منقوله.. الام المسكينه التي عاشت في ضلم وجشع في مدينه جده لاتفوتكم القصه تبكي

[هايدي]

السلام عليكم

كيفكم ياشباب وبنات بخير يارب

اسمعو هذي القصه التي هزت لها مدينه جده وكل من سمعها

هذه فتاه صغيره لايوجد لها لااب ولاام فقد تخلي ابوها عن امها بعد ولادتها

ببضعه ايام وبعد ايام من رحيل والدها قام احد الاشخاص بملاحقت امها الي

ان دسها بكفرات سيارة وتركها في دمئها لاكن لم يستطيعو القبض علي المجرم

وبعد ان عاشت الفتاه الصغيره امر ايام حيتها متنقله من منزل لمنزل

وكانت تنام بعض المرات عند ابواب المنازل لاتعلم اين تذهب فقد كانت

معيشتها دايمآ من النفيات وبقايا الطعام من المطاعم وبعد ان كبرت الفتاه

اتي لها شخص غريب لاتعرفه وعرض عليها الزواج ووفقت بسرعه دون تردد

المسكينه لاتعلم انه سيكون مثل والدها الذي لاتعلم عنه شي وكانت الفتاه

مسروره من الشخص المجهول الذي تقدم لها وبعد ايام تم الزواج الذي لايعرف

عنه احد سواهما كان الشخص المجهول كثير الاشغال لايراها الامن وقت لوقت

وكانت تجلس لوحدها كثير ولاتراه الا اخر الليل بعد ان ينتهي من السهره

ومرت الايام و حملت الفتاه وكانت مسروره جدآ ضننآ منها انه سوف يهتم منها

اكثر ولاكن الذي حدث عكس الذي كانت تتوقعه فقد رزقت الفتاه بخمسه تؤام

وجلست المراه تنتظر زوجها الذي سوف يحمل معهااطفالها ولاكن الزوج كان

قاسي القلب تركها تواجه مصيرها الذي وجهته وهي صغيره ظلت الام المسكينه

تجمع الطعام لفلذاة كبدها وكانت دائمآ تتعرض من ايهنات ومضيقات


ومعكسات من اهل الحي لاكنها لم تبالي بهم فقد تعبت ورضت بالأهانه لكي توفر

لقمه العيش لاطفالها الخمسه وبعد ان مرت الايام حدث مالم يكن بالحسبان

وبينما هي ذاهبآ تجمع لقمه العيش لابنئها خطف ثلاثه من اطفالها الصغار

وكانت الام تبكي بكآ شديدآ وتتحسر علي غياب ابنئها كانت الام تبحث كا

المجنونه من هنا وهناك ولاكن دون فائده وتمر الايام عليها وهي عايشه في

حسرتها وهي تكتم عبرتها التي لاتفرقها علي فقدان ابنئها انها حقآ لصدمه

ثلاثه من ابنئها يؤخذون من دون معرفة مصيرهم وكانت الام كثيره الخوف علي

ابنتيها الصغار كانت لاتفارقهم ابدآ وكانت الي ذهبت تجمع الطعام من

المحسنين تاخذ ابنتيها معها خوفآ من حدوث الذي حدث بااولادها الثلاثه

وكانت في ايام الاعياد لاتغادر مكنها وكانت ابتيها يطالعون الناس ايام

الاعياد مع والديهما وبملايسهم الجديده والحلوي وكانت الام تتألم كثيرآ

لذالك المشهد المؤلم وكانت الام تحاول ان تدخل البهجه في قلوب بنتيها

تأخذهم معها من مكان الي مكان ومن حي الي حي وفي ثاني يوم من يوم العيد

وبالتحديد علي شارع فلسطين بجده


عبرت الام الشارع وخلفها ابتيهما وكانت سياره يقودها شاب متهور قام بدهس

ابتنيها الصغار والام تناظر اولادها يدهسون امام نصب اعينها انه لموقف

تقشعر لها الابدان الام تناظر طفلتيها الصغيرتين غارقين في بركه من الدماء


ياله من موقف وناظرت الام اطفلها بحسره والم وعذاب وقالت / انزلو تحت شوي




















ميو ميو ميو وذهبت القطه المسكينه الي مكنها التي تؤي اليه

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ه
















ميو ميو ميو وذهبت القطه المسكينه الي مكنها التي تؤي اليه

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه[/size[/color]]

[مبعد عن الدار]

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
هذا حال القطاوه في بلادنا مالها اي اعتبار ودايم تدعس حسبنا الله ونعم الوكيل
--
مشكووووووووور اخوي عالمقلب والله يعطيك العافيه

[شبيه الريح]

هههههههههههههههههههههههههههه
والله شوي وابكي
الله يرجك
طلعت ميو في الاخبر
مشكوره غلى القصه الملرعبه

[شذى الريحان]

انا جهزت كرتون المناديل قلت شكلي راح استهلك دموع ومناديل
في النهاية زي قصة القطط حقتنا
مسكينة البسة اخذت عووووووووووووري (ذكر الانثى بالحجازي)
عووووووري لئيم وماهو كفوو
يعطيكي العافية هايدي قصة مسلية

[زهران المجد]

لا ياشيخه انتي ما كلملتي القصه لسا فيها
بعد ما شافت الام بناتها وهما بيندعسوا وفي رواية انهم الشاب راعي السيارة الجخ وقف وخطفهم مشيت المسكينه والتعب والحزن انهكها وضلت تسير بين الشوارع والحواري حتى لقيت قصر كبير وما درت عن نفسها الا وهي نايمه عند باب القصر وبعد نص ساعة سمعت صوت سيارة وقفت ونزل منها شاب سكران وهو يترنح شاف الام عند باب قصره في حي الشاطي وقال في تفسه والله صيده حلوه ولما قرب منها وشاف الحزن بعيونها والتعب هالكها دخل جوات البيت ودق الترويشه وخرج ومعاه صحن فيه حليب واعطاها اياها قامت الام من مكانها وغمزت بعينها وقالت ميااااااااااااااوه
ههههههههههههههههههههههه

[هايدي]

شكرا لكم جميعا

[أبوهاني]

يخرب عقلك

شديتني معاك على الآخر
وفي النهاية

ميو ... ميو

يعطيك العافية