النساء يكفرن العشير !

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

[QUOTE=يحيى اللساب1;1378504]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sam      ************ أخي الكريم هذا حديث وليس آية تحياتي ودمت بخير

أعتذر لكم جميعا على الخطأ الغير مقصود ,, والله تيهني ولدي عبد الله الله يهديه وأنا قلت له والله إني مريض ما عاد أفرق بين الآية والحديث حسبي الله ونعم الوكيل ,,
شكرا لك أخوي يحيى اللساب وجزاك الله خير على التصحيح .

[ابو احمد العدواني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلطانة      الأخ الغير مسالم عبدالله العدواني..

قال الشافعي في حفظ اللسان :


احفظ لسانـــك أيها الإنسان ..... لا يلدغنك .. إنه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه ..... كانت تهاب لقاءه الأقران

[فهد سعود الزهراني]

بارك الله فيك اخي الغالي عبدالله

والاخوان والاخوات ماقصروا ودائما يجب علينا ان نتناقش بهدوء ولا ندخل في النيات ونحترم كل رأي هنا لأنه يعبر عن قناعة صاحبه ..


بخصوص الموضوع اضافة لما ذكر من الاراء النيرة هنا اقول ان المرأة بطبيعتها عاطفية وهذا الشي جزء من شخصيتها التي ميزها الله بها سبحانه وتعالى


وبالتالي هذه الصفة الجميلة فيها لها ايجابياتها ولها سلبياتها .


من سلبياتها ما ذكر هنا في الموضوع من سرعة الغضب والجحود احيانا ونسيان بعض المعاريف كما ذكر هنا في لحظة ما...لكن يعلم الكثير من الاخوة ممن جربوا ذلك ان هذه الامور امور وقتيه تذهب خلال وقت بسيط الا لمن كان هناك بينها وبين زوجها سوء تفاهم لا سمح الله او بالعامي (شي في النفس)


ومن ايجابيات هذه الصفة ان المرأة احيانا تكون ببراءة الطفل الصغير تنسى كل شي في ضرف دقائق بل اعتى خطأ تجاهها يمكن استدراكه بكلمة بسيطة او بهدية بسيطة لكن لو زعل واحد من معشر الرجال فقد يقلب البيت كله الى مآتم ومشاكل وقد تمتد نيران الغضب وتستمر شهور وبعضهم يقرر انهاء علاقته بزوجته لأسباب بسيطة وتافهه.


شكرا اخي عبدالله

[ابو احمد العدواني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم السروات      كأني أشوف الأخ عبد الله زعل من كلامي ماعليش أخوي عبد الله لا أحد يزعل من الحقيقة وأنا ما خصصت أحد بعينه ولا عممت وأنما قلت الأغلبية من الرجال وعليك أن تسأل أإمة المساجد وتقول لهم كم تقريباً بصلي معك من أهل الحي في المسجد خاصة صلاة الفجر والعصر وشوف كيف يردون عليك . ومن ناحية أن موضوعك عن تكفير العشير فأنا رديت عليه وذيلت به مشاركتي ووضحت وجهة نظري فيه إذا الرجل حاول أنه يقهر المرأة بفعله فأن ليس لديها سلاح سوى دموعها أو كلمة تخرج منها في حالة غضب ترد بها إعتبارها . وليس كل النساء بهذا الطبع وأنا لا أأيد المرأة بأن تطول لسانها على زوجها بل هناك عدة طرق لأخذ حقها منه وأنا أفضل الصمت والصمت لأيام طويلة وعدم محادثته حتى يعلم بأن الزعل وصل حده معها وهنا يمكن يراجع نفسه ويعلم بأنه أخطأ عليها الكلام ليس كل شئ وأنصح كل أخواتي إذا أخطأ عليك فألزمي الصمت وأشتغلي وأعملي واجباتك على الصامت لا تتحدثين معه أبداً وإذا سألك عن شئ جاوبي بنعم أو لا أو إجابة مختصرة وبطريقة رسمية , وذلك في حالة واحدة فقط بأنه أخطأ عليك خطأ كبير وواضح أو ظلمك ظلم لا يطاق , أما سفاسف الأمور فأتركيها يعوضك ربي فيها خير . ونرحب بموضوعك القادم أخي عبد الله ولكن مثلما طلبت منك في هذه الأية فقط ( وأن خفتوا أن لاتعدلوا فواحدة ) وليس عن التعداد مثلما ذكر ت نبي نتحاور في هذه الأية التي دائم يتعداها الرجال ولايقفون عندها ويتدبرونها . وأسفه للعودة مرة ثانية وأقدم عذري لكل زوج حسن العشرة طيب الخلق مع أهله .

هلا وغلا بالمشرفة الغاليه على قلوبنا نسيم السروات
ابداً أختي الفاضلة أنا ما زعلت من كلامك واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
وأنت وللأسف عممتِ أن أغلبية الرجال ما يخافون الله وما يصلون في المساجد ولا أعلم
على أي شيء استندت عليه لذا فأردت أن اوضح لك أن بعض الكلام غير صحيح ولكنك ما زلت مصرة على كلامك وهذا أمر يعود لكِ 0
والموضوع كان حول حديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام بأن النساء يكفرن العشير الذي استفز بعض النساء ( لأن الحقيقة في الغالب مره )

وكان النقاش بيني وبينك في نطاق الأدب المسموح به وهذا ما تعودناه دائما من شخصية بحجم ( نسيم السروات ) إلا أن هناك أشخاص يسعون
لإشعال الفتنة والخروج عن نطاق الأدب باستخدام ألفاظ بذيئة 000 !!

أما بخصوص الموضوع حول :

(( فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا )) سورة النساء

أبدا اختي الفاضلة ليس لدي مانع ان أطرح هذا الموضوع والرجال ليس معصومين من
الخطأ وبالتالي استأذن مشرفتنا الغالية ( شذى الريحان في طرح هذا الموضوع )

مرة ثانية أشكرك على التواجد المستمر والمشاركات الرائعة حتى وان اختلفنا
فتبقى نسيم السروات شُعلة ونَجمة منتدى زهران
لك مني اجمل تحية وتقدير

[ابو احمد العدواني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد سعود الزهراني      بارك الله فيك اخي الغالي عبدالله والاخوان والاخوات ماقصروا ودائما يجب علينا ان نتناقش بهدوء ولا ندخل في النيات ونحترم كل رأي هنا لأنه يعبر عن قناعة صاحبه .. بخصوص الموضوع اضافة لما ذكر من الاراء النيرة هنا اقول ان المرأة بطبيعتها عاطفية وهذا الشي جزء من شخصيتها التي ميزها الله بها سبحانه وتعالى وبالتالي هذه الصفة الجميلة فيها لها ايجابياتها ولها سلبياتها . من سلبياتها ما ذكر هنا في الموضوع من سرعة الغضب والجحود احيانا ونسيان بعض المعاريف كما ذكر هنا في لحظة ما...لكن يعلم الكثير من الاخوة ممن جربوا ذلك ان هذه الامور امور وقتيه تذهب خلال وقت بسيط الا لمن كان هناك بينها وبين زوجها سوء تفاهم لا سمح الله او بالعامي (شي في النفس) ومن ايجابيات هذه الصفة ان المرأة احيانا تكون ببراءة الطفل الصغير تنسى كل شي في ضرف دقائق بل اعتى خطأ تجاهها يمكن استدراكه بكلمة بسيطة او بهدية بسيطة لكن لو زعل واحد من معشر الرجال فقد يقلب البيت كله الى مآتم ومشاكل وقد تمتد نيران الغضب وتستمر شهور وبعضهم يقرر انهاء علاقته بزوجته لأسباب بسيطة وتافهه. شكرا اخي عبدالله

أخي الغالي فهد سعود وجودك زاد متصفحي نورا وجمالا
شـكــ على التواجد والاضافة الرائعة ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

[شذى الريحان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن احمد العدواني      الرابط ما اشتغل شـكــ على التواجد الكريم والرد الرائع ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

من جد مااشتغل غريبة!!

خلاص ولايهمك
نسخت كل الصفحة وكل المكتوب


&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&



كفران العشير يكون من الزوج كذلك

الإثنين 15 ذو القعدة 1425 - 27-12-2004

رقم الفتوى: 57338
التصنيف: الحقوق بين الزوجين


[ قراءة: 278 | طباعة: 8 | إرسال لصديق: 0 ]

السؤال

سؤالي هو هل للذكر مثل نصيب الأنثى في العقاب يوم القيامة عند نكران العشرة، فأنا لي والدة تزوجت من أبي من حوالي 25 سنة وخدمته بكل أمانة ولم تشترط عليه خدما مع أنها في أمس الحاجة للخدم ولقد أنجبت له أحد عشر طفلا وعمرها الآن أربعون سنة وخدمتهم بنفسها..وبكل بساطة في أي مشكلة من الأولاد (مشاكل عائلية ) يقول لها إنها لم تفعل له خيرا في حياته معها مع أنها صابرة عليه فهو حاد الطباع لا يقترب منه الناس كثيرا لأنهم يخافون منه مع أنه طيب إلا أنه يخيف من حوله وهو كريم ومحافظ على دينه بدرجة كبيرة أي أنه تقريبا إمام مسجد وزوجته لا تتطلب كثيرا لنفسها وكل ما تطلب منه هو عندما تنفذ المؤونة من البيت تخبره وهو حتى في هذا يشتكي أي كأنه يريد مضايقتها بأي وسيلة كانت حتى أنه في بعض الأحيان يقول لها إني لست راضيا عنك وإن الملائكة سوف تلعنك ماذا تفعل لترتاح فهي في غاية الحزن .

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلاشك أن الشارع أمر بمقابلة الإحسان بالإحسان وحث على مكافأة المحسن. وفي المقابل ذم بل وحرم كفران النعم وأوجب شكرها، قال تعالى: هَلْ جَزَاءُ الْأِحْسَانِ إِلَّا الْأِحْسَانُ {الرحمن:60}. وقال صلى الله عليه وسلم: ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعو له حتى تعلموا أن قد كافأتموه. وهذه النصوص عامة لم تخصص جنساً دون جنس، فكل من أُحسِن إليه أو قُدِّم له معروف، فعليه مقابلة ذلك بما يستطيع، وحرم عليه كفران ذلك المعروف. وكفران العشير الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن المتصفات به من النساء دخلن بسببه النار، لا يدل على خصوص النساء بذلك وأن كفران النعم في حق الرجال أخف، بل الاتصاف بتلك الصفات سبب من أسباب دخول النار لا فرق في ذلك بين المرأة والرجل، وقد عد الحافظ ا بن حجر في فتح الباري في معرض كلامه على هذا الحديث فيما يستفاد منه: تحريم كفران الحقوق ووجوب شكر المنعم.

لذا فإنا نوصي هذا الرجل بالإحسان إلى زوجته ومقابلة خدمتها له ورفقها به بالمبالغة في إكرامها والاعتراف لها بالجميل. وأما بشأن أمك فعليها أن تتذكر أن طاعتها لزوجها لأمرين: الأول: أن يرضى الله عنها، فإن طاعة المرأة لزوجها طاعة لله حيث إنه سبحانه أمر بطاعة الأزواج، ووعد الطائعة خيرا ففي الحديث عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحفظت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي من أي أبواب الجنة شئت. قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه أحمد والطبراني في الأوسط. وفيه ابن لهيعة وحديثه حسن، وبقية رجاله رجال الصحيح. الثاني: أن تتحبب لزوجها، وتكسب وده. فإذا فاتها الثاني فلا يفوتها الأول وهو أعظم ما يناله الإنسان أعني رضا الله تعالى.

ثم إننا نوصي هذا الزوج بوصية الرسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال في الحديث المتفق عليه: استوصوا بالنساء خيرا؛ فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيرا. وقوله صلى الله عليه وسلم: خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي. رواه الترمذي وغيره. فإذا فعلت المرأة ما عليها من طاعة زوجها، ثم دعا عليها فإنه معتدٍ في الدعاء، فلا عليها منه، ولا ينبغي أن تتألم لذلك .
والله أعلم.

اذا ماظهرت الصفحة مشكلة

[ابو احمد العدواني]

مشرفتنا الغالية شذى الريحان
موضوعي عن ( النساء يكفرن العشير)
وأنت رديتِ عليّ بموضوع ( كفران العشير يكون من الزوج كذلك)
شـكــ على التواجد واضافتك الرائعة ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية