عصابة «يا محسنين» تنشط في رمضان,,

[ريم]

عصابة «يا محسنين» تنشط في رمضان


التسول مهنتهم..

تنشط عصابات التسوّل في شهر رمضان كل عام بشكل لافت وبأساليب وحيل جديدة خصوصاً في المساجد وأمام الأسواق وعند التقاطعات الرئيسية والمستشفيات حيث حشدت عصابات التسول هذه الأيام كل قواها وحيلها لجني الآلاف من الريالات وربما أكثر في مهنة تستغرق فقط (4) أسابيع يتقاعد بعدها بعض أفرادها في انتظار رمضان المقبل حيث تدر هذه المهنة على"الميدانيين"ومشغليهم دخلاً خرافياً مع سكن يؤمنه من يدير هؤلاء لهم إضافة إلى تأمينهم كل احتياجاتهم التي تعينهم على هذه المهمة من (خطابات وصكوك إعسار وعكازات وملابس بالية) وغيرها لاستدرار عطف الناس قليلي"الوعي"بحيلهم التي ثبت أن كثيرا منهم وافدون غير نظاميين أو من ضعاف النفوس الذين يدلون أكثر من غيرهم طرق الجمعيات الخيرية المنتشرة في كل أرجاء البلاد إلا أن تعاطف البعض مع هؤلاء فاقم الظاهرة وشجع على استمرارها وتطوير أساليبها وحيلها لكسب المزيد من المال.







نشاطهم يتفاعل في رمضان




بعض المواطنين "قليلي الوعي" ذهب إلى أبعد من كونه يقدم مجرد صدقة عابرة لهؤلاء يبتغي بها الأجر دون التأكد من أحقيتهم لها بل يقدم البعض لهم "زكواته"وكأنه لم يجد طريقاً لبذلها إلا هذا السبيل السهل، في الوقت الذي جددت فيه وزارة الشؤون الاجتماعية تحذيرها للمواطنين والمقيمين من انتشار هذه الظاهرة التي ينخدع البعض بأكاذيب أصحابها وادعاءاتهم داخل المساجد أو الساحات المحيطة بها، مؤكدة على أهمية التعاون لمكافحة هذه الظاهرة الذميمة ومظاهرها التي تسيء إلى الصورة الحضارية للمجتمع السعودي. وزارة الشئون الاجتماعية أكدت على لسان مدير الشؤون الاجتماعية بمنطقة الرياض سليمان المقبل أن التعاطف مع هؤلاء المتسولين يؤدي إلى تفاقم هذه الظاهرة ولا سيما أن عددا كبيرا ممن يمارسون التسول هم من الوافدين للبلاد بطرق غير شرعية والذين يتصفون بالاحتيال لقدرة كثير منهم على العمل والكسب إلا أنهم يلجأون للتسول وابتزاز تعاطف المواطنين وأموالهم دون وجه حق. وأشار المقبل في تصريح سابق إلى أن انخداع الكثيرين بادعاءات هؤلاء يحرم في كثير من الأحيان المستحقين للزكاة والصدقات من المتعففين الذين يفضلون تحمل ألم الحاجة دون أن يسألوا الناس إحساناً مطالباً بضرورة توجيه أموال الزكاة والصدقات والتبرعات إلى الجمعيات الخيرية المعنية لإيصالها إلى مستحقيها سواء عبر مكاتب هذه الجمعيات أو حساباتها البنكية المعلنة مشدداً على أهمية دور وسائل الإعلام في محاربة هذه الظاهرة والحد من انتشارها إضافة إلى دور أئمة المساجد.
رابط الموضوع
^
^
http://www.alriyadh.com/2010/08/15/article551840.html
تحياتي......

[زهراني كوووووووول]

اوووه هذا موسمهم

بس خلينا نخص الفئة الفاسدة منهم

يعني مو كلهم

لك ودي

[أبو مراد الزهراني]

حدثي أختي ريم ولا حرج يا ساااااااتر شيء مو طبيعي ...
أشكرك أختي على تناولك الموضوع والأهم النية لمن تعطى هذه الصدقة إذا كانت لمن يستحقها .. وفقك الله لكل خير على هذا التنبيه ...

[ريم]

شكرا لمروركم منورين......

[الســرف]

المتسولين صنفين :

- من دفعتهم الحاجه لذلك مثل عمّال النظافه التابعين لشركات النظافه المتعاقده مع الامانه فهؤلاء يشهد الله أنهم مساكين فرواتبهم لاتتجاوز 350 ريال .! ....

والحل تدخل إنساني من القياده العليا لتفعيل مسمى "مملكة الإنسانيه " وإلزام شركات النظافه برفع رواتبهم الى 1000 على الاقل ...فشركات النظافه توقع عقود معهم على مبالغ باهضه تستلمها من الوزاره وتدفع لهم هذا الملبغ الزهيد فأين العدل ؟!

ومن وجهة نظري أن الصدقه عليهم شيء رائع ويفرح القلب كل صباح وانت في طريقك لعملك او مدرستك اوجامعتك


- النوع الثاني من التسوّل هو من يجب إيقافه وهو تسوّل المنظمات التي تتخذ صفة الشركات من حيث التوظيف والتخطيط واختيار الاماكن والمراقبه والنظام المحاسبي وهذه لها مخاطر امنيه من ناحية استخدام الاموال في عمليات الارهاب او دعم منظمات خارجيه معاديه واستنزاف ثروات الوطن وحرمان الفقراء الحقيقيين من هذه الاموال عدى التشويه الحضاري

الف شكر