عــــاجل : إنارة قرى بيضان هذا اليوم

[الصابر]

بعد الجيل الثالث ما جاء له طاري وكذلك ال. دس. إل وقد مررت على الاتصالات وانا في الإجازة واستغرب ذلك المسئول أنها لم تصل لبيضان بعد فهل هناك من ينقل المعلومات مغلوطة للشركة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[اللواء الاحمر]

الحمدلله على الانواار .......واما انتم ياالمصاعبه يقولون ما يحتاج ولا نور عندكم لان انواركم تكفي ...هههههههه

[ابو محمد 11]

كن كالقمر يرفع الناس رؤوسهم لكي يروه ..


ولا تكن كالدخان يرتفع لكي يراه الناس


********




من الناس من يعيش

حياة مديدة ويمر بأحوال

سعيدة ولكن محصلة حياته
تكون صفراً . ومن الناس من يعيش
حياة قصيرة ويمر بأحوال سعيدة لكن
محصلة حياته تشكل رقماً كبيراً في عداد
الرجال . فالأول يعيش على هامش الحياة لا يهتم

إلا بنفسه ولا يكترث بمصالح الناس


ولا يلقي بالاً للمصلحة العامة فيموت دون أن
يدري به أحد لأن موته لا يغير شيئا في حياة الناس ولا ينقص الكون محسناً بفقده ولا يخسر مصلحاً

بموته فيخرج من الدنيا غير مأسوف عليه .
والثاني يعيش الحياة بكل معانيها ويقدم مصلحة الناس على مصلحته ويكثر من الإحسان إلى الناس


ويكون عضواً فاعلاً ونافعاً في المجتمع .

فإن مات فإن السماء تهتز لفقده والأرض تحزن لفراقه ومكان سجوده وصلاته يبكي عليه والناس تفتقد إحسانه وتحن إليه كما حدث عند وفاة زين العابدين علي بن الحسين رضي الله عنهما

في الليلة التي مات فيها قام شخص من الفقراء ينتظر من يأتيه بالطعام كل يوم فلم يأته
ففتح الباب ليجد جاره فاتحاً بابه أيضاً فسأل


جاره عن سبب فتحه بابه في ذلك الوقت
فأخبره بأنه ينتظر محسناً يأتيه
بالطعام كل يوم فأخبره بأنه هو أيضا ينتظر
لنفس السبب ولكن المحسن لم يحضر
وفي اليوم التالي عرف الناس أن زين العابدين قد انتقل إلى رحمة الله وعرفوا أنه هو المحسن الذي كان يأتيهم بالطعام وكان
لا يدري به أحد إلا الله . لذلك كان رقما كبيراً
في تاريخ الإنسانية
وسجل الرجال . والكثير ممن هم أغنى منه عاشوا وماتوا قبله وبعده ولم يدر أحد بحياتهم ولا بوفاتهم لأنهم كانوا أصفاراً على يسار رقم الحياة .
فلنحاول أن لا نكون صفراً ولنعلم
أن الرقم الذي يمثلنا يكبر كلما كبرت درجة إحساننا إلى الناس ونحتل مكاناً في الوجود مساحته تعادل مساحةنفعنا لخلق الله وتعاوننا مع الآخرين في
سبيل المصلحة الوطنية والإنسانية وشعورنا بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا وكلما زاد هذا الشعور زادت معه قيمة الإنسان
فكن ( أخي الكريم )
رقما إيجابيا وإياك أن تكون صفرا .
ولكن هل تدرون من هو أسوء

من هذا الشخص الصفر ؟
إنه الرقم السلبي الذي لا يسلم الناس من شره


وأذاه فذلك الذي يقال عند وفاته : الحمد لله .


فلا تكن كذلك

وحاول أن تكون ممن يقال عند وفاتهم :

لا حول ولا قوة إلا بالله...

[ابو محمد 1382]

يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم انما بعثت لااتمم مكارم الاخلاق

[ابو محمد 1382]

[qu
حياة قصيرة ويمر بأحوال سعيدة لكن
محصلة حياته تشكل رقماً كبيراً في عداد
الرجال . فالأول يعيش على هامش الحياة لا يهتم

إلا بنفسه ولا يكترث بمصالح الناس


ولا يلقي بالاً للمصلحة العامة فيموت دون أن
يدري به أحد لأن موته لا يغير شيئا في حياة الناس ولا ينقص الكون محسناً بفقده ولا يخسر مصلحاً

بموته فيخرج من الدنيا غير مأسوف عليه .
والثاني يعيش الحياة بكل معانيها ويقدم مصلحة الناس على مصلحته ويكثر من الإحسان إلى الناس


ويكون عضواً فاعلاً ونافعاً في المجتمع .

فإن مات فإن السماء تهتز لفقده والأرض تحزن لفراقه ومكان سجوده وصلاته يبكي عليه والناس تفتقد إحسانه وتحن إليه كما حدث عند وفاة زين العابدين علي بن الحسين رضي الله عنهما

في الليلة التي مات فيها قام شخص من الفقراء ينتظر من يأتيه بالطعام كل يوم فلم يأته
ففتح الباب ليجد جاره فاتحاً بابه أيضاً فسأل


جاره عن سبب فتحه بابه في ذلك الوقت
فأخبره بأنه ينتظر محسناً يأتيه
بالطعام كل يوم فأخبره بأنه هو أيضا ينتظر
لنفس السبب ولكن المحسن لم يحضر
وفي اليوم التالي عرف الناس أن زين العابدين قد انتقل إلى رحمة الله وعرفوا أنه هو المحسن الذي كان يأتيهم بالطعام وكان
لا يدري به أحد إلا الله . لذلك كان رقما كبيراً
في تاريخ الإنسانية
وسجل الرجال . والكثير ممن هم أغنى منه عاشوا وماتوا قبله وبعده ولم يدر أحد بحياتهم ولا بوفاتهم لأنهم كانوا أصفاراً على يسار رقم الحياة .
فلنحاول أن لا نكون صفراً ولنعلم
أن الرقم الذي يمثلنا يكبر كلما كبرت درجة إحساننا إلى الناس ونحتل مكاناً في الوجود مساحته تعادل مساحةنفعنا لخلق الله وتعاوننا مع الآخرين في
سبيل المصلحة الوطنية والإنسانية وشعورنا بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا وكلما زاد هذا الشعور زادت معه قيمة الإنسان
فكن ( أخي الكريم )
رقما إيجابيا وإياك أن تكون صفرا .
ولكن هل تدرون من هو أسوء

من هذا الشخص الصفر ؟
إنه الرقم السلبي الذي لا يسلم الناس من شره


وأذاه فذلك الذي يقال عند وفاته : الحمد لله .


فلا تكن كذلك

وحاول أن تكون ممن يقال عند وفاتهم :

لا حول ولا قوة إلا بالله...[/quote]

[بائع المسك]

الموضوع مرعليه فتره ليست بسيطه ولاكن حبيت اشارك (كان من الواجب على كاتب الخبر عدم التهكم بهذالاسلوب لأنه اسلوب غير حضاري لذانرجو من الابناء والاخوان تبادل الاحترام والتقدير ) وتغليب المصلحه العامه على الخاصه ......... تحياتي

[عاشق البنفسج]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائع المسك      الموضوع مرعليه فتره ليست بسيطه ولاكن حبيت اشارك (كان من الواجب على كاتب الخبر عدم التهكم بهذالاسلوب لأنه اسلوب غير حضاري لذانرجو من الابناء والاخوان تبادل الاحترام والتقدير ) وتغليب المصلحه العامه على الخاصه ......... تحياتي

لو سمحت ممكن توضح فين كان التهكم ..كاتب الموضوع ما ارى انه اخطى في شي؟؟

[ابو محمد 11]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القـــــناص      باقي اهل المصاعبه مساكين ماعندهم شىء ههههههههههه

ماهو رأيك في هذه العبارة
قدتنكر العين نور الشمس من رمد وينكر الفم طعم الماء من سقم


وهذا اخر ردعلى هذا الموضوع
وارى ان الامور قد انتهت والرسول صلى الله عليه وسلم يقول الفتنة نائمة لعن الله من ايقضها اوقال احيها

[عاشق البنفسج]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد 11      ماهو رأيك في هذه العبارة قدتنكر العين نور الشمس من رمد وينكر الفم طعم الماء من سقم وهذا اخر ردعلى هذا الموضوع وارى ان الامور قد انتهت والرسول صلى الله عليه وسلم يقول الفتنة نائمة لعن الله من ايقضها اوقال احيها

ابو محمد11..
اولا الاخ بائع المسك توقعت انه كان يقصد صاحب الموضوع
ثانيا الاخ القناص من قريتكم من المصاعبه ومستحيل يشمت بربعه..
وثانيا احنا نتمى ردك عشان لايكون في عداوه ومن هذا القبيل..
اخير لو ترجع وتقرا ردودك راح تلقا نفسك اخطيت ووجهت التهم لابو محمد (الثاني مو انت هع)..ردك 13 و15 ولم توجها للقناص..فارجو انت كمان تراجع كتاباتك..
وشكراا

[ابو محمد 11]

الحمد لله تم اعتماد انارة قرية المصاعبة وادرجت ووافق المجلس البلدي عليها واعتمد لها قرابه 85 عمود انارة والمعاملة عند المهندس صالح سعيد الزهراني