الاياوجودي وجد طفران ماقـــــــواء،،،،يحـــاول لجمــــع المال والمال ضــــــايـعي
ولاياونيني وانّت الذيب إلى عـــــواء،،،، حــــداه الظـلام ولاعــــه الـــجوع لايـعي
ويازفرتي زفرت مريضاً على الــدواء ،،،، يناظر سماه وينــــتظـر نجــــم لامـعي
يتابع على الونات من جرحه أنكــواء،،،، وزادت بــــه الحسرات عند المــــوادعي
إلى غادر الزوار والـليل قــد ضــــواء،،،، جلس يشكي العله وكـــــثر الـمـواجعي
أُعبر بخمس ابيات والسادس الـلتواء،،،، بوسـط الضمـــير وحل كُل المــــرابعي
ســواء ليه ماخليـتي الناس بالسـواء،،،، رفعــتي بخـيلاٌ وابن الاجـــواد جـــايعي
ياكم حُر من سبتك في بيته أنطــواء ،،،، وكم لاش له في ســـوق اللسهم مطامـعي
وكُلاً على ليــلااه غـّنى علــــى النواء،،،، وكـــــردان وعُشيران والصُّــول قانعــي
مولـــع بشخصاً يجهلونه هل الـلواء،،،، إلى من جلس عــندي تذوب الـمسامـعي
هواء كلنا طلاب في مــــدرسة هواء ،،،، درسة الهـواء واليوم دكـــتــور جامــعي
شعر/خامس خميس العطاوي