قدوم بعد تعذيب وسجن فيه بعد عن الدين
خرج من السجن من سجن الجيش الأمريكي في قوانتما لا
خرج محمول في الطياره إلى بلده وفوق السرير شبه مشلول بعد تعذيب
وإيش جريمته سامي الحاج جريمته انه لم يفشي اسرار المسلمين ولم يصور كما يريدون
ولم يوافق لهم على تتبع عورات المسلمين
هذا ما قاله سامي الحاج في مقابلته التي اجراها على الهوى في الخرطوم
وهذه غلطه من الجزيره ان تعمل لقاء في الهواء
ولقد ذكر سامي انه وخويه الذي قتل في العراق هم ضحيت الجيش الأمريكي
إخوتي شباب زهران لم يسلم في الجزيره ولا واحد سني ولا يبقى فيها إلى دروز وشيعه ويهود ونصارى
ثم استقبلته الجزيره حتى تبعد الشبهه عنها وعن اكثر موضفيها انهم عملا
وفضحت مخططاتها التي لا تخفى على المسلمين حينما استقبلت سامي الحاج وهم الذين رفعوا إسمه ورموا به في قوانتمالا وحتى يبعدوا عنهم الشبهه يخلطوا معهم في التوضيف شيء من السنه
والذي لا يندمج معهم في العمل الأجرامي الذي يريدون ولا معهم في الخيانه
وفي الترقب على المسلمين وتصوير فضائحم وإشهارها
فلا بد ان يعملو له عمل حتى يشفي غليلهم فيه
ويقولون من الجيش الأمريكي وهم الذين بلغوا فيه وهم الذين رفعوا بإسمه إلى مدرائهم حتى يأخذ عيقابه
ويهمون المسلمين ضعفاء التفكير بأخبار مسلمين هنا وهناك وأخبار مضطهدين من المسلمين
وهيا القناه العميله القناة التي كلها عملاء وخونه يهود ودروز وشيعه
عليهم من الله ما يستحقون
اللهم عز الأسلام والمسلمين اللهم اعز الأسلام والمسلمين
وا معتصماه وا معتصماه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|