رد: من مناخات الأزد و تميم 2
خشيت تميم و من معها من الفناء و الموت , ليصيح و يصرخ عقلاء تميم , و يقولوا في ذل و هوان مما أصبحوا فيه : ( الله الله يا معشر الأزد في دمائنا و دمائكم ! بيننا و بينكم القرآن , و من شئتم من أهل الإسلام , فإن كانت علينا بينه أنا قتلنا صاحبكم , فأختاروا أفضل رجالنا و أقتلوه بصاحبكم , و إن لم تكن لكم بينه فإنا نحلف بالله أنا ما قتلنا و لا أمرنا , و لا نعلم لصاحبكم قاتل , و إن لم تريدوا ذلك فنحن ندي صاحبكم بمائة الف درهم , فأصطحوا ) .
النااااااااااااار ما تحرق الا رجل واطيهاااااااااااااااااااا
أن الذي قتل سيد الأزد في البصره هم الخوارج و قد ثأرا الأزد منهم , و لكن رجال تميم أفتخروا في اليوم الثاني بأنهم هم الذين قتلوا سيد الأزد , و عندما علم الأزديين بذلك , أرسلوا فرسانهم ليثأروا من قبيلة تميم و من معهم من قبائل مضر, فهاجموا فرسان الأزد البواسل قبيلة تميم , حتى كادوا أن يقضوا عليهم , و عندئذا صاحت و صرخت رجال تميم بالإستسلام , و الحلف بأنهم لم يقتلوا سيد الأزد
هذا افضل تعريف للمهااايطه .. ان تنسب فعل الغير الى نفسك
تحياااااااااااااااتي لصااااااااااااحب المووضووووووووع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|