مع عِظَم وأهمية هذا التاريخ المعني ببحثك
استعطت أبا نظال الإبحار بنا معك
إلى عالمٍ آخر من فضاءك الواسع
ألا وهو عالم المتعة والتشويق
وأضفيت عليه طابع الشموخ والأناقة
بالإنتقال بين حدائق هذا الموضوع
كالنحلة تنتقل من زهرةٍ إلى أُخرى ومن بُستانٍ إلى آخر
لتأتي بأطيب العسل وأجوده
فبإذن الله تعالى
أنك لن تَكلّ ونحن لن نَملّ