منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > المنتدى الأدبي

الأدب بين النفعية والجمال


المنتدى الأدبي

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 27-09-2009, 02:38 PM
Mr.RoMaNiStA Mr.RoMaNiStA غير متواجد حالياً
 






Mr.RoMaNiStA is on a distinguished road
2 الأدب بين النفعية والجمال

وظيفة الأدب بين النفعية والجمالية


بقلم/ عبد الحافظ بخيت متولي
مازالت فوضى العروض النقدية على الساحة العربية والانغماس غير المنهجي في الحداثة الغربية تفرض على الساحة الأدبية رؤى منبتة المنشأ وغير معروفة الهوية فتفاجأ كل يوم بتيار جديد في الأدب لا ضابط له ولا أصول منهجية لأنه يخرج من لا قاعدة أدبية أو تراثية عربية وإنما يخرج من انبهار بنص غربي وهذه دليل على الفراغ الثقافي وتحول نقادنا إلى مجرد مترجمين للنظريات الغربية ويسير خلفهم كثير من المهمشين ثقافيا وغير المبدعين وأشباه المثقفين الذين ملأوا الساحة الأدبية فأصابوها بالعطب والفساد الابداعى وفى كل يوم يخرج علينا صوت جديد ينادى برؤية معينة في الأدب ويجزم أنها المنجز النهائي للإبداع وأخر هذه الأصوات ما يرتفع الآن مطالبا بعودة الإبداع إلى نظرية الفن للفن وان القيمة الجمالية تكمن في جماليات النص اللغوية دون النظر في المعنى فالمعاني مطروحة في الطريق وان حصر النص في قيمة نفعية معينة يقتل الإبداع ويجعل النص أحادى الرؤية في حين أن القيم الجمالية تنمح النص الكونية والخلود وهذا ما يجلعنا ننطلق في الإبداع دون التقييد بقيم الدين أو السياسة فقيم الدين تكمن في التشريع وقيم السياسة تكمن في النظريات السياسية بينما الإبداع لا يمكن وضعه في مقاييس هندسية تقضى على جمالياته وهذا حق أريد به باطل ومن ثم كان هذا المقال
لقد ارتبطت بالأدب منذ القدم ظاهرتان احتلتا مركز الصدارة عبر تاريخ الأدب الانسانى هما النفعية والجمالية أو العلم والمتعة ولقد كانت هاتان الظاهرتان تسيران متوازيتين في وقت من الأوقات بيد أن الوظيفة النفعية كانت تتقدم على الجمالية وبخاصة في العصور التي كانت تمجد العقل بوصفه لب الإبداع وجوهره وهى العصور التي مثلتها الكلاسيكية في الأدب الغربي وطلائع التفكير النقدي العربي حتى القرن السادس الهجري وقد استمر هذا التنازع بين هاتين الوظيفتين إلى الوقت الحاضر ليكشف الواقع الادبى على اتساع مساحته سيادة الوظيفة التعليمية التي تحمل الأدب مهمات الكشف عن حقائق الكون والطبيعة الإنسانية وماهية الوجود الانسانى وسط تناقضان الحضارة المعاصرة واشكالياتها المختلفة ولقد اثبت هذا النمط من الأدب ذي النزعة الإنسانية فاعليته وجدواه بما يتمتع به من قيم على الصعيد الاخلاقى ومعايير القيم الفنية الرفيعة في الوقت الذي بلحظ فيه أن الأدب الذي يلقى بكل ثقله الابداعى على الوظيفة الجمالية الاقناعية متجاهلا سمو التجربة الإنسانية وقيمها العليا لم يتمتع إلا بقيمة تاريخية بوصفه مرحلة من مراحل التطور الادبى لا غير ولعل هذه الحقيقة هي التي تفسر اضمحلال التجارب الشعرية التي ابتدعتها حركة الفن للفن أو ما يسمى "البر ناسية" التي تمخضت عن تجارب إبداعية لا تعتد بها من الناحية الموضوعية وكذلك ما يتعلق بالمنجز الروائي للواقعية الكلاسيكية والمنجز الشعري للحركات الرمزية والدادائية والسريالية مقارنة بالتجارب الشعرية التي عبرت عنها حركة الحداثة الشعرية في الغرب في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين ممثلة في أعمال ت.س. اليوت وايديث سيتول ووليم تبلر بلتيس وغيرهم وهذه الحركة الحداثية الغربية قد أفادت من الإرث الفني كالتقنيات التعبيرية والأساليب الشعرية للحركات السابقة مثل استخدام الرمز والأسطورة وتوظيفها في صلب التجربة الإبداعية إلا أنها تميزت عن تلك الحركات السابقة بتعبيرها عن موضوعات إنسانية ذات قيمة كبرى ولذا فهي زاوجت بين وظيفتي الشعر : الإمتاع والمنفعة وهذا ما أضفى عليها أهمية متفردة مقارنة بالتجارب الشعرية للرمزية والسريالية التي تميزت بنزعتها الذاتية المطلقة ومواقفها الهروبية المنكسرة التي عبرت عن وعى فردى متأزم لا يرى وسيلة لحل تناقضانه مع الواقع الفاسد سوى الاحتماء بعوالم اللاشعور و الضبابية الغامضة واللجوء إلى الأحلام والهلوسة
النفعية والجمالية في الشعر العربي الحديث
لقد مر المشهد الشعري العربي بتغيرات معروفه فرضتها عليه ضرورات التطور التاريخي ومتغيرات العصر مهدت لها حركة الإحياء والبعث في مصر والعراق وسوريا ولبنان وغيرها من أقطار الوطن العربي التي مثلت امتدادا طبيعيا للموروث الشعري العربي بعدما أصاب واقع الشعر من تخلف وانحطاط جراء ما تعرض له الوطن العربي طوال القرن الثامن عشر والتاسع عشر وبدايات القرن العشرين من مظاهر الغزو والاحتلال ومن هنا فقد اقترنت حركة الإحياء الشعري بنهضة فكرية وحضارية شاملة عبرت من حس قومي وانسانى واضحين شهدها الوطن العربي منذ منتصف القرن التاسع عشر أو قبل ذلك بقليل , وبلغت أوجها في نهايته وكان من ابرز ملامحها العودة إلى التراث العربي والحضارة الإسلامية وقيمتها العليا لا استلهام مضامينها الإنسانية .بغية إعادة تكوين ألامه وتأسيس نهضتها الحديثة.
وقد عبر الشعر العربي الحديث- عبر ما سمي حركة الإحياء – عن تلك الروح العربية الإسلامية الطامحة إلى التحرر والنهوض , ولذلك فقد اتسمت تلك الحركة بطابعها السياسي الذي اتخذ وظيفة التحريض واستنهاض نوازع الثروة التصدي للاحتلال الاستعماري فضلا عن تناوله الموضوعان الاجتماعية بهدف تعميق وعى المجتمع بخطورة التخلف الاجتماعي وغياب القيم هكذا كان شعر احمد شوقي وحافظ إبراهيم السياسي والاجتماعي في مصر وشعر الرصافى والزهاوى والصافى والنجفى في العراق ورشيد سليم الخورى في لبنان . وفى ضوء ما تقدم يتضح أن وظيفة الأدب مرتبطة بالموقف الفكري والفلسفي الذي يتبناه الأديب والذي يشكل حجز الزاوية التي تتبلور في إطارها رؤيته للحياة . وهذا يعنى أن حركة الأحياء قد عبرت عن تبنى شعراء تلك الحركة الوظيفية الأخلاقية للأدب في إطار جماليات الشعر العربي التراثي وقد تزامنت مع تلك الحركة في مطلع القرن العشرين حركة شعرية جديدة افترقت عنها في نظرتها إلى الأدب وغايته مرجحة الوظيفة الجمالية الخالصة على الوظيفة الايصالية النفعية نظرا لأنها تبنت نظرية أدبية ذات ملامح ومنطلقات فكرية خاصة ونعنى بها حركة جماعة الديوان بزعامة عباس العقاد وعبد الرحمن شكري والمازني وقد كان للعقاد الأثر العظيم في صياغة بيانات تلك الحركة وبلورة أسسها النظرية على الصعيد الابداعى والنقدي والملاحظ أن تلك الجماعة كانت تدين في اغلب أفكارها إلى منظري الحركة الرومانتيكية الإنجليزية أمثال " هاز ليت " وقد أكدت جماعة الديوان على التجربة الفردية ونسبية الذوق والمعرفة فضلا عن إيمانها بضرورة تمركز التجربة الشعرية حول الجانب الوجداني العاطفي من الحياة الإنسانية دون التماس المباشر مع الواقع الاجتماعي ومن هنا كان هجوم العقاد العنيف ضد احمد شوقي بوصفه ممثلا للعقيدة التقليدية بحجة انغماس تلك القصيدة في العالم الموضوعي والاهتمام المكثف بالقضايا الاجتماعية والسياسية .
ولم تكن جماعة (أبوللو) بزعامة الدكتور احمد زكى أبى شادي لتختلف – من حيث المنطلقات النظرية في الشعر والنقد – عن اطروحات سابقتها, إذا كانت الذات وهمومها محور تجاربها الشعرية إلى جانب التهويم في عالم الخيال والأحلام مع إغفال ملحوظ للعالم الخارجي وتناقضا ته التاريخية , ومن هنا فقد وسمت هاتان الحركتان بالرومانسية الغربية التي اتسمت بالانطواء على الذات ومناجاة الطبيعة والغرق في عوالم الخيال والهروبية والشكوى . ومهما يكن من أمر فان هاتين الحركتين لم يتمخض منجزهما الشعري عن أعمال شعرية يعتد بها , للأسباب المذكورة ولعدم انسجامه مع ظروف المرحلة التاريخية التي كانت تكتنف الأمة العربية وما شهدته من مظاهر تردى الأوضاع السياسية والاقتصادية , وما صحبها من تخلف وبؤس اجتماعي . ولذا فان تناقضان الواقع العربي التي شرعت في التفاهم – إبان الحرب العالمية الثانية وبعدها – قد ساهمت في بلورة اتجاه شعري جديد انطلقت شرارته من العراق لتعلم أقطار الوطن العربي ,وأعنى بها حركة (الشعر الحر) التي ظهرت بواكير ها الشعرية على يد الشاعرين العراقيين بدر شاكر السياب ونازك الملائكة في عام 1947 وقد نقلت تلك الحركة اهتمام الشعر من ذاتيته الهشة وفرديته المغلقة إلى رحاب العالم الخارجي حيث يعم الظلام الاجتماعي والفساد السياسي وغياب الحريات وقد اتسمت تلك الحركة في منطلقاتها الأساسية على يد بدر شاكر السياب وعبد الوهاب البياتى – بنزعتها الثورية التحريضية ودعوتها الى التغير الجزرى , مولية قضايا التحرر والتقدم الانسانى عنايتها القصوى وقد حدد السياب ملامح تلك الحركة بوصفها رد فعل ضد "الميوعة الرومانتيكية" التى تجاهلت مشكلات الإنسان العربي الوجودية ومعاناته السياسية والاجتماعية ومن هنا تنبثق أهمية حركة الشعر الحر التي توظف طاقاتها الإبداعية وما افادتة من انفتاحها على حركة الشعر العالمي المعاصر وبخاصة الشعر الانكليزى لبلورة نموذج شعري عربي جديد محايث لحجم الأزمة التاريخية التي يعيشها الإنسان العرب ولذا فان أهمية تلك الحركة لا تنحصر في موضوعاتها الإنسانية وسمو الغايات التي كانت تتطلع إليها فحسب وإنما في حجم التغيرات التي احدثتها في بنية القصيدة الكلية سواء على مستوى اللغة أم في مجال التقنيات الأسلوبية كاستخدام الأسطورة والرمز والبناء الدرامي والقصصي فضلا عن بنيتها العروضية الموسيقية .
إن ما يمكن استخلاصه من مسيرة الشعر العربي والغربي الارتقائية ان الشعر موقف عقلي انفعالي إزاء الحياة ومن ثم فهو لا يتجرد من وظيفته التعليمية على الرغم من تصاعد بعض الأصوات التي لا ترى في الشعر إلا نوعا من النشاط الذهني العفوي الذي تعوزه القصيدة أو الجدية الرفيعة لتنحصر وظيفية القصوى وغايته النهائية في إثارة المتعة اللفظية العابرة أو لا تتعدى عملية خلق أشكال لغوية ليس لها من أهمية سوى إحداث اثر حي لا يورث إلا المتعة الآنية الزائلة أما الناقد فانه ليس أكثر من قارئ ينشئ كتابة ثانية على الكتابة الأولى أو ينشئ نصا على نص ولذا فانه يشق طريقا أمام أبدالات غير متوقعة أو انه يلعب لعبة المرايا اللامتناهية إن التفوه اللفظي سواء أكان شفاهيا أم كتابيا لا يخرج عن كونه سلوكا وموقفا ورؤية للحياة والوجود الانسانى وإذا كانت بعض الذوات في كل عصر من العصور يتحدد موقفها الوجودي بتركيز نشاطها الحيوي حول غاياتها الفردية / الأنانية فتعلق تخليها عن مسؤوليتها الإنسانية إزاء الآخرين أو الانفصال عنها ومن ثم فان إشكالية القيم مرتبطة بإشكالية فلسفية إيديولوجية خالصة ومن ثم فان تبنى نظرية أدبية ما لا يفسر إلا بكونه تبريرا للموقف الفلسفي المذكور الذي يبرر هو الأخر تباين القيم والمعايير وما ينجم عنه من تباين في الأحكام وإذا كانت ميادين المعرفة الإنسانية قد شهدت عبر تاريخها الموغل في القدم اختلافات في وجهات النظر والآراء التي تصل أحيانا إلى حد التناقض فان ميدان الأدب هو اشد تلك الميادين اختلافا في الرأي وتباينا في المواقف ذلك أن الأدب مرتبط بالذوق والحساسية الجمالية وعلى الرغم من ذلك فان الذوق والجمال لا يمكن أن يندرجا في إطار ارتباطهم بمصادرهم الحسية وهذا مكمن الوهم الذي تسقط فيه بعض النظريات الجمالية في تفسيرها للأثر الادبى حين تفسر الإحساس بالجمال الادبى أو شعرية النص بأنه إدراك ذوقي فردى مما يجرد ذلك الأثر من طابعه العقلى الكلى بسبب اعتماد مصطلح الذوق بوصفه مفهوما عاما يفسر الأثر الشعري دون التمييز النوعي بين الاستجابتين فالذائقة الحسية مرتبطة بالطبيعة الحسية العصبية الخالصة التي تؤلف آلية الاستجابة الذوقية الجمالية للأدب فهي ذات طبيعة عقلية مجردة وان تدخلت في عملية استقبالها المنظومة العصبية للحواس وهذا يعنى إن الاستجابة الذوقية ذات الطبيعة الحسية إنما هي استجابة جزئية يسهم فيها عضو الحس الذي يستقبل الأثر الفني والادبى خاصة إنما هو استجابة كلية يساهم فيها الكيان الانسانى برمته اى انه استجابة تتفاعل فيها الروح والحواس إنها تلك الهزة الكلية التي تجتاح الكيان الانسانى بكل ما فيه من أحاسيس وانفعالات وادراكات ذهنية و إن مما لا شك فيه إن الاستجابة الجمالية توحي بارتباطها بالقدرات الذهنية أكثر من ارتباطها بالحواس بصفتها أجهزة استقبال ذات طبيعة عصبية فالتجارب الواقعية لتلك الاستجابات تؤكد تشابه الناس جميعا في استجاباتهم للحرارة والبرودة والأصوات الطبيعية الصاخبة والهامسة والأصوات الجميلة والقبيحة أو في تذوقهم لقطعة من السكر أما تذوق النص الشعري فلا شك في انه استجابة مجموعة من الأفراد له ستبدو متباينة وليس تفسير ذلك إلا أن الاستجابات الحسية مرتبطة باليات الاستقبال العصبي الحسي وهى منظومات عصبية ذات طبيعة غريزية يتمتع بها الإنسان في كل زمان ومكان وهى تمثل استجابة نمطية آلية شأنها شأن الانعكاسات العصبية البسيطة المرتبطة بالجهاز العصبي المحيطي " اللا ارادى" ولذا فهي لا علاقة لها بالدربة والمران والنشاط العقلي الراقي أما عملية " التذوق " الادبى فإنها ذات طبيعة ذهنية تعتمد اعتمادا كليا على الفهم والتفسير وآية ذلك أن الاستجابة الجمالية للأدب تتعطل تماما إذا كان النص مكتوبا بلغة غير مفهومة الأمر الذي يعوق عملية التوصيل برمتها فضلا عن أن عملية التذوق الادبى تعتمد من ناحية أخرى على عميلتي التدريب والتثقيف والتربية الفنية بشكل عام تلك العوامل التي تشحذ الذائقة الأدبية وتنمح العقل القدرة على الفهم والتفسير ومن ثم التمييز بين النصوص ومستوياتها الجمالية وإذا كان الأفراد يتباينون في تلك الجوانب فان استجاباتهم لنص من النصوص سوف تختلف نسبيا مما يجعل أحكامهم متباينة بالنسبة نفسها

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
No Totti .... No Party
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 27-09-2009, 05:54 PM   #2
البرنسيسة
 
الصورة الرمزية البرنسيسة
 







 
البرنسيسة is on a distinguished road
افتراضي رد: الأدب بين النفعية والجمال

سـلمت يداااك أخي الكريم
عالطـرح الاكثر من رااائع
تقبل أجمـل تحيـة..,,,

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
البرنسيسة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-09-2009, 12:11 AM   #3
جــلــجــل

شاعر
 
الصورة الرمزية جــلــجــل
 







 
جــلــجــل is on a distinguished road
افتراضي رد: الأدب بين النفعية والجمال

[align=center]سـلمت يداااك أخي الكريم
عالطـرح الاكثر من رااائع
تقبل أجمـل تحيـة..,,,[/align]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
جــلــجــل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-09-2009, 01:24 AM   #4
جسد بلا قلب

مشرف مجلس بني عدوان
عضو متميز
 
الصورة الرمزية جسد بلا قلب
 







 
جسد بلا قلب is on a distinguished road
افتراضي رد: الأدب بين النفعية والجمال

طويل الموضوع مرة

يعطيك العافية

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إذا أحببت يومـاً كُن على قدر المسؤولية...
لأن العبث بالمشآعر أسـوأ جريمة لآيعآقب عليهآ القآنون...
بل يعآقب عليهآ القـــــدر..!!
http://v.ht/BB_2AE78E1B-BfK
أخر مواضيعي
جسد بلا قلب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : الأدب بين النفعية والجمال
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بني عدوان الطبيعة والجمال المثالي مجلس بني عدوان 6 29-08-2009 02:08 PM
هل اعلمه الأدب ام اتعلم منه قلة الأدب فهد الصهيبي المنتدى الأدبي 5 13-10-2008 04:48 PM
الحب والجمال مغامر شقائق الرجال 8 15-05-2008 02:24 PM
أصل الأناقة والجمال كنانة شقائق الرجال 6 15-02-2008 03:44 AM
((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب)) فنان تشكيلي وأشكيلك المنتدى العام 7 30-12-2007 10:47 AM


الساعة الآن 10:42 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved