهذه غلة اليوم ونوزعها على الفريق وكنت انا واخوي واثنين معنا ..

هذا اللي جاء ببالي الحين

ايام حلوه لا يمكن انها تنسي ابداَ
مشكوووره نسيم على الفكره الحلوه

[قلب العنا]

بسم الله الرحمن الرحيم
اولآالحمدلله على عودتك وانا عمك يانسيم واني عرفت سبب عودتك بدري والسبب وجدتي الخوخ والرمان بعد
مابرق هههههه واما من يمت سؤالك عن شهر رمضان والذكريات الحلوه والمره صمت وكان عمري 10سنوات
وكان معاي اخي اكبرمني بسنتين واذكرانا اجرينا اتفاق قبل رمضان بيوم علاان يصوم يوم وانايوم وقد اجرينا
قرعه من يصوم اليوم الاول وقدوقعت القرعه عليه واستمرينا على اتفاقنا بشرط بان الذي غير صائم يسرح بالغنم
والذي يسرح بالغنم يكون مجهز فطوره وغداه من لبزة تمروقراش خبزه واذاوصل الجبل بشرب من ماءالغدير
وياحليل اللي يجي عليه يوم العيد وهومع الغنم اما من ناحيت الاكلات في رمضان الافطار على تمروقهوه وبعد
الصلاه تقدم امي رحمة الله عليها الخبزه المقناه وطاسة معرق يعني مرقه بالصلصه والقليم والبصل وشوية حوار
ناكل ونستمع لبرنامج ام حديجان واذكر ان حديجان متزوج لطيفه الله الله واذكر يوم ركب مريبط وابوحديجان الطائره
وطلب ابو حديجان من المظيفه تدله على دورة المياه اكرمكم الله ولما طلع قال لمريبط دخلوني في حلس ملس ولا نجستهن
وين سرحت اعذوني المهم السحور نقوم على حله عيش وطاسه سمن وطاسه لبن تسويها امي رحمة الله عليها وندخل
ايدينا ونحن مغمضين عيوننا مانقدر نفتحها من النوم والى شبعنا طحنا جنب الحله ويسحبوننا ابونا وامنا الله يرحمهم
الى قوق فرش النوم ومن سن 13 و14 صمنا ولا عاد فيه يوم لي ويوم لاخي اما قبل العيد نهبط سوق الربوع ونشتري
ثياب العيد والطراطيع ويازين ذيك الثياب سحاب مافيها ازارير وشايفين نفوسنا نلبس ونستعرض بها قدام الجيران من قدنا
اليوم اذكر لاوالدي واقول كنت اناوعمكم مثل حمد ومحيميد والقصص كثيره والهروج تطول واناعمك يانسيم واعذروني
سرحت في بعض الذكريات وطولتها

[نسيم السروات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العدواني      وعليكم السلام .. وعوداً حميداً أختنا الكريمة نسيم فكرة موضوعك رائعة وفريدة وليس بغريب عليك فأنت دوماً سباقة للتميز والإبتكار مما يحضرني من ذكريات تتعلق بطقوس الأكل والشراب في شهر رمضان أنّي في صغري كنت أشاهد قمر الدين لدى بعض الجيران وأستغرب كيف لأحد أن يتناول مشروباً أساسه بذلك الشكل ( كالدبس المضغوط ) خاصة في هيئته المعلبة المغلفة وكنت أمقت رائحته وحتى طعمه ( والحمد لله على النعمه ) وارتبط ذلك بذاكرتي حتى اليوم فما إن أشاهد قمر الدين في السوبر ما ركت حتى أصد عنه صدوداً وكمن رأى شبحاً أرهبه وأمانع شراء الأهل له ما لم يقدموا على ذلك في غفلةٍ مني ـ عن الوجبات فأنا بطبعي قلبل الأكل ولحدٍ لا يمكن تصوره لدرجة أن والديّ أطال الله في عمرهما لا يزالان حتى اليوم يشفقان عليّ وكثيراً ما يلحون عليّ مع كل وجبة سواء في زيارتي للديرة أو زياراتهم لي أو لقائي بهما لدى إخواني في جدة والطائف لأستزيد من الأكل أو لأكل نوعٍ قد لا أستطيبه ، ومن ذلك ضجرهم وغضبهم في مواسم رمضان تحديداً حيث درج الغالبية من الأسر على تقسيم طعام الإفطار إلى وجبتين ( خفيفة ) بعد صلاة المغرب ( وثقيلة ) كالشربة والإيدامات والمكرونات والمحاشي وغيرها بعد التراويح وكنت ممن لا يعترف بهذا العرف وأثقل ما علي حين مناداتي لتناول مثل هذه الوجبة وأتهرب منها بما ملكت من حيِل ، كان ذلك في صغري ولا يزال حتى اليوم فقط قليل من الإفطار وعليييييييييييييييييييييها إلى السحور أخيراً .. أعاني من طبع عجيب غريب حّير العائلة وأصدقائي ومعارفي جميعهم .. فأنا لا آكل الكزبرة ولا البقدونس ولا الثوم ولا الليمون ولا تقبلها نفسي على زاد ، ولا أشرب الشاي بالنعناع ولا بالحبق ، وبالطبع يتبع كل هذه الأنواع كل شبيه بها وذو نكهة معطرة ، وتجدون للأهل سلطات خاصة ولي سلطة خاصة ، ولهم شايٌ خاص ولي شايٌ خاص وحين بدأت أنقد نفسي حاولت معرفة السبب واستجمعت قوى ذاكرتي لمعرفة السبب فتذكرت أني في صغري وفي يوم عيد تلقيت من أحد كبار القرية من الجيران أو إحدى كبار السن بها ( أمهاتنا بحسب ما كنا نناديهن ) " نسيت " حلوى حلقوم ( شمعدان ) وكانت منتهية الصلاحية على ما يبدو وتسببت لي في إرجاع للأكل واستفراغ آلمني ، والشمعدان بطبعه ذو نكهة معطرة ، ومنذ ذلك اليوم وأنا لا أقبل كل ما ذكرت أعلاه ، ولا استسيغها إلا مكرهاً في ضيافة أحد أو لانعدام بديل . قد أكون شطحت قليلاً ( ولوّعت كبودكم " ع قولة الكويتيين " مع هذا الرمضاني ) وأعتذر عن ذلك لكن تحملونا وعتبكم مقبول لكني سأحيله ( مخلياً نفسي من المسؤولية ) على الأخت نسيم من استحلبت ماضينا وذكرياتنا الأليمة والجميلة رغماً عنا فأخرجنا لكم نتاج عصارة الذاكرة وغيرها ... هههه ههههه أعطر تحية

والله حالتك صعبة يا أخ أحمد ولاني شائلة إلا هم زوجتك الضعيفه تقعد طول حياتها تسوي شاهي نوعين وأكل نوعين

الله يعينها بس . والله شفت حالات كثيرة في أخواني اللي يكره حليب النيدووأي شئ يدخل في صناعته نيدو من حلا

أو كعك وخلافه والأخر يكره اللحم بتاتاً . لكن مثل حالتك ماشفت أبداً .

ليتني أعرف المدام حقتك والله أن عندي طريقة كويسة تصلح علاج ويمكن تكسر الحاجز اللي بينك وبين النكهات الغير

مرغوبه عندك لكن مافيه مشكلة باقولها لك وأكسب فيك أجر وهي أنها إذا سوت شاهي منعنش أو حلا فيه روائح عطرية

تقوم وتأخذ لها قطن وتسوي منه دوائر صغيرة وتسد بها فتحتي أنفك ثم تلف على الأنف شطرطون

حتى تتم عملية الشراب أو الأكل ويادار ما دخلك شر أحسن من صنع أصناف متعددة من المأكولات والمشروبات كل يوم .

بالله ما هي فكرة ويمكن مع الأيام تروح منك هذه العادة شيئاً فشيئاً وتنتهي المشكلة .

أما الشمعدان فوا الله رائحته جميلة بعطر الورد لكن ما دام أنك أكلته معفن والله أنك معذور والله من كلامك حسيت

أن معي سومة الله يقرف عدوك .

الأخ أحمد العدواني سلمت يداك على ما أتحفتنا به من عصارة الذاكرة والتي تخللتها عصارة من المعدة ههههههههه

كل عام وأنتي إلى الله أقرب .

[نسيم السروات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى اللساب1      من الدكريات الجميله قديما كنا نتشوق وننتظر برنامج أم حديجان حيث كان الراديو وسيلة الاعلام والترفيه الوحيدة في الديرة ولم يكن لكل بيت راديو وكنت نجتمع في البيت الموجود به الراديو وكانت ايام حلوة جدا وكنا لانصدق بأن عبدالعزيز الهزاع يقوم بجميع الادوار في البرنامج تحياتي لكم جميع ودمتم ودامت أفراحكم بالمسرات -تحية عطرة من شعف زهران حيث الضباب والجوالرائع والنسيم العليل

الله الله على أيام أم حديجان وأبو حديجان ذكرتنا تلك الأيام يا أخ يحيى الله يسقيها .

كان جدي الله يرحمه معه رادو بني فصلت له جدتي ثوب على مقاسه

أقصد ألرادو مو جدي ولبست الرادو طلع شكله يهبل وكان جدي هو المتصرف في الرادو يشغله ويطفيه ويا ويل احد

يقربه خاصة أحنا يالبزران وإذا جت أم حديجان تجمعنا من كل صوب حول جدي والرادوا حقه نسمع في أم حديجان

والله قسم ماكنا ندري وش القصة لكن تعجبنا الأصوات والموسيقة المصاحبة والمنلوجات اللي تصير فيها .

وياحظكم بالنسيم العليل ياشعف زهران خليناه لكم وجينا للرياض مشتاقين لحرنا وغبارنا هههههههههه

ألف شكر وتقدير أخي يحيى على المشاركة معنا .

وكل عام وأنت إلى الله أقرب .

[آمـيرهـ بآح ــساسي]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]موضوع روووووعه مثل صاحبته
والردود كانت اروع متابعه بقووووه
ولي باك ان شاء الله...[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[نسيم السروات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال أبو ألين      أنا زعلان وما برد أي رد لاني ياما تحمدتكم تجون عندي في السياحة وفي الفضائيات سويت موضوع في السياحة والرحلات العام وانا ابدع وارد هههههههه أما تبدع وترد لحالك وين الناس بالعكس قسم السياحة عليه أقبال لأنه فيه المتعة والفرجة . أبشر بسعدك والله جوالي مليان صور من ربوع بلادي هذا الصيف من الطائف ومكة ألى الباحة وأبها إذا فضيت سدحتها في قسم السياحة العام . خلاص سامحتكم المسامح كريم . من الذكريات كنت احب نكهة الفانيلا والى الان بس يوم كنت صغير الوالد يجيب الاغراض لرمضان والأهل هاتك يشيلون من السيارة وعلى المطبخ المهم انا على طول على الفنيلا اللي يدهنون منها على الكيك وهاتك اكل وأحيان أخفي العلبة واحيان احطها بالدولاب فاضيه وكان محيرهم مين اللي يسوي كذا أو وين اختفت العلبة متأكدين أنهم شروها ولا يلقونها هههه للمعلومية الى الان مايعرفون السر لا تعلمون ههههههههههههه ليتني أعرف أحد من أهلك والله لأخبرهم ولا يجلسون في حيرة من أمرهم . لأن تمر عليه هذه الحركة لمن أكون في السوبر ماركت أضع بعض الحاجات في العربية وأوقف عند الكوشير أحاسب وأحياناً يكون فيه عامل يكيس الأغراض وما أدري هل بعض الحاجات تطيح منه أو أنه يسرق شئ منها بطريقة خاصة وذكية ما أدري أيش السالفه أجي في البيت أدور بعض الحاجات ولا أجدها وقد تكررت معي كذا مرة ولا حد الأن مقهورة ما أدري وش القصة وكيف تختفي تلك الحاجات من بد المقاضي واللي يقهر أكثر أنها موجودة في الفاتورة . حقت الشراء . غير كذا كان الأهل اللي فاطر من الصغار يسوون لهم سفرة قبل المغرب واللي صايم يفطر مع الكبار المهم كنت دايم افطر مع الكبار اكيد لأني صايم ههههههههه لا تصدقون عادي صغير ونفطر مايدروون الله يازين الطفولة ماشاء عليك صقرن من صغرتك ، ذكرتني بسالفة أحد البنات وأحنا صغار كانت تقريباً في سننا ولا كانت تصوم وكنا ما نحب أنها تقوم للسحورمعنا ننقهر منها تقوم تسحر ولا تصوم فكنا إذا جينا نصحي أخوانها وأخواتها اللي نائمين معها في نفس الغرفه نقوم نشيلهم شيل نتشاقل بهم بايديهم وأرجولهم ونخرج بهم برى ونصحيهم وكان بعضهم يظهرصوت أثناء الشيل فنقوم نسد فمه بايدينا ونقول له أسكت عشان ما تسمعك فلانه وتقوم وفي أحد المرات كنا كلنا جالسين على سفرة السحور وهي ليست معنا وكنا مبسوطين على الأخر لعدم وجودها ونضحك وفجئة خرجت علينا وهي تقول أعقبوا أعقبوا ليش ما دعيتوني فنصاب بدهشة وخيبة أمل لدرجة أننا نود نقوم ندهفها لين تشبع ههههههههههه فعلا يازين الطفولة وبراءة الطفولة . هاه لاتنسوني مرو عليه في القسم الدله والبراد والعلوم الزينه أبو علي مرنا القسم البراد جاهز وبدون حبق ولا نعناع ههههههه

كثر الله خيرك يابو ألين وأبشر بنا في قسمك وأبو علي جبه له حلاوة حلقوم بنكهة ريح الموز والورد والنعناع والحبق

ربما تنفك الحالة اللي معه فجئة.

وألف شكر وتقدير لك وكل عام وأنت إلى الله أقرب .

[نسيم السروات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جسد بلا قلب      والله ياطلال شغلك ماش .. شوف القهوه والرطب شغل مرتب مو شغل عزابي وأنا أموت بنعناع المدينه الله على البراد مو نشربه ناكله أكل ابو على محروم والله من هذي النعمه وسوي لي براد منعنش وأبشر نسيم والله من الذكريات اللي الهمها يوم سمحت لي أمي رحمها الله أروح أسمر عند الجيران ولعبنا كيرم وماكان فيه كيرم عند أي أحد الله يا ذيك الليله .. والليالي الثانية نرجع على قطره أم تسع وإلا الزقطه وكنت محترف ما كمايه فيها لين الحين خاصه الجده ( وأنا أدري إن فيه ناس مايدري وش هي الجده ) بالزقطه ومره رحت مع أميه عند جدي وسميي سمرنا وآخر الليل عطتنا جدتيه طاسة لبن .. وأمي كانت تشيل أخوي الصغير وقالت شيل الطاسه كان عمري عشر سنين وقمت أمشي وأتخيبل وأمزح وأمي تقول لاتدفق اللبن يالمغزول المهم إني دفقته

هههههههههههههههه أما ما أحد يعرف الجدة في الزقطة الجدة هي أصعب مرحلة في اللعبة خاصة أذا كان

ما منا حرقان هل تعرف ما منا حرقان ههههههههه يعني تأخذ الجدة وتدخلها من البوابة من أول تحريكه

مو تقربها شوي شوي ثم تدخلها لااااااااااا تدخلها مرة واحدة وياويلك إذا أخطيت أخذ اللعبة اللي جنبك

وتقع في زنقه إذا كان الذي يلعب معك نذل ويختار جدته تكون في أصعب مكان بعيده عن البوابه أو مكانها محرج

ولاننسى لعبة الخال بعد فيها صعوبة في الأمساك بالخال المختار والله ذكرتنا بهذه اللعبة الجميلة شكلي بأروح العبها

مع عيالي لكن ماعندي حجارة ليتني جبت من الديرة من حصى المرو الأبيض كنا نفضل صنع الزقطة من المرو الأبيض

ونخلي لون أحد الحجارة أسود مدري ليش ههههههههه

جسد بلى قلب أثر ماعليك غرة يوم كفحت اللبن ليت أمك ما وصت عليك


الف شكر وتقدير على المشاركة الرائعة أخي جسد بلا قب .

وكل عام وأنت إلى الله أقرب .

[نسيم السروات]

[SIZE="5"]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن احمد العدواني      اختنا الفاضلة نسيم السروات حفظك ورعاك اشكرك على دعوتك وهذا شرف لي كل عام وانتم بخير وعساكم من المقبولين الفائزين ان شاء الله حياك الله أخي عبد الله وتقبل الله دعاءك ولك مثله . [CENTER]اختنا الفاضلة : أنا من مواليد وسكان محافظة جدة فرمضان في مدينة جدة كان له طابع وتقاليد جداوية تختلف عن القرى فكنا ننتظر شهر رمضان بفارغ الصبر حيث ان الأجواء الرمضانية زمان لها طمع وذوق فتتزين البيوت والمحلات بالأنوار وبفوانيس وتحف رمضانية جميلة جدا وملفتة للنظر ويقوم سكان بيوت (الحارة) بتبادل الأكلات الرمضانية اليومية , فكل بيت يعطي الجيران نوع من الأكل وهكذا 000 وعند قرب صلاة المغرب نجد أن سفرة الطعام مملوءة بطبخ البيت وطبخ الجيران من جميع ما لذ وطاب الله ذكريات حلوة وصفك لحارتكم حسيت أنكم في باب الحارة فعلاً ديار الحجاز لها جوها الخاص في شهر رمضان تختلف عن كل المناطق يهتمون أكثر بهذا الموسم العظيم بالأكلات والزيارات والمدافع وغير ذلك من المظاهرالجميلة . وبعد صلاة العشاء والتراويح نجد أن هناك مجموعة ألعاب رمضانية في الحارة مختلفة يعملون عليها دوري مثل (الكيرم - الضمونة- الطائرة - كرة القدم - ) [COLOR=#006400]ويكون هناك تبادل زيارات بين العوائل حتى نهاية الشهر الكريم[/ فلاً لعبة الضومنه مشهورة جداً في جدة والطائف وكافة مدن الغربية كنا أذا رحنا لأقاربنا في الطائف ما يلعبون إلا هي بإستمرار . هل تصدقون أنه كان فيه سينماء في الطائف قبل تقريبا 30 عام كنت أذكر وأنا صغيرة أن أقاربنا اللي في الطائف كنت أسمعهم يقولون بنروح لبيت فلان نتفرج على السينما وأنا أسمع ولا أدري وش هي السينما هذه ويوم رحنا عند ذولا الناس من جيرانهم تجمعوا الحريم في جهة والرجال في جهة في الحوش ويعلقون شرشف أبيض على جدار الحوش من جوه ويشغلون جهاز يطلع منه نور مثل الكشاف ويسلطونه على الشرشف ويطلع فيه ناس تمثل مثل جهازالبروجكتر الحالي أذكر أني في تلك الليلة كنت خائفه من هذه الحركة وكيف حدثت وحطيت رأسي في حضن أحد القريبات ونمت ما دريت بنفسي إلا اليوم الثاني نائمة في بيت خالي وأمي ما كانت معي كانت منومة في مستشفى السداد أنذاك لو أمي شافت السينما تلك الليلة مثلي كان أنجنت وسرت الديرة . شكرا لك اختي الكريمة ولكم مني اجمل تحية وتقدير

العفو أخي عبد الله الشكر لله ثم لك على مشاركتك معنا .

وكل عام وأنت إلى الله أقرب .

[نسيم السروات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى محمد الزهراني      اهلا وسهلا بالاخت نسيم السروات ذكريات شهر رمضان زمان لا تنسى بالرغم من بساطة العيش وندرة الماده كنا نصوم على كسرة خبزه او قشار من فضلات الفطور على شاهي او قهوه والميسور عنده لبن وسمن ولا يوجد نوم بعد الفجر كان الناس اللي يصرح بالغنم واللي يصرح يسوق واللي يصرم واللي يحمي الطير حتى الظهر للقيلوله لساعات بسيطه ثم يصرح الرجال لبقية الشغلات ويبقى الامهات لاعداد الفطور وما هو الافطار ( الافطار غالبا يكون قهوه على تمر ان وجد )ثم نصلي المغرب ونرجع على الخبزه وبلالها فريقه والفريقه هي من دقيق القمح تطبخ مع البصل والطماطم ان وجدت ويحط عليها فلفل اسود وعند تجهيزها يقطع عليها البصل والله شهيتنا بالفريقة يابو محمد هذه عندنا يسمونها مرقة هوى يعني بدون لحم مجرد كشنه طماطم وبصل وفلفل وكمون عسى ربي يجزاكم الجنة على صبركم وشقاكم في أيام زمان فعلاً كانوا أيام زمان ما أحد يرتاح حتى في رمضان كد وتعب أذكر في وادينا كانوا الحريم يجنون الرمان والخوخ ويشلن الكراتين إلى طرف المزرعة حيث تقف السيارة ويحملن السيارة بها كان الرجال يقف في صندوق السيارة والحريم يشيلون الكراتين فوق رؤسهن ويوصلنها له وهو يقوم برصها في صندوق السيارة وما يروح الواحد البيت إلا وهو كأنه ضب فاتح فمه كذا من شدة العطش والجوع . وكان أهم أكلات الفطور تبسي التمر من الجالوق ودلة القهوة ولقيمات عليها سكر مطحون يهبل طعمها . وطاسة شربيت . وبعد الصلاة الشربة مع سمبوسة عبارة عن عجينة محشية من القليم ومقلية في زيت أبو شوكة وملعقة وخبزة من تحت المكب مع مرقة قليم طعمها باقي اتذكره على لساني لححد الأن ، وأذكر أحنا ياللي ما يصومون يسوون لنا أمهاتنا حبات كبار لقيمات كبر الدونات الأن وكل واحد يأخذ حبته ويطلع على سطح البيت يسمع الأذان ولا نرد مع الصائمن أبداً مو زي عيال ذا الأيام يسابقونا على السفرة وهم طول الليل والنهار يأكلون ولا يشبعون يازيننا زمان كنا مؤدبين . أبو محمد شكر الله فضلك على مشاركتك الرائعة وتصويرك للماضي وشقاوته . الف شكر لك وكل عام وأنت إلى الله أقرب .