عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 03-09-2010, 02:36 PM
زهران ولا بلاش زهران ولا بلاش غير متواجد حالياً
موقوف
 






زهران ولا بلاش is on a distinguished road
افتراضي (الحديث الشريف ) الطهارة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (الحديث الواحد و الثلاثون –

سبحاناللهوبحمده
عدد خلقه.. و رضى نفسه.. و زنة عرشه.. ومداد كلماته
سبحاناللهوبحمده...سبحاناللهالعظيم
قال رسول اللهصلى الله عليه و سلم(بلغوا عني و لو آية)...رواه البخاري
السلامعليكمورحمةالله
بسم الله الرحمن الرحيم
يصلى الصلوات بوضوء واحد
حَدَّثَنَامُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍحَدَّثَنَاعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّعَنْسُفْيَانَعَنْعَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍعَنْسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَعَنْ أَبِيهِ قَالَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ لِكُلِّ صَلَاةٍ فَلَمَّا كَانَ عَامُ الْفَتْحِ صَلَّى الصَّلَوَاتِ كُلَّهَا بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ فَقَالَعُمَرُإِنَّكَ فَعَلْتَ شَيْئًا لَمْ تَكُنْ فَعَلْتَهُ قَالَ عَمْدًا فَعَلْتُهُقَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرَوَى هَذَا الْحَدِيثَعَلِيُّ بْنُ قَادِمٍعَنْسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّوَزَادَ فِيهِ تَوَضَّأَ مَرَّةً مَرَّةً قَالَ وَرَوَىسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّهَذَا الْحَدِيثَ أَيْضًا عَنْمُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍعَنْسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَوَضَّأُ لِكُلِّ صَلَاةٍ وَرَوَاهُوَكِيعٌعَنْسُفْيَانَعَنْمُحَارِبٍعَنْسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَعَنْ أَبِيهِ قَالَ وَرَوَاهُعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّوَغَيْرُهُ عَنْسُفْيَانَعَنْمُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍعَنْسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَعَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرْسَلًا وَهَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِوَكِيعٍوَالْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّهُ يُصَلِّي الصَّلَوَاتِ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ مَا لَمْ يُحْدِثْ وَكَانَ بَعْضُهُمْ يَتَوَضَّأُ لِكُلِّ صَلَاةٍ اسْتِحْبَابًا وَإِرَادَةَ الْفَضْلِ وَيُرْوَى عَنْالْأَفْرِيقِيِّعَنْأَبِي غُطَيْفٍعَنْابْنِ عُمَرَعَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ تَوَضَّأَ عَلَى طُهْرٍ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَهَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ وَفِي الْبَاب عَنْجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ
الشــــــــــروحتحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
قَوْلُهُ : ( عَنْسُفْيَانَ) هُوَ ابْنُ سَعِيدٍ الثَّوْرِيُّ ( عَنْعَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ) بِفَتْحِ الْمِيمِ وَالثَّاءِ وَسُكُونِ الرَّاءِ بَيْنَهُمَا ، وَثَّقَهُأَحْمَدُوَالنَّسَائِيُّ .
قَوْلُهُ : ( عَمْدًا صَنَعْتُهُ ) أَيْ لِبَيَانِ الْجَوَازِ ، قَالَالْقَارِيفِي الْمِرْقَاةِ شَرْحِ الْمِشْكَاةِ : الضَّمِيرُ رَاجِعٌ لِلْمَذْكُورِ وَهُوَ جَمْعُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ وَالْمَسْحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ ، وَعَمْدًا تَمْيِيزٌ أَوْ حَالٌ مِنَ الْفَاعِلِ . فَقُدِّمَ اهْتِمَامًا بِشَرْعِيَّةِ الْمَسْأَلَتَيْنِ فِي الدِّينِ وَاخْتِصَاصِهِمَا رَدًّا لِزَعْمِ مَنْ لَا يَرَى الْمَسْحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ ، وَفِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يُصَلِّيَ صَلَوَاتٍ كَثِيرَةً بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ لَا تُكْرَهُ صَلَاتُهُ إِلَّا أَنْ يَغْلِبَ عَلَيْهِ الْأَخْبَثَانِ كَذَا ذَكَرَهُ الشُّرَّاحُ ، لَكِنْ رُجُوعُ الضَّمِيرِ إِلَى مَجْمُوعِ الْأَمْرَيْنِ يُوهِمُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ قَبْلَ الْفَتْحِ وَالْحَالُ أَنَّهُ لَيْسَ كَذَلِكَ ، فَالْوَجْهُ أَنْ يَكُونَ الضَّمِيرُ رَاجِعًا إِلَى الْجَمْعِ فَقَطْ أَيْ جَمْعِ الصَّلَوَاتِ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ . انْتَهَى كَلَامُهُ .
قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ) وَأَخْرَجَهُمُسْلِمٌوَالنَّسَائِيُّوَابْنُ مَاجَهْ.
قَوْلُهُ : ( وَرَوَى هَذَا الْحَدِيثَعَلِيُّ بْنُ قَادِمٍ) الْخُزَاعِيُّ الْكُوفِيُّ صَدُوقٌ ( وَرَوَىسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ- ص 162 -هَذَا الْحَدِيثَ أَيْضًا عَنْمُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ) أَيْ كَمَا رَوَاهُ عَنْعَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، فَهَذَا الْحَدِيثُ عِنْدَسُفْيَانَعَنْ شَيْخَيْنِ ،عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍوَمُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍكِلَاهُمَا عَنْسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ.
(
مُرْسَلٌ ) أَيْ هَذَا مُرْسَلٌ ، وَفِي نُسْخَةٍ قَلَمِيَّةٍ صَحِيحَةٍ مُرْسَلًا وَهُوَ الظَّاهِرُ .
(
وَهَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِوَكِيعٍ) أَيْ هَذَا الْمُرْسَلُ الَّذِي رَوَاهُعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّوَغَيْرُهُ عَنْسُفْيَانَعَنْمُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍعَنْسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَبِدُونِ ذِكْرِ عَنْ أَبِيهِ ، أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِوَكِيعٍالَّذِي رَوَاهُ عَنْسُفْيَانَعَنْمُحَارِبٍمُسْنَدًا بِذِكْرِ عَنْ أَبِيهِ ، وَوَجْهُ كَوْنِ الْمُرْسَلِ أَصَحَّ لِأَنَّ رُوَاتَهُ أَكْثَرُ ، وَالْمُرْسَلُ- في الأحاديث -: قَوْلُ التَّابِعِيِّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَذَا أَوْ فَعَلَ كَذَا ، وَالْمُسْنَدُ :- في الأحاديث -مَا اتَّصَلَ سَنَدُهُ مَرْفُوعًا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
تَنْبِيهٌ : اعْلَمْ أَنَّسُفْيَانَرَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ شَيْخَيْنِ ،عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍوَمُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ ،وَاخْتِلَافُ أَصْحَابِسُفْيَانَفِي رِوَايَتِهِ مُرْسَلًا وَمُسْنَدًا إِنَّمَا هُوَ فِي رِوَايَتِهِ عَنْمُحَارِبٍلَا فِي رِوَايَتِهِ عَنْعَلْقَمَةَفَإِنَّ أَصْحَابَهُ لَا يَخْتَلِفُونَ فِي رِوَايَتِهِ عَنْعَلْقَمَةَفِي الْإِسْنَادِ وَالْإِرْسَالِ بَلْ كُلُّهُمْ مُتَّفِقُونَ فِي رِوَايَتِهِ مُسْنَدًا ، وَهَذَا ظَاهِرٌ عَلَى مَنْ وَقَفَ عَلَى طُرُقِ الْحَدِيثِ ، وَلَمْ يَقِفْ عَلَى هَذَا صَاحِبُ الطِّيبِ الشَّذِيِّ فَاعْتَرَضَ عَلَىالتِّرْمِذِيِّحَيْثُ قَالَ : وَلَعَلَّ الْحَقَّ خِلَافُهُ . ثُمَّ هَذَا الْمُعْتَرِضُ يَظُنُّ أَنَّ بَيْنَ الْإِرْسَالِ وَالرَّفْعِ مُنَافَاةً فَإِنَّهُ قَالَ فِي شَرْحِ قَوْلِالتِّرْمِذِيِّ: وَهَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِوَكِيعٍ: أَيْ رِوَايَةُ الْإِرْسَالِ أَصَحُّ مِنْ رِوَايَةِ الرَّفْعِ ، ووَجْهُ الصِّحَّةِ كَوْنُ الْمُرْسِلِينَ أَكْثَرَ مِمَّنْ رَفَعَهُ . انْتَهَى ، وَالْأَمْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ ، وَهَذَا ظَاهِرٌ فَإِنَّ رِوَايَةَ الْإِرْسَالِ أَيْضًا مَرْفُوعَةٌ .
قَوْلُهُ : ( وَالْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ إِلَخْ ) قَالَالنَّوَوِيُّفِي شَرْحِ صَحِيحِمُسْلِمٍ :فِي هَذَا الْحَدِيثِ أَنْوَاعٌ مِنَ الْعِلْمِ ، مِنْهَا جَوَازُ الصَّلَوَاتِ الْمَفْرُوضَاتِ وَالنَّوَافِلِ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ مَا لَمْ يُحْدِثْ وَهَذَا جَائِزٌ بِإِجْمَاعِ مَنْ يُعْتَدُّ بِهِ ، وَحَكَىالطَّحَاوِيُّوَابْنُ بَطَّالٍعَنْ طَائِفَةٍ أَنَّهُمْ قَالُوا يَجِبُ الْوُضُوءُ لِكُلِّ صَلَاةٍ وَإِنْ كَانَ مُتَطَهِّرًا ، وَاحْتَجُّوا بِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَىإِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ- ص 163 -الْآيَةَ ، وَمَا أَظُنُّ هَذَا الْمَذْهَبَ يَصِحُّ عَنْ أَحَدٍ ، وَلَعَلَّهُمْ أَرَادُوا اسْتِحْبَابَ تَجْدِيدِ الْوُضُوءِ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ ، وَدَلِيلُ الْجُمْهُورِ الْأَحَادِيثُ الصَّحِيحَةُ مِنْهَا هَذَا الْحَدِيثُ وَحَدِيثُأَنَسٍوَحَدِيثُسُوَيْدِ بْنِ النُّعْمَانِ، وَفِي مَعْنَاهُ أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ وَأَمَّا الْآيَةُ الْكَرِيمَةُ فَالْمُرَادُ بِهَا وَاللَّهُ أَعْلَمُ : إِذَا قُمْتُمْ مُحْدِثِينَ . انْتَهَى كَلَامُالنَّوَوِيِّمُخْتَصَرًا ، وَقَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : اخْتَلَفَ السَّلَفُ فِي مَعْنَى الْآيَةِ ، فَقَالَ الْأَكْثَرُونَ التَّقْدِيرُ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ مُحْدِثِينَ ، وَقَالَ الْآخَرُونَ بَلْ الْأَمْرُ عَلَى عُمُومِهِ مِنْ غَيْرِ تَقْدِيرِ حَذْفٍ إِلَّا أَنَّهُ فِي حَقِّ الْمُحْدِثِ عَلَى الْإِيجَابِ وَفِي حَقِّ غَيْرِهِ عَلَى النَّدْبِ ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ كَانَ عَلَى الْإِيجَابِ ثُمَّ نُسِخَ فَصَارَ مَنْدُوبًا ، وَيَدُلُّ لِهَذَا مَا رَوَاهُأَحْمَدُوَأَبُو دَاوُدَعَنْعَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْظَلَةَ الْأَنْصَارِيِّ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَأَمَرَ بِالْوُضُوءِ لِكُلِّ صَلَاةٍ طَاهِرًا كَانَ أَوْ غَيْرَ طَاهِرٍ فَلَمَّا شَقَّ عَلَيْهِ وَضَعَ عَنْهُ الْوُضُوءَ إِلَّا مِنْ حَدَثٍ .وَلِمُسْلِمٍمِنْ حَدِيثِبُرَيْدَةَ:كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ الْفَتْحِ صَلَّى الصَّلَوَاتِ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ فَقَالَ لَهُعُمَرُ: إِنَّكَ فَعَلْتَ شَيْئًا لَمْ تَكُنْ تَفْعَلُهُ ، فَقَالَ : عَمْدًا فَعَلْتُهُ. أَيْ لِبَيَانِ الْجَوَازِ وَسَيَأْتِي حَدِيثُأَنَسٍفِي ذَلِكَ . انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ ، قُلْتُ ( وَإِرَادَةَ الْفَضْلِ ) بِالنَّصْبِ عَطْفٌ عَلَى اسْتِحْبَابًا أَيْ وَطَلَبًا لِلْفَضِيلَةِ وَالثَّوَابِ لَا عَلَى الْوُجُوبِ .
قَوْلُهُ : ( وَفِي الْبَابِ عَنْجَابِرِ بْنِ عَبْدِولمزيد من الأطلا اللَّهِ) أَخْرَجَهُابْنُ مَاجَهْ.
اللـهـم إنها فى ذمتك وحبل جوارك فقها فتنة القبر وعذاب النار,وانت أهل الوفاء والحق فاغفر لها وارحمها انك انت الغفور الرحيم. اللـهـم انها امتك وبنت عبدك خرجت من الدنيا وسعتها ومحبوبيها وأحبائها إلي ظلمة القبر اللهم انا نتوسل بك اليك ونقسم بك عليك ان ترحمها ولا تعذبهااللـهـم انها نَزَلت بك وأنت خير منزول به واصبحت فقيرةً الي رحمتك وأنت غني عن عذابها .اللـهـم اّتها برحمتك ورضاك وقها فتنه القبر وعذابه و أّتها برحمتك الامن من عذابك حتي تبعثها إلي جنتك يا أرحم الراحمين . اللـهـم انقلها من مواطن الدود وضيق اللحود إلي جنات الخلود .
لاتنسونامنصالحدعأكم
أخوكم في الله : عبدالرحمن سعيد احمد الزهراني ...