دمعة حزن أو دمعة حياء ، أو دمعة شوق ، أو آهة حرقة ، أو أنين شكوى ..
في ساعة خلوة مع الله سبحانه في جوف ليل ، أو حتى في بياض نهار ،
تستطيع بها أن تغسل قلبك غسلاً محسوساً تستشعره للتو !
ثم تكون آثاره بعد ذلك ملحوظة على جوارحك من سكينة وخشوع وانضباط جوارح
ولو لبضع ساعات ،
ولكن مع شحن بطارية قلبك بمثل هذه الشحنات يقوى على السير الطويل ،
وتطول مدة الاستمتاع بتلك الشحنات ،
ومن ثم تحلو الرحلة ، ويطيب طول الطريق !!