إلى كل عاطل،والله لن تتوظف،والله لن تتوظف،والله لن تتوظف

[البيضاني الزهراني]

[align=center][align=center]بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ...........



يقول الله تعالى ( وماكان الله ليهلك القرى بظلم واهلها مصلحون)


لن يلتفت الله لكم أيها العاطلين وانتم لاتشاركون بالتجمعات وتكونون من المصلحين.

لن يلتفت الله لكم أيها العاطلين اذا لم يعلوا صراخكم امام وزارة العمل .

لن يلتفت الله لكم أيها العاطلين اذا لم تمرنوا انفسكم على القوه وتتعلموا الرمايه والسباحه وركوب الخيل وتتعلموا العزه.

لن يلتفت الله لكم أيها العاطلين اذا لم تكونوا مصلحين وسوف تبقون هذا إلى أن تموتوا .





العاطلين الجامعيين بلغوا النصف مليون والوظائف السنويه لاتزيد عن 15 ألف

أي ان البترول سوف ينتهي قبل ان يتم تعيين الجامعين.

أيها العاطلون



سوف تجد الملتحي الذي يعتقد نفسه من شعب الله المختار ليزرع فيك الصوفيه الجديده ليقول :



1) اذا اشتكيت من الفقر يقول لك ان الرسول فقير .

2) اذا اشتكيت من البطاله والفساد يقول لك رزقك سوف تأخذه وأقسم ان لارزق لك سوف يأتيك.

3) اذا اشتكيت وطلبت الزواج سوف يقول لك لماذا لاتصوم .



والله لن تعيش

حتى لو توظفت براتب قليل

كيف تشتري أرض والحكومه لاتعطي ارض للمواطنين كي يبنون؟!

كيف تتزوج، كيف تصرف على ابنائك؟!

كيف تبني بيت والحكومه لاتعطي قرض لمن اراد يبني؟!





والله العظيم اذا لم تكن من المصلحين

اذا لم تهتز الأرض من صراخك وتجمعك امام وزارة العمل

اذا لم تهتز قلوب الخونه الحقيرين

لن تتوظف ولن تعيش






انتشرت الامراض النفسيه

(أربعيني يقتل زوجته http://www.do7a.com/vb/showthread.php?t=60649)



انتشرت امراض الفشل الكلوي

انتشر اللواط

انتشرت الفاحشه

...







حسبي الله ونعم الوكيل

حسبي الله ونعم الوكيل

حسبي الله ونعم الوكيل[/align][/align]

[ابو عادل العدواني]

إلى كل عاطل،والله لن تتوظف،والله لن تتوظف،والله لن تتوظف

عن جندب بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: قال رجل: والله لا يغفر الله لفلان، فقال الله -عز وجل-: من ذا الذي يتألى عليَّ ألا أغفر لفلان، إني قد غفرت له، وأحبطت عملك رواه مسلم.


استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
وهل عندك علم الغيب
اتق الله

[البيضاني الزهراني]

هذا انتم مساكين

اذا حفضتم حديث جيتم تنفخون فيه على فقراء العامه ومن له هم عظيم

واذا علمت ان رشاوي وزارات العدل على عشرين مليون

جعلت حديث الرشوه تحت ابطك الايمن

حسبي الله ونعم الوكيل

[صالح الزنقري]

ياحبيبي الوظائف كثيرة .

اذا كنت من خريجين الثانوية العامة >> يمدحون العسسكرية .

اذا كنت من خريجيين المتوسطة >> يمدحون الجيش وبرضة العسكرية.

اذا كنت جامعي ومثل مشكلة بعض الناس ماجالهم تعيين أصبر وتوكل على الله .>> روح مدارس اهلية

ومانقول الا حسـبـي الله ونعــم الـوكيل عل من كان السبب

[صوت من زهران]

السلام عليكم ..

بارك الله بك أيها البطل ، إلا أني أعتب عليك صراحة في العنوان فإن الله سبحانه و تعالى يعلم أن من بعض البشر من يحارب البعض الآخر في رزقة هذا لا شك فيه الله يعلم هذا و مع ذاك فإنه سيرزق عبده رغما عن أنوفهم و حين يكون الجنين في بطن أمه يأتيه ملك مرسل من الله يحدد له عمره و ساعة موته و أعماله الصالحة و الطالحة و كذا رزقـــــه المكتوب كما أخبر خليلي محمد صلوات ربي عليه و سلامه .


و هناك من علماء السوء و السلطان من أفنى دهره في التطبيل و التزمير و كان يخاف لوم اللائمين كما ليس عند بعض العامة مثلك من الشرفاء الذين يصدحون بالحق غير مهتمون بردة الفعل و إيمانهم بأن رؤيتهم هي الصحيحة لأن ما على الأرض يؤيدهم ، الأحوال ، الأوضاع و الحاجة هي ايضا تؤيدهم .


الحرب على الشباب هي حرب مبتكرة قاعدتها الحكومة و دعامتها القوى الملازمة للحكومة أما السطح المكشوف فهو المغفل من الشعب كلهم هؤلاء هم أطراف متحالفة ضد الشباب بل إن عدائها للشباب يأخذ شكلا تجاوبيا ً غاية في السرعة إذا ما اتهم إحداها .

عليك أخي بتقوى الله و التشبث رجاءا فيه ِ سبحانه بدعاءك و ذكرك له حتى تهدأ نفسك و الإصلاح قادم لا محالة .



تحيتي لك ،،

[a7med]

إن الله جل جلاله، خلق الخلق، وتكفل برزقهم وقوتهم، فآواهم وأعطاهم وأمدهم، فهذه تسعة من جوانب عقيدة المسلم في باب الرزق.

أولاً: إن الله سبحانه وحده هو الرزاق ذو القوة المتين، قال الله تعالى: ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ [الروم:40]، وقال تعالى: قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مّنَ ٱلسَّمَاء وَٱلأرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ ٱلسَّمْعَ وٱلاْبْصَـٰرَ [يونس:31]، وقال جل ذكره: وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مّنْ أَزْوٰجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مّنَ ٱلطَّيّبَاتِ أَفَبِٱلْبَـٰطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ ٱللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ [النحل:72]. إذاً كل ما بيد المسلم في هذه الدنيا فهو من رزق الله له، أموال وبنين، بيوت ودور، مزارع وقصور صحة وعافية، كلها وغيرها من تمام رزق الله لعبده في الدنيا.

ثانياً: رزق الخلق في الدنيا من صفات الله الدالة على كمال ربوبيته وقيوميته، انظر إلى ما خلق الله في هذا الكون، تجده كله مرزوقاً متقلباً في رزق الله.

ثالثاً: إن من لوزام مقتضيات الإيمان بالقضاء والقدر، في عقيدة المسلم، في باب الرزق، أن كل خير وكل رزق يقدره الله للعبد، لا يمكن أن يخطئه ويستحيل أن يصيب غيره، قال الله تعالى: وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي ٱلأرْضِ إِلاَّ عَلَى ٱللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِى كِتَابٍ مُّبِينٍ [هود:6]. لقد تكفل الله برزق الخلق عندما خلقهم، فلم يتركهم سبحانه هَمَلاً، ولم يتركهم جياعاً عطاشاً، بل قدر لهم مقاديرهم، وكتب لكل نفس رزقها ولن تموت يا عبد الله، اعلم أنك لن تموت حتى تستكمل الرزق الذي كتبه الله لك.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ((إن نفساً لن تموت حتى تستكمل رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب)) [السلسلة (2866)].

إن رزقك يا عبد الله كتب لك بالدقة، حتى القرش حتى اللقمة، وأنت في بطن أمك، أَرْعِني سمعك وافهم هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً، ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله إليه ملكاً، ويؤمر بأربع كلمات، ويقال له، اكتب عمله و رزقه وأجله، وشقي أو سعيد ثمُ ينفخ فيه الروح)) رواه البخاري ومسلم.

فوالله الذي لا إله إلا هو، لو اجتمعت الدنيا كلها، بقضِّها وقضيضها، وجيوشها ودولها، وعسكرها وملوكها وأرادوا أن يمنعوا رزقاً قدره الله لك، ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، ولو أرادوا أن يسقوك شربة ماء، لم يكتبْه الله لك، فإنك ستموت قبل هذه الشربة.

رابعاً: وأيضاً من جوانب الاعتقاد في الرزق، أن تقسيم الأرزاق بين الناس، لا علاقة له، بالحسب ولا بالنسب، ولا بالعقل والذكاء، ولا بالوجاهة والمكانة ولا بالطاعة والعصيان، وإنما يوزع جل جلاله رزقه على عباده، لحكمة هو يعلمها، فقد يعطي المجنون، ويحرم العاقل، وقد يعطي الوضيع، ويمنع الحسيب.

ولو كانت الأرزاق تجري على الحجـا هلكـن إذاً من جهلهـن البهائـم

ولم يجتمـع شـرق وغـربٌ لقاصد ولا المجد في كف امرئ والدراهـمُ

فإذا أُعطيتَ يا عبد الله، فلا تظن بأن هذا الرزق قد سيق إليك لأنك من قبيلة كذا، أو لأنك تحمل الجنسية الفلانية، أو لأنك أذكى من غيرك، لا، وإنما هذه أرزاق يقسمها مالك السماوات والأرض، لِحِكَمٍ هو يعلمها.

خامساً: إن الرزق يُجرىَ للعبد، ليستعين به على طاعة ربه، قال شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله: "إنما خلق الله الخلق، ليعبدوه، وإنما خلق الزرق لهم، ليستعينوا به على عبادته".

إذن يعطيك الله سبحانه ما أعطاك لتلهوَ وتلعب به، وتنسى الدار الآخرة، الذي من أجله خلقت ولأجله أُعطيت، لا يا عبد الله، إن الله أعطاك ما أعطاك، لتستعين به على عبادته، لا لتستخدمه في محرماته. إن أولئك الذين يستخدمون مال الله، فيما حرم الله، وينهكون الصحة والبدن والعافية، التي هي من أَجَلِّ زرق الله، ينهكونه ويسخرونه في شهوات حرمها الله عليهم، هؤلاء بماذا وكيف يجيبون إذا سئلوا يوم القيامة؟

بماذا يجيب الذي يستخدم رزق الله، في سفرات محرمة، وجلسات مشبوهة؟

بماذا يجيب من يستخدم رزق الله، في إدخال آلات ووسائل محرمة إلى بيته، تستقبل العهر والفاحشة من شرق الدنيا وغربها.بل قبل وبعد هذا؟

بماذا يجيب من يستخدم رزق الله في محاربة دين الله؟

بماذا يستجيب من يستخدم رزق الله في محاربة أولياء الله؟

بماذا يستجيب من يستخدم رزق الله في التمكين لأعداء الله؟

إذاً فلْيُعِدَّ كلٌ لسؤال ذلك اليوم جوابا.

سادساً: كثيراً ما يُربط في القرآن بين رزق الله للعباد، وبين مطالبة العباد للإنفاق في سبيل الله، من ذلك الرزق، الذي تفضل هو به عليهم، يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تُلْهِكُمْ أَمْوٰلُكُمْ وَلاَ أَوْلَـٰدُكُمْ عَن ذِكْرِ ٱللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْخَـٰسِرُونَ وَأَنفِقُواْ مِن مَّا رَزَقْنَـٰكُمْ مّن قَبْلِ أَن يَأْتِىَ أَحَدَكُمُ ٱلْمَوْتُ فَيَقُولُ رَبّ لَوْلا أَخَّرْتَنِى إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مّنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ وَلَن يُؤَخّرَ ٱللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاء أَجَلُهَا وَٱللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [المنافقون:9-11].

وكثيراً ما يصف الله سبحانه المؤمنين بأنهم مما رزقناهم ينفقون، قال الله تعالى: قُل لّعِبَادِىَ ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ يُقِيمُواْ ٱلصَّلاَةَ وَيُنْفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّا وَعَلانِيَةً [إبراهيم:31]، وقال تعالى: وَمَن رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرّا وَجَهْرًا [النحل:75]، وقال سبحانه: ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنفِقُونَ [الأنفال:3]، ما دلالة هذه الآيات؟

إن هذه الآيات وأمثالها تدل على أن من المقاصد الأساسية لرزق الله للعبد، هو أن يُتعَبَّدَ اللهُ بهذا الرزق، ولهذا تجد أن الفقهاء يذكرون في كتب الفقه، أنّ على العباد، عبادات مالية، ويضربون لذلك مثلاً الزكاة، وعبادات بدنية كالصلاة، ونوع ثالث تجتمع في العبادات البدنية والمالية، ويضربون لذلك مثلاً بالحج. فأنت تنفق من رزق الله وتصرف في الحج تتعبد بذلك لله.

إذاً من المقاصد الأساسية لرزق الله، هو التعبد لله به، بالنفقة والزكاة والصدقة والوقف وبإطعام الطعام، والهدية، والهبة، فهذه كلها وغيرها ينفقها المسلم من رزق الله، تعبداً لله.

[البيضاني الزهراني]

آآآآآآآآآآه يا اخواني آه

اللهم وظفهم وانصرهم على من ظلمهم

[عابرسرير]

اخوي البيضاني حياك الله ،،

ياخي موب شرط تتوظف ،،

الرسول سلام الله عليه قال : تسعه اعشار الرزق في التجاره..

وأنا من هنا انصح اخواني العاطلين الى التوجه الى مجال التجاره ...

يبدؤن مشروعهم بمبلغ بسيط ثمن ربي بيفتح لهم ابواب النعيم...

شكراً لك وعلى غيرتك على أخوانك ..

[m7bcom]

الحمد لله الذي عفاني

مما ابتلاك به