شكـرا لجهودكـم أحبّتي ...
وحقيقية لا أرى لنفسي عُذرا بعد إعتذاري مرّتين من أبو ماجد ..
ومرّتين أخرى من أبا يزن ..
يشرّفني الجلوس على كُرسي الإعتراف ...
وأتمنى أن أكون عضوا تأنسون به وآنَسُ بكـم ..
ووالله لا أرى في نفسي كاتباُ أو أديبا ..
والله بأني لستُ سوى قطرة تائهة في بحور كثير من الكتّاب ...
أشكـركـ على المبادرة الطيّبة ...
وفي الأخير اعتذر للإخوان عن الإفصاح عن هويّتي الشخصيّة ...
إذ أن ذلكـ من حُرّيّة العُضو ...
وأنا واثق أن كثـير قد اعتذروا عن الجلوس على كرسي الإعتراف لهذا السبب ...
فالآن لا أخالُ أن لهـم عذرا ..
شكرا للجمـيع