#1
|
||||
|
||||
ديوان حاجز بن عوف الزهراني
نبذة عن الشاعر
حاجز بن عوف بن الحارث بن الأخشم بن عبد الله بن ذهل بن مالك بن سلامان بن مفرج الزهراني الأزدي. شاعر جاهلي مقل من شعراء المغيرين العدائين . التعديل الأخير تم بواسطة فريق العمل ; 05-07-2014 الساعة 09:03 PM. |
12-06-2007, 08:52 PM | #2 |
|
[poem=font="Simplified Arabic,6,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,indigo" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أبلغ أَميمةَ عوضُ أَمسي بزَّنا أبلغ أَميمةَ عوضُ أَمسي بزَّنا = سَلَباً وَما أَن سَرَّها ان نُنكَبـا لَولا تقاربُ رأفةٍ وَعيونُهـا = حَمِشـاً مُصَعِّـداً وَمصَوِّبـا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,purple" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] أَلا زعمت أَبناء يشكـر اننـا أَلا زعمت أَبناء يشكـر اننـا = بربعهم بـاؤا هنالـك ناضـل ستمنعنا منكم ومن سوء صنعكم = صَفائح بيض أَخلصتها الصياقل وأَسمر خطى إِذا هـز عاسـل = بأيدي كمـاة جربتهـا القَبائِـل[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,royalblue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] أَلا علِّلاني قَبلَ نَوحِ النَـوادِبِ أَلا علِّلاني قَبلَ نَوحِ النَـوادِبِ= وَقَبلَ بُكاءِ المُعوِلاتِ القَرائِـبِ وَقبلَ ثوائي في تُرابٍ وَجَنـدَلٍ = وَقَبلَ نشوزِ النَفسِ فَوقَ التَرائبِ فَإِن تأتِني الدُنيا بِيَومي فُجـاءَةً = تجدني وَقَد قضَّيتُ منها مآربي[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,tomato" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] أَلا هَل أَتـى ذات القَلائـد فرتـى أَلا هَل أَتـى ذات القَلائـد فرتـى = عشية بين الجرف وَالبحر من بعـر عشيـة كـادَت عامـر يقتلوننـي = لَدى طرف السَلماء راغيـة البكـر فَما الظبي أَخطت خلفة الصقر رجله = وَقَد كادَ يَلقى الموت في خلفة الصقر بمِثلـي غـداة القـوم بيـن مقنـع = وآخر كالسكـران مرتكـز يفـري[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,crimson,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,orange" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] ان تذكروا يـوم القـريّ فإِنَّـه ان تذكروا يـوم القـريّ فإِنَّـه = بـواء بأيـام كثيـر عديـدهـا فنحن أَبحنا بالشخيصـة واهنـاً = جهاراً فجئنـا بالنسـاء نقودهـا وَيوم كراء قد تـدارك ركضنـا = بني مالك وَالخيل صعر خدودها وَيوم الأَراكات اللَواتي تأخـرت= سراة بَني لهبان يَدعو شريدهـا ونحن صبحنا الحي يوم تنومـة = بملمومة يهوى الشجاع وَئيدهـا وَيوم شروم قَد تركنـا عصابـة= لدى جانِب الطرفاء حمرا جلودها فما رغمت حلفا لأمـر يصيبهـا = من الذل إِلّا نحن رغماً نزيدهـا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,indigo" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] سَأَلتُ فَلَم تكلِّمُنـي الرُسـومُ سَأَلتُ فَلَم تكلِّمُنـي الرُسـومُ = فَظَلتُ كَأَنَّنـي فيهـا سَقيـمُ بقارعةِ الغَريفِ فَذاتِ مَشـيٍ = إِلى العَصداءِ لَيسَ بها مُقيـمُ منازِلُ عَذبَةِ الأَنيـابِ خَـودٍ = فَما إِن مِثلُها في النـاس نيـمُ فَأَمّا إِن صَرَفتُ فَغيرُ بُغـضٍ = وَلكن قَـد تُعَدِّينـي الهُمـومُ عَداني أَن أَزورَكِ حَربُ قَومٍ = كَحَـرِّ النـارِ ثاقِبَـةٌ عَـذومُ عَذومٌ يَنكُلُ الأَعـداءُ عَنهـا = كأَنَّ صُلاتَها الأَبطـالَ هيـمُ فَلَسـتُ بآمِـرٍ فيهـا بِسِلـمٍ = وَلكنّي عَلـى نَفسـي زَعيـمُ قَتَلنـا ناجيـاً بِقَتيـلِ فَـهـمٍ = وَخَيرُ الطالِبِ التِرةَ الغَشـومُ بِغَزوٍ مثلِ وَلغِ الذئـبِ حَتّـى = يَنوءَ بِصاحِبـي ثـأرٌ مُنيـمُ يَنوءُ بِصاحِبـي أَو يَقتلونـي = قَتيـلٌ ماجِـدٌ سَمـحٌ كَريـمُ وَلَمّا أَن بَـدَت أَعـلامُ تَـرجٍ = وَقالَ الرابئانِ بَـدَت رَتـومُ وَأعرضتِ الجِبالُ السودُ خَلفي = وَخَينَفُ عَن شِمالي وَالبَهيـمُ أَمَمتُ بِها الطَريقَ فُوَيقَ نَعلٍ = وَلَم أَقسِم فتَربِثَنـي القُسـومُ وَمَرقَبَةٍ نَمَيـتُ إِلـى ذُراهـا = يُقَصِّرُ دونَها السَبِطُ الوَسيـمُ عَلَوتُ قَذالَها وَهَبطتُ منهـا = إِلى أُخـرى لثٌلَّتِهـا طَميـمُ فَلَم يَقصُر بِها باعـي وَلكـن = كَما تَنقَـضُّ ضاريَـةٌ لحـومُ من النُمرِ الظُهورِ كَأَنَّ فاهـا = إِذا أَنحَت عَلى شَـيءٍ قَـدومُ وَلَيلَـةِ قِـرَّةٍ أَدلَجـتُ فيهـا = يُحَرِّقُ جِلـدَ ساقـيَّ الهَشيـمُ فَأَصبَحتِ الأَنامِلُ قَـد أُبينَـت = كَـأَنَّ بَنانَهـا أَنـفٌ رَثـيـمُ تَراها مِن وِثامِ الأَرضِ سوداً = كأَنَّ أَصابِـعَ القَدَمَيـنِ شيـمُ ورَجلٍ قَـد لَفَفتُهُـم برَجـلٍ = عليهم مِثلَ ما نُثِـرَ الجَريـمُ يُصيبُ مقاتِلَ الأَبطالِ منهـم = قَحيطُ الطَعنِ وَالضَربُ الخَذيمُ كَمعمعةِ الحَريقةِ فـي أَبـاءٍ = تَشُبُّ ضِرامَها ريـحٌ سَمـومُ وَرَدتُ المَوتَ بالأَبطالِ فيهـم = إِذا خامَ الجَبـانُ فَـلا أَخيـمُ وَمُعتَرِكٍ كـأَنَّ القَـومَ فيهـم = تَبُلُّ جُلـودَ أَوجُهِهـم جَحيـمُ صَلَيـتُ بحـرِّهِ وَتَجنَّبَـتـهُ = رِجالٌ لا يُنـاطُ بِهـا التَميـمُ إِذا أَنسى الحَياءَ الروعُ نـادوا = أَلا يا حَبَّـذا الأَنَـسُ المُقيـمُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,skyblue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] صَباحك واسلمي عنا أَمامـا صَباحك واسلمي عنا أَمامـا = تحية وامق وَعمـي ظلامـا برهرهة يحار الطرف فيهـا= كحقة تاجِـر شـدت ختامـا فَإِن تمس ابنة السهمي منـا = بَعيـداً لا تكلمنـا كَـلامـا فَإِنَّكَ لا محالـة ان ترينـي = وَلَو أَمسَت حبالكـم رمامـا بناجيـة القَوائِـم عيسجـور = تدارك نيهـا عامـاً فَعامـا سلي عني إِذا أَغبرَّت جَمادي = وَكانَ طَعام ضيفهم الثمامـا أَلَسنا عصمة الأَضياف حَتّى= يضحى مالهم نفـلاً توامـا أَبى ربع الفَوارِس يـوم داج = وَعمى مالك وضع السهامـا فَلَو صاحبتنا لرضيت عنـا = إِذا لَم تغبق المائـة الغلامـا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,blue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] فَإِن تَكُ جاريت الضلال فربمـا فَإِن تَكُ جاريت الضلال فربمـا= سبقت ويوم القرن عريان أَسنع وَخليت اخوان الصفـاء كأنَّهـم = ذَبائح عنز أَو فحيـل مصـرع تبكيهم شجو الحمامـة بعدمـا = أرحت وَلم ترفع لهم منك أَصبع فَهذي ثلاث قَد حويت نجاتهـا = وان تنج أخرى فهي عندك أَربع[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,red" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] فغير قِتالي في المَضيـق أَغاثَنـي فغير قِتالي في المَضيـق أَغاثَنـي = وَلكن بذلي الشد غيـر الأكـاذب فدى لكما رجلـي أمـي وَخالَتـي = وَشدكما بيـن الربـى والأثائـب حططت عَلى جَنبي الشمال وعيَّعوا = حطوط رباع محضر الجري قارب نجـوت نجـاء لا أَطبـك طبـه = وَيَنزو بشير نزو أَزعر خاضِـب أَبي وألات قَد تحصـص ريشـه = يجيء بأوب الشد من كل جانِـب كـأَن رواقـي ظلـة غامـديـه = عَلى مـا أَقـل رأسـه بالمَناكِـب أَو أن سمعت القوم خَلفـي كأَنَّهـم = حَريق أَباء في الريـاح الثَواقِـب سيوفهم تغشـي الجبـان وَنبلهـم = يضيء لدى الأَقوام نار الحباحـب وَجـدت بعيـراً هامِـلاً فركبتـه = فَكادَت تَكون شر ركبـة راكـب[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,indigo" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] قومي سلامان امـا كنـت سائلـة قومي سلامان امـا كنـت سائلـة = وَفي قريش كَريم الحلف والحسب إِنّي مَتى أَدع مخزوماً تَرى عنقـاً = لا يرعشون لضرب القوم من كثب يدعى المغيرة في أولى عديدهـم = أَولاد مرأسة لَيسوا مـن الذنـب[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,purple" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] لِمَن طَلَـلٌ بِعَثمَـةَ أَو حُفـارِ لِمَن طَلَـلٌ بِعَثمَـةَ أَو حُفـارِ = عَفَتهُ الريحُ بعدَكَ وَالسـواري عَفَتهُ الريحُ وأعتلجَـت عليـهِ= بأَكدَرَ من تُرابِ القـاعِ جـارِ فَلأياً مـا يَبيـنُ رَثيـدُ نُـؤيٍ = وَمَرسى السُفلَينِ من الشِجـارِ وَمَبرَكٍ هَجمَةٍ وَمَصـامِ خَيـلٍ = صوافِنَ في الأَعِنَّـةِ وَالأواري أَلا هَل أَتاكَ وَالأَنبـاءُ تَنمـي = طَوالِعَ بَيـنَ مبتَكِـرٍ وَسـارِ بمَحبَسِنا الكَتائـبَ إِنَّ قَومـي = لهم زَندٌ غَـداةَ النـاسِ واري إِذا ذادوا عَـوادِ تَعـودُ مِنّـا = عَباهِلَـةٌ سيوفُـهـمُ عَــوارِ فأَبلِغ قِسعَـةَ الجُشمـيَّ عَنّـي = كَفيـلَ الحَـيِّ أَيـامَ النِـفـارِ بآيـةَ مـا أَجَزتهـمُ ثَـلاثـاً = بقينَ وأَربَعـاً بَعـدَ السِـرارِ فَجـاءَت خَثعَـمٌ وَبَنـو زُبَيـدٍ = وَمَذحِجُ كُلُّهـا وابنـا صُحـارِ وَجَمعٌ من صُـداءٍ قَـد أَتانـا = وَدُعميٌّ وَجَمـعُ بَنـي شِعـارِ فَلَم نَشعُر بهـم حَتّـى أَتَونـا = كحميَـرَ إِذ أَناخَـت بالجِمـارِ فَقـامَ مُـؤَذِّنٌ مِنّـا وَمنـهـم = لَدى أَبياتِنـا سـوري سَـوارِ كَأَنَّا بالمَضيـقِ وَقَـد ثَرونـا = لَدى طَرفٍ الأُصَيحِرِ ضوءُ نارِ فَقالوا يـالَ عَبـسٍ نازِعوهـم = سِجالَ المَوتِ بالأَسَلِ الحِـرارِ فَقُلنا يالَ يَرفى مـا صِعوهُـم = فرارَ اليَومِ فاضِحـةَ الذِمـارِ فَأَمّا تعقِـروا فَرَسـي فَإِنَّـي = أُقَدِّمُهـا إِذا كَثُـرَ التَـغـاري وَأَحمِلُها عَلى الأَبطـالِ إِنّـي = عَلى يَومِ الكَريهَةِ ذو أصطبارِ صَليتُ بغَمرةٍ فخَرَجتُ مِنهـا = كنَصلِ السَيفِ مُختَضِبَ الغِرارِ كأَنَّ الخَيلَ إِذ عَرَفَـت مَقامـي = تَفادي عَن شَتيمِ الوَجهِ صـارِ أَكفِّئهُـم وَأضرِبُهـم وَمـنّـي = مُشَلشَـلَـةٌ كحاشـيَـةِ الأَزارِ وَأَعرَضَ جامِلٌ عكَرٌ وَسَبـيٌ = كغِزلانِ الصرايم مِـن بحـارِ فَلَـم أَبخَـل غَداتَئـذٍ بِنَفسـي = وَلا فَرَسي عَلى طَرَفِ العيـارِ نُضارِبُ بالصَفايحِ مَـن أَتانـا = وَأُخراهُـم تَـمـلأُ بالـفِـرارِ أَلا أَبلِغ غُزَيِّلَ حيـث أَضحـى = أَحَقّـا مـا أُنَـبّـأُ بالفَـخـارِ فَإِنَّـكَ وَالفَخـارِ بـآلِ كَعـبٍ = كَمَن باهـى بِثَـوبٍ مُستَعـارِ وَذاتِ الحِجلِ تَبهَـجُ أَن تَـراهُ = وَتَمشي وَالمَسيرُ عَلى حِمـارِ أَرينا يَـومَ ذَلـكَ مَـن أَتانـا = بِذي الظُبَةِ الكَواكِـبِ بالنَهـارِ فَلَو كُنّـا المُغيـرةَ قَـد أَفأنـا = المؤبَّـلَ وَالعَقايـلَ كالعَـرارِ أَبا ثَورٍ سَجـاحِ فَـإِنَّ دَعـوى = تُخالِفُ ما أَبيتَ عَصيـمَ عـارِ فَلَو لا أَن تَدارَكَ جَريُ صَهوي = كُلـومٌ مِثـلُ غايلَـةِ النِفـارِ لَـرَدَّ إِلَيـكَ شاكِلَـةً بَتـيـراً = حُسـامٌ غَيـرُ مُستَلِـمٍ قَطـارِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,firebrick,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,darkred" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَإِنّـي مـن أَرعادكـم وَبروقـكـم وَإِنّـي مـن أَرعادكـم وَبروقـكـم = وإيعادكـم بالقتـل صـم مسامـعـي وَإِنّـي دَليـل غيـر مخـف دلالتـي= عَلى أَلف بيت جدهـم غيـر خاشـع تَرى البيض يركضن المجاسد بالضحى = كَذا كـل مشبـوح الذراعيـن نـازع عَلـى أَي شـيء لا أَبــا لأبيـكـم = تشيرون نحـوي نحوكـم بالأَصابـع[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,sandybrown" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَكأَنَّما تبعَ الفَـوارسُ أَرَنبـاً وَكأَنَّما تبعَ الفَـوارسُ أَرَنبـاً = أَو ظبيَ رابيةٍ خفافـاً أَشعَبـا وَكأَنَّما طردوا بـذي نمراتـهِ = صَدعاً من الأَروى أَحسَّ مكلِّبا أَعجزتُ منهم وَالأكفُّ تَنالُني = وَمضت حياضُهُم وآبوا خُيَّبـا أَدعو شَنوءَةَ غثَّها وَسمينَهـا = وَدعا المرقَّعُ يَومَ ذَلِكَ أَكلُبـا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,purple" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا ضمر هَـل نِلناكـم بدمائنـا يا ضمر هَـل نِلناكـم بدمائنـا= أَم هَل حذونـا نعلكـم بمثـال تَبكي لِقَتلـي مـن فقيـم قتلـوا = فاليَوم تَبكـي صادِقـاً لهـلال وَلَقَد شَفاني ان رأيـت نساءكـم = يَبكين مردفـة عَلـى الأَكفـال يا ضمر ان الحرب أَضحَت بَينَنا = لقحت عَلى الدكاء بعـد حيـال[/poem] |
12-06-2007, 09:12 PM | #3 |
الإشراف العام
|
مشكور وهذا الشاعر اصيل برغم التصنيف القاسي
حيث جعل السيف رفيقا وقاضيا بارك الله في جهودك |
12-06-2007, 09:15 PM | #4 |
|
يعطيك العااافيه ابو صااالح
وجهد رااائع الله يعطيك العااااافيه دمت في خيرررررررررر |
12-06-2007, 09:25 PM | #5 |
شاعر
|
هلا بك ومليون غلا
نورت يا الغالي ومواضيعك تدل على فكرك الراقي . دمت بالف خير |
15-06-2007, 08:47 PM | #6 |
|
ابو نضال الدوسي
العتمة العرنين لكم شكري والتقدير ع المرور الذي اضاء متصفحي دمتم بخير |
11-07-2007, 03:51 AM | #7 |
|
مشكور
ملاحظة اعتقد في القصيدة الثانية يوم القرى ولبس يوم القري احتمال نسبة للقرى قرى بني عمر |
26-07-2007, 06:09 PM | #8 |
شاعر
|
جهد رائع لا استطيع شكرك بكلمة واحدة فأنت تستاهل كل الشكر اخي الغالي ..
اسعدك ربي ,, |
05-01-2008, 07:32 PM | #9 |
|
رد : دوان حاجز بن عوف بن الحارث الدوسي الزهراني
بارك الله فيك اخوي
يعطيك العافيه |
26-01-2008, 03:55 PM | #10 |
|
رد : دوان حاجز بن عوف بن الحارث الدوسي الزهراني
يعطيك العافية
ومشكوووووووور |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع : ديوان حاجز بن عوف الزهراني | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الإعادة : علي الزهراني يوم الاثنين الساعة 10 مساءا علي قناة ديوان العرب | علي الزهراني | الشعر الشعبي | 5 | 26-07-2009 01:19 AM |
علي الحسني ، علي الزهراني ، صالح بن فارس على قناة ديوان العرب ( تقرير مصور ) | علي الزهراني | الشعر الشعبي | 27 | 13-05-2009 08:20 PM |
ديوان ابن دريد الدوسي الزهراني | تأبط شراَ | المنتدى الأدبي | 19 | 03-09-2006 10:32 PM |