منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات التقنية والرياضية > المنتدى الرياضي

حسم الصدارة بين البرازيل والبرتغال+باقي مباريات المجموعه الثامنه


المنتدى الرياضي

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 25-06-2010, 08:21 AM
الصورة الرمزية عاشق المستديرة
عاشق المستديرة عاشق المستديرة غير متواجد حالياً

قلم مميز
[مشرف المنتدى الرياضي]
 






عاشق المستديرة is on a distinguished road
افتراضي حسم الصدارة بين البرازيل والبرتغال+باقي مباريات المجموعه الثامنه

لقاء حسم الصدارة بين البرازيل والبرتغال
(المباره بتعليق رؤوف بن خليف )





يلتقي منتخب البرازيل بطل العالم خمس مرات وأحد المرشحين لإضافة نجمة سادسة على قميصه مع نظيره البرتغالي في دوربن في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة السابعة ضمن الدور الأول لمونديال جنوب أفريقيا 2010 في لقاء لحسم الصدارة.
ويتصدر المنتخب البرازيلي الترتيب برصيد 6 نقاط من فوزين على كوريا الشمالية 2-1، وكوت ديفوار 3-1، في حين يملك البرتغالي 4 نقاط من تعادل سلبي مع ساحل العاج، وفوز ساحق على كوريا الشمالية 7-صفر.
وضمن المنتخب البرازيلي بلوغ الدور الثاني، في حين تبدو الأمور شبه محسومة بالنسبة إلى منافسه في مباراة الغد لأنه يتقدم على ساحل العاج الوحيدة التي تملك أمل انتزاع البطاقة الثانية بفارق تسعة أهداف، وبالتالي سيكون من الصعب على المنتخب الأفريقي مبدئياً تعويض هذا الفارق الكبير.
ويحتاج المنتخب البرازيلي إلى التعادل فقط لضمان تصدر المجموعة، في حين لا بديل للبرتغال عن الفوز لإزاحة المنتخب الأميركي الجنوبي. وسيكون صانع العاب البرازيل كاكا الغائب الأكبر عن المباراة اثر طرده في المباراة الاخيرة ضد ساحل العاج بعد نيله بطاقتين صفراوين، ولن يتمكن بالتالي من مواجهة زميله في ريال مدريد في الطرف الآخر كريستيانو رونالدو.
وكان كاكا قدم مستوى سيئا في مباراته الأولى ونال علامة متدنية في الصحف البرازيلية، لكن قدم وجها مختلفا في المباراة ضد ساحل العاج وصنع هدفين ترجمهما لويس فابيانو وايلانو.
وأعرب كاكا عن استيائه لكونه سيغيب عن المباراة الأخيرة لبلاده وللطريقة التي طرد بها لدفع طفيف لمنافسه عبد القادر كيتا وقال "كان يتعين علي أن أسيطر على أعصابي بشكل أفضل، هذه الأمور يجب أن نتحاشاها في كأس العالم" لكنه هاجم كيتا بسبب المبالغة في السقوط.
وتابع "كان الحكم قاسياً جداً تجاهي، لقد رأى ردة فعلي ولم يشاهد عملية الاستفزاز التي تعرضت لها".
وكشف "للأسف كان هناك تحايل على الحكم، لو كنت مخطئا لكنت املك الشجاعة للقول "انا اسف"، اعتذر لك، لكن الأمور لم تتم بهذا الشكل، ثم تابعت اللعب بشكل عادي، فحصل هرج ومرج ما ادى الى طردي".
ونفى ان يكون منتخب بلاده في صدد اللعب من اجل التعادل ضد البرتغال "نريد ان نفوز بجميع المباريات الهامة لنا، لن نلعب من اجل التعادل حتى ولو كان يؤمن لنا المركز الاول في المجموعة".
واكد وجود تنافس كبير بين المنتخبين البرازيلي والبرتغالي بقوله "بالطبع المنافسة قوية، ففي النهاية يضم المنتخب البرازيلي ثلاثة لاعبين من اصل برازيلي (ديكو وليدسون وبيبي).
واغلب الظن بان ايلانو الذي سجل هدفين في البطولة حتى الآن سينتقل للعب في وسط الملعب كصانع ألعاب بدلاً من كاكا في حال تعافى من إصابة في قصبة الساق، على أن يلعب دانيال الفيش مكان ايلانو على الجهة اليمنى. حل اخر بيد المدرب كارلوس دونغا هو اشراك نيلمار إلى جانب لويس فابيانو في خط المقدمة وإعادة روبينيو إلى دور صانع الألعاب.
ولم يخسر المنتخب البرتغال في أخر 17 مباراة خاضها على مدى السنتين الأخيرتين، وتعود أخر خسارة له أمام البرازيل بالتحديد وبنتيجة قاسية 2-6، علماً بأنها أخر مرة دخل مرمى المنتخب البرتغالي ستة أهداف وقبل ذلك كان عام 1955.
وقال مدرب البرتغال كارلوس كيروش "لا نريد أن نسمح للبرازيليين ان يسجلوا في شباكنا هذه المرة، إنها مسألة شرف".
وأضاف "دائما ما تكون مواجهة البرازيل صعبة، اعتقد بان البرازيل والبرتغال جاهزان لتقديم عرض هجومي رائع".
وكشف كيروش الذي واجه الكثير من الانتقادات بعد معاناة منتخبه في التأهل الى النهائيات حيث احتاج إلى الملحق الأوروبي، "قدمنا ضد ساحل العاج مباراة من الطراز الرفيع، سجلنا فيها الكثير من الأهداف وتعاملنا مع مجرياتها بشكل جيد. كنا بحاجة لتقديم مباراة من هذا النوع، لكن يجب أن لا ننسى إننا لم نفز بأي شيء حتى الآن. يتعين علينا ألان حسم أمر التأهل".
وتابع "لا شك بان الفوز الساحق رفع من معنويات اللاعبين وسيخوضون المباراة ضد البرازيل بأعصاب هادئة بعد أن خطونا خطوة عملاقة نحو التأهل".
والتقى المنتخبان 18 مرة ويتفوق المنتخب البرازيلي ب12 انتصارا مقابل 4 للبرتغال، وتعادلين.

.................................................. .................................................. .........................


مهمة شبه مستحيلة تنتظر كوت ديفوار






يدرك منتخب كوت ديفوار أنه يواجه مهمة شبه مستحيلة لبلوغ الدور الثاني لأن الأمور ليست بيده عندما يقابل نظيره الكوري الشمالي في نلسبورت.
ويحتاج المنتخب الأفريقي إلى فوز عريض على كوريا الشمالية، وفي الوقت ذاته خسارة البرتغال بفارق كبير أيضاً لكي يتأهل إلى الدور الثاني وهو أمر صعب للغاية.
واعترف قائد الأفيال ومهاجم تشلسي الانكليزي ديدييه دروغبا بصعوبة موقف بلاده بقوله "سيكون التأهل صعبا للغاية لان الأمور ليست بأيدينا"، في حين اعتبر زميله ارتور بوكا بان فريقه في حاجة إلى معجزة لتخطي دور المجموعات وقال "اذا فزنا بهذه المباراة، ربما تحصل معجزة، سنحاول ان نفوز بمباراتنا الثالثة ويجب ان نحافظ على ايماننا بإمكانية تحقيق انجاز".
أما قطب الدفاع كولو توريه فقال انه يتوجب عل فريقه أن يكون فعالاً أمام المرمى الكوري إذا أراد أن يعزز حظوظه بالتأهل وقال في هذا الصدد "لا نستطيع أن نهدر الكثير من الفرص، يجب أن نتحلى بالفعالية أمام المرمى خلافا لما كانت عليه الحال أمام البرازيل في مباراتنا الأخيرة".
وتابع "هامش الخطأ لدينا غير موجود إطلاقاً، فإما الفوز بنتيجة كبيرة وإما حزم الحقائب".
في المقابل يتعين على المنتخب الكوري الشمالي إنقاذ الشرف في مباراته الأخيرة. فبعد خسارة بصعوبة أمام البرازيل في مباراته الأولى، سقط سقوطاً مدوياً أمام البرتغال.
وتحمل مدرب كوريا الشمالية كيم جون-هون كامل المسؤولية عن الخسارة بقوله "اعتقد أن اللاعبين قدموا كل ما لديهم على ارض الملعب لكننا انهرنا تكتيكيا ولم نتمكن من إيقافهم. كمدرب، اعتقد بان هذه الخسارة مسؤوليتي لاني لم أزود اللاعبين بالإستراتيجية الجيدة".
أما مهاجم المنتخب الكوري جونغ تاي سي الملقب بـ"روني آسيا" ، فقال "لقد فعلنا المستحيل من اجل المحافظة على الكرة، لكن البرتغاليين كانوا أقوى منا بكثير. لذلك سجلوا في شباكنا الكثير من الأهداف. بذلنا جهداً كبيراً من أجل التقدم إلى الأمام وكان أداؤنا جيداً في الشوط الأول، إلا أن الهدف الأول اثر كثيراً على معنوياتنا".
وأضاف معرباً عن تفاؤله بالنسبة إلى المباراة الأخيرة بقوله "أنا واثق من أن مباراتنا الأخيرة ضد كوت ديفوار ستكون مختلفة وأكثر توازناً".
وما زاد من قوة وقع الهزيمة أن المباراة كانت الأولى التي تنقل مباشرة على الهواء منذ أكثر من سنة في كوريا، علماً أن معلق المباراة شعر بالصدمة ولم ينطق بأية كلمة قبل قطع البث مباشرة بعد نهاية اللقاء.

.................................................. .................................................. ..........................


مباريات المجموعه الثامنه التي تقام في المساء

...............................................

اسبانيا وتشيلي في لقاء الحسم



يسعى المنتخب الاسباني بطل أوروبا إلى تأكيد تفوقه على نظيره التشيلي وتجنب المصير الذي مني به المنتخب الفرنسي، وذلك عندما يلتقيان غداً الجمعة على ملعب "لوفتوس فيرسفيلد ستاديوم" في بريتوريا في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثامنة لمونديال جنوب افريقيا 2010.
ولا يريد المنتخب الاسباني الخروج مبكراً لان سيناريو الخروج من الباب الصغير محتمل في حال لم يفز في مباراته مع نظيره الأميركي الجنوبي الذي حصد ست نقاط من مباراتيه الأوليين أمام هندوراس (1-صفر) وسويسرا (1-صفر) التي تملك أيضاً ثلاث نقاط.
وسيكون لا بديل عن الفوز بالنسبة للمنتخب الاسباني لان التعادل سيؤهل تشيلي كمتصدرة للمجموعة وسويسرا في حال فوزها على هندوراس وهو أمر مرجح، وبالتالي سيدخل أبطال أوروبا إلى اللقاء كما فعلوا أمام هندوراس عندما قدموا أداء هجومياً رائعاً وخرجوا فائزين بهدفين لدافيد فيا الذي أضاع أيضاً ركلة جزاء، ليصبح أول اسباني يهدر ركلة جزاء في النهائيات لأنه ومنذ عام 1934، إذ احتسبت 14 ركلة جزاء لمصلحة "لا فوريا روخا" وترجمت جميعها بنجاح.
وكان المنتخب السويسري فجر أكبر مفاجأة في النسخة التاسعة عشرة بإسقاطه الأسبان، مؤكداً أن المباريات تحسم على أرض الملعب وليس على الورق، وذلك بعد أن دخل "لا فوريا روخا" الى العرس الكروي الأول في القارة السمراء وهو المرشح الأوفر حظاً للفوز باللقب للمرة الأولى بسبب العروض الرائعة التي قدمها قبل انطلاق النسخة التاسعة عشرة، لكن المنتخب السويسري رفض أن يكون ضحيته فحقق المفاجأة وأسقطه لأول مرة من أصل 19 مواجهة جمعت الطرفين حتى الآن.
ووضعت سويسرا حدا لمسلسل انتصارات بطل أوروبا عند 12 على التوالي وجعلت رجال المدرب فيسنتي دل بوسكي في وضع حرج، إلا أنهم نجحوا في وضع مفاجأة الجولة الأولى خلفهم بفضل فيا الذي أصبح على بعد أربعة أهداف من راوول غونزاليز، صاحب الرقم القياسي من حيث عدد الأهداف المسجلة مع المنتخب.
واحتاج فيا إلى 60 مباراة فقط لكي يسجل 40 هدفاً مع "لا فوريا روخا"، في حين أن راوول غونزاليز الذي استبعد عن المنتخب منذ 6 أيلول/سبتمبر عام 2006 حين خاض مباراته الدولية الأخيرة ضد ايرلندا الشمالية (3-2) ضمن تصفيات كأس أوروبا 2008، لعب 102 مباراة سجل خلالها 44 هدفاً.
واحتفلت اسبانيا بالتالي بأفضل طريقة ممكنة بذكرى مرور 46 عاما بالكمال والتمام على ظفرها بلقبها الأول عندما توجت بطلة لأوروبا في 21 حزيران/يونيو 1964 بتغلبها في مدريد على الاتحاد السوفياتي 2-1 وسجل الهدفين حينها خيسوس بيريدا ومارسلينيو، وهي تأمل أن تبني على هذه النتيجة من أن تجديد تفوقها على تشيلي لان الطرفين تواجها في سبع مناسبات سابقة وخرج المنتخب الأوروبي فائزاً في ست مناسبات، بينها خلال الدور الأول من مونديال 1950 (2-صفر)، فيما انتهت المباراة الأخرى بالتعادل.
وتعود المواجهة الأخيرة بين الطرفين إلى 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2008 عندما فازت اسبانيا ودياً بثلاثية نظيفة، وفي حال نجحت في تكرار هذه النتيجة ستضمن بشكل مؤكد صدارة المجموعة وتتجنب مواجهة محتملة مع البرازيل في الدور الثاني.
التاريخ في صالح اسبانيا
ويقف التاريخ إلى جانب المنتخب الاسباني الذي لم يخسر أي مباراة له في الجولة الأخيرة من دور المجموعات منذ 1982 عندما سقطوا على أرضهم أمام ايرلندا الشمالية (صفر-1)، لكن التاريخ لا يعني شيئا والمباريات لا تحسم على الورق أو وفقاً للمعطيات السابقة، وهو ما أكده المنتخب السويسري عندما سجل فوزه الأول على الأسبان من اصل 19 مواجهة جمعتهما حتى الآن، أولها يعود إلى 85 عاماً عندما فازت اسبانيا وديا 3-صفر في بيرن في الأول من حزيران/يونيو 1925 في طريقها لتحقيق 15 انتصارا على "ناتي"، مقابل ثلاثة تعادلات إحداها في تصفيات 1958 (2-2)، قبل أن ينجح جيلسون هرنانديز في تحقيق المفاجأة المدوية التي أسقطت أبطال أوروبا في مستهل مشوارهم بعد أن كانوا مرشحين فوق العادة للخروج من المجموعة الثامنة بعلامة كاملة، ملحقا بهم الهزيمة الثانية فقط من اصل مبارياتهم ال49 الأخيرة.
وقد أكد دل بوسكي بعد مباراة هندوراس بان "المهم ينتظرنا أمام تشيلي في الجولة الأخيرة من أجل التأهل إلى الدور الثاني".
ولن تكون مهمة الأسبان سهلة على الإطلاق في مواجهة رجال المدرب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا الذي لا يريد حتى التفكير بإمكانية أن يودع منتخبه الدور الأول وفي رصيده ست نقاط.
ومن المؤكد أن بييلسا لعب الدور الأساسي في عودة تشيلي إلى العرس الكروي للمرة الأولى بعد غياب 12 عاماً، ويأمل "روخا" أميركا الجنوبية أن يحقق على أقله نتيجة مماثلة لمشاركته السابقة عندما تأهل إلى الدور الثاني في مونديال 1998 بفضل الثنائي الرائع مارسيلو سالاس وايفان زامورانو.
ويبقى أفضل انجاز للمنتخب التشيلي بلوغه نصف نهائي مونديال 1962 الذي استضافه على أرضه، ثم حلوله في المركز الثالث بعد تغلبه على ايطاليا في مباراة عرفت بمعركة سانتياغو حيث تدخلت الشرطة لمرافقة الفريقين إلى خارج أرض الملعب. لكن عدا عن ذلك، اكتفت تشيلي بالخروج من الدور الأول أعوام 1930، 1950، 1958، 1966، 1974 و1982 وبلوغ الدور الثاني في فرنسا 1998 حيث خسرت أمام البرازيل 1-4.


.................................................. .................................................. ...



سويسرا مطالبة بالتخلي عن سلاحها



سيكون المنتخب السويسري مطالباً بالتخلي عن سلاحه الأساسي المتمثل بالدفاع المحكم عندما يواجه هندوراس غداً الجمعة على ملعب "فري ستايت ستاديوم" في بلومفونتين ضمن الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثامنة لمونديال جنوب أفريقيا، وذلك إذا ما أراد أن يحصل على فرصة التأهل إلى الدور الثاني للمرة الثانية على التوالي والسادسة في تاريخه.
ومن المؤكد انه كان من المجدي للمنتخب السويسري أن يلتزم بأسلوبه الدفاعي الصلب عندما واجه اسبانيا بطلة أوروبا في الجولة الأولى، وقد نجح رهانه على هذا التكتيك لأنه حقق مفاجأة مدوية وخرج فائزاً (1-صفر) للمرة الأولى في تاريخه على "لا فوريا روخا"، ثم كان قريباً من الحصول على نقطة اقله من مباراته الثانية أمام تشيلي لولا اضطراره اللعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 31 اثر طرد لاعب الوسط فالون بهرامي، ما تسبب بخسارته في نهاية المطاف بصعوبة صفر-1.
ونجحت تشيلي في وضع حد لنجاح السويسريين في الحفاظ على نظافة شباكهم وهزوا شباكهم بعد 8 دقائق فقط من تحطيمهم الرقم القياسي من حيث عدد الدقائق التي خاضوها دون أن تتلقى شباكهم أي هدف.
ودخل المنتخب السويسري إلى تلك المباراة محافظاً على نظافة شباكه في النهائيات على مدى 484 دقيقة على التوالي لأنه ودع النسخة السابقة من الدور الثاني دون أن تتلقى شباكه أي هدف في المباريات الأربع التي خاضها، ثم تغلب على اسبانيا، ويعود الهدف الأخير الذي تلقاه إلى الدقيقة 86 من مباراته مع اسبانيا في الدور الثاني من مونديال 1994 (صفر-3) وسجله تيكسيكي بيغرستاين.
وحطم المنتخب السويسري بالتالي الرقم القياسي (550 دقيقة) الذي سجلته ايطاليا في 17 حزيران/يونيو 1986 وفي الثالث من تموز/يوليو 1990، وبات الرقم الجديد 558 دقيقة.
لكن إذا أراد رجال المدرب الألماني اوتمار هيستفيلد على فرصة من اجل منافسة تشيلي واسبانيا على إحدى بطاقتي المجموعة فعليه أن يلجأ إلى أسلوب هجومي لأنه بحاجة ماسة إلى الأهداف التي قد تلعب دوراً حاسماً في تحديد المتأهلين وحتى متصدر المجموعة لان المنتخبات الثلاث قد تنهي الدور الأول وفي رصيد كل منها ست نقاط في حال فوز اسبانيا على تشيلي وسويسرا على هندوراس التي لا تزال تملك فرصة "حسابية" للتأهل للمرة الأولى في تاريخها (ودعت الدور الأول في مشاركتها الوحيدة عام 1982) شرط فوزها بفارق كبير من الأهداف وخسارة اسبانيا أمام تشيلي.
صحيح أن هيتسفيلد دخل تاريخ المنتخب السويسري بعدما قاده لفوزه الأول على الإطلاق على نظيره الاسباني في الجولة الأولى وجعله صاحب الرقم القياسي من حيث نظافة الشباك، إلا أن التاريخ سينسى هذين الانجازين سريعاً في حال فشل "ناتي" في التأهل إلى الدور الثاني.

كما لن تكون مهمة سويسرا سهلة في الوصول إلى المرمى الهندوراسي الذي اظهر بقيادة مدربه الكولومبي رينالدو رويدا صلابة وتنظيما دفاعياً مميزاً اجبر التشيليين على الاكتفاء بهدف واحد، ثم الاسبانيين الذي يتميزون بترسانتهم الهجومية الرائعة على الاكتفاء بهدفين، ما يجعل احتمال أن يصل رجال هيستفيلد إلى شباك نويل فالاداريس في غاية الصعوبة.
وكشف رويداً عن الإستراتيجية التي اتبعها أمام العملاق الاسباني، قائلا "كانت فكرتنا ترتكز على حرمان اسبانيا من الاستحواذ على الكرة ثم تمكين مهاجمينا من شن هجمات مرتدة مباغتة. لقد أتيحت لنا فرصتان أو ثلاث لكن التركيز خاننا في الأمتار الأخيرة. ستكون مباراتنا أمام سويسرا مغايرة تماما، لكنها لن تقل صعوبة. سنرى كيف سنسترجع معنوياتنا بعد هذه الهزيمة، إذ يتعين علينا أن نرمي بثقلنا لحفظ ماء وجه الكرة الهندوراسية".
ويعول المنتخب الهندوراسي بشكل خاص على مهاجم جنوى الايطالي دافيد سوازو للوصول إلى شباك الحارس السويسري دييغو بيناغليو.
وستكون مواجهة غد الأولى بين المنتخبين على الإطلاق، ويأمل السويسريون أن يقف التاريخ إلى جانبهم من الناحية الايجابية لأنهم انهوا جميع المباريات التي خاضوها في الجولة الأخيرة من الدور الأول بفارق هدفين منذ 1966، لكنهم يريدون أن يكون الهدفان لمصلحتهم كما كانت الحال في النسخة السابقة أمام كوريا الجنوبية (2-صفر)، وليس كما حصل أمام الأرجنتين عام 1966 (صفر-2) وكولومبيا (صفر-2) عام 1994، علماً بأن "ناتي" غاب عن النسخات الست التي فصلت بين انكلترا 1966 والولايات المتحدة 1994 وهو يشارك في النهائيات للمرة التاسعة في تاريخه.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
..[/URL]
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 25-06-2010, 12:48 PM   #2
الحروف الأبجدية
مشرف مجلس بنو بشير
 
الصورة الرمزية الحروف الأبجدية
 







 
الحروف الأبجدية is on a distinguished road
افتراضي رد: حسم الصدارة بين البرازيل والبرتغال+باقي مباريات المجموعه الثامنه

"

برازيل السيلساو × برازيل آوروبا

لقاء قوي جدا ً يحكمه الأسلوب المتشابه في اللعب و يحكمه اللغة البرتغالية الواحدة

اسبانيا × تشيلي

لقاء الماتدور الذي قال عنه مديرهم الفني (( ديل بوسكي )) أنا مطمئن على المنتخب ولدينا الأفضل في القادم

"

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
[email protected]
أخر مواضيعي
الحروف الأبجدية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : حسم الصدارة بين البرازيل والبرتغال+باقي مباريات المجموعه الثامنه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مباريات الاحد..البرازيل لتأكيد..أبطال العالم للتعويض..الباراغواي وسلوفاكيا يبحثان عن عاشق المستديرة المنتدى الرياضي 6 20-06-2010 05:29 PM
تقديم .. اسبانيا Vs سويسرا ( المجموعه الثامنه ) تخيل من انا..؟ المنتدى الرياضي 6 16-06-2010 03:21 AM
تقـديم: [ البرازيل x كوريا الشمالية ] المجموعه السابعه تخيل من انا..؟ المنتدى الرياضي 9 15-06-2010 01:49 AM
صراع الصدارة يشتد في فرنسا وانجلترا والبرتغال واستكلندا وهولندا فمن يكون الفارس ؟؟ نور الجنوب 18 المنتدى الرياضي 5 16-04-2010 04:24 PM
سباقا الصدارة والهبوط يشتعلان مجدداً بست مباريات في الجولة ال 20 للدوري السعودي عاشق المستديرة المنتدى الرياضي 3 04-04-2009 08:52 PM


الساعة الآن 12:51 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved