المتشدقون بالديمقراطية يهددون معارضيهم بالإعدام :

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

المتشدقون بالديمقراطية يهددون معارضيهم بالإعدام :

إخواني الكرام :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

إليكم قراءة في ملف إيران المجوسية فارسية الهواء والتشيع ألاثني عشري البغيض كانت على المحك طيلة صعود الملالي على رأس السلطة في إيران , وقد جرفت وجذبت تيارات عربية إلى جانبها مصدقين أو ربما مغرر بهم أن الملالي في إيران أتوا ليخلصوا البشرية من ظلم الآخرين وأن ولاية الفقيه والعصمة فقط تعنى بهم ومن حقهم فقط ,
لكن في الحقيقة كشفت لنا الأيام ما كان خفي علينا وعلى الأغلبية الساحقة من أبناء العالم العربي على وجه الخصوص بما فيهم من يعتنق نفس المذهب الشيعي ,
بعد الانتخابات الأخيرة كشر النظام في إيران أنيابه وكشف عن نفسه أن نظامهم وطريقة تسييرهم لدفة الحكم والتعامل مع الجيران والدول العظمى بعيد كل البعد عن الكياسة وحتى الأخلاق الإسلامية ففي أعقاب تلك الانتخابات التي أفضت إلى انتخاب أحمدي نجاد مرة أخرى حصل ما حصل وأحتج الإصلاحيين على نتائج الانتخابات بحجة التزوير وهنا لم تستجب الحكومة ولا ولي الفقيه أن يأخذ في الاعتبار مطالب المحتجين والمعارضة التي تقف إلى جانب الإصلاحيين ,
ألآن وبعد ما تكبد الشارع الإيراني من خسائر في الرواح والممتلكات لم يحرك النظام ساكنه لتهدئة الأمور فيظهر كل مسئول على حده بتنفيذ حكم الإعدام في كل معارض مهما كانت مكانته الاجتماعية وهذا حكم يعتبر سابق لأوانه لأن التحقيقات لم تنتهي بعد :
الأسئلة المطروحة هي كالتالي :
ألا يعتبر ذلك إرهاب الدولة لمواطنيها ؟
هل ديمقراطية إيران تتطلب تنفيذ الإعدام في كل من يعارضها ؟
لماذا هذا الاستعجال في الظهور على شاشات الفضائيات بالنطق بالإعدام في ظل غياب المحكمة ؟ أليس هذا ظلم بل الظلم بعينه ؟
ألم يكن نظام الملالي في إيران خدعة للسذج من العرب أنهم مناصرين للقضايا العربية وهم في نفس الوقت يعبثون بأمنها ؟
أمل التعليق على الموضوع مع احترام عدم الخروج عنه .
والسلام عليكم

[علي الخزمري]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم ، لنجيب على اسئلتك يجب علينا ان ننظر من اين اتى هؤلاء الملالي الذين يحكمون ايران الآن.

لا اريد ان اطيل، على مدى عقود بل نقدر نقول قرون كان مكان هؤلاء القوم هو الحوزات العلمية في قم والنجف تدرس اللطم والتطبير ولعن الصحابة وامهات المؤمني وكل ذلك له هدف محدد منذ قيام الدين الشيعي ، ولو نظرنا الى الوراء في التاريخ وجدنا ان السبب او المتسبب في انهيار دولة الفرس الصفوية هو الاسلام وعلى يد من؟ انه على يد عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وارضاه والذي بعد ذلك عمل الفرس على الانتقام من الامة التي قوضت امبراطوريتهم وبالدرجة الأولى على امير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فأرسلوا له ابو لؤلؤة المجوسي والذي بقي سنوات يتحين الفرصة لقتله وقد نجح في تنفيذ مخططه ومن اجل ذلك يسمونه بابا شُجاع الدين واقاموا له ضريح عندهم في ايران يحجون اليه سنوياً ويرمون عنده الهدايا والقربات,

اول قيام للدين الشيعي كان على يد اليهودي القادم من اليمن ابن سبأ والذي عمل على تأجيج الفتنة وبث في عقولهم تقديس على ابن ابي طالب رضي الله عنه حتى اللهوه.

طبعاً نقدر نقول عن هذا الدين بأنه دين بنكهة يهودية وهو لتقويض الاسلام من الداخل بأسم الاسلام وهو ما يعملون على تحقيقه الآن.

اول تنفيذ لمخططاتهم لتقويض الدولة الاسلامية كان على يد ابن العلقمي الوزير في عهد المنصور في الدولة العباسية وتأريخه معروف معلوم للجميع. وبعد ذلك نوالت خياناتهم للدول الاسلامية والطعن من الظهر والتاريخ لا يرحم.

ما علينا.

اما الجواب على سؤالك :-

ألا يعتبر ذلك إرهاب الدولة لمواطنيها ؟
فهو

عندهم لا يعتبر ارهاب بل هو قمة الديموقراطية عندهم قياساً بثقافتهم السياسية.

وسؤالك :-

هل ديمقراطية إيران تتطلب تنفيذ الإعدام في كل من يعارضها ؟


لو اطلعت على طقوسهم في حسينياتهم وايام عاشوراء وغيرها من الطقوس تجد الدم المسفوح على الوجوه والملابس هو الشعار المطلوب فالطفل عندهم اذا بلغ ثلاث سنوات يشقون رأسه بالسيف ليسيل الدم على وجهه وهكذا سنوياً يشاهد الدم يسيل من رأسه ويشاهد دماء الآخرين طوال اليوم فضلاً عن الدم الذي يسيل من ضهورهم وصدورهم نتيجة لضرب السلاسل واي آله حادة تقع في يد الرافضي ليضرب بها نفسه من اجل هذا تجد الرافضي متعطش لرؤية الدم ، سبحان الله يبدو ان هذا جزاء لهم لما اقترفته ايديعم بقتل آل البيت في كربلاء وبما اقترفته السنتهم على الصحابة وامهات المؤمنين.

وسؤالك :-

لماذا هذا الاستعجال في الظهور على شاشات الفضائيات بالنطق بالإعدام في ظل غياب المحكمة ؟ أليس هذا ظلم بل الظلم بعينه ؟

نفس الاجابة اعلاه وازيد عليها ان المحاكمة عي فقط للرافضة ، اما اخواننا الاحوازين السنة والبلش السنة فما لهم محاكمة واذا حاكموهم فهي مجرد محاكمة صورية فقط وينفذون بحقهم الاعدام شنقاً وصلباً في الشوارع على اعمدة الانارة.

وسؤالك :-

ألم يكن نظام الملالي في إيران خدعة للسذج من العرب أنهم مناصرين للقضايا العربية وهم في نفس الوقت يعبثون بأمنها ؟

المشكلة اخي الكريم ان بعض العرب ايرانيين اكثر من الايرانيين انفسهم ومن المحزن ان ترى ان بعض العرب عربي الجنسية ايراني الهوى.

اما ملا لي طهران ، فلا يمتلكون اي حس سياسي او دبلوماسي ومن اجل ذلك كسبوا عداوة العالم لهم فهم يخاطبون العالم وكأنهم يخاطبون الشيعة المساكين في الحسينيات وتبأووا مناصب لا يفقهون منها شئ هذه الدولة التي تحكمها ولاية الفقيه التي تبي مفاعلات نووية ، ماذا ستفعل اذا امتلك السلاح النووي؟ اتمنى الا يحدث ذلك.

[Sparrow]

ديمقراطيه ايران ديمقراطيه الملالي واهل العمم السوداء والتخلف
والتقيه والكذب والغش ماخذه حجم كبير في خدمه القضايا الاسلاميه كـ ذر الرماد في العيون
بينما هم للعدو اقرب
مشكور يالغالي على الطرح

[أبو حسام]

أسئلة كثيرة طرحها قلمنا السياسي ( Sam )
تتعلٌق بما يدور في داخل الدولة الفارسية ومناقضاتها التي في
الغالب ما تلعب على من صبغة أفكارهم بمذهبها الطائفي المنافي للعقيدة السليمة، سواء
كانوا عرباً أم عجما..
نحن نقول ( لا يضير الشاه سلخها بعد ذبحها) أي بمعنى
أن أذا كان هنالك ما ينافي المبداء السليم من ظواهر سلبية وممارسات شركية
فلا غرابة فيما يذهب إليه أصحاب العمائم السوداء من إقصاء الشعوب أما عن طريق
غياب الديمقراطية أو ممارسة ما يسمى بالفساد السياسي.
أما (الملالي) و(أحمدي نجاد) فهم من يركض وراء أشغال الشعب الإيراني حتى لا يعرف
الحقيقة سواء من الناحية الطائفية أو السياسية،فالاول مسؤل عن الإرشاد الديني وتثبيت التعليمات الشيعية وغسل أدمغتهم كلما حاولوا ألأفاقة ، والثاني الداعم الرسمي لثورة عن طريق خطابات سياسية وغطرسة محورية يرى أنها تصب في مصلحة بقاء الثورة الإيرانية ، وامتصاص مقًدرات الدولة , في ظل غياب الحكومة العادلة
وما يحصل ألان في داخل المحيط الإيراني هو مجرًد صحوة جزيئه شكلت الجانب
السياسي عندما تم التزوير في الانتخابات ،الأخيرة وسيبقى
مجلس الثورة بين أمرين مهمين.
أما أن تبقى الثورة تزرع المشاكل في داخل النسيج السياسي وتشغل الشعب
تحت الهتافات السياسية وتوجيه عقولهم تحت نظرية (فرٌق تسد).أو خروج الشعب عن الإرشاد
الديني وتطبيق ما عمله (المسيحيون) عندما ثاروا على الكنيسة ، وطالبو بالاستقلالية وعمل منظمات
جمهورية وأحزاب سياسية متطورة كفلت لكل إنسان حقه وفق الأنظمة الدستورية,

أرجو أن تتقبل مروري ولك تقديري،،،،،،،،

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الخزمري      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الكريم ، لنجيب على اسئلتك يجب علينا ان ننظر من اين اتى هؤلاء الملالي الذين يحكمون ايران الآن. لا اريد ان اطيل، على مدى عقود بل نقدر نقول قرون كان مكان هؤلاء القوم هو الحوزات العلمية في قم والنجف تدرس اللطم والتطبير ولعن الصحابة وامهات المؤمني وكل ذلك له هدف محدد منذ قيام الدين الشيعي ، ولو نظرنا الى الوراء في التاريخ وجدنا ان السبب او المتسبب في انهيار دولة الفرس الصفوية هو الاسلام وعلى يد من؟ انه على يد عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وارضاه والذي بعد ذلك عمل الفرس على الانتقام من الامة التي قوضت امبراطوريتهم وبالدرجة الأولى على امير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فأرسلوا له ابو لؤلؤة المجوسي والذي بقي سنوات يتحين الفرصة لقتله وقد نجح في تنفيذ مخططه ومن اجل ذلك يسمونه بابا شُجاع الدين واقاموا له ضريح عندهم في ايران يحجون اليه سنوياً ويرمون عنده الهدايا والقربات, اول قيام للدين الشيعي كان على يد اليهودي القادم من اليمن ابن سبأ والذي عمل على تأجيج الفتنة وبث في عقولهم تقديس على ابن ابي طالب رضي الله عنه حتى اللهوه. طبعاً نقدر نقول عن هذا الدين بأنه دين بنكهة يهودية وهو لتقويض الاسلام من الداخل بأسم الاسلام وهو ما يعملون على تحقيقه الآن. اول تنفيذ لمخططاتهم لتقويض الدولة الاسلامية كان على يد ابن العلقمي الوزير في عهد المنصور في الدولة العباسية وتأريخه معروف معلوم للجميع. وبعد ذلك نوالت خياناتهم للدول الاسلامية والطعن من الظهر والتاريخ لا يرحم. ما علينا. اما الجواب على سؤالك :- ألا يعتبر ذلك إرهاب الدولة لمواطنيها ؟ فهو عندهم لا يعتبر ارهاب بل هو قمة الديموقراطية عندهم قياساً بثقافتهم السياسية. وسؤالك :- هل ديمقراطية إيران تتطلب تنفيذ الإعدام في كل من يعارضها ؟ لو اطلعت على طقوسهم في حسينياتهم وايام عاشوراء وغيرها من الطقوس تجد الدم المسفوح على الوجوه والملابس هو الشعار المطلوب فالطفل عندهم اذا بلغ ثلاث سنوات يشقون رأسه بالسيف ليسيل الدم على وجهه وهكذا سنوياً يشاهد الدم يسيل من رأسه ويشاهد دماء الآخرين طوال اليوم فضلاً عن الدم الذي يسيل من ضهورهم وصدورهم نتيجة لضرب السلاسل واي آله حادة تقع في يد الرافضي ليضرب بها نفسه من اجل هذا تجد الرافضي متعطش لرؤية الدم ، سبحان الله يبدو ان هذا جزاء لهم لما اقترفته ايديعم بقتل آل البيت في كربلاء وبما اقترفته السنتهم على الصحابة وامهات المؤمنين. وسؤالك :- لماذا هذا الاستعجال في الظهور على شاشات الفضائيات بالنطق بالإعدام في ظل غياب المحكمة ؟ أليس هذا ظلم بل الظلم بعينه ؟ نفس الاجابة اعلاه وازيد عليها ان المحاكمة عي فقط للرافضة ، اما اخواننا الاحوازين السنة والبلش السنة فما لهم محاكمة واذا حاكموهم فهي مجرد محاكمة صورية فقط وينفذون بحقهم الاعدام شنقاً وصلباً في الشوارع على اعمدة الانارة. وسؤالك :- ألم يكن نظام الملالي في إيران خدعة للسذج من العرب أنهم مناصرين للقضايا العربية وهم في نفس الوقت يعبثون بأمنها ؟ المشكلة اخي الكريم ان بعض العرب ايرانيين اكثر من الايرانيين انفسهم ومن المحزن ان ترى ان بعض العرب عربي الجنسية ايراني الهوى. اما ملا لي طهران ، فلا يمتلكون اي حس سياسي او دبلوماسي ومن اجل ذلك كسبوا عداوة العالم لهم فهم يخاطبون العالم وكأنهم يخاطبون الشيعة المساكين في الحسينيات وتبأووا مناصب لا يفقهون منها شئ هذه الدولة التي تحكمها ولاية الفقيه التي تبي مفاعلات نووية ، ماذا ستفعل اذا امتلك السلاح النووي؟ اتمنى الا يحدث ذلك.

أخي الفاضل : اسعدني مرورك وهذا الكم الهائل من المعلومات التي أجبت بها على تساؤلاتي المطروحة في سياق هذا الموضوع :
أهنئك على هذا الحضور الذي جسدته في إجاباتك الشافية التي يفتخر فيها كل عضو ينتمي لهذا الصرح الشامخ ,
اشكرك على المرور والتعليق .

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روبير بيريز      ديمقراطيه ايران ديمقراطيه الملالي واهل العمم السوداء والتخلف والتقيه والكذب والغش ماخذه حجم كبير في خدمه القضايا الاسلاميه كـ ذر الرماد في العيون بينما هم للعدو اقرب مشكور يالغالي على الطرح

الشكر لك أنت أخي الحبيب على ما سطره قلمك من عبارات ذي صلة مباشرة بالروافض وقد اجدت في الوصف والتعليق ,
اشكر لك مرورك الذي زينت به متصفحي يالغالي ,

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسام      أسئلة كثيرة طرحها قلمنا السياسي ( Sam ) تتعلٌق بما يدور في داخل الدولة الفارسية ومناقضاتها التي في الغالب ما تلعب على من صبغة أفكارهم بمذهبها الطائفي المنافي للعقيدة السليمة، سواء كانوا عرباً أم عجما.. نحن نقول ( لا يضير الشاه سلخها بعد ذبحها) أي بمعنى أن أذا كان هنالك ما ينافي المبداء السليم من ظواهر سلبية وممارسات شركية فلا غرابة فيما يذهب إليه أصحاب العمائم السوداء من إقصاء الشعوب أما عن طريق غياب الديمقراطية أو ممارسة ما يسمى بالفساد السياسي. أما (الملالي) و(أحمدي نجاد) فهم من يركض وراء أشغال الشعب الإيراني حتى لا يعرف الحقيقة سواء من الناحية الطائفية أو السياسية،فالاول مسؤل عن الإرشاد الديني وتثبيت التعليمات الشيعية وغسل أدمغتهم كلما حاولوا ألأفاقة ، والثاني الداعم الرسمي لثورة عن طريق خطابات سياسية وغطرسة محورية يرى أنها تصب في مصلحة بقاء الثورة الإيرانية ، وامتصاص مقًدرات الدولة , في ظل غياب الحكومة العادلة وما يحصل ألان في داخل المحيط الإيراني هو مجرًد صحوة جزيئه شكلت الجانب السياسي عندما تم التزوير في الانتخابات ،الأخيرة وسيبقى مجلس الثورة بين أمرين مهمين. أما أن تبقى الثورة تزرع المشاكل في داخل النسيج السياسي وتشغل الشعب تحت الهتافات السياسية وتوجيه عقولهم تحت نظرية (فرٌق تسد).أو خروج الشعب عن الإرشاد الديني وتطبيق ما عمله (المسيحيون) عندما ثاروا على الكنيسة ، وطالبو بالاستقلالية وعمل منظمات جمهورية وأحزاب سياسية متطورة كفلت لكل إنسان حقه وفق الأنظمة الدستورية, أرجو أن تتقبل مروري ولك تقديري،،،،،،،،

أشكر لك مرورك وتعليقك الذي يليق بمقامك ويعبر عن عمق ثقافتك التي سخرتها في تبيان ما يدور في الجانب الإيراني الذي ليس ببعيد عن حدودنا الشرقية , وأنا أتفق معك في كل كلمة سطرها قلمك المتعلقة بالأحداث التي أعقبت الإنتخابات في إيران التي بدورها كشفت المستور , وقد يسبب هذا الضغط إنفجار داخلي قد تعدى شظاياه حدودها الأقليمية للهروب إلى الأمام ,
اشكرك على المداخلة الرقية والتي أسندتها بحائق واقعية من قلب الحدث .