[الفقير الي ربه]

يقول أبو عبألمجيد ألفروخ قل طيور( ألفرفر والحقحق وكعي ذنب وصفيرى) (ألفرفر) كان يعيش
في ألحصون وألأبيار وفي ألشجر وكثير جدأ عندنا في ألديرة من قصصة كان ورا بيت ألقحم
فطيس ألله يرحمة ويسكنة فسيح جناتة ألي في ألحصحص شجر كثير لواحد من ألدركة نسيت
أسمة وكنت قرب ألمغرب كان معي مرجمة نسويها من ألخرق وألله أعلم ألمهم أعبيها حجاره صغيرة حتى تمتلي وللأشجار مليئة من ألفرفر
وأقوم وألفها بيدي فوق وأرميها على ألطيور
في ألشجر ويتصاقطون في ألأرض يمكن عشرة
أو أكثر أو أقل أخذها ويلة أنتف راسة بيدي ونار جاهزه أشويها وبدون تنضيف أكلها من ألجوع
طير (ألحقحق) جميل وقليل ويقع على روس ألأشجار وينصاد بنبال ألنبال يصنع من ألجنزير
وتحطة في عود تاخذة من ألعرعر بشعبتين وتربطة من ألجهتين وفي ألوصط تحط من ألجلد
حق ألحيوانات وتحط فية حجرصغير وتتقطر على ألطير وترمية وفيه ألمرتمة لجميع ألطيور هذه ألمرتمة تاخذ صلاة من ألحجارة تكون خفيفة وعريظة شوية وتاخذ ثلاثة عيدان وتركز العيدان في ألصلاه واحد في اليمين وثاني في الوصط وواحد في أليسار وتركز في ألأرض في محل واحدوصلاه تكون مائلة جهت ألأرض ونحط تحتها حب وتجي ألطيوروتتزقط منها يعني تاكل
أنتة وحظك من ألطيور (كعي ذنب) طير صغير ألحجم يعيش بين ألأشجاروفية طير نحيف جدا
أسمة (أصفيرا) هذا يعيش بين ألأشجار وكذلك يمشي بين ألهوش ألبقر أو على ظهورها فية
طير أسمة (أبو حصا) كبير شوية يعيش بين ألحصاء ألحصا هي ألحجارة فية طيوربس نسيتها
فية (ألحجل) بس صعب ألمنال كان يعيش في ألأصادير مثل ألحمام فية (ألكبيد) كنا نصيدة بلقوة
بنبال وهوموجود في ألحرق وزوغ ألى ألقاء في موظوع أخر أنشاء ألله