افراح آل فلان والشيخ ابن علان ..............!

[olas]

ما أجمل أن نمتلك شخصية قوية وعقلية ناضجة ورؤية عميقة نستطيع معها أن نصنع لنفسها مجداً، وأن نحلِّق بقدراتنا إلى فضاء رحب وأن ندفع من حولنا للارتقاء والنجاح.
[align=center]![/align]

وللأسف ما أراه الآن من كثير من شباب القرية من تبعيّة مقيتة وتعلُّق فاضح والتفاف خانق وتمحور كامل حول " آل فلان والشيخ ابن علان " أمر يدعو للتوقف وإعادة النظر، فعندما تدار الحياة بهذه الطريقة فسوف نكون أمام شخصيات ضعيفة تعيش في قلق دائم وخوف مستمر وتوتر لا ينقضي.

إضافة إلى أنّ من حولهم يسأمون من المبالغة في الاعتماد العاطفي عليهم وينزعجون أيّما انزعاج عندما يضرب حصاراً مشاعرياً عليهم، فالبعض يكُبر من نفسه وكأنة يتنفس من سم خياط ! ! وأحسب أنّ هذا مؤشر ضعف لعدم الاحترام سلوك يشكِّل قوة ضاغطة عليهم تزيدهم ولاشك في التعالي على بعضهم البعض.!.

ولست أقلل من قدر المشاعر أو أدعو لتجاهل عائلاتنا العريقة حاشا لله، فهم وشاح على رؤؤسنا ولكنني أحذِّر من الذوبان الكامل في هذه العواطف الزائفة أدعو لمزيد من النضج حتى تقودنا تلك ألانضباطية في المشاعر إلى حياة سعيدة وستقوى معها حبال الود بيننا وبين الأجيال القادمة .

الإسلام علّمنا فن التوازن وربّانا على الاستقلالية النفسية وأن لا يكن مصدرها نبعاً واحداً تجف معه العاطفة إذا جف!

يقول ستيفن كوفي: إنّ الذين يعتمدون على الآخرين عاطفياً يستمدون شعورهم بقيمتهم وطمأنينتهم من رأي الآخرين فيهم! فإذا كانوا لا يحبونهم كانت النتيجة مدمرة!..

والى شباب قريتنا ارفعوا راية الجماعة ويد الله مع الجماعة، ولا ننجر في تيار العاطفة الأعمى، وعيشوا حياتكم كما تريدون لا كما يراد لكم، فهذه دعوه لحب ناضج وعلاقة دائمة متوقّدة! وبالرفاه والبنين

العنوان / قصر الحب والود والمشاعر الصادقة – قرية الأبناء والبنات

السعيد هو الذي يحمل طقسه معه لا يهمه إن كانت السماء صحواً أو مطراً!
محبكم OLAS

[فيصل فيصلي]

كلمات وجب أن تكتب بحبر من نور
والعرب يحبون التطبيل ونفخ القرب...وأحيانا يكذبون الكذبة فيكونون أول من يصدقها
ولكن يا olas..تقول

اقتباس: السعيد هو الذي يحمل طقسه معه لا يهمه إن كانت السماء صحواً أو مطراً!

ولكني أخشى إذا لم أراعي الظروف الجوية.. أن تبتل ثيابي إن أمطرت
أو تصيبني ضربة شمس ان أشمست.....
خير الامور الوسط......وبارك الله لال فلان وال علان

[ابو يزيد الحريري]

هلا بك اخي ( اولاس ) وبتقريرك ..

طبعا كل ماذكرت .. معلوم ومفهوم .. ولكن .. حسب مايذكر في كروت الافراح ... زواج ابناء الشيخ ( فلان بن فلان )
على ابنة الشيخ فلان بن فلان ...

هذا تقريبا فقط تنسب للكبار من رجالنا لانهم شيوخ ويستحقون الاسم
والاخرون كلن باسمه مثلا الاستاذ .. ولانستطيع كتابة السيد فلان بن فلان ...

لابد من اسم في مقدمة .. الاسم .. لنصنفه من ظمن الكبار سنناً وليس التسمية شيخ انه من رجال الاعمال
تقريبا وللاخوان تعليق حيال ذلك ...

وللعلم ياخي نلقبه بهذا الاسم مرة واحدة كل سنتين .. عاد .. لاتحرموه من هذا اللقب ... والله يستر علينا وعليكم

[الهيثم 07]

اولاس
يسعد أوقاتك
اخي كلمة شيخ فلان لاتزيد ولا تنقص في الشخص مهما كان
فهو معروف بين ربعه وجماعته
وهذا روتين قديم أتخذ في كروت المناسبات..
وهي ليلة واحده في العمر نتركه يتهنى بهذا اللقب
وبعد العشاء يقولو ولد فلان...
انا أوافقك بعض الامور ولكن لازم نواكب الزمن
بارك الله فيك

[الفقار]

olas

تعمقت في أعماق النفس البشرية وذكرت ما لا نحب أن تذكره فنحن نريد أن نبقى كما نحلم ونعيش أحلام اليقظة
ونردد تلك العبارات ونصدقها وربما نغضب من أجلها
أنت ياعزيزي تدعونا للواقعية
ونحن عشنا وسنعيش في أحلامنا الوردية
عموما كل ما أريد قوله سلمت يداك ولا فض فوك كما قالت العرب
ممتع في طرحك تقتنص الهدف في موضوعك وتنقض عليه كالصقر
اتمنى تواجدك المستمر
لك خالص شكري وتقديري

[مايسترو]

أمممممممممممممم جميل هذا الرصف ... حسنا سابدأ
لم ألاحظ اي جديد فيما ذكر سابقا , فقد طرح مثل هذه الأفكار أشخاص كثر في هذا المجلس ولكن بطريقة ضعيفة فهمت أنها دعوة إلى الفرقة وخلافها وتم لفت نظرهم بذلك من قبل الجهة المشرفة ( لها كل التقدير ) , أقول أن لا جديد سوى فرد عضلات في فن الصياغة واستشهاد بحكمة قالها شخص من العصور الوسطى ـ إن شئتم ـ لا يهمني ذلك مع ممارسة دور منبري ( متنور الأخ ) منفتح على العالم الغربي ويريد توجيه بعض الوصايا التثقيفية في احترام الذات والآخر , ولكن السؤال الذي (يسدح نفسه ) لماذا تثار دائما انتقادات ضد الجماعة وأن البعض يتملق مع فئة (vip) ـوبحسب الكاتب ـ الشيوخ ؟, ليمارس من يقوم بهذه الانتقادات بعدها نفس الأسلوب وينتهج نفس السلوكيات التي يرى أنها عيبا على الآخرين هنا المفارقة..!!

للجميع تقديري ...

[ابو يزيد الحريري]

الإنسان في حياته خاضع لتقلب الزمن وأحداث الأيام ، صحيح أن المرء يستطيع أن يكيف حياته بالشكل الذي يريده ويرضاه ، ولكن في الحياة أحوالاً لا تخضع لإرادة الإنسان فهي تارة حلوة عذبة المذاق وتارة أخرى فيها مرارة العلقم وهو في أكثر الأحيان مرغم على تقبل ما يأتيه به الدهر شاء أم أبى .




وما دامت الحياة هكذا ، فالعاقل يحتال للمستقبل ويتخذ لكل يوم عدته ..
المرء يصيب ويخطي ويصيب ويخطي ...حتى يتعلم من فنون الحياة ..كورس ابداعي .. يستطيع من خلاله
معرفة كل ما يدور في امور الحياة .. وخاصة في الاونة الاخيرة من زمننا هذا .. لابد من أبداء الراي سوى
صائب او غير ذلك .. لنستقبل كل ما يدور في اذهان البشرية من نقد بناء ليتم معالجته في مصلحة المجلس
وعندها .. نعرف حقيقة انفسنا من تخطيء الانقسام الغير هادف في مجال التعرفة .. ليس هذا ما نصبوا
اليه بل نحتاج الى تلاحم لنفهم ماذا نكتب لنعالج الكم بالكيف .. والسالب بالموجب .. فهو يصيب في
نجاح الوجود ..

العاطفة احيانا تدركنا الى تخطي كل الصعاب في سبيل ارضاء من به الم وفرقة وعدم ارتياح للمجلس
من جميع جوانبه السلبية والايجابية ... فلنفعل خيرا في انفسنا ومن حولنا لنصل الى كنترول راقي
والرقي عنواننا بهذا المجلس ،، والكل يعرف ذلك والبعض يحاربه ،،