شوفو واحكموا وانا راضي

[nademfl]

واحد منكم ظرني واحنتاج منكم نصيحة له :

كامل موضوعي "دأ موضوعي من كوني معلم صف أول و حضر إلى أحد زملائي في المهنة ( التعليم )
تقصى عني حتى أدرك أنني في حاجة لحفر الارض فوعدني بحفرها ثم تركني لا يجيب على جواله مدة شهرين
وعرف بعدها انني حفرتها على حسابي فحضر واقنعني بالبناء بالتقسط وقمنا بكتابة عقد بيننا في 1/6/1430هـ على ان يسلمني في 1-8- 1431هـ

بنود العقد كانت كالتالي

1- أن يقوم المقاول بإنشاء مبنى مكون من دور مواقف وأرضي وثلاث أدوار متكررة ومبيتات وبيت درج .
وأن يتم البناء حسب المخططات والمواصفات الصادرة من المكتب الهندسي.
2- مقابل الانشاء وتنفيذ ما هو مطلوب منه أقوم بدفع مبلغ اجمالي وقدرة 1،832،000 ريال على دفعات
الدفعة الاولى 150،000 ريال عند توقيع العقد وقد استلمها مني بإيصال رسمي.
الدفعة الثانية 120،000 ريال حين الانتهاء من صب سقف الدور الارضي.
3- مدة المشروع هي خمسة عشر شهراً ابتداءاً من 1/6/1430ه وتنتهي في 30/8/1431ه.
4- يلتزم المقاول بتسليم الاعمال خلال هذه المدة وأن تكون مطابقة لشروط العقد .
5- المطابقة والموافقة تكون بقرار من جهاز الاشراف أو من ينتدبه المالك لمهمة الاشراف.

الاخوة الكرام في المنتدى

هذه هي صيغة العقد وكما تشاهدون في الصور فإن المقاول لم يقم بتنفيذ الاعمال حسب المواصفات وأن هنالك أخطاء جسيمة أدت الى توقف العمل.

بعد سماع آراءكم السابقة قررت فسخ العقد مع المقاول حسب الاصول مع مطالبتي له بالتعويض عن الاضرار أو العودة للعمل واجراء الاصلاحات لما تم تنفيذه والتعهد باكمال العمل حسب المواصفات والتسليم حسب المدة .
http://www.zahran.org/vb/newthread.php?do=newthread&f=3

[nademfl]

http://www.homekw.com/bet/showthread.php?t=13112

[nademfl]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nademfl      http://www.homekw.com/bet/showthread.php?t=13112

http://www.youtube.com/user/nademfl#p/u/0/1vW5lmZaKd4

[nademfl]

[nademfl]

يارب سترت ظالمي ستة أشهر وأبى إلا فضيحته فا كفنيه
يا رب تمنيت لمن ظلمني الهداية والتوبة وتمنى هلاكي وتدميري ولا حول ولا قوة إلا بك0 فمن يا رب على دعوة عبدك المسكين الفقير بوعزتى وجلالك لأنصرنك ولو بعد حين
يا رب أغلقت الأبواب إلا بابك وانقطعت الأسباب إلا إليك ولا حول ولا قوة إلا بك يا رب اللّهم إنّي ومن ظلمني من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا .
اللهم ان الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ، فمعاذ المظلوم بك، وتوكّل المقهور عليك، اللهم أنى أستغيث بك بعدما خذلني كل مغيث من البشر، وأستصرخك إذا قعد عنى كل نصير من عبادك، وأطرق بابك بعد ما أغلقت الأبواب المرجوة، اللهم انك تعلم ما حلّ بي قبل أن أشكوه إليك، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً.
يا رب ها أنا ذا يا ربي أسير سجين في يدي الظالم، مغلوب مبغيّ عليّ مظلوم، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه، وخذلني من استنصرته من عبادك، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك ً وغدر بي وطعنني القريب الصديق، فاستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة إليك، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك.
فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً، عالماً أنّه ﻻ فرج إلاّ عندك، ولا خلاص لي إلاّ بك، انتجز وعدك في نصرتي، وإجابة دعائي، فإنّك قلت وقولك الحق الذي ﻻ يردّ ولا يبدل: ( وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللهُ ) وقلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك: ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ )، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك، وكيف أمن به وأنت عليه دللتني، فاستجب لي كما وعدتني يا من ﻻ يخلف الميعاد.
وإنّي لأعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم، وأتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب، لأنّك ﻻ يسبقك معاند، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت، ولكن ضعفي ﻻ يبلغ بي الصبر على أناتك وانتظار حلمك، فقدرتك يا ربي فوق كلّ قدرة، وسلطانك غالب على كل سلطان، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته.
يا رب أنى أحب العفو لأنك تحب العفو فإن كان في قضائك النافذ، وقدرتك الماضية أن ينيب أو يتوب، أو يرجع عن ظلمي أو يكفّ مكروهه عنّي، وينتقل عن عظيم ما ظلمني به، فأوقع ذلك في قلبه الساعة الساعة وتب عليه وأعفو عنه يا كريم.
يا رب اللهم انتقم من الظالم في ليلة ﻻ أخا لها، وساعةٍ ﻻ شفاء منها، وبنكبة ﻻ انتعاش معها، وبعثرةٍ ﻻ إقالة منها، ونغّص نعيمه، وأره بطشتك الكبرى، ونقمتك المثلى، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه، واغلبه لي بقوّتك القوية، ومحالك الشديد، وامنعني منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل، وابتله بفقرٍ ﻻ تجبره، وبسوء ﻻ تستره، وكله إلى نفسه فيما يريد، إنّك فعّال لما تريد.
يا رب اللهم عليك بمن ظلمني اللهم اسقم جسده، وانقص أجله، وخيّب أمله، وأزل ظلمه، واجعل شغله في بدنه، ولا تفكّه من حزنه، وصيّر كيده في ضلال، وأمره إلى زوال، ونعمته إلى انتقال، وجدّه في سفال، وسلطانه في اضمحلال، وعافيته إلى شر مآل، وأمِتْه بغيظه إذا أمتّه، وأبقه لحزنه إن أبقيته، وقني شرّه ، وسطوته وعداوته، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً
يا رب الظالم ملك أسباب القوة في الدنيا وأنا عبدك لا أملك إلا إيماني بك وتوكلي عليك ودعائي إياك
ماحلل ولا ابيح من ظلمني الي يوم الوقف العظيم اللهم ارني به عجايب قدرتك في الدنيا قبل الآخرة! آمين .