ماذا تنوي إيران في موسم الحج؟

[محمد حسن الزهراني]

في تصعيد واضح، وعلى أعلى مستويات، هددت طهران على لسان المرشد الأعلى، والرئيس الإيراني، المملكة العربية السعودية، حيث طالب المرشد علي خامنئي الرياض بمعاملة خاصة لمواطني بلاده، وإن كان استخدم تعبير «الشيعة»، حيث اعتبر خامنئي موسم حج هذا العام فرصة لا بد من الاستفادة منها من خلال «التواجد قرب المسجد الحرام، والمسجد النبوي الشريف، ومراقد أئمة الهدى وكبار الصحابة لترسيخ القيم الإيمانية والمعنوية والخضوع أمام الباري تعالى».
أما أحمدي نجاد فذهب أبعد من ذلك، في لعبة توزيع أدوار واضحة، حيث قال إن موسم حج هذا العام «يعتبر فرصة استثنائية للدفاع عن القيم الإسلامية، وإن اجتماع المسلمين، وخاصة الحجاج الإيرانيين، سيفشل مؤامرات الأعداء ويزيد من وحدة المسلمين»، مؤكدا ضرورة الاستفادة من هذه الشعيرة من أجل البراءة من المشركين. وختم نجاد تصريحاته بتهديد صريح للرياض، حيث قال إنه في حال لم يتلق مواطنوه معاملة مناسبة فسيكون لبلاده موقف مناسب تجاه السعودية!
وكلا التصريحين يعنيان ببساطة أن إيران تنوي استغلال شعيرة حج هذا العام من أجل أهداف وشعارات سياسية، وهو أمر مناف لقيم وتعاليم شعيرة الحج، حيث لا رفث ولا فسوق ولا جدال، في البلد الحرام والأشهر الحرام، كما أن الشعيرة المقدسة هي للعبادة وليست لاستخدامات سياسية على الإطلاق.
إلا أن الواضح أمامنا هو أن إيران اختارت التصعيد مع السعودية من أجل الهروب إلى الأمام من أزمتها الداخلية، والضغط الدولي عليها؛ فمنذ أزمة الانتخابات الرئاسية الأخيرة يمارس النظام الإيراني تصعيدا إعلاميا، وغير إعلامي، ضد السعودية وبشكل مستمر، فقد رأينا كيف سعى وزير خارجية إيران من أجل إقحام اسم الرياض، في الأمم المتحدة، أو من خلال الإعلام الإيراني، كلما اشتد الضغط الدولي ضد طهران في مفاوضات الملف النووي.
وأبسط دليل على ذلك هو استخدام المرشد الأعلى لتعبير «الشيعة» في محاولة واضحة لتجييش أبناء الطائفة، من خلال استثارة النعرات الطائفية، وهي لعبة إيرانية بامتياز، نشاهدها في لبنان والعراق واليمن، وفي دول الخليج.
ولكن ليس في كل مرة تسلم الجرة، كما يقال، فالخطأ الذي ارتكبه الإيرانيون اليوم ستكون له عواقب وخيمة؛ فالتهديد الإيراني لاستغلال موسم الحج لا يمثل استفزازا للسعوديين وحدهم، بل إن الخطأ الذي وقعت فيه طهران في تهديدها لموسم الحج وللسعودية يكمن في أنها تستفز مشاعر المسلمين في كل مكان، فالمشاعر المقدسة، التي تقوم عليها السعودية خير قيام، ليست مسرحا للشعارات وتصفية الخصومات، بل هي مكان مطهر للطائفين والقائمين والركع السجود!
ولذا فإن التهديد الإيراني للسعودية باستغلال موسم الحج، وإلا اتخذت طهران موقفا مناسبا، يعني اعتداءً إيرانياً صارخاً على شعيرة من شعائر الإسلام، واعتداءً على المشاعر المقدسة، وهذا أمر بالغ الخطورة، وعواقبه ستكون كبيرة، والسعوديون أكثر الناس إدراكاً لذلك، حيث لديهم تاريخ طويل في التصدي للمحاولات الإيرانية في استغلال شعائر ركن من أركان الإسلام، وهو الحج.
منقول

[علي المفضّلي]

اسطوانة مشروخة يعيدون تكريرها في كل موسم حج
والشيعة أذل وأحقر من أن يقدموا على شيء من هذا القبيل
فهم يعلمون أن ليس لرقابهم إلا السيف وحد الله ورسوله
ولا عزاء لأهل الرفض والمجوس الخونة

[عكس السريع العلياني]

الله لهم بالمرصــــــــــآد .., فقد فعلوآ قبل ذلك مـآ فعلوه في الكبري الأخضر

فالله سبحآنه وتعالى رد عليهم في خلال شهر بالزلازل التي دمّرت أكثر من خمسين قرية لهم

قــآتلهم الله أفلا يتفكرون , وبعد ذلك قتلوا من قتلوا بالغازات السامة في الحج فقتلهم الله بـ صدآم

حتى أفنى منهم أضعآف من أعتدوا عليهم في ذلك المشعر ..

هل على رؤوسهم طيس فآضية ؟ أم حآملين على أكتافهم حبحب مخوّخ ؟

ألا يتفكرون فيمآ فعلوا ..!

إنهم يحآربون الله في بيته , ويرعبون من يتبآهى بهم الله في الملأ الأعلى

متى أرى هؤلاء النآس يمسكون القرآن ويقرؤن بدلـآ من الروآيات التي يروونهآ للناس في الفضآئيآت

قآلت فلانة , وقال فلان , وماتت قلانه , وحبس فلان و سُلسل ., وخلّونـآ نروح قبر فلان نبكي عليه !

وأليس القرآن أصدق ممآ يرون في الفضآئيات وهم يفضحون أنفسهم بتصرفآتهم أمام الله وأمام النآس

دقون الفوضـى ألـآ يخجلون !؟

فإني أقسم بالله إن الثالثة ثآبته , بأن الله سيفجّر منشأتهم عليهم


:


لك جزيل الشكر .., تحيتي / عكس السريع العلياني

[ابن مخزوم]

ها قد ظهر جلياً حقد بني فارس المختفي وراء عباءة الإسلام البريء من تصرفاتهم براءة الذئب من دمي يوسف ,,
فمرة ينادون بإمامة آل البيت الكرام و مرة أخرى ينادون بقتل الوهابيه المحتليين للحرمين الشرفين من وجهة نظرهم الماكره , وذلك كله من أجل أحياء عصبية الجاهليه بين أبناء العرب المسلمين , وبالتالي تنطبق على العرب مقولة فرق تسُد , فترجع حينئذاً سيادة كسرى الفرس على العرب , ولكن هيهات فلقد دعى عليهم رسول الهدى محمد صلى الله عليه وسلم بالتمزيق حينما مزق كسرى كتابه المرسل إليه .

ففي حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده واذا هلك قيصر فلا قيصر بعده فوالذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله" أخرجه مسلم .

ويقول الشافعي : ولما أتى كسرى بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم مزقه , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يمزق ملكه , وحفظنا أن قيصر أكرم كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ووضعه في مسك , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثبت ملكه .

فقال الشافعي وغيره من العلماء ولما كانت العرب تأتي الشام والعراق للتجارة فأسلم من أسلم منهم شكوا خوفهم من ملكي العراق والشام الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم : "اذا هلك كسرى فلا كسرى بعده واذا هلك قيصر فلا قيصر بعده" . ليفسر الشافعي هذين الحديثين بقوله : فباد الله ملك الأكاسرة بالكلية , وزال الله ملك قيصر عن الشام فقط , وإن ثبت لهم ملك في الجملة , ذلك بسبب بركة دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حين عظموا كتابه ,,,,والله أعلم .

وقد صدق الشافعي فيما قاله حيث أننا نجد بأن الفرس لم تقم لهم قائمه منذ أمجاد كسرى حتى زمننا هذا , فهم ممزقين كل ممزق , والدليل على ذلك مشكالهم الداخليه التي يعانون منها الأن , والتي يحاولون الهروب منها , وذلك بإفتعال المشاكل الخارجيه مع الدول المجاورة كالسعوديه و باكستان .

لذلك فمهما فعل هؤلاء الفرس من مكر وهم معروفين بين الأمم بذلك , فإن مكرهم يعودوا دائماً وبالاً عليهم بقدرة الله عز وجل تبريكاً لدعاء رسول الهدى محمد صلى الله عليه وسلم .

فأريحوا أنفسكم يا بني فارس فإن لا كسرى بعد كسراكم .
و إن أستحمقتم و أثرتم المشاكل في أطهر بقاع الأرض , فأنتظروا من العرب و المسلمين غزوة كغزوة القادسيه و نهاوند , يصبح من بعدها رجالكم عبيد , ونسائكم سبايا , كما أُستعبد أجدادكم من قبل .

ونحن يامعشر قبيلة زهران في أمر ولي الأمر الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله , ندافع بأنفسنا و أموالنا عن مقدساتنا الإسلاميه أسوةٌ بأجدادنا , فهذا الشبل من ذاك الأسد .

"وشكراً أخي محمد"

[الافلق]

بارك الله فيك اخي

[سعد بن عوضه الزقني]

اسأل الله القدير العظيم الذي اذ ارد شيآ ان يكون يقول له كن فيكون ....................................
اساله ان يشغل الشيعه با انفساهم وان يسلط عليهم من لا يخافه فيهم ولا يرحمهم ...........................
لقد عرفنأ نوايا هولاء الشيعة طولا السنين ,ولكن فليعلموا ان لتلك الديار المقدسه رب عظيم جبار قادر على ان يحمي عباده .
اسال الله ان ينصر الاسلام والمسلمين .

[الســرف]

شعارات موسميه تعودنا عليها

والمملكه واجهزتها الأمنيه ستكون بإذن على استعداد لجعل فريضة الحج تمر بسلام وطمانينه ولن تسمح بأي امر يعكر صفو هذه الاجواء الإيمانيه

أخذنا درس سابق جعلنا أكثر حرص وقوه في مواجهة الشيعه

لن يحدث شيء بإذن الله فهم لو أرادوا إحداث شيء بالحج فلن يعلنوه او يصرحوا قبله بتصريحات فهذه طريقتهم المعتاده .!

أما إثارة " معاملة الشيعه " فهي اتهامات كاذبه وباطله ولاتمت للواقع بصله

فالإيرانيين يعاملون مثل غيرهم في كل التعاملات ماعدا مايخالف شريعة الله والتعدي على القبور والشركيات فلن يسمح لهم بها وهذا أمر واضح وصريح تعرفه ايران منذ عشرات السنين .!

الف شكر ,,,

[الحائر]

أسأل الله ان يسلط بعضهم على بعض...ويخرج السنة من بينهم منتصرين سالمين غانمين

[بنت قريش]

من حقهم أن يعاملوا مثل غيرهم
و أي تجاوز لـ الحدود من قبل أي حاج سني كان أو شيعي
يعاااااقب
و الخطر ليس منهم
من " نمر النمر " و ماذا يخطط له و يقوله في كل منبر و لم تقل شيء الحكومة
و الكل يعلم أن العوامية أغلب مزارعها أسلحة و لم تستطيع الحكومة مداهمتها
للأسف الحكومة أنشغلت بـ الأرهابين عن كثير من الأمور
ومن أهمها تطوير الدولة و محاربة الفساد الأداري و الوزاري و السرقات
و البطالة و الفقر
بـ المختصر أنشغلنا بـ طرف على حسب الآخر

[مركب الهند]

يعــــــــطيـــــــك العـــــافـــــــــية