منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات المتخصصة > المجالس الخاصة بالقبائل > مجلس الامارات

( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )


مجلس الامارات

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 24-04-2014, 10:34 AM
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
عذبة الاوصاف عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 






عذبة الاوصاف is on a distinguished road
2 ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم


تظل الحرف القديمة عنصراً له قيمته في رسم أبعاد الحياة في الماضي، وتتجلى صوره في مشاهد وملامح تعكس الهوية المحلية للموروث الشعبي، حيث نرى فصوله النابض بحس الحرفي، وهو كان يصنع من خامات بسيطة منتجاً له أهميته وقيمته في تلبية الاحتياجات اليومية للأهالي قديماً، والحرف التراثية نراها حاضرة بملامحها الأصيلة في كل المهرجانات، وتنبض بالحياة في ساحات المناطق التاريخية، لتكشف لزوارها عما تحمله هذه الأرض من موروث يسرد قيمة الحرف قديماً وارتباط الناس بها

((( سفـــــ الخــــــوص )))


. ومن بين هذه الحرف «سف الخوص»، وهي من الحرف القديمة المهمة، التي سهلت حياة الأهالي واحتياجاتهم اليومية قديماً.

حول إيقاع هذه الحرفة التي تعد النخلة هي المصدر والخامة التي اعتمد عليها في رسم أبعاد وملامح البيئة المحلية، تحدثنا الباحثة في التراث فاطمة خليفة، قائلة: تظل الحرف التراثية القديمة نافذة يمكن أن تكشف واقع حياة الأجداد، وكيف استطاعوا أن يطوعوا الخامات البسيطة، في إنتاج أدوات ومقتنيات تلبي احتياجاتهم، وتسهل عليهم حياتهم، وبدافع الحاجة سعى الحرفيون إلى ابتكار مجموعة من هذه الأدوات، التي لا تخلو منها المنازل القديمة، ومن بين هذه الحرف نجد حرفة «سف الخوص»، القائمة على حياكة أوراق جريد النخل، لإنتاج مجموعة واسعة من الأدوات كالمهفة، وهي المروحة اليدوية، السفرة والحصير، والسلال، وأحجام مختلفة من الأوعية، لحفظ التمور، وأيضاً حياكة المكبة، وهو غطاء على شكل مخروطي يتم استخدامه لحفظ الطعام المقدم على السفرة.





وحول تقنية ومراحل هذه الحرفة توضح فاطمة خليفة: عادة ما يتم تجهيز الخوص بعد أن يؤخذ من الجزء الأعلى من النخلة نظراً لكونه أكثر ليونة في التشكيل، وبعد مرحلة تنظيف الخوص وغسله يتم تشريحه لشرائح رفيعة ثم تغمس في أصباغ معينة، وهي أصباغ طبيعية، ثم تترك لتجف ثم يُعاد غسلها مجدداً لتكتسب مرونة وليونة أيضاً، حتى لا تترك الصبغة أثراً على الأصابع أثناء التجديل، وبعد الانتهاء من عملية «السفه» أي عملية تشابك الخوص والتحامها مع بعضها البعض بطريقة فنية متناغمة، تبدأ مرحلة الخياطة، أي ربط وتركيب الجدايل مع بعضها البعض وفقاً للشكل المطلوب والأداة المرغوب صنعها.


وتتابع فاطمة: كل قطعة من هذه القطع تعتمد على غرزه واحدة إلا أن تقنية العمل تختلف من أداة إلى أخرى، وهذا يرجع إلى مهارة الحرفي ومدى قدرته على نسج وحياكة قطع تلعب دوراً في طبيعة هذه الحياة القديمة. ومن هذه المنتجات التي يمكن صناعتها بهذه الجدايل، السرود «أي السفرة»، وهي عبارة عن قطعة من الحصير عادة ما تكون دائرية الشكل ويلتف حولها الأفراد لتناول الطعام، ويتم تشكيل الجدايل بطريقة دائرية إلى أن نحصل على الحجم المطلوب، كما تصنع أيضاً من سف الخوص «الجفير»، وهي عبارة عن سلة يتم حملها أثناء التسوق وعادة ما يتم صنعها عن طريق عمل مجدولة من سف الخوص بشكل حلزوني، وما أن نصعد إلى الأعلى حتى تزيد اتساعاً وحجماً، ويتم تزويدها بعروتين لتسهيل حملها.

وللحرف التقليدية، على حد قول فاطمة خليفة، بصمتها وإيقاعها في الكثير من الفعاليات والمهرجانات، فالماضي موجود بفنونه الذي يجذب الكثير من الناس الراغبين في معرفة وجه من وجوه الحياة ومفرداتها القديمة.





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 10:37 AM   #2
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم


( صناعة الطبول)

تحتوي مدينة الشارقة على 16 متحفاً فريداً من نوعه، ويعد متحف الشارقة للتراث، الذي تم افتتاحه في عام 2004 بعد فترة أربع سنوات من الترميم، حصيلة جمع بين منزلين، ويعود تاريخ المعروضات التي يضمها هذا المتحف إلى زمن بعيد، عندما كان الناس يعملون من أجل لقمة العيش. يضم المتحف تطور أنظمة التعليم والعملة والبريد في الإمارة، والمهارات والحرف والمهن التقليدية المتعلقة بالأدوية البدائية والأعشاب، والعطور والآلات الموسيقية والفن الشعبي والمنسوجات والأزياء والحلي ومستحضرات التجميل.

لكن أكثر ما يلفت انتباه الزائر أو السائح لهذا المتحف هو قسم «
الفن الشعبي»، الذي يحتوي على أهم الآلات الموسيقية التي استخدمها القدامى في الماضي، ومنها (العود و المزمار والربابة والطبول بأنواعها، وأيضاً يحتوي على الهبان). وتنقسم الفنون الشعبية إلى فن البحري وفن الشعبي وفن الصحاري أو فن البدوية
.

لكن تبقى الطبل من أهم الأدوات التي كانت تستخدم في الماضي في الأفراح والمناسبات الوطنية، تصنع الطبول عادة من أغشية من جلد الماعز بأشكال وأحجام مختلفة، وكانت تستخدم هذه الطبول لإخراج أصوات مختلفة وأداء وظائف متنوعة، يتم الضرب علي هذه الطبول باليد حسب ما هو شائع، أو بواسطة عصا مصنوعة من جريد النخيل، والطبل هي كبيرة الحجم، وهي العقل المدبر للأداء، وتشبه في شكلها الرأس حيث يستخدمها مقدم العيالة «المايسترو» الذي يتوسط جموع العازفين، وبحركته واتجاهاته تتحرك الجموع.

أما بخصوص الأنواع الأخرى من الطبول فإن لبعض أنواع الرقصات هناك طبول معينة تستخدم، منها «
الكاسر» وهي عبارة عن طبل صغيرة الحجم تستخدم في «رقصة الليوة»، كما يستخدم نوع آخر من الطبول يسمى»الشيندو» في هذه الرقصة أيضا، وهذه الأخيرة عبارة عن طبل كبيرة الحجم ثقيلة الوزن، ولها قاعدة خشبية مجوفة في نهايتها أرجل لوقوف الطبل، ويغطي هذا النوع من الطبل بجلد الثور، حيث يمكن شدها في حال الارتخاء أو التمزق، أما «البيب» فهي عبارة عن علبة معدنية متوسطة الحجم، يضعها العازف أمامه ويضرب عليها بعصا تصدر صوتا حادا، هناك أيضا «السيندو» وهي طبل أسطوانية طويلة ويوضع هذا النوع من الطبول بين الأرجل ويتم العزف عليها من وضع الوقوف في فن المديمة، وهناك نوع آخر من الطبل يسمي»الرحماني
،» وعادة يزين بألوان على شكل حلقات الأسطوانات الخشبية، وعند الأداء تعلق الآلة على كتف الضارب، وتستخدم لرقصة العيالة.

أما بخصوص «
الطوس» فهذه تعتبر أداة إيقاع مكونة من قطعتين من النحاس، وتعتبر أداة شعبية، وهناك أنواع أخرى غير معروفة لدى فرق العزف الغربية، ومنها «الصرناي» العماني (المزمار) شبيه بالناي، ومزودة بمبسم للفم من النخيل، وتتميز بصوتها المنفرد، وكذلك «الهبان» الشبية بأداة عزف المزمار الاسكتلندي على شكل كييس، وهي مزوردة بمبسم وفتحتين في جسم المزمار، كذلك «الربابة» أو «الشنة» وأداة وترية أخرى «العود
»




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 10:40 AM   #3
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم

على مدى عصور طويلة، وفي وقت لا يدرك أحد مداه ولا كيفيته، عرف الإنسان الدق والطحن، كوسيلة لتكسير الحبوب الغذائية وسحقها، ومع تلك المعرفة جاء “الهاون” ليصبح جزءاً من حياة الناس جميعاً والإماراتيين بالطبع.

يسمى «
المنحاز» بمسميات مختلفة، «فيده حصاة» أو “إرشاد” أو “مدق
”، ووعاؤه هاون أو نجر أو ميقعة، وربما تكون له أسماء أخرى أيضاً، فبعض المناطق كانت مسميات الأشياء فيها تختلف عن الأخرى.

ويصنع «
المنحاز
» من النحاس عادة، لكن أنواعاً خشبية دخلت البيوت الإماراتية منذ زمن، تميزت بصوتها الأخف علواً من الأنواع النحاسية، وكان أردأ أنواعه تلك الحديدية لأنها تصدأ وتضر بطعم الحبوب المسحوقة فيه.

لايزال «
المنحاز
» موجوداً في كل المطابخ الإماراتية لليوم، لكن وظائفه المتعددة سابقاً صارت تنحصر في سحق حبات الثوم ودقها لتحضير الطعام.

فيما مضى كان «
المنحاز» أداة ضيافة لا غنى عنها، فهي المرحب الأول بالضيوف، فيها تدق حبات القهوة الساخنة بعد أن يكون صاحب البيت قد “حمسها
” على النار لتكتسب لوناً بنياً شهياً.

وكانت بيوت الكرم تشتهر بصوت «المنحاز» الذي لا ينقطع، فهي دعوة للمارين بالقرب من البيت، أو لمن يسمع الصوت بالتفضل وتناول القهوة مع صاحب البيت وضيوفه.

في «
المنحاز» كانت توضع حفنة القهوة التي حمست وتدق، وعلى “المحماس” حفنة أخرى يداعبها اللهب لتنضج وتنتظر قليلاً قبل أن تقع في لجة «المنحاز
» وتسحقها يده ثم تصير قهوة يضيف منها الضيف، لأن من عادات العرب أن لا يشرب الضيف من قهوة مسبقة الصنع.

وكان من عادة “المقهوي” وهو الرجل الذي يعد القهوة ويقدمها للضيوف، أن يحاول التميز بدقته للمنحاز، لأن صوت ضربات «المنحاز» العالية تصبح مزعجة إن لم تكن على إيقاع معين، لذا كان من المعتاد أن يصبح لضارب «المنحاز» نغمة خاصة عند سحقه لحبات البن، تختلف باختلاف حالته المزاجية.

وفي كل الأحوال كان وجود “
المقهوي” ترفاً لا يتمتع به إلا كبار القوم والتجار، لكن “المنحاز” كان رفيق كل البيوت، ورفيق المرتحلين أيضاً، يربطه البدوي في “شداد
” الناقة وهو ما يشد على ظهر الناقة لتسهيل ركوبها وحمل الأغراض عليها.

فقبل خمسين عاماً لم يكن البدوي يعترف بالقهوة إلا ساخنة الحبات تطهى وتطحن في التو واللحظة، لذا كان المنحاز من الأغراض التي يحرص على حملها دائماً في رحلاته.

وفي أيدي النساء يتحول «
المنحاز» إلى أداة جمال وطهي، ففيه تسحق أوراق الحناء المجففة قبل نخلها وعجنها للتزين بها، وفيه أيضا تسحق حبات الورس “نوع من الحبوب البنية تستعمل للزينة” وأوراق السدر التي كانت تستعمل كشامبو للشعر وصابون للجسم، وهو أيضا أداة مهمة لصناعة الكحل العربي الذي تتزين به النساء، وعادة ما كانت النساء تحتفظ بــ «منحازين»
أحدهما لصناعة مستحضراتها الخاصة، والآخر للطبخ.

من استعمالات «
المنحاز
» أيضاً صناعة الأدوية التي تحضر للمولود الصغير عبر طحنها وسحقها، ودق كل ما يحتاج تصويب الاستقامة بين فترة وأخرى مثل السكاكين والأعواد الصلبة.

ومن العادات الجميلة التي اختفت اليوم، حضور «
المنحاز» بصوته العالي لثلاثة أيام في بيت العروس، حيث تحمل نسوة الفريج “منحازيهن” ويذهبن لدق حبوب وبهارات “المكسار”، بعضهن يدق خليط البهارات “البزار”، وهناك من يسحقن أعواد الكركم الصلبة، بينما تنشغل أخريات بدق الحناء والسدر والمحلب والياس والورس وغيرها من الأعشاب التي كانت تزين بها العروس.


عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 10:52 AM   #4
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم


المهفة لوحة فلكورية بقبضة خشبية

تستخدم في القيظ لتلطيف الجو

تعتبر صناعة الخوص واحدة من الصناعات التقليدية التي تنتشر في الدولة خاصة في المناطق التي يوجد فيها النخيل، حيث كـان الخوص في الماضي من ضروريات الحياة عندما كانت المرأة في الإمارات تؤمن معظم احتياجاتها من منتجات الخوص على اختلاف أشكالها. والخوص الذي يصنع في الإمارات من النوع الخفيف (ذو التجديلة العريضة) ويتشكل حسب نوعية الإنتاج ومن طبقة واحدة لا أكثر.

تسمى صناعة الخوص «بالسعفيات» ويمكن تسميتها كذلك «صناعات النخيل» لارتباطها بالنخلة. أما المصادر العربية القديمة فتسمى صناعة الخوص باسم حرفة «الخواصة».

وتشهد صناعة الخوص في الإمارات ومنطقة الخليج انتشاراً كبيراً، ويتفاوت انتشارها وإتقان صنعها تبعاً للكثافة في زراعة النخيل وفي عدد السكان.

تستخدم النساء في صناعة الخوص -اليدوية- أوراق شجر النخيل «سعفها»، لذا نجد إلى يومنا هذا أعداداً كبيرة من الناس يعتمدون على هذه الصناعة ويتخذونها حرفة لهم، خاصة أنها تتميز بالدقة والجمال ومنتجاتها لا تختلف كثيراً عما ينتج من الخوصيات في بقية أنحاء الخليج.

تنتج النسوة من الخوص العديد من الأدوات من بينها «المهفة» ذات الأحجام والأشكال المختلفة. تقول أم سعيد- حرفية تمارس هذه المهنة منذ 12سنة: «في أيام زمان لم يكن هناك مكيف لتبريد الجو، فقد كان الجميع يعتمد على المهفة التي كانت تستخدم في فصل الصيف «القيظ» لتحريك الهواء ومقاومة حرارة الجو. وشكلها شبه دائري عادة يميل إلى المستطيل. لكن استخدامها انتهى بعد انتشار أجهزة التبريد في وقتنا الحاضر، إنما لازالت تستخدم على نطاق ضيق أو من منطلق زينة المجالس كتفصيل تراثي».



تصنع المهفة كما تقول أم سعيد من سعف النخيل بعد تقطيع ورق السعف على شكل أشرطة رفيعة تحاك مع بعضها لتكون صفحة على شكل مربع أو مستطيل، ويمكن أن تلون أو تنقش لتكون لوحة فلكورية رائعة تثبت على يد خشبية من جريد النخيل. وتحرك المهفة يمنة ويسرة لتلطيف الجو مع خلق جو شاعري يتناسب مع أجواء الجلسة

عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 11:00 AM   #5
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم


( التلـي )


التلي حرفة نسائية منتشرة في الإمارات بشكل كبير جدا بين النساء و تسمى
" تلي بوادل" أو " تلي بتول"، و قد جاءت هذه التسمية من التلي و هو شريط مزركش بخيوط ملونة... لون أبيض أو لون أحمر و خيوط فضية متداخلة بعضها في بعض و تستخدم " الكجوجة" في عمل التلي، و الكجوجة في الأداة الرئيسة للتطريز و تتكون من قاعدة معدنية على شكل قمعين ملتصقين من الرأس و بها حلقتان على إحدى القواعد لتثبيت وسادة دائرية تلف عليها خيوط الذهب و الفضة للقيام بعملية التطريز.


انوااع التلي


للتلي أنواع كثيرة حسب حجم الخيط و نوع الزخرفة فيه و أهم هذه

بتول: أبو فاتلة واحدة و يكون على كم "الكندورة" او الفستان أو الثوب.

البادلة الصغيرة: وتركب على " الخلق" أو كما يسمى "الصروال" بعامية الإمارات في نهايته و هذا النوع يكون للسراويل الصغيرة.

البادلة الكبيرة: و تستخدم بنفس طريقة البادلة الصغيرة في السروايل مع اختلاف بسيط أي أنها توضع في السروايل الكبيرة.


الادواات اللازمه لعمل التلي

الـكجوجة: وهي عبارة عن قمعين متكاعسين ملتصقين و تصنع من المعدن.

المخدة " الموسدة ": وسادة من القطن بيضاوية الشكل تلف عليها الخيوط لعمل التلي.

الدحاري: الجمع لكلمة " دحروي" و هي البكرة التي تلف عليها الخيوط المستخدمة في التلي و يتم صفها حسب نوع البادلة المراد صنعها.

ابر: لتثبيت التلي الموضوع دائريا على ( الموسده)


وهاي صورة للتلي






عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 11:03 AM   #6
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم


( الخـــــــلابة )


تتصـل بتقليـم أشـجار النخيـل وتشـذيبها ، إذ يُكـنى الشخص الذي يقـوم بتفقد أشجار النخيل وتقليمها لتسهيل مهمة الصعود إليها وجني بلحها بـ"الخَلاَّب" ، وهو الذي يخلّص شجرة النخيل من الكَرْب على جذعها باسـتخدام آلة قاطعة تُسمى "الشَنْكَة " التي يضرب فوقها " المَلْكَـدَة " حتى يخلّص الجذع من الكرب والزوائد الأخرى . وإذا كانت النخلة عالية الارتفاع استخدم الخَلاَّب لإتمـام مهمته الحابول الذي يساعده على تثبيت نفسـه في أعلى النخلـة .

عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 11:05 AM   #7
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم


( الحبال)

تتنوع مصادرها وتختلف استخداماتها
الحبال.. قوة الطبيعة في سعف النخيل

كلّ الأشياء من حولنا يمكن أن تصبح جميلة ومهمة للغاية إذا ما عرفنا تاريخها وحقيقتها حتى لو كانت صغيرة الحجم أو قليلة الاستخدام، فالحبل ليس مجرد وسيلة للربط بين شيئين وإنما أداة قامت بمهمات عظيمة عبر التاريخ وحتى اليوم، رغم ابتكار الكثير من الوسائل المختلفة لجمع الأشياء ولصقها مع بعضها البعض.

يعود تاريخ الحبال إلى قرون بعيدة حيث استخدمت للربط، وتم صنعها من ألياف النباتات والشعر الحيواني، أما حديثا فتصنع من القنب والكتان وألياف النخيل وثمة أنواع أخرى تصنع من المواد البلاستيكية «النايلون» أو من مشتقات البترول الصناعية والألياف الزجاجية والحبال المعدنية.

لكن يبقى للحبال الطبيعية سحرها وقوتها التي تنافس بجدارة تلك الصناعية، فهي كالطبيعة قوية ولا تتأثر بالشمس أو الحرارة.






ليف النخيل

حول أنواع الحبال يقول ابن كداس الرميثي، كبير النواخذة في الإمارات، إن الحبال الطبيعية تشمل تلك المصنوعة من ليف النخيل، وتمتاز بسهولة تصنيعها وتوفرها وبالأخصّ في المناطق التي تكثر بها زراعة النخيل وهي تستخدم في أعمال الزراعة من الجرّ والرفع وعمل آليات الجني وغيرها وهذا النوع شائع الاستخدام في الإمارات.

وثمة أنواع أخرى من الحبال الطبيعية، يذكرها ابن كداس، لكنها تستخدم في مواطن أخرى مثل حبال القنب، وهو نبات حولي غزير النمو شجري المظهر موطنه الأصلي آسيا وله أغراض طبية تصنع منه الحبال ويستخلص من بعض أنواعه مواد تدخل في صناعة الأدوية الطبية، وحبال الكتان، وهو نبات عشبي حولي موطنه الأصلي البحر المتوسط وهو يعتبر من أفضل أنواع الحبال بعد القطن وتصنع منه إلى جانب الحبال المنسوجات الكتانية وورق السجائر وورق الكتابة. فضلا عن حبال «الجوت»، وهو نبات يعيش في الهند وتصنع من أليافه عبوات الخيش والمنسوجات الخشنة الرخيصة، بالإضافة إلى حبال القطن، وهو من أهم الألياف النباتية كما تستخدم أليافه لصناعة المنسوجات القطنية.

وفيما يتعلق باستخدامات الحبال في البيئة الإماراتية يوضح ابن كداس أنها استخدمت لأغراض كثيرة منها ربط أشرعة السفن وإرسائها، وربط الأمتعة فوق «الهوادج»، ولتسلق أشجار النخيل (خلال الخراف) أي جنى التمور، ولبناء بيوت سعف النخل حيث يربط العريش بعضه إلى بعض بفضلها، كما استخدمت أنواع أخرى من الحبال في صناعة شباك الصيد على أنواعها، (منها السميك والرفيع)، ولاستخدامات منزلية عديدة.

فن المكرمية

إلى ذلك تستخدم الحبال الرفيعة اليوم في عمل «المكرمية» وهو فن عقد الحبال، ويستخدم لذلك العديد من الحبال المخصصة، منها السميك والعريض لزينة البيت أو الخفيف والناعم لتزيين الملابس وغيرها.

يكمن فن المكرمية في كيفية ربط أو عقد الحبال فيما بينه، وعادة يستخدم حبلين أو أكثر لذلك.

يعتبر فن صنع المكرميات من الفنون العالمية التي تستخدم فيها الألياف أو الخيوط النباتية، ويلقب هذا الفن باسم «التعقيد الزخرفي»، وقد استثمر مصممو الديكور هذا الفن في العديد من المجالات في تزيين المنازل من خلال استقدام تقنية العقد وجماليات تنفيذ فن المكرمية.

وقد تولدت هذه الحرفة عندما احتاج الإنسان أن يوصل أو يجمع بين حبلين بقوة وثبات، فظهرت العقدة المربعة والعقدة النصفية، واستعملت هذه العقد حيث استخدمها البحارة في صنع شباك الصيد، واستخدمت العقد أيضا جبائر للكسور، كما استخدمت العقد في الحبال، لتساعدهم في معرفة الحسابات والمعلومات الأخرى، كما كانت العُقد أيضا تدل على بعض المعتقدات الدينية والسحر، واستخدمت في الملابس والمقتنيات، ومع مرور الوقت تطورت هذه الحرفة، ودخلت في أساسيات العمل الكشفي والتخييم، ثم وصلت إلى مستوى الفن والإبداع، وبدأ كل شخص يتميز بأسلوب معين باستعمال أساسيات «المكرمية» وهي الخيوط والعقدة المربعة والعقدة النصفية، وقد تم إنتاج عمل المفارش والأغطية والستائر.



عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 11:07 AM   #8
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم

من مكملات مظهر الرجل الإماراتي



بالعودة إلى الصور القديمة التي قام الرحالة البريطانيون بالتقاطها حتى قبل فترة الحماية البريطانية، يلاحظ أن الرجل الإماراتي لا يخرج حاسر الرأس، فقد اعتاد الرجال الخروج وعلى رأسهم الغترة على شكل عصامة أو عمامة، وفي أقل الحالات لا بد من وجود طاقية.

حاجة ملحة

لتلك العصامة أو الغترة أهمية كبيرة إذ لم تكن من باب التأنق طوال فترة النهار فقط، وإنما كانت حاجة ملحة لاتقاء الشمس أو البرد، ومنعاً لدخول الغبار أو التراب للرئتين، وعندما يكون الرجل خارج نطاق المهنة فإنه يقوم بتنسيق تلك الغترة أو الشال على هيئة عصامة ثم يضع عليها الخزام، وهو أيضا وسيلة لإبقاء العمامة أو العصابة ثابتة في حال القفز أو الركض، ولكن كان الكثيرون يتقشفون بوضع حبل من ليف النخلة بدلا من الخزام.

إلى ذلك، يقول محمد الحبسي إن الخزام تعمل على نسج خيوطه وحبكه نساء متخصصات، ويتم غزل الخيوط من صوف الأغنام خاصة ولذلك فهو طبيعي، وعندما يصبح الرجل موسرا فإنه يعمد إلى صياغة سلاسل من الفضة في نهاية أطرافها تتدلى بعض الرموز مثل منقاش وهو ملقط استخراج الشوك وبعض الرموز الجمالية الأخرى، ويضيف «كان الرجل لا ينزع الخزام إلا وقت العمل والنوم، ويرتديه أيضا في الأعراس والأعياد وعند استقبال الضيوف في الزيارات»، مبينا أنه اليوم يمنع حمل ذلك المحزّم إلا في الفعاليات التراثية والعروض الفلكلورية، ويجب ألا يكون مليئا بالرصاص.

ويشير الحبسي إلى أن لخزام الشال أو الغترة التي ترتدى أهمية لأنها تبرز أناقة الرجل. ويبين أن الغترة تأتي منذ الزمان البعيد بألوان متعددة لأنها تصبغ من قبل النساء أو الرجل نفسه في المنزل بألوان مشتقه من التوابل والأعشاب وبعض الأنواع من الأخشاب، وتغسل جيدا لتبقى تلك الأصباغ بألوان تعكس البيئة المحيطة بالرجل، فهي ترابية أو مائلة إلى ألوان الدخان أو الصخور، لافتا إلى أنه كان قديما يطلق عليها «سفره» وهي مصطلح ربما جاء من معنى السفر. ويتابع «الخزام هو الأصل والعقال جاء بعد ذلك عن طريق الرجال الذين يخرجون للسفر والعمل في الخارج، وهو أنواع وألوان ومنه الأبيض فقط، ولذلك فإن الحنين للخزام جعله يخرج للنور من جديد، وأصبح الشباب وحتى الصغار يرغبون في الحصول على الخزام، خاصة إن كان في نهاية العقدتين تلك السلاسل الفضية المتدلية على الجانب الأيمن أو الأيسر من الأذن».

مهام المحزم

يقول الحبسي إن المحّزم هو النطاق أو الحزام الذي يجعل الرجل قادرا على وضع الخنجر من دون أن تسقط، فليس من الممكن أن يجعلها في جيب الكندورة، وإن كان لها غمد ولذلك كان الرجل يهتم بعملية تصنيع المحّزم، ومن أهم مهام المحزم أن يكون بيتا للرصاص، ويختلف حجمه من رجل إلى آخر حسب حجم جسمه ومنطقة محيط الخصر.

ويوضح أن حجم مخبأ الرصاصة يتحكم في حجم مخبئها، حيث يختلف حجم رصاصة «الصمعاء عن رصاصة «السكتون» أو «الميزر»، مشيرا إلى أن المحّزم يصنع من قماش كتاني كالذي يستخدم لحفظ الأرز، ويبطن بالمخمل من الداخل، كما يبطن بالصوف فهو يساعد على عملية الانزلاق وسهولة إدخال الرصاصة وإخراجها، ولا ينصح بصنع بطانة من القطن لأنها في حال العرق أو المطر تبتل لأنها تمتص الماء بسرعة.

ويحمل المحّزم، وفق الحبسي، من 50 إلى 60 طلقة، فيما يحمل المخزم الذي يستخدم لبندقية «الصمعاء» من أربعين إلى خمسين طلقة، أما الميزر فيحمل النطاق أو المحّزم من 50 إلى 65 طلقة، و«السكتون» من مائتين إلى ثلاثمائة طلقة حيث يصنع بطريقة تسمح بالتكرار، مبينا أن أهم من كل ذلك أن يعرف الرجل كيف يحافظ على المحّزم، فهو لا يتركه ولا ينزعه إلا عند النوم ويكون معلقا قريبا منه ويسهل الوصول إليه.

ويقول إن الرجل كان يخرج من بيته متمنطقا بالمحّزم خاصة إذا ما أراد الذهاب في سفر أو عند التنقل في الجبل، لأنه كان يخاف التعرض للصوص أو الحيوانات البرية المفترسة، كما يفخر الرجل بالخروج به لاستقبال الأعزاء والأصحاب، وللدخول على الوجهاء، وفي الأعراس والأعياد.



عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 11:09 AM   #9
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

(البرقع ) .. إرث الجدات تنساه الحفيدات








المرأة في الماضي تميزت بارتداء البرقع، وهو عبارة عن غطاء يستر وجهها عن الرجال وإن كانوا أقاربها، ومع مرور الزمن أصبح ارتداء البرقع يقل تدريجياً واقتصر على السيدات الكبيرات في السن. وتغير شكل البرقع القديم إلي الشكل الحديث بوضع إكسسوارات الزينة عليه أو إدخال الذهب في عمل “الشبوق”، وهو الخيط الذي يستخدم لربط البرقع خلف الرأس ليثبت على الوجه.


وقالت مريم علي أحمد عضوة في مركز التنمية الاجتماعية بخورفكان: “أعمل في صناعة البرقع الإماراتي منذ عشرين سنة، فكانت الفتاة ترتديه بعد الزواج مباشرة ولكل سن برقع خاص بها من حيث الحجم مع اختلاف بسيط في الشكل، وكان سعر البرقع بدرهم أو درهم ونصف الدرهم، ثم ارتفع إلى خمسة، واستقر حالياً علي عشرة دراهم، أما إذا أرادت السيدة وضع الخيوط الملونة بألوان الزري الذهبي أو الفضي فقد يزيد عن خمسين درهماً، وتستغرق صناعة البرقع نصف ساعة للبرقع الواحد. ففي الماضي، كنا نستطيع قص برقع واحد وحتى أربعة، أثناء جلوسنا وقت الضحى مع سيدات المنطقة. أما اليوم، فلا نستطيع ذلك لكثرة المشاغل واعتماد الكثير منا في صناعة البراقع على الخياطين الآسيويين”.


وأشارت مريم إلى أنواع القماش المستخدم في صناعة البراقع وهي: “بوتلفون”، و”شمس العصر”، و”أبو ثلاثة نجمات”، وهو أفضلهم ويمكن صناعة 40 برقعاً بالطاقة الواحدة “الرول الواحد”، ويتكون البرقع من “الشيل”، وهو عبارة عن قماش قطني لامع مصبوغ بمادة معدنية نيلية يجلب من الهند ومن أصفهان في إيران. القماش يتم قصه حسب وجه السيدة. أما السيف فهو عبارة عن قطعة خشبية تبطن بالقماش تتوسط البرقع أعلى الأنف و”الشبق”، وهو الخيط الذي يثبت على أطراف البرقع بجوار الأذن ثم يسحب للخلف ويربط بطريقة خاصة ليثبت البرقع على الوجه.


أما عن الألوان المستخدمة، فقالت: “كان في الماضي اللون الوحيد هو الأحمر ثم تطور إلى اللون الأخضر المائل للذهبي، كما أن البرقع القديم يترك أثر اللون الداخلي للقماش على وجه السيدة ولتفادي آثار اللون نقوم بوضع شريط لاصق لمنع تسرب اللون”.
عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2014, 11:10 AM   #10
عذبة الاوصاف
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
 







 
عذبة الاوصاف is on a distinguished road
افتراضي رد: ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )

بسم الله الرحمن الرحيم


( القــفــــــــــان )




هو الميزان اللذي يستخدمونه قديما وله عدة أحجام


و أشهرها هو الذي يزن الأوزان الثقيله مثل أحمال التمر و الحبوب و غيرها.

و القفان يكون على شكل عمود من الخشب القوي يعلق من منطقه تكون

أقرب لأحد اطرافه بحيث يكون مكان التعليق هو محور الوزن

و من إحدى جهاته و التي من المفروض أن يكون المحور قريباً منها يعلق ثقل

و عادة مايكون هذا الثقل قطعه صخرية مثقوبة كما في الصوره أعلاه

أما الجهة الاخرى من العمود فتكون مدرجه بحدود و كل تدريج يعطي

وزن معين بحيث إن الحمل الذي يراد وزنه يوضع على أحد التدريجات

و عند تعادله مع الثقل الموضوع في الطرف الآخر (القطعه الصخريه)

يعرف وزن هذا الحمل و عاده مايعلق القفان في سقف مكان سواء كان

حجره داخل منزل أو بناء أو فناء أو مكان البيع و الشراء.

و هناك أحجام مختلفه بعضها للاوزان الصغيرة و يعلق باليد عند استخدامه..
عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : ( ملحــــق خاص عن الصناعات والحرف التقليدية في الامارات )
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محمد بن راشد يقلب المفاهيم التقليدية كعادته.. مغردون: حكومة ذكية = وطناً ذكياً عذبة الاوصاف مجلس الامارات 6 30-05-2013 03:04 PM
وظيفتين شاغرتين في الصناعات الحربية بمحافظة الخرج عبدالرحمن الخزمري التدريب والتوظيف 3 16-05-2011 10:37 PM
عباءات هوت كوتير التقليدية لمناسبات سعيدة حفيدة شيوخ دوس قسم الجمال والاناقه والديكور 4 12-09-2008 01:37 PM
تخصيص سهم واحد لكل مكتتب في شركة الصناعات الكيميا ئية سيف زهران المال والأعمال 11 06-06-2008 11:03 AM


الساعة الآن 04:39 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved