06-04-2011, 08:01 PM | #31 |
.
|
رد: عـــرفـجــــيـــات
عرفجيات
بمجرد رؤية العنوان أتيت مسرعاً لأجزامي بأن المقصود هو هذا الشخص السفيه اختي الفاضله شذى الريحان رفعني الله واياك ومن معنا بهذا المتصفح عن قراءة اي مقاله لهذا الشخص اؤيد ماذكره اخي القاتل بأنه شخص يناقض نفسه واضيف بأنه فعلاً اعتاد الوصول للقمه بالصعود على مقالات ستسقطه بالهاويه عاجلاً أم آجلاً احياني الله الى ذلك اليوم ،، مع خالص احترامي وتقديري،، |
06-04-2011, 10:53 PM | #32 | ||||||||||||
عضو اداري
كبار الشخصيات |
رد: عـــرفـجــــيـــات
شاكرة اضافتك النيرة فلك مني وافر تحياتي واحترامي بالنسبة لهذا المطرب محمد اسكندر واالله اول مرة اسمع عنه في البداية حسبته معلم شاورما ومشويات غير بحثت عنه وسألت عم قوقل واتاكدت مشكور التعديل الأخير تم بواسطة شذى الريحان ; 06-04-2011 الساعة 11:28 PM. |
||||||||||||
06-04-2011, 11:12 PM | #33 | ||||||||||||
عضو اداري
كبار الشخصيات |
رد: عـــرفـجــــيـــات
اهلا بكِ اختي الكريمة اكيد لتحقيق الشهرة اسعدني تواجدك وتشريفك الراقي سلمتي هنا رابط صحيفة http://www.qassimnews.com/news-action-show-id-10388.htm |
||||||||||||
06-04-2011, 11:19 PM | #34 | ||||||||||||
عضو اداري
كبار الشخصيات |
رد: عـــرفـجــــيـــات
والله ماندري ولانعرف مشكلته يمكن زي ماقلتي سلك من فيوزه ملتمس ولا يكون بمصاب بمس والجنية اللي فيه مكرهته في النواعم في هذي الحالة لازم شيخ حسبي الله عليه العرفج وانا انتظر مشروعك وفي الخدمة اطيب التحايا والامنيات |
||||||||||||
06-04-2011, 11:25 PM | #35 | ||||||||||||
عضو اداري
كبار الشخصيات |
رد: عـــرفـجــــيـــات
نقرأ له مافيها شي ناخذ فكرة عن اعداء المرأة قبل كذا نزلت موضوع لعدو المرأة انيس منصور للاسف طلع عندنا عدو اشرس من انيس وارسطو وسقراط!! اهلاً بك كل الشكر لتواجدك العطر دمت بود |
||||||||||||
08-04-2011, 11:51 PM | #36 |
عضو اداري
كبار الشخصيات |
رد: عـــرفـجــــيـــات
الأمل.. في فصل الإرهاب عن الغزل! أحمد عبد الرحمن العرفج صورة الموت والقتل في التراث العربي لا تغيب أبدا، وإذا كان لها ما يبررها في القتال والصراع، فما الذي يبررها في أمور الحياة الأخرى؟ فما الذي يبرر صورة القتل في الغزل مثلا؟ أو لنقل كيف يستدعي منظر القتل والطعن والدماء صورة الغزل ووجه الحبيبة؟ للمثال: يقول الشاعر الجاهلي عنترة العبسي، مخاطبًا محبوبته «عبلة»، أثناء المعركة: ولقد ذكرتك والرماح نواهلٌ مني، وبيض الهند تقطر من دمي فوددتُ تقبيل السيوفِ، لأنها لمعت كبارق ثغركِ المتبسمِ! تُرى أي رغبة تستدعي «ثغر» الحبيبة، من جراء سيف مبلل بالدماء، في موقع كل ما فيه حرب وضرب، كرٌّ وفرٌّ؟ أين الرومانسية التي يزعمون أنها عند المحبين! وحتى لا يعتقد معتقد أنني أتصيد الشواهد والأبيات، أسارع إلى القول إن هذه القصيدة منيت بمعارضات وتقليد ومحاكاة وتشبّه، مما يدل على أن الغزل والقتل خدان لفتاة واحدة! ومن الذين تشبّهوا بهذه القصيدة أبو الثناء الزمخشري الذي يقول: ولقد ذكرتك والسيوف لوامعٌ والموت يرقب تحت حصن المرقب والموت يلعب بالنفوس، وخاطري يلهو بطيّب ذكرك المستعذب وممن تشبّهوا بهذه القصيدة ابن رشيق في قوله: ولقد ذكرتك في السفينة والردى متوقع بتلاطم الأمواج وعلت لأصحاب السفينة ضجة وعنى بذكرك في ألذ تناجِ وممن تشبهوا ببيت عنترة أبو طالب الرقي في قوله: ولقد ذكرت والظلام كأنه يوم النوى وفؤاد من لم يعشق وممن تشبهوا بالقصيدة أيضًا أبو بكر السلطي حيثُ يقول: ولقد ذكرتك والنواطق خرّس والخرس تنطق في الجسوم وتصمت وأنا بقلبي في المجال مردد تلك الجموع وحبك المتثبت وقال أيضًا في تشبيه آخر: ولقد ذكرتك والعوامل صرفت نحوي، وأفعال المواضي تعرب والروح تضمر والفؤاد مكلم وأنا لفعلك في الوغى مستعذِب وقال أيضا: ولقد ذكرتك والرقيب معنف وقت النزاع عرفت أم لم تعرفِ وقال أيضًا: ولقد ذكرتك والهموم تنوشني والفكر يدهمه السلو الأبتر وأنا بذكرك في الوقائع جائلٌ فكأن ذكرك في العزائم عنتر وقال أيضًا: ولقد ذكرتك والكتائب سَطرت حربًا للومي مثل نقش الأسطر وغني عن القول إن الحب يستحضر الموت في الوجدان الشعبي، خذ مثلاً (أحبك موت) يا «بعد روحي» و«تقبرني» و«عسى يومي قبل يومك» إلخ... ومن طريف ما يروى أن السيدة أم كلثوم كانت صاعدة إلى منزل الفنان الكبير رياض السنباطي، وبينما هي في الدرج، كان الشاعر بيرم التونسي نازلاً من نفس الدرج، فتوقفت أم كلثوم وأفسحت الطريق لبيرم قائلة له: (انزل يا أستاذ) فرد عليها بسرعة بديهة قائلاً: (إزاي أنزل وروحي طالعة)! ولا يخفى على القارئ أن عبارة «طلوع الروح» كناية عن التعب والإرهاق، ولكن ما كان يرمي إليه بيرم ليس أكثر من «الغزل بالست»! وحتى لا يعتقد معتقد أن القلم يستهدف أحدًا، يمكن توسيع الدائرة ليعرف القارئ أن هذا الداء - أعني ربط الحب بالموت- داء عالمي، فهذا الكاتب الساخر جورج برناردشو كان يتحدث في حفلة عن الإخلاص في الحب، فسأله الحضور، هل يعرف قصة ما حول هذا الموضوع؟ فأجاب: إنه يعرف صديقًا له أحب فتاة وصارحها بأنه سيموت إذا لم يتزوجها، ولكنها رفضت.. هنا سأله السامعون باهتمام: وهل مات؟! فأجاب: أجل«مات»، بعد ستين سنة! تُرى ألا يمكن القول إن الإرهاب ليس بعيدًا عن الحب، والحب قد يولّد الإرهاب... والله من وراء القصد! مقال رائع صح؟ ماادري ايش فيني التعديل الأخير تم بواسطة شذى الريحان ; 08-04-2011 الساعة 11:59 PM. |
10-04-2011, 03:38 AM | #37 |
عضو اداري
كبار الشخصيات |
رد: عـــرفـجــــيـــات
حقا صدق المَصريّون عِندما قَالوا: لا مَحبَّة إلا بَعد عَداوة، ومِن قَبل المَصريّين قَال الشَّاعِر العَربي جَميل بُثينة: وأوَّلُ ما قادَ المَوَدَّةَ بَيننا بوادٍ بَغِيضٍ، يا بثينَ سُبَابُ! حَسنًا.. مَا الدَّاعي لهَذه المُقدِّمة العَرفجية السَّخيفة، هَذه المُقدِّمة استَحضَرتهَا فِكرة الكِتَابة في مجلَّتكم النِّسائية ذائعة الصيت والسمعة، مجلة «سيّدتي»، لذلك أقول -بَعد مُقابلة شَهيرة في صَحيفة «عَناوين الإلكترونية» قَبل بضعة أشهر- سَألني الصَّحفي النَّابِه «شقران الرشيدي»: هَل مَازلت تُشبِّه المَرأة بالبَقرة..؟! فقُلتُ مَعاذ الله، بَل اعتذرتُ للبَقر على تَشبيهي لَهُنَّ بالجنس النَّاعِم.. بَعد هَذه المُقابلة؛ تَعالت الأصوَات والاعتراضَات، والردود والشَّتائِم عَبر قَصائد ومَقالات، بَل تَنادى البَعض بوجُوب مُحاكمة الكَاتِب المُبجبج «أحمد العرفج»؛ وإذعَانه للقَضاء حتَّى يَعتذر للنِّسَاء، مع أن هناك من النساء من راسلتني على إيميلي وشكرتني، ذلك الشكر العميق الذي جعلني «أنتشي»، حيثُ تقول إحدى الأخوات إن مقالي عن المرأة البقرة قد أعادها إلى صوابها وذكَّرها بأنوثتها التي نسيتها، وبجمالها الذي كاد يضيع، لذا حركها المقال ليجعلها تقف أمام المرآة، وتأخذ مسكرتها لتكثف من رموشها، وقتها اكتشفت أن مسكرتها قد جفت منذ مدة طويلة وهي لا تعلم!! تقول تلك الأخت: سارعت إلى السوق واشتريت ماكياجًا جديدًا، وجددت دولاب ملابسي، وغيرت قَصَّة شعري، وبدأت أدلل نفسي بعد أن كان كل همي البيت والمصاريف والأكل والأولاد، وعندها أحسست بالسعادة التي حسبتها قد ضاعت مني.. هذا ما يخص النساء.. أمَّا ما يخص الأحبَاب في مجلّة «سيّدتي»، فقَد كَان لَهم رَأي آخر؛ حِين نَادوا بالحِوَار وتَبادُل الرَّأي، للتَّباحُث والتَّشاور في كُلِّ الشؤون الفِكريّة، وأوّلها وَضع المَرأة، لِذا لَم تَتردَّد الأخت «منى سراج»، ومِن وَرائها الصَّديق النَّبيل «محمد الحارثي»، لاستدعائي للكِتَابة في «سيّدتي» بالقوّة الجَبريّة، المُنبعثة مِن الحُب والتَّقدير، رَافعين شِعار «العَين بالعَين، والحَرف بالحَرف، والكَلِمَة بالكَلِمَة، والمُفرَدة بالمُفرَدة..!». سَيّداتي آنساتي سَادتي، مِن هَذا المِنبر سَأَطلُّ عَليكم؛ بوَجهي الذي تَزعم أُمِّي أنَّه جَميل، ولا عجب، فـ«القرد في عين أمه غزال»، سَأَطلُّ عَليكم لأدفَع الكَلِمَة بالتي هي أحسن، والعِبارة بالتي هي أقوَم، والفِكرة بالتي هي أجمَل وأفضَل..! إنَّه صَحنٌ وَرقي، اسبوعي يَأتي مِن البَقرة للمَائدة، عَفوًا أعني مِن المتورِّط بالكِتَابة إلى هذه المجلَّة، وأرجو أن يَكون هَذا الصَّحن سَهل الهَضم، ولا يَحتاج إلى تلك المَشروبات التي تُساعد عَلى الهَضم..! إنَّ بَيني وبَين المَرأة عَلاقة لا تَستقر إلا لتَشتعل، ولا تَشتعل إلا لتَستقر، تلك المَرأة التي تُلاحقني في كُلِّ مِكان، حتَّى في تلك الرّدود التي تَأتيني بأقلامٍ نِسائيّة، والتي يَزعم المُرجفون أنَّني أنا مَن يَكتبها..! المرأة ذلك المخلوق الذي خلقه الله رقيقًا جميلاً ليسعد الرجل ويقدره ويحترمه، ارتكبت خطأ فخمًا، حين جعلت من نفسها ندًّا للرجل، فبدأت تنافسه في كل الميادين، حتى في البيت، بل في غرفة النوم، وغدا الرجل لا يعرف هل هو يجلس مع امرأته، أم أنها رجل في ثوب امرأة، والغريب أن المرأة تقمصت شخصية الرجل غصبًا عنه، وقامت بأدواره راضية محتسبة، وبعد كل هذا تبدأ بالصراخ بصوت عالٍ، وتقول «إن زوجي لا يتحمل المسؤولية»، سيدتي أنتِ من نحيتِ الرجل وتسلّمتِ القيادة، أنتِ من رغبتِ بأن تقومي بكل الأدوار، فالآن اصمتي وواصلي عطاءك الذي بالتأكيد سيروق لزوجك. أقول قَولي هَذا، وأستغفر الله لي ولَكم مِن كُلِّ ذَنب، واقلب الصَّفحة يقصد صفحة مجلة سيدتي ياخفة الدم اقصد ثقالة رجاءً لاتقلبواااا |
12-04-2011, 10:37 PM | #38 |
|
رد: عـــرفـجــــيـــات
حقيقة هذآ الرجل إنسآن غبي في تفكيرهـ وفي طريقة طرحه هو يريد لفت الانتبآه - مسكين - ولم يجد طريقه سوى إبتزآز القآرئ بهذآ الأسلوب ليجد له مُنصت وآحد على الأقل تصدقين كل مقآلآته وآجهتهآ ببرود فضيع لم أجد له تفسير لهذه اللحظه |
13-04-2011, 12:00 AM | #39 | ||||||||||||
|
رد: عـــرفـجــــيـــات
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه ههههههههه ههههه ههه هه والله لضحكتيني أضحكـ الله سنّكـ << طبعا لازم نضحك قبل ما ننزل نتوطّى في بطن الإنسان هذا في الرد التالي " التعديل الأخير تم بواسطة عبد الكريم العدواني ; 13-04-2011 الساعة 12:23 AM. |
||||||||||||
13-04-2011, 12:20 AM | #40 | |||||||||||
|
رد: عـــرفـجــــيـــات
هذا مقال لمن يسمّي نفسه أديبا ً ربيبا ... بل هي حروفٌ جُمِعت من أرخص الأشياء لتكون "ألماسا ً"وهميّا !! إنسان قد مال فِكـره كميلان الدائرة !! وهل في يوم ستكون الدائرة مستقيمة ؟! هذا أيّها الأحبّة إنسان أمسكـَ قلمه الرخيص ليكتب عن أغلى من في الكون .. ليكتب عن أنفس من الألماس .. لا أعلم هل سيصمد قلمه الرخيص .. أمام الدّرر الحِسان .. لا أظن .. لأن ما حوله من هالاتٍ ليست سوى وهميّة .. ليس سوى "بالونه" وصدقوني بعد فينه ٍ ستنفجر .. وسيعود هذا الرخيص وقلمه إلى الكتابة عن تلكـَ القضايا التافهة .. وهي الذود عن قلمه الرخيص ليقارنه بأنفس الأقلام !!! لا أعلم أيّ فِكـرٍ يمليكـُ هذا الإنسان .. ظللتُ أفكـر مليّا كيف لمجلة "سيدتي " أن تنشر مقالات تمسّ في قارئاتها .. هل تعلمون السبب ؟! <<< ليس إلا لزيادة البيع .. و"تمشية" إصداراتها بين الأسواق .. الموضوع شآئكـ جدا ... 1- هل هذا الإنسان متزوّج؟! وهل لديه أمّ أو أخت ؟! وكيف يرضى أن يكتب عن أمه أو أخته بمثل هذه الطريقة؟! 2- لماذا لا زالت المجلّات تتنافس على مقالاته -وهي ليست مقالات في باطنها - ؟! 3- لماذا لم يرد عليه أحد من الجنسين ؟!<<< يمكن فيه أحد رد والله أعلم .. حقيقة يا أخواتي ما أنصحكـم تشغلون بالكـم بهذا الإنسان .. لأنه عنده قِوامة القلم .. لكن ليس لديه قِوامة العقل .. فكيف يصبح كاتبا ؟!! أشكـر الأخت شذى الريحان على الدعوة الكـريمة <<< والله اسمكـ الجديد صعب وشكـرا لكـم . |
|||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|