جزاك الله خير أختي جمرة غضى ،، وأحسن عزائك وعظّم أجرك في وفاة صديقتك وزوجها وبناتهم.
للموت هيبة .. وخصوصاً (حوادث السيارات) عندما يقف الموت بكامل هيبته على قوارع الطرقات ليأخذ من نُحب إلى من نُحب.
ولكننا نحتسبهم شهداء بإذن الله كما ورد في إحدى فتاوى الشيخ ابن باز -يرحمه الله- بأن من يموت بحادث سيارة يقاس عليه الشهيد المُتردّي.
واسأل الله العظيم أن يعيننا على الوفاء "لأهلنا وأحبابنا وأصدقائنا" الذين انقطعت أعمالهم في هذه الحياة الدنيا.
لك كل الشكر على مشاعرك ،، ولك بمثل دعواتك الصادقة إن شاء الله.
وجعلها الله آخر الأحزان.