صاحت مسفره في الجماعه تطلب الفزعه .
وماقصروا الجماعه ونعم بهم فزعوا وأطلعوا صالح من البير .
الحاصل نبغى نتفاءل خير .
جت سلامات والحمد لله .
حصلوا جروح بسيطه وجت سلامات .
المهم الجماعه اشتالوا صالح واوصلوه بيته .
وقامت ام محمد اللي هيه زوجة صالح بمعالجة زوجها ومتابعته .
وكذلك قامت مع ولدها محمد بسقاية الزرع الذره الخريف بعد أن علمته امه وشجعته .
و اثناء ذاك وبينما ابنها محمد يسقي الزرع رأى أحد الثعابين الخطيرة
ففر هاربا يستغيث بأمه .
وعند ذلك حضرت ام محمد بعد ان طلبت العون والمساعده
من رفيقتها وصديقتها( وجه الايام )المتواجدة في الركيب المجاور .
وتعاونتا الاثنتان على قتل الثعبان .
عادت مسفره مع ابنها محمد إلى المنزل بعد ان ملأت قربتها ماء
ولتقوم بإعداد العشاء لزوجها وولدها .
ولتحكي جاراتها من نساء القريه ما حدث في ذلك اليوم الممتع الجميل .