لو كان بأيدي الهلاليين
لتم تقديم جميع بطولاتهم الشريفة و ( غير الشريفة ) و حتى التجميعية
( كمهر ) للتأهل لنهائيات بطولة العالم للأندية
و التي ( يحلم ) إعلامه و جماهيره بشرف المشاركه بها
فهم ( يعلمون بأنها قمة ) لا يصل إليها سوى الكبار و الكبار فقط
و مهما حصد من البطولات ما يشاء ( لن يصل إلى هذا الشرف )
سوى بمقارعة أندية العالم فقط فهو مجد سبقه النصر و الإتحاد إليه ( وهنا المشكلة ) !
و الذي يتتبع تاريخ النادي الإعلامي البطولي
سيجد بأنه ( إبتعد ) عن تحقيق البطولات الخارجية لمدة وصلت إلى سبع سنوات تقريباً
وإن كنت أجزم أنها ستستمر ( لسبب بسيط )
كونهم حتى الآن لا يعلمون بأن مكتبتهم تحمل بطولات غير شريفة
وهي في الأصل ( ملك لأندية الوطن )
تم تسجيلها بإسم الهلال ظلماً وزوراً و ( كل شي لا بد و أن يكون له ثمن )
و قد ذكرنا هذا الحديث كثيراً حتى وصفونا ( بالحاقدين )
و كيف نحمل هذا الحقد على نادي ( لا يشرف الوطن خارجياً )
و لم يتشرف بملامسة العالمية إطلاقاً
و لا أعلم لماذا الحقيقة لا يتقبلها هذا الإعلام من قلم نصراوي أو إتحادي بالذات ؟
فدعوة المظلوم مستمرة و ستستمر ( حتى يعاد صياغة تاريخ بطولات الهلال )
و يتم إرجاع بطولات الأندية لأصحابها
( وهبوط الهلال للدرجة الأولى ) كحد أدنى و تكفيراً لتلك الذنوب
فإن كان في الدوري السعودي أنفس تباع و تشترى
ففي بطولات أسيا بالذات ( لن يجد الهلالييون سوى مقص الرقيب ) و شرف المشاركة فقط
و المضحك في الأمر إستمرار هذا الإعلام ( المفلس ) في صناعة الدجل
( فمتى شارك الهلال في بطولة العالم ) حتى ينتظر المشاركة الثانية ؟
و من هو صاحب ( البطولة الملغية ) ؟؟؟؟ ؟
فعلى ما أعتقد بأن قانون كرة القدم ( لا يحسب بطولة لا صاحب لها )
تدور عجلة الزمن و تتغير الأشياء و تتعظ القلوب
إلا هذا الإعلام لم يتغير و ( لن يتبدل )
و لا صناعة العبث و يجب فيه إحترام فكر القارئ على أية حال
لن أهذي كثيراً ولن أنتظر المواقف و لكن
( في فمي ماء )
يريد أن يسخر من هؤلاء
كل ما حولنا تغير الزمن و الناس ( حتى النساء )
أرثي لتلك الأهواء فلن يكونوا فوق إرادة الله
فهي ليست نشوة و لكن ( هو إعتقاد جازم ) بأن كل ما يحدث كان و سيظل
بسبب إعلام الجزيرة الذي ( ظلل ) الجمهور الهلالي المسكين
حتى ( أصبح ينتظر ) صناعة الأسماء و الإنجازات حتى لناديه
( لن أكترث ) كثيراً لسوء قلم هلالي
فأنا أحمد الله أنني أعيش
( شرف هذا النصر )ومجد تلك العالمية
و كل عالمية و إنت بخير يا هلالي
ونوم بدري العالمية حلم ...
( حلم ) فقط !
بقايا ...
الهلال نادي لا يشرف الوطن خارجياً والدليل خروجه المعتاد
و من المفترض الإعتذار عن البطولات الخارجية يا هلالييون
و خاصة بطولة أسيا فهي أصبحت أكبر منكم بكثير
وسمعة الوطن أهم
ما يحدث من جمهور النصر أمر طبيعي !
كونه يعيش في أحضان نادي عالمي على كافة مستوياته
اااللللععععااااللللمممميييي