منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > شقائق الرجال

سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى


شقائق الرجال

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 24-06-2012, 10:20 PM
ملاذ الفرح ملاذ الفرح غير متواجد حالياً
 






ملاذ الفرح is on a distinguished road
افتراضي سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى










سيكولوجيـــــــة المــــــرأة

الكاتب : د. محمد المهدي

بدا لي في أول الأمر أن الكتابة عن سيكولوجية المرأة ( الطبيعة النفسية لها ) لا يحتاج سوي عودتي إلى أرشيف جلسات العلاج النفسي التي أتاحت لي كثيرا رؤية هذا المخلوق اللغز بلا أقنعة أو بأقل قدر ممكن من الأقنعة ثم أربط هذه الرؤى الميكروسكوبية التحليلية برؤيتي للمرأة في الحياة اليومية بالعين المجردة و بذلك تكتمل الصورة و نصل إلى كلمة السر التي تفتح لنا دهاليز هذا الكيان المحير .

و سوف يتم هذا من خلال عدة مفاتيح بسيطة نذكرها فيما يلي :



التكشف البيولوجي مقابل التستر النفسي :



لا يمكن فهم المرأة نفسيا إلا من خلال فهمها بيولوجيا فعلي الرغم من غموض المرأة نفسيا فهي شديدة الوضوح بيولوجيا بمعني أن التكوين البيولوجي فاضح لها مهما حاولت إخفاءه فهي أضعف عضليا من الرجل و التركيب الجسماني للمرأة بعد البلوغ يعلن عن نفسه بشكل واضح و الحمل يكون ظاهرا و حين تصل المرأة إلى سن الشيخوخة أو قريب منها تظهر الترهلات و التجاعيد بشكل أكثر وضوحا مما يظهر في الرجل .

و كرد فعل طبيعي لهذا التغيرالبيولوجي تميل المرأة – السوية – إلى التخفي و التستر و الخجل الفطري لدي المرأة رغبة حقيقية في الابتعاد عن العيون الفاحصة المتأملة لتلك المظاهر البيولوجية الكاشفة و من هنا يبدو حجاب المرأة ملبيا لهذه الاحتجاج الفطري النفسي للتستر .

و يتبع صفة التستر صفة أخرى تبدو مناقضة لها لكنها في الحقيقة مكملة إياها و هذه الصفة هي التظاهر فالمرأة لا تكتفي بالتستر و لكنها تريد أن تزين ظاهرها و تجمله ليتلهي به كل ناظر إليها فلا يستطيع التلصص إلى دخائلها بسهولة و من هذا نفهم ولع المرأة الفطري بأدوات الزينة و التجمل و استعمال الروائح العطرية و لا يتوقف التظاهر عند المستوي الجسدي أو المادي فقط و إنما يمتد إلى المستوي النفسي فيتمثل في ميل المرأة إلى الكذب المتجمل بمعني إنها تميل إلى إعطاء صورة افضل عن نفسها تخفي بها أشياء و تظهر أشياء .

و المرأة لا تحتاج فقط إلى ستر تكوينها لبيولوجي و التظاهر بخلافة و إنما تحتاج ذلك أيضا في مواجهة مشاعرها و عواطفها فقد خلقت بطبيعة جياشة لتكون مناسبة لمواكبة حاجات الأب و الزوج و الأبناء و هذه الطبيعة تتسم بالسيولة العاطفية و التي تتبدى في التغير السريع في المشاعر و في حرارة هذه المشاعر مقارنة بالرجل و هذه السيولة العاطفية يكمن خلفها تركيبات عصبية و إفراز هرمونية تجعلها قوة دافقة تخشى المرأة خطرها و لذلك تحاول جاهدة إخفاء جزء كبير من مشاعرها و ربما أظهرت مشاعر تبدو في الظاهر عكس مشاعرها الحقيقية فهي تحاول إخفاء حبها حتى لا تتورط في علاقات حرجة وتحاول إخفاء كرهها حتى لا تتعرض لغضب الرجل الذي تحتاج إلية و تخشى بطشه فإحساسها بضعفها و إحساسها بأنوثتها يجعلها تفضل موقف الانتظار فلا تسمح لرغباتها بالظهور الفج أو التعبير الصريح كما يفعل الرجل .

التبعية :

مهما تظاهرت المرأة بالقوة و مهما تزعمت الحركات النسائية فهي تشعر في أعماق أعماقها بان الرجل يعلوها و إنها تابعة له متعلقة في رقبته و الحركات النسائية نفسها تعتبر دليلا علي ذلك لان المرأة لو شعرت في قرارة نفسها بالمساواة الحقيقية بالرجل لما شغلت نفسها بالإلحاح ليل نهار بأنها ( مثل الرجل ) .

و يبدو أن هذه حقيقة لا تستطيع المداهنات الاجتماعية أو الإنسانية تجاهلها علي أي مستوي من المستويات .

لقوله تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم ) .

و الواقع يؤكد هذه الحقيقة في كثير من النواحي فمما لا شك فيه أن الرجال اقوي عضليا من المرأة ( و الاستثناءات النادرة لا تنفي هذه القاعدة بل تؤكدها ) و الرجل متفوق فاغلب المجالات علي مر العصور ( و هذا لا يمنع تفوق النساء علي كثير من الرجال علي الندرة التي لا تغير القاعدة ) و الطريف أن الرجال ثبت تفوقه علي المرأة في المجالات التي كان يعتقد أن المرأة سبق معرفة بها و سبق تخصص فيها .

و المرأة حين تفشل فى الحصول على حب الرجل لا تجد امامها إلا الشكوى و الألم و التمارض و يحدث هذا حين يهمل الرجل المرأة أو حين تفقد المرأة جاذبيتها أثناء الحمل أو بعد الولادة أو حين بلوغ سن اليأس و هنا تكثر علامات الاستغاثة لعل هذه الأشياء تكون شفيعة لها عند الرجل فيرق قلبه و يحتويها مرة أخرى ( سواء كان أبا لها أو زوجا أو ابنا ) .


المرأة و نوازع الحياة :

و إذا كانت صفة التبعية قد أغضبت بعض النساء فان الصفة الحالية حتما ستسعدهن أيما إسعاد فالمرأة تعلم في قرار نفسها أنها الوعاء الذي يحافظ علي بقاء النوع فهي منتجة للحياة بأذن ربها و راعية لها اقوي من الرجل و المرأة هي الوعاء العاطفي الذي يشعر الرجل معه بالسكينة و الراحة وهى وعاء الحياة و وعاء البقاء و وعاء العاطفة و السكن و وعاء القوة أي أن المرأة تضرب بجذورها في اعرق نوازع الحياة .

الوفاء للطبيعة :

وهذه فطرة أصيلة في المرأة للمحافظة علي القوة و الجمال في النوع البشري فالمرأة اكثر ميلا نحو الأقوى بكل معاني القوة و الأجمل بكل معاني الجمال و هي مدفوعة لذلك بالفطرة و لو كانت غير ذلك فقلبت الأضعف ( بكل معاني الضعف ) و الأقبح بكل معاني القبح و هناك استثناءات تقبل فيها المرأة الاستمرار مع الأضعف أو الأقبح و يكون ذلك بدافع الشفقة أو الأمومة أو أي دوافع فطرية أخري أو تكون مضطرة لذلك و هذه الاستثناءات لا تنفي القاعدة الفطرية العامة و المرأة حين تقاوم فطرتها مضطرة فان ذلك يظهر عليها في صورة اضطرابات نفسية و جسمانية متعددة كاحتجاج علي مخالفة الدافع الفطري لديها و هو الوفاء للطبيعة التي تدعم بقاء الأقوى و الأجمل .

الجمع بين النقيضين :

لا يفهم المرأة من لا يفهم هذه الصفة الفطرية فيها فهي تجمع بين اللذة و الألم بحيث لا يستطيع التفرقة بينهما في لحظة بعينها و يتجسد ذلك في حالة الحمل و الولادة و الرضاعة و تربية الأولاد فعلي الرغم من شكوى ألام من ألام الحمل و الولادة و الرضاعة و التربية إلا أنها في ذات الوقت تشعر بلذة عارمة أثناء هذه المراحل و يمتزج الحب بالكره لدي المرأة فهي تكره شقاوة الأبناء و تحبهم في ذات الوقت و تحقد علي الزوج و لا تطيق ابتعاده عنها و تضيق من الأب و تدعو له بطول العمر و هي تجمع بين الضحك و البكاء و يساعدها تكوينها العاطفي و سيوله مشاعرها علي ذلك و يساعدها التكوين البيولوجي فتسعفها الغدد الدمعية بما تحتاجه من دموع و بمنتهى السرعة و السهولة .




التقلب :

و هو صفة بيولوجية و نفسية أصلية في المرأة فالمرأة منذ بلوغها لا تستقر علي حال فأحداث الدورة الشهرية و ما يسبقها و ما يصاحبها و ما يتبعها من تغيرات تجعلها تتقلب في حالات انفعالية متباينة و الحمل و ما يواكبه من تغيرات جسدية و هرمونية و نفسية يجعلها بين الشوق و الرفض و بين الرجاء و الخوف طيلة شهور الحمل ثم يتبع ذلك زلزال الولادة الذي ينتج عنه تعتعة ما تبقي من استقرار لذي المرأة و مع قدوم الطفل تصبح ألام مسئولة عن كائن كثير الاحتياجات شديد التقلب و لابد أن تكون لديها قابلية لمواكبة كل هذا و غيرة كثير في حياتها و من لا يقهم صفة التقلب لدي المرأة يحار كثيرا أمام تغير أحوالها و مشاعرها و قراراتها و سلوكياتها .

و بالتالي فان الصفات التي ذكرناها تمثل غالبية لنساء و تبقي هناك استثناءات تخرج عن هذه القواعد و لكن الاستثناءات لا تنفي بل تؤكد القاعدة .

و أخيرا نقول هذه هي المرأة اللغز شديدة الغموض شديدة الوضوح بالغة الضعف بالغة القوة فاستوصوا بالنساء خيرا .


م/ن



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة شذى الريحان ; 25-06-2012 الساعة 01:07 AM.
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2012, 11:44 PM   #2
سعيد بن عبدالله الزهراني
موقوف
 







 
سعيد بن عبدالله الزهراني is on a distinguished road
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى


مرحبا بكاتبتنا المتألقة وملكة الكلمة والكاميرا ( ملاذ الفرح )
موضوع شيق ويحمل الكثير من التناقضات في بحث الدكتور الذي يعتقد أنه وصل إلى مبتغاه :
لا يمكن تعميم نظريته بشكلها الأوحادي من وجهة نظره هو فالمراءة كائن يختف في تركيبته عن سواه من الكائنات الأخرى بما في ذلك الرجل فكل شيء وضعه الخالق بقدر والتطابق هنا شبه معدوم .
المراءة الواثقة من نفسها لا يمكن أن تتخلى أو تتوارى عن مراحل عمرها فهناك قوة ويليها ضعف وهذه سنة الحياة في خلقه وأكيد أن هناك تغيرات فيزلوجية وساكلوجية وبيلوجية ولا بد في نهاية المطاف التعامل معها على أنها حقيقة لا مفر منها ولا يةجد شيء يمكن الخجل منه طالما مصدره الله فهناك ما هو أعظم من ذلك وهو العمى والصمم وفقدان الأسنان التي هي ربما تكون أهم من الترهلات في أماكن متفرقة في الجسم وهي نتيجة حتمية لسمنة أو بدانة شاءت الأقدار والحياة أن تفقدها وهنا تتم عملية الترهل لفقدها كمية من الشحوم التي كانت تغطي بعض العيوب فإما تزيدها جمالا أو قبحا ليس بالضرورة أنها جيدة في كل الأحوال وعلى الجنس الأنثوي بحد ذاته .
فالدكتور لم يصل غلى حلول جذريه أو أنه أكتشف شيء جديد لم يكن موجود سابقا أجتهد ولعل ذلك يفتح افاق لبحوث أخرى تكشف يعض الغموض في أسرار المراءة إن أراد أن يشرح ذلك علانية .
دمتي في حفظ الله ورعايته .
سعيد بن عبدالله الزهراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-2012, 01:04 AM   #3
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى

موضوع جميل استمتعت بقراءته اختي الكريمة


بالتاكيد الحديث عن المرأة حديث لا ينتهي، فهي مثلها مثل الرجل تماما،
فرد منتج وركيزة قوية في المجتمع

واضيف



مما لا شك فيه أن الإسلام فرّق بين الرجل والمرأة بحكم الاختلاف البيولوجي،
وهو أمر حيوي وأساسي لا أحد يستطيع أن ينكره،
حيث يترتب عليه اختلافات بين الرجل والمرأة
لا يمكن أن يترتب عليها مساواة كاملة بينهما في كل شيء،
ولكن الأعراف والتقاليد في مجتمعاتنا العربية والإسلامية فعلًا تميز بين الرجل والمرأة
فيما لم يميز فيه القرآن أو الشرع، بحيث أن المرأة بالفعل
لا تتساوى مع الرجل في أمور يجب أن تساوى به فيها بمقتضى الشرع.


شكرا لكِ ملاذ أدام الله عليكِ الصحة والعافية

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
شذى الريحان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-06-2012, 06:16 AM   #4
ملاذ الفرح
 







 
ملاذ الفرح is on a distinguished road
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sam   مشاهدة المشاركة

   مرحبا بكاتبتنا المتألقة وملكة الكلمة والكاميرا ( ملاذ الفرح )
موضوع شيق ويحمل الكثير من التناقضات في بحث الدكتور الذي يعتقد أنه وصل إلى مبتغاه :
لا يمكن تعميم نظريته بشكلها الأوحادي من وجهة نظره هو فالمراءة كائن يختف في تركيبته عن سواه من الكائنات الأخرى بما في ذلك الرجل فكل شيء وضعه الخالق بقدر والتطابق هنا شبه معدوم .
المراءة الواثقة من نفسها لا يمكن أن تتخلى أو تتوارى عن مراحل عمرها فهناك قوة ويليها ضعف وهذه سنة الحياة في خلقه وأكيد أن هناك تغيرات فيزلوجية وساكلوجية وبيلوجية ولا بد في نهاية المطاف التعامل معها على أنها حقيقة لا مفر منها ولا يةجد شيء يمكن الخجل منه طالما مصدره الله فهناك ما هو أعظم من ذلك وهو العمى والصمم وفقدان الأسنان التي هي ربما تكون أهم من الترهلات في أماكن متفرقة في الجسم وهي نتيجة حتمية لسمنة أو بدانة شاءت الأقدار والحياة أن تفقدها وهنا تتم عملية الترهل لفقدها كمية من الشحوم التي كانت تغطي بعض العيوب فإما تزيدها جمالا أو قبحا ليس بالضرورة أنها جيدة في كل الأحوال وعلى الجنس الأنثوي بحد ذاته .
فالدكتور لم يصل غلى حلول جذريه أو أنه أكتشف شيء جديد لم يكن موجود سابقا أجتهد ولعل ذلك يفتح افاق لبحوث أخرى تكشف يعض الغموض في أسرار المراءة إن أراد أن يشرح ذلك علانية .
دمتي في حفظ الله ورعايته .



شآكره سطور كلمآتك المميزه ..
يعطيك العآفيه على الرد والكلآم الجميييييل ..
شرفني وأسعدني توآجدك بصفحتي هنآآآ ..

لآهنت وبآرك الله فيك ..


فآئق إحترامي لشخصك .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
ملاذ الفرح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-06-2012, 06:17 AM   #5
ملاذ الفرح
 







 
ملاذ الفرح is on a distinguished road
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الريحان   مشاهدة المشاركة

   موضوع جميل استمتعت بقراءته اختي الكريمة


بالتاكيد الحديث عن المرأة حديث لا ينتهي، فهي مثلها مثل الرجل تماما،
فرد منتج وركيزة قوية في المجتمع

واضيف



مما لا شك فيه أن الإسلام فرّق بين الرجل والمرأة بحكم الاختلاف البيولوجي،
وهو أمر حيوي وأساسي لا أحد يستطيع أن ينكره،
حيث يترتب عليه اختلافات بين الرجل والمرأة
لا يمكن أن يترتب عليها مساواة كاملة بينهما في كل شيء،
ولكن الأعراف والتقاليد في مجتمعاتنا العربية والإسلامية فعلًا تميز بين الرجل والمرأة
فيما لم يميز فيه القرآن أو الشرع، بحيث أن المرأة بالفعل
لا تتساوى مع الرجل في أمور يجب أن تساوى به فيها بمقتضى الشرع.

شكرا لكِ ملاذ أدام الله عليكِ الصحة والعافية



أشكرك على إضآفتك الرآئعه
لآهنتي يالغآليييه ..
الله يعطيك العآآفيه وبآرك الله فيك ..

شكراً لكِ
ملاذ الفرح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-06-2012, 09:06 PM   #6
ابو احمد العدواني
مراقب عام
 
الصورة الرمزية ابو احمد العدواني
 







 
ابو احمد العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى

ملاذ الفرح
الدكتور عبر عن وجهة نظره فهو اجتهاد منه
أما أنا فأقول المرأة مثل صندوق الطائرة الأسود الذي يحمل أسراراً مكونة معادلات ورموز وشفرات
يصعب على الشخص فهمها جيداً إلا من استطاع الخوض في بحورها حتى يكتشف ما بداخلها من غموض
وجهة نظر
شكري وتقديري واحترامي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
كفارة المجلس: سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
أخر مواضيعي
ابو احمد العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2012, 05:09 AM   #7
ملاذ الفرح
 







 
ملاذ الفرح is on a distinguished road
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن احمد العدواني   مشاهدة المشاركة

  

ملاذ الفرح

الدكتور عبر عن وجهة نظره فهو اجتهاد منه
أما أنا فأقول المرأة مثل صندوق الطائرة الأسود الذي يحمل أسراراً مكونة معادلات ورموز وشفرات
يصعب على الشخص فهمها جيداً إلا من استطاع الخوض في بحورها حتى يكتشف ما بداخلها من غموض
وجهة نظر

شكري وتقديري واحترامي


شآكره تعليقك الجميل ..
شرفني مرورك وردك على الموضوع ..
حضور مميز ..

يعطيك العآفيه ولآهنت
ملاذ الفرح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2012, 08:11 PM   #8
رفيعة الشان
 
الصورة الرمزية رفيعة الشان
 







 
رفيعة الشان is on a distinguished road
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى

وليس الذكر كالانثى
موضوع اكثر من رائع

سلمتِ ملاذ
ولا حرمنا الله روعة حضورك
رفيعة الشان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2012, 12:07 AM   #9
محمد الساهر
عضو مميز
 
الصورة الرمزية محمد الساهر
 







 
محمد الساهر is on a distinguished road
افتراضي رد: سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى





بارك الله فيك بالفعل مهما تم دراسة المراة من جميع النواحي فهي موسوعة لا تنتهي فسبحان الخالق جل وعلا..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



MOHAMMED ALSAHER





أتمنى متابعتي ومشاركتي عبر تويتر والفيس بوك

@m5mmm
أخر مواضيعي
محمد الساهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : سيكولوجية المرأة عند الكاتب الدكتور محمد المهدى
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكاتب محمد الزهراني يطالب ببدل سكن شهري لموظفي الدولة الدوسـي المنتدى العام 10 16-02-2011 09:36 PM
الأمير الدكتور فيصل بن محمد و الفريق الركن محمد العايش يعزون في فقيد الوطن ابو يزيد الحريري مجلس بني حرير 6 30-08-2010 08:07 PM
موقع الكاتب د. محمد الحضيف ابو دوس مواقع الإنترنت 3 29-09-2007 12:46 AM


الساعة الآن 10:35 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved