الحـذفة الأولى
وتعليقي
ظاهرة غريبة .. وأصبحت سمة و واقع عند كل إشـارة
كل خمس نساء و3 أطفال ( فريق عمل ) ماسكين لهم إشارة
أنا أقول لمكاتب مكافحة التسول
واللجان التي تعنى بدارسة مثل هذي الحالات
سواء من الإمارة او الشؤون الإجتماعية أو الأمن العام
أواللبرالين
ليش ما يستفيدون منهن ويوظفونهن في المرور النسائي
لتظيم حركة السير والإشارات وخاصة في أوقات الذروة
وعند مدارس البنات
وش رأيكم ما هو حل .. أو إقتراح لمن يفكر في حل هذة المشكلة
صراحة السالفة طويلة وفيها خبايا ورجال تلبس عبايا
و صارت الشغلة مهنة وعصابات ومافيا
وكل ما نصلي فرض ينقز لنا واحد بسالفة بكل جراءة
وثقة امام المصلين
،،،
إدري الموضوع قديم
بس ما اقتبسته إعلاه من منتديات رحيمة
ذكرني بسالفة يوم كان الشعب كلهم تجار أسهم
كنت في الصالة .. وعندي كم سهم ابغى اصرفها
وإذا بشاب ( شكله جنوبي ) يشاورني في أذني
والحقية نسيت إيهما اليسار أم اليمين
بس هي واحدة من الثنتين ،
قال : تشوف ذياك القحم ؟! تعرفه قد شفته ؟!
قلت : لا
القحم معه ولد وهو مساعد له
قال هذا متسول دائما أحصله على الكورنيش
والله انه هو ... بغى يطلق بس قلت انتبه
ترى ما بقي لأم العيال في ذمتك سوى طلقة واحدة ( رصاصة الرحمة )
ويطلع القحم هذا مو الشحاذ اللي قد ضحك عليك.... وتخسر من هي منكدة عيشتك ياسكر ياجنوبي !
بسبب ( تاجر اسهم ) ويضحك عليك للمرة الثانية
المهم ما حبيت اكثر واجادل مع الجنوبي
ولكن يوم تلمحت زين
والإ ذاك القحم قد نصب عليه في رمضان الماضي
وخذ مني مبلغ لا بأس به 
وانتبهوا ايه العقلاء في رمضان وغير رمضان
واللي عند محطات البنزين
( تصدقون اعرف راعي سيارة بي ام دبليو له 4 سنوات طلع من دبي ويبغى يأخذ عمره في رمضان وخلصت فلوسة مدري ضاعت .. ويرقد طول السنة واذا جاء رمضان نقز لك في الشوارع الداخلية للبلد مع الفطور واخر الليل على المحطات المؤدية لمكة المكرمة والخطوط السريعة ) ماهو سعودي
انتبهوا من القحامة الشحاذين لا يضحكون عليكم مثل ما ضحكوا عليه
الذي معه صدقة او زكاة او يبغى يسوي خير
لا تكون الشغلة إرتجاليه أو ردة فعل او موقف عاطفي ... ولكن يضع مبلغ معين حتى ولو بسيط
او هدية ..ويعطيها عامل فقير او جار فقير او قريب معوز
وينشد ويدور ... لأن تجارته مع الله لن تبور
فلا يبخسها في الأسلوب والثمن
بقلمي / عساف