![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
![]() |
![]() شكرا لمرورك محمد الساهر
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
![]() |
![]() رياح بن عمرو بن ربيعة بن عقيل، الخليع: سُمّي بذلك لتخلُّعه عن الملوك، لا يعطيهم الطاعة. قاله أبو الفرج في "الأغاني". |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() |
![]() أسند اللالكائي : عن الحسن بن عمرو قال : قال طلحة بن مصرف : (( لولا أني على وضوء لأخبرتك ببعض ما تقول الشيعة!! )). |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() |
![]() فائدة: أقسام الناس في الاعتراف بالحق 2 / 33: الناس ثلاثة أقسام: يعترف بالحق ويتبعه: فهذا صاحب الحكمة. يعترف بالحق لكن لا يعمل به: فهذا يوعظ حتى يعمل. لا يعترف بالحق: فهذا يجادل بالتي هي أحسن، لأن الجدال في مظنة الإغضاب، فإذا كان بالتي هي أحسن حصلت منفعته بغاية الإمكان. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
مشرف قسم الاسلام حياة وقسم التغريدات
قسم العام ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() |
![]() قال الإمام شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي رحمه الله (المتوفى : 748هـ) في سير أعلام النبلاء : وإِنَّمَا شَأْنُ المُحَدِّثِ اليَوْمَ الاعْتِنَاءُ بِالدَّوَاوِيْن السِّتَّةِ، وَ(مُسْنَدِ) أَحْمَدَ بنِ حَنْبَلٍ، وَ(سُنَنِ) البَيْهَقِيِّ، وَضَبْطُ مُتُوْنِهَا وَأَسَانِيْدِهَا، ثُمَّ لاَ يَنْتَفِعُ بِذَلِكَ حَتَّى يَتَّقِي رَبَّهُ، وَيَدِيْنُ بِالحَدِيْثِ، فَعَلَى عِلْمِ الحَدِيْثِ وَعُلَمَائِهِ لِيَبْكِ مَنْ كَانَ بَاكِياً، فَقَدْ عَادَ الإِسْلاَمُ المَحْضُ غَرِيْباً كَمَا بَدَأَ ، فَلْيَسْعَ امْرُؤٌ فِي فَكَاكِ رَقْبَتِهِ مِنَ النَّارِ، فَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَةَ إِلاَّ بِاللهِ. ثُمَّ العِلْمُ لَيْسَ هُوَ بِكَثْرَةِ الرِّوَايَةِ، وَلَكِنَّهُ نُوْرٌ يَقْذِفُهُ اللهُ فِي القَلْبِ، وَشَرْطُهُ الاَتِّبَاعُ، وَالفِرَارُ مِنَ الهَوَى وَالاَبْتَدَاعِ، وَفَّقَنَا اللهُ وَإِيَّاكُم لِطَاعَتِهِ. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() |
![]() فائدة: محركات القلوب إلى الله تعالى: محركات القلوب إلى الله عز وجل ثلاثة: المحبة: ويحركها كثرة ذكر الله، ومطالعة آلائه ونعمائه. الخوف: تحركه مطالعة آيات الوعيد والزجر والعرض والحساب. الرجاء: تحركه مطالعة الكرم والحلم والعفو. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 |
مراقب عام ![]() |
![]() بارك الله فيك
وجزاك الله خير على الموضوع الرائع تقبل تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
![]() |
![]() من توفيق الكريم للعبد هدايته للإسلام التي من أجل النعم وليستمر المسلم على تمسكه حتى يفارق الحياة لينعم بالنعيم الأبدي. 1) الإخلاص للمنعم جل جلاله والمتابعة للحبيب صلى الله عليه وسلم فهما بوابة القبول للإعمال وبهما ينطلق للخير في بالنية الصالحة وبحسن العمل يثبت بين الخوف والرجاء. 2) جعل القرآن وجبةً يومية ينهل من معينه تلاوةً وحفظاً متدبراً لآياته متفهماً لمعانيه مطبقاً لأموره مجتنباً لنواهيه متخلقاً بأخلاقه حافظاً لحدوده. 3) تحصيل العلم فإنه مفتاح كل عمل مقبول فالمتعلم قد سلك طريق الجنة والعمل به كما جاء في الوحيين هو يورث الاستقامة وزيادة الدرجات وحسن القصد. 4) الاقتصاد في الطاعة والتوزان بين أمور الدنيا والأخرة فلا أفراط ولا تفريط فالتشديد بوابة الانتكاسة والضعف والتهاون طريق الهاوية فالتوسط بينهما. 5) التقلل من المباحات والبعد من المحرمات والتوقف عند المشتبهات والقيام بالواجبات فالعمل الصالح في الدنيا يجنى ثماره في منزل البقاء الأبدي. 6) الهمة والنظر للمعالي بجد واجتهاد ففعل الأسباب من كمال الدين ورجاحة العقل فهما يسعى بالإنسان للكمال فكبير الهمة ثابت الجأش لا ترهبه الصعاب. 7) السير على منهجية واحدة فلا تقلبك المواقف ولا تغيرك الأحداث فالثبات في التصورات ودراسة الوقائع بمبدأ الوحيين فمن ثبت على أمر نبت في الخير. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 |
![]() |
![]() قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : .فَأَعْظَمُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ قَدْرًا وَحُرْمَةً عِنْدَ الْخَلْقِ : إذَا لَمْ يَحْتَجْ إلَيْهِمْ بِوَجْهِ مِنْ الْوُجُوهِ ، فَإِنْ أَحْسَنْتَ إلَيْهِمْ مَعَ الِاسْتِغْنَاءِ عَنْهُمْ : كُنْتَ أَعْظَمَ مَا يَكُونُ عِنْدَهُمْ ، وَمَتَى احْتَجْتَ إلَيْهِمْ - وَلَوْ فِي شَرْبَةِ مَاءٍ - نَقَصَ قَدْرُكَ عِنْدَهُمْ بِقَدْرِ حَاجَتِكَ إلَيْهِمْ ، وَهَذَا مِنْ حِكْمَةِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ ، لِيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ، وَلَا يُشْرَكُ بِهِ شَيْءٌ . المرجع / مجموع الفتاوى . عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد عش ما شئت فإنك ميت ، واعمل ما شئت فإنك مجزي به ، وأحبب من شئت فإنك مفارقه ، واعلم أن شرف المؤمن قيام الليل ، وعزه استغناؤه عن الناس . رواه الطبراني في الأوسط ، وقال المنذري في الترغيب والترهيب : إسناده حسن |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في دفتر الضيق | سفير الدار | المنتدى الأدبي | 2 | 11-12-2012 07:37 PM |
قلم .. دفتر .. كلمات ؟! ..} | محمد albashaالدوسي | المنتدى العام | 4 | 02-12-2012 10:16 PM |
*(( دفتر الحضور والغياب ))* | بن درويش 2009 | الإستراحة | 144 | 04-11-2009 12:18 PM |
دفتر اوجاعـي | غنوة الحب | المنتدى الأدبي | 1 | 20-08-2008 04:56 AM |