~*¤!||!¤*~`]فضفضة من اشعارهم[`~*¤!||!¤*~`

[كبريآء ملكـ]

.
.
.

اعيش الآن في فراغ ، مع طموح !
ولكن لم أصل للطموح ..
ولم أنتهي من الفراغ !

تألمت كثيراً ، وما زلت ..
أخاف كثيراً ، لكن اتظاهر بالشجاعه !
أكره الإزعاج الداخلي الذي أعيشه ،
أكره أجواء المشاكل ،
أكره المجاملات ،

وأحب أيضاً ..
أحب الجميع
أحب كل من يبتسم لي ،
أحب كل من يفهمني ويفهم ( مزآجي ) !
وأيضاً نفسيتي ،
أحب كل من يحترم غموضي !

أتمنى أن يمضي وقتي بلا
أنزعاج ، قلق ..

أتمنى أن لا تعود أيام الأرق ،
كما أتمنى أن أبكي لا أن أكبت !

اتمنى أن أستيع التعبير لسانياً , لا كتابياً ..
بـ/ إختصار أكثر ..
................... أنا ممتلئ بالكثييييييير !

.
.

[فسرليـ نظرآتكـ]

::







ودّي ﺂروُح وُ ﺂتۆسّد
يد امّي ۆː إنإاإمَ˛ !
ۆانإ ميّت قهر بَــسْ بسألڳː

وُش بقىَ ﻟ إلمشإعِر 
وُش بقىَ ﻟ إلكلام 
ﺂللھّ يـبـيـحَ / مإجإ منڳ '
. . . وُيحلّلڳ =

[فسرليـ نظرآتكـ]

​​​​بس يَ قلبيـے . .
رۈحَ عنّہ .. ۆاللہّ مَ يستٱهلگ ..
خلگ منّہ ,
عيش يۆمگ دآمہّ يجہلگ ۆ يتجآهلگ..,
يجرحگ ..
ۈيقۆل : احبگ ..
يقتلگ ..
ۈيقۆل : احبگ ..
يہملگ ..
ۈيقۆل تہمہ ..
ۈين تہمہّ
همِت فيہ , ادمنت قربہ , شلت هّمہ 
أسٱلگ بَ اللہّ
هۆ شآل همگ !!
يَ اخيُ بسّ ۈاستح ، عَ دمگ
انـٱ گل شيےَّ اتحمّلہ
ۈﭑقبَلہ منگ : الآ إنگ :. .
ۈشہۆ ﭑنگ 
ۈش ﭑقۆل 
ليتہٱ گٱنت خيآٱنہ
لجل ﭑقۆل ان انِت خنتُ
اۈ . . اۈ
ليتہآ گٱنت ميَآٱنہ
لجل اﻋديہاا ۈاقۆل : محبۆبي مِنت ,
يَ اخيّ قليُ :
ۈشششہۆ ﭑنت

[مُخْ ـتَلِفْ..14]

يوم الاثنين اغتنى
وّ صار بين الاغنيا ترتيبه الثالث
يوم الثلاثاء الفجر :
مات في حادث ؟
فريق كورة !
دائما ترتيبه في الدوري الاخير
وّ اذا لعبوا واستبسلوا ..
قبل الاخير !
وّ بعد السنين الممحلة .. جاهم رئيس ثروته كثر التراب
عيّن مدير .. عنده من الخبرة كثير
شال الكبار وّ لعّب شباب
وّ جاب المدرب اللي له اسمٍ مهاب
وّ اتقدموا !
وّ صلوا للدور النهائي
وّ يوم النهائي .. قبل المباراة بدقايق
في البلد حصل انقلاب
مسكين شين وّ فقير !
وّ في الدراسة حاول انه يستمر ..
وّ مااستطاع !
وّ ضعه صعب ..ابوه مات وّ هو صغير
وّ ماترك له الا الفقر !
وّ امه وّ اخته .. وّ الهم من فوقه وّ تحته
وّ مالقى لجل الهروب من الضياع
الا انه يدور وظيفة ..
أي وظيفة !
وّ لقى من ضيقته مخرج .. وظيفة دخلها معقول
يمشي الحال لو اعرج !
وّ مرت سنة وّ سنين ..
وّ المسكين :
صارت كل آماله زواج !
وّ اتزاحمت في داخله الاسئلة ..
منهي اللي بتقبله ؟ ..
وّ ليه ؟
وّ في يوم مامثله ابد ،
شافها اجمل من اجمل مارأى
وّ اضحكتله مستحيل !!
اضحكتله !
وّ مشت من اول الحارة .. وّ لحقها
وّ ادخلت في بيت جاره
سأل عنها وّ عرف ؟ قنوعة :
وّ اسمها سارة !
تصير اخت لمرة جاره
ارسل لها اخته .. تجس النبض
جت البشاير !
راح لمه .. وّ فرحته كبر السما وّ الارض
وّ افقت !!
ابشرك يمه .. لقيتها يمه
سارة اخت حصة مرت منصور ..
ابيها وّ هي تبيني
وّ ابغى منك الشور !
خلاص يا يمه خلاص :
بقول لهمومي الوداع .. بقول لهمومي الوداع
قالتله امه :
يا ولدي .. بس هذي اختك في الرضاع ..!

[براااق الحـــازم]

أبثك وجدي

شعر أحمد شوقي






أَبُثُّكَ وَجْدي يا حَمامُ، وأُودِعُ فإنك دونَ الطيرِ للسرِّ موضعُ
وأَنت مُعينُ العاشقين على الهوى تئِنُّ فنُصْغي، أَو تحنُّ فنَسْمَع
أَراك يَمانِيّاً، ومصرُ خميلتي كلانا غريبٌ، نازحُ الدارِ، مُوجَع
هما اثنان: دانٍ في التغرُّب آمنٌ وناءٍ على قربِ الديار مروع
ومن عجب الأشياء أبكي واشتكي وأَنت تُغَنِّي في الغصونِ وتَسْجَع
لعلك تُخفي الوجدَ، أَو تكتمُ الجَوى فقد تمسك العينان والقلبُ يدمع
شجاكَ صِغارٌ كالجُمانِ ومَوْطِنٌ نَدٍ مثلُ أَيامِ الحَدَاثَة مُمْرعُ
إذا كان في الآجال طولٌ وفسحة فما البينُ إلا حادثٌ متوقع
وما الأَهلُ والأَحبابُ إلاَّ لآلِىء تفرقها الأيامُ ، والسمطُ يجمع
أَمُنْكِرَتي، قلبي دليل وشاهدي فلا تُنكريه، فهْو عندَكِ مُودَع
أَسيرُكِ، لو يُفْدَى فَدَتْه بجمعها جوانحُ في شوقٍ إليه وأَضْلُع
رماه إليك الدهرُ من حاق الهوى يذال على سفح الهوان ويوضع
ومن عجبٍ، يأْسَى إذا قلت: مُتْعَبٌ ويطرَبُ إن قلت: الأَسيرُ المُمنَّع
لقيتِ عليماً بالغواني، وإنما هو القلبُ ، كالإنسان يغرى ويخدع
واعلم أن الغدرَ في الناس شائعٌ وأن خليلَ الغانيات مضيَّع
وأَنَّ نِزاعَ الرُّشدِ والغَيِّ حالة تجيءُ بأحلامِ الرَّجال وترجع
وأَن أَمانيَّ النفوسِ قواتلٌ وكثرتُها من كثرة الزَّهرِ أَصْرَع
وأن داعة الخير والحقِّ حربهم زمانٌ بهم عهد سُقْراطَ مُولَع


.

[شذى الريحان]

مُخْ ـتَلِفْ..14
كبريآء ملكـ رغم اني زعلانة منك

فسرليـ نظرآتكـ

اشكركم ربي يسعدكم للمشاركة والمتابعة

سلمت ارواحكم

[شذى الريحان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براااق الحـــازم      أبثك وجدي شعر أحمد شوقي أَبُثُّكَ وَجْدي يا حَمامُ، وأُودِعُ فإنك دونَ الطيرِ للسرِّ موضعُ وأَنت مُعينُ العاشقين على الهوى تئِنُّ فنُصْغي، أَو تحنُّ فنَسْمَع أَراك يَمانِيّاً، ومصرُ خميلتي كلانا غريبٌ، نازحُ الدارِ، مُوجَع هما اثنان: دانٍ في التغرُّب آمنٌ وناءٍ على قربِ الديار مروع ومن عجب الأشياء أبكي واشتكي وأَنت تُغَنِّي في الغصونِ وتَسْجَع لعلك تُخفي الوجدَ، أَو تكتمُ الجَوى فقد تمسك العينان والقلبُ يدمع شجاكَ صِغارٌ كالجُمانِ ومَوْطِنٌ نَدٍ مثلُ أَيامِ الحَدَاثَة مُمْرعُ إذا كان في الآجال طولٌ وفسحة فما البينُ إلا حادثٌ متوقع وما الأَهلُ والأَحبابُ إلاَّ لآلِىء تفرقها الأيامُ ، والسمطُ يجمع أَمُنْكِرَتي، قلبي دليل وشاهدي فلا تُنكريه، فهْو عندَكِ مُودَع أَسيرُكِ، لو يُفْدَى فَدَتْه بجمعها جوانحُ في شوقٍ إليه وأَضْلُع رماه إليك الدهرُ من حاق الهوى يذال على سفح الهوان ويوضع ومن عجبٍ، يأْسَى إذا قلت: مُتْعَبٌ ويطرَبُ إن قلت: الأَسيرُ المُمنَّع لقيتِ عليماً بالغواني، وإنما هو القلبُ ، كالإنسان يغرى ويخدع واعلم أن الغدرَ في الناس شائعٌ وأن خليلَ الغانيات مضيَّع وأَنَّ نِزاعَ الرُّشدِ والغَيِّ حالة تجيءُ بأحلامِ الرَّجال وترجع وأَن أَمانيَّ النفوسِ قواتلٌ وكثرتُها من كثرة الزَّهرِ أَصْرَع وأن داعة الخير والحقِّ حربهم زمانٌ بهم عهد سُقْراطَ مُولَع .

فضفضة مبدعة من كلمات الامير احمد شوقي رحمه الله

شرفتني استاذ براق الحازم
لمرورك شذى المسك والريحان ولون الزهر
شكري يخجل امام حضورك الجميل

[مزآجـي‘]

وحدي
في القهوه
وبراد بريالين ..
وحتى ما حس
بوحدتي صبّيت :
فنجالين !

[مُخْ ـتَلِفْ..14]

.



تدرين !
تدرين وانتي جالسة قدّام عيني .. وش يصير ؟
وش ما يصير !
الكرسي اللي يحضنك .. يصبح ( مدير ) ..
الكاس .. من رشفة شفاتك ..
يعتلي صوته ( يمجّد ) :
رددوا " عاش العصير " ..
الساعة اللي تحتوي لحظاتنا ..
لك يفترشها الوقت.. صلّى .. يستخير:
ما انتهي ؟!.. أو انتهي ؟!


و ما انتهى من البارحة !
.
.


البارحة !
يا ويل حال البارحة !!
و يا ويل حالي ..
الحزن سالي ..
بعَد و الهمّ بالي ..
كانت عيونك رقيقة ، سارحة ..
وأنا !
معك ( ملخوم ) مدري وين أروح ..
اسكت !
و ألقاني أبوح ..
و لا بعد .. فجأة أغنّي :
يـ اللي منّي ..
لالا .. يـ اللي .. صرتي كلّي ..
لك : ( أنا ) ..
لك : ما يخبـّيه القدر أفراح ..
لي : باقي العنا ..
.
.


البارحة !
بلحالنا كنّا ..
نداعب صغرنا .. في طهرنا ..
نتشاقى .. نتشيطن .. نجنّ !
نهدا .. ولكن : ما نكنّ !
نشتم : سنين أعمارنا ..
نلعن : جمود أسوارنا ..
نعلن : حياة أنهارنا ..
من عطرنا !
بلحالنا بس ..
بس ..
بس :


يــا كثرنا !!
.


البارحة !
يا كم تخاصمتي معك ..
لكن معي : متصالحة !
حتى الحذر..
من يوم همّشتي حضوره ..
وهو ( يحلطم ) وبـْ قهر:
لا .. فالحة !!


.


البارحة !
عيّت تفوت !!
شلون ؟! وانتي كنتي ( فتنة ) حالمة ..
في هيئة ( أنثى : حلوة موت ) ؟!!
إيْ حلوة موت ..
بْحيث لو إنّ ( الحلا ) يشربْك :
من ( حلـْـوِك ) شَرَق !!
إيْ حلوة موت .. بـ قد ما أحزن على باقي البنات ..
و قد ما رددت كلْ ما شفتهن :
( سبحــان من خلَق وفَرَق ) !!
.


البارحة !
كنتي : " وصول " ..
بـْلا طرق !
كنتي : " هطول " ..
أوضـْح لي شلون ( النجاة ) :
إجحاف في حق ( الغرق ( !!
و إنّ الحياة : " بـ نلتقي" ..
وإن الممات : " بـ نفترق" !!
.
.



البارحة !
وانتي كذا قدامي :
أ ت ب ع ث ر ..
كلامي .. ينتظم : ( أشعار ) ..
وإنصاتك : ( ورق ) !
أكتب ، وفيك أقرا، وأعود أكتب ..
تثاءب وانتهى ديوان ( حلم البارحة ) .. بـ آخر كلام :
" يالله .. سلام " !
رحتي ..
.
.
وهو معْك : احترق !!



البارحة !
ويكفيني منْك البارحة :
جيتي، و أحييتي رميم النابض بصدري ..
وأنا ، والباقي بـ عمري ..
ونفضتي من تحَت عيني الأرق !!
.
.


والحين ..
ومن البارحة ..
وانتي " عيونك سارحة " ..
وآنا بعَدْني يا ضيا هـ العين :
ضااااايع بـ أوّلك ..
وما أدري منين الأخير !
وما معي غير " المدير" ..
و " اللي مجّد " ..
و " اللي صلّى يستخير " ..
و " ديوان فاضي " تاركه فوق السرير ..
وش تبين اسمه يكون ؟!!
................... ..
.............. ..
.
.


- ( ليلتنا غير ) !


.

[مزآجـي‘]

والله آسف ..
اعذريني ..
لأني بالمرّة غبي ..
من صباح أشرح لك ظروفي ..
ولا أدري ويش أبي ..
وإنتي الله يسامحك مالك مزاج !!

بس حلوة ..
ما هقيت إني ظريف ..
صارت ظروفي تضحّك ..
شفتي كيف ؟!
كنت مخطي وكان ضحكك إحتجاج !!

يللا عادي ..
وش يهمّك ؟!
وإنتي ما به بينك وبين أمّك إلا غرفتين !!
لا يهمّك طال عمرك ..
قولي كل اللي تبين ..
إمبراطورة ولا ناقصك تاج ..

وآنا متغرّب وحيد ..
آتسلّى بالهموم ..
وبالبنات التافهات ..
وبالقصيد ..
لأن ما لي نفس أصلاً لأي حاجة ..
صرت آكل أي حاجة ..
لأجل أعيش ..
وما أشرب إلا لأجل أعيش ..

موية الغربة : هماج !!