إحترام الرأي الآخر !!!

[رولا زهران]

[align=center]عالم الرأي والرأي الآخر

،،،:نلتقي لنرتقي: ،،،
والهدف من وراء ذلك هو الارتقاء والوصول لقمة الإبداع..بحسن المعامله والتفهم لرئي الاخر
انتم من
سيوصل هذا الملتقى إليها بأرائكم النيرة
لكي يصل الانسان لقمة انسانيته عليه ان يحكم عقله, الذي يرتضيه على نفسه يجب ان يرتضيه على غيره,
وبكل رحابة صدر وعقل منفتح يتقبل التعارض بالاراء

من تجارب عديدة مررنا بها في عالم الرأي والرأي الآخر

وجدت أن التصلب في الرأي والاعتزاز به وتسفيه الرأي الآخر أو التقليل من شأنه ، من أبرز أسباب التوتر وعدم الاستقرار . ولأن الإنسان كلما يمر يوم عليه يزداد خبرة ويتسع أفقاً ويكبر عقلاً ، أو هكذا يفترض أن تسير الأمور مع الإنسان السليم الصحيح الخالي من العيوب الفكرية ، فقد رأيت أن صد آراء الغير لمجرد أنها لا تتوافق مع آرائي ، ?!~
لماذا لا أقبل رأي غيري ؟ ولماذا أفترض أنني على صواب دائماً ؟ ???? ؟
بل حتى لو كان الصواب والحق معي بالفعل وبشهادة آخرين ، فإن هذا لا يمنع أبداً أستمع إلى الغير ، فلعل في هذا الرأي يفيدني في حياتي بشكل عام .. لماذا لا أنظر إلى وجود نسبة ولو ضئيلة من الصواب في الرأي المخالف؟ لماذا لا أستفيد
الخاطئة ؟ فإن إيقاد شمعة أفضل من لعن الظلام ،

حين يظل المرء متمسكاً برأيه ومعتقداً صوابه وصحته ، ، فإنما هو يتمسك بالطريق المؤدية به إلى المرض النفسي أولاً ، ومن ثم يتبعه العضوي .. فهذا الإنسان يكون في حال عدم استقرار وتوتر مستمر ، لا يشغل عقله سوى كيفية إثبات صحة رأيه وتخطئة آراء الآخرين ،
فلا يرى سوى نفسه ويلغي الآخرين .
يصل الانسان لقمة انسانيته الذي يرتضيه على نفسه يرتضيه الغيره,
كما يستمعون لي ولرأي ويحترمونه ولو كان خاطىء علي ان اقابلهم بالمثل وبكل رحابة صدر وعقل منفتح يتقبل التعارض بالاراء
!!
!!وهذا المقال يمكن اعتباره دعوة للتنازل من أجل سبيل حياة هادئة خالية من التوترات ، وهذا التنازل لا أجد فيه سوى نوع من الحكمة ،
..
عالم الرأي والرأي الآخر
إختلاف الرأئ لايفسد الود
تمسك بلرئي مادا يعني لك??
هل تبادل الاراء ضعف!!
???
تحياتي للجميع [/align]

[الســرف]

طبعاً تعدد الآراء ووجهات النظر طبيعة البشر

فمن النادر تطابق وجهات النظر والآراء

حتى في تفسير كلام الله عز وجل وفروع الدين حدث ويحدث الاختلاف في الآراء بناء على إجتهادات ورؤى وقياس وقراءه للنص.!

فمابالك بالأمور الدنيويه

انا أختلف معك حول نقطه ذكرتيها في موضوعك
وهي :

اقتباس: حين يظل المرء متمسكاً برأيه ومعتقداً صوابه وصحته ، ، فإنما هو يتمسك بالطريق المؤدية به إلى المرض النفسي أولاً ، ومن ثم يتبعه العضوي .. فهذا الإنسان يكون في حال عدم استقرار وتوتر مستمر ، لا يشغل عقله سوى كيفية إثبات صحة رأيه وتخطئة آراء الآخرين ،

قد يكون المتمسك برأيه على صواب حتى لو عارضه الكثيرين فالكثره لاتعني الصواب دائماً

والأمر يحتاج منطق واسلوب إقناع ودليل وليس لكثره واغلبيه

والبحث عن مايدعم رأي الإنسان وتقويته ودفاعه عن نفسه من احترام وجهات النظر والرأي الآخر اليس كذلك ؟؟!!

لكل إنسان قراءه خاصه فيه
ولديه قناعات
وثقافه وتوجه ومحصله من التجارب تقوده لبناء رأي خاص به .!

طبعاً الانسان ليس دائما على حق ولا احد يملك الحقيقه المطلقه

لكنها آراء ووجهات نظر
نحن نقول رأينا ووجهات نظرنا

إن أقتنع بها اقتنع بها

ما اقتنع ..... لا نحاول فرض رأينا عليه بأي شكل من الاشكال


اتمنى أن " تسوّقي" هالمنظور في المجتمع من واقع تجربتك في بلاد تحترم وتقدّس حرية الرأي "كندا"
بل وتدعوا اليه من منطلق انها ظاهره صحيه تدل على التنوع الثقافي والمناخ الصحي لثقافة المجتمع

لدينا آراء لكن متشنجّه للاسف
تفقد "نفسها " وينقطع "فتيل " صبرها من بداية اي حوار فينحرف الحوار الى الهجوم الشخصي عند الفشل في عملية الإقناع

اتمنى أن يضع اي إنسان في باله أنّه ليس معنياً بإقناع الآخرين وجعلهم يقفون احتراماً لرأيه ويقدسونه
كل ماعليه طرح رأيه والدفاع عن رأيه بطريقه مهذبه بعيداً عن الإتهامات الشخصيه



الف شكر لك

[رولا زهران]

[align=center]
اخي..العزيز السرف هيداموضوع. عام. لنقاش
شامل للجميع والا اقصد فيه شخص معين
اخي العزيز يعز عليه زعل انسان واخد موقف مني دون سبب
نحن نتاقش معناه اننانتفاهم

تبادل اراء ولكل شخص وجهة نظر الموضوع عام
كثيرا من الناس من يظنون أن العلم قد توقف عندهم ولا يجوز للعلم أن يتجاوز عقولهم وفي الحقيقة هم غارقون بالجهل , وخطأ بالرأي والله سبحانه وتعالى يقول لأولي الألباب )) وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )) .

اخي انا اتفق معك بالرأي انا قلت..
حين يظل المرء متمسكاً برأيه .....فلا يرى سوى نفسه ويلغي الآخرين ..
وكمان واضحت..لماذا لا أقبل رأي غيري ؟ ولماذا أفترض أنني على صواب دائماً ؟ ???? ؟ بل حتى لو كان الصواب والحق معي بالفعل وبشهادة آخرين ، فإن هذا لا يمنع أبداً أستمع إلى الغير ، فلعل في هذا الرأي يفيدني في حياتي بشكل عام .. لماذا لا أنظر إلى وجود نسبة ولو ضئيلة من الصواب في الرأي المخالف؟ لماذا لا أستفيد
الخاطئة ؟ فإن إيقاد شمعة أفضل من لعن الظلام ،
اين الخطء اخي...
فمن الناس من أغتر بنفسه إما لإعتقاد بأنه دائما على صواب وغيره على خطأ , فيزداد غرورا على غرور , وقد قال الله تعالى (( وفوق كل ذي علم عليم )) صدق الله العظيم .
فمن الناس إذا ما ناقشته يعرف بأنه على خطأ وأنت على صواب , ولكن يرى أنه من العيب أن يعترف بالخطأ . أليس الكفر عناد؟

وقد نسي هؤلاء الذين يتشبثون بآرائهم بدون دليل أن آراء الآخرين تفيدهم وتنفعهم وتثري حصيلتهم المعرفيه دون أن ينتقص من كرامتهم شيئا , وإلا لماذا فتحت المدارس والجامعات ووجد الخطباء والوعاظ في كل مجتمع وفي كل عصر وزمان .

ولا يعني أن من خالفني بالرأي علي أن أستسلم لرأيه , مجرد أنه طرح رأيا آخر فكل واحد من الفريقين عليه بالإتيان بدلائله وإثباتاته وبراهينه حتى ولو كانت المناظرة سيجالا , الى أن يقتنع أحد الفريقين بصحة رأي الآخر .ولا يجوز بأي شكل من الأشكال أحدهما أو يأتي متدخلا شخصا ثالث بكل بساطه ينهي النقاش بأن رأيه كذا وكذا وانتهى الأمر . فالناس ما زالوا يناقشون بعض آيات الله سبحانه وتعالى منذ خمسة عشر قرنا وما زالوا غير متفقينحولها وهو كلام الله المنزل الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , وقد كفل القرآن الكريم للإنسان حرية الرأي والمعتقد بغض النظر أكان اعتقاده صحيحا أم باطلا .

من حق الآخر عليّ ان استمع اليه وليس بالضروره ان يقنعني أو اقنعه فللحقيقه عدة وجوه وكل ينظر اليها من زاويته،والاختلاف هو شرط اساسي وليس مجرد فكره نطرحها ، فدعونا نختلف ونتجادل ،ونلغي فكرة ان الآخر هو عدوي ان هو خالفني الرأي،او طرح ما يتناقض مع افكاري وقناعاتي.


......
أرجوا التحلي بالحلم..
اخي نحن كعرب..بكل بساطه

نحن مصابون بالنرجسيه في وطننا العربي الكبير ، التعنت بالرأي وعدم احترام الرأي الآخر
اضافة الى أننا لا نتقن فن الاستماع اصلا ، لدينا لغة واحده فقط ، هي الصياح ،،،،

نرجسيون بطبعنا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وا أسفاه
اليس معي بالرأئي[/align]