خليدة مسعودي تنكر الصلاة والسجود لله إهانة للإنسان

[أبو مراد الزهراني]

وزيرة الثقافة الجزائرية لا وفقها الله ...
تنكر الصلاة وتقول السجود لله إهانة للإنسان ..
وفي مستهل حديثها قالت :- وزيرة جزائرية تكشف قذارة انفتاحها: السجود لله من ابتكار بدو السعودية وأموال الحج عليها ان تتجه للسينما عاجل(منى المحمد)- يبدو أن فتنة اﻻ‌نفتاح أصبحت قنبلة تهدد ماتبقى من المباديء اﻻ‌جتماعية أو الثقافية ناهيك عن الدينية بل وحتى ذرة الخجل أصبحت تتطاير مع شذرات اﻻ‌نفتاح المخزي ..!! في الجزائر وبحسب وسائل إعﻼ‌مية صدر كتاب لوزيرة الثقافة الجزائرية خليدة مسعودي يحمل عنوان (خليدة مسعودي جزائرية واقفة) ،يتضمن تصريحات وأراء أقل ما يقال عنها إنها صادمة فيما يخص موقفها من التعاليم اﻹ‌سﻼ‌مية حيث لم تتورع عن الغساءة للصﻼ‌ة بل وتخطت اﻷ‌مور الدينية لتدخل بحقل السياسة واصفة الصﻼ‌ة والسجود باﻻ‌بتكار الذي صنعه بدو السعودية ولم تدرك أن ذلك تاج وأي تاج عندما يسجد العبد لخالقه . عن الصﻼ‌ة، تقول الوزيرة الجزائرية: " قررت أﻻ‌ أصلي صﻼ‌ة المسلمين، وحتى القرآن ﻻ‌ يوجد به ذكر للصلوات الخمس.. وﻷ‌ن وضع الرأس على اﻷ‌رض يعتبر أكبر إهانة لﻺ‌نسان، وﻷ‌ن هذه الصﻼ‌ة المجسدة للعبودية فكرة من ابتكار بدو السعودية النخاسين، وقد قررت أن أؤدي صﻼ‌ة غير صﻼ‌ة المسلمين، فقد طويت سجادتي ووضعتها في قفه وقررت بذلك التخلص من اﻷ‌كاذيب والنفاق ". كما أضافت أنها تفضل أن تستغل أموال الحج في بناء قاعات سينمائية وتشجيع الفن : " أنا أتأسف على اﻷ‌موال التي تضيع هناك في الحج التي كان المفروض أن تنفق على بناء قاعات سينما ". وهو الكﻼ‌م نفسة التي قالته في اﻹ‌سﻼ‌م قبل أسابيع الكاتبة اﻹ‌يطالية "اوريانا فﻼ‌شي" فأثارت ضدها موجة من اﻻ‌ستنكار في أوروبا وإيطال. وهي ﻻ‌ تؤمن بالزواج .. فتعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين ﻻ‌ يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر، وتزعم ان اﻹ‌سﻼ‌م هو الذي تكيف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس.

لكم الحديث وما عسانا نقول لمثل هذه الوزيرة والتي تنصلت من دينها نسأل الله السلامة ...
لكم خالص الود ..

[الوفاء]

حسبي الله ونعم الوكيل فيها
والحق مش عليها على اللي سايبها تستمر بعملها دون أي عقوبة بعد هذا الكلام وخاصة أنها ببلد مسلم
شكراً أخي أبو مراد ولك جزيل الشكر

[ابو احمد العدواني]

لاحول ولا قوة إلا بالله

أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" رواه الترمذي وحسنه، وأبو داود والنسائي
وصف الله أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهم: (سيماهم في وجوههم من أثر السجود) [الفتح: 29].
كيف بالمرء حينما يأتي يوم القيامة، وليس عنده هذه العلامة، وهي من خصائص الأمة المحمدية

أن الفقهاء قد اتفقوا على أن من ترك الصلاة جحوداً بها، وإنكاراً لها فهو كافر خارج عن الملة بالإجماع، أما من تركها مع إيمانه بها، واعتقاده بفرضيتها، ولكنه تركها تكاسلاً، أو تشاغلاً عنها، فقد صرحت الأحاديث بكفره،

عن بريـدة الأسلمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر "
[ رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن حبان والحاكم ]

فعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة "
[ رواه الخمسة إلا البخاري ]

الإمام أحمد بن حنبل وابن المبارك وإسحق وبعض أصحاب الشافعي ، كلهم يرون أنه كافر

وعن أبي قتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال الله عز وجل : إني افترضت على أمتك خمس صلوات وعهدت عندي عهداً أنه من جاء يحافظ عليهن لوقتهن أدخلته الجنة ، ومن لم يحافظ عليهن فلا عهد له عندي "
[ رواه أبو داود ]

شكري وتقديري

[محارب التنين]

استغفر الله العلي العظيم
اللهم عليك باعداء الاسلام اينما
كانوا ونكل بهم يا قوي يا عزيز
الشكر لك ابو مراد على نقل الخبر

[راعد الوسميه]

في الوقت الذي يشهد عالم غربي على اهمية اداء الصلاه على اعضاء الجسم
واثرها الروحي على الانسان المسلم تجي هذه السخيفه وتقوول هذا الكلام
لاتستغربون فهي تربية جسكار دستان

ان كنت مسيحيه فالخطب هين المصيبه ان كانت مسلمه

لاتضنون ان الله بغافل عما يقوله ويفعله الضالمين
ستنال جزاها في الدنيا قبل الاخره

اللهم خذها اخذ عزيزا مقتدر

[جمعان مفرح (ابو طلال)]

أسأل الله أن يشفيها ويهون عليها ماتشكو منه !!!!!!!

[محمد الساهر]

أهمية الصلاة

للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:

1 - أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.

2 - أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.

3 - أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: { وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ } [البقرة:3].

4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.

5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.

6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.

7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.

8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : « إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة » [رواه مسلم].
وقال: « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر » [رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]،
فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة.

[احساس العالم]

ندعو لكل ضال بالهدايه

[أبو مراد الزهراني]

اشكر الجميع وهذا ليس بفعل أنها لا تفقه الصلاة ولا تعرف حرمة وعقاب تاركها وإنمى أوردت أنه بمفهومها كوزيرة أن الصلاة ليست بهذه الطريقة التي نصليها بحجة عدم وجود ذكرها بالقرآن الكريم ومن ثم ذهبت إلى أن السجود مذلة للإنسان وهذا الفكر ليس من مبداء الدين لديها وإنما تشويهاً حتى يرتفع سهمها من القراء والمتابعين ولا تعلم كم هال عليها من دعاء المسلمين بسبب هذا الفكر المتطرف ..
الله الهادي إلى سواء السبيل ..
لكم تقديري ..

[تــرف الزهراني]

يجب ان يعرى فكرها المتحجر

ويجب ان يتكشف مدى ضحالة فكرها ومدى تخلفها للجميع

يجب ان نبذل نحن والعلماء والحكماء مجهود للانكار عليها وتعرية فكرها السقيم

كل لا تضل غيرها

ونسأل الله ان يشافيها ويعافيها ويهديها

او ان يأخذها اخذ عزيز مقتدر