مجرد إبداء رأي

[احساس العالم]

اخوانى مارأيكم فى من يذهب للصلاه بثوب النوم وحتى يوم الجمعه فى بعض احياء مدينتنا ولو تدخل بعض مساجدهم لتجد الغالبيه منهم بثياب النوم 0 اولابس ثوب لو يشمه 000مات ومصلع بعد
ايش رايكم لو انه معزوم وش بيلبس
ويش اللى يمنع من لبس البشت يوم الجمعه وفى الحفلات
من شاف مثل هذ فالشارع فكيف تكون حالته فى بيته
قال الله تعالى وخذو زينتكم عند كل مسجد

[زهور زهران]

اتفق معاك استاذي

[جمعان مفرح (ابو طلال)]

أهلا أبا سعد
لا وأزيدك من الشعر بيت فيه يوم تأخرت عن الصلاة في المسجد ودخلت المسجد بعد انتهاء الصلاة ووجدت جماعة في آخر المسجد والإمام لابس سرول إلى فوق الركبة وشعره طويل ورابطه ببكلة في الخلف ولولا أني أستحيت لصكيته بصوره ونزلتها لكم هنا منظر مقزز ومضحك في نفس الوقت
لو شفت نظرات الناس فيه بعد الصلاة شيئ عجييييييييييييب

[سالم الدوسي]

شكرا لك اخي علي الطرح
ينقل الموضوع الى القسم المناسب اللحوار

[ابو احمد العدواني]

عَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ عُقبَة بنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ البَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم (إِنَّ مِمَّا أَدرَكَ النَاسُ مِن كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى إِذا لَم تَستَحْيِ فاصْنَعْ مَا شِئتَ)
رواه البخاري.

يقول بن عثيمن رحمه الله :
"إذا لَم تَستَحْيِ فَاصْنَع مَا شِئت" هذه الكلمة من كلام النبوة الأولى، والحياء هو عبارة عن انفعال يحدث للإنسان عند فعل ما لا يجمله ولا يزينه، فينكسر ويحصل الحياء.
وقوله: "إِذا لَم تَستَحْيِ" يحتمل معنيين:
المعنى الأول:إذا لم تكن ذا حياء صنعت ما تشاء، فيكون الأمر هنا بمعنى الخبر، لأنه لا حياء عنده، يفعل الذي يخل بالمروءة والذي لا يخل.
المعنى الثاني: إذا كان الفعل لا يُستَحَيى منه فاصنعه ولا تبالِ.
فالأول عائد على الفاعل، والثاني عائد على الفعل.
والمعنى: لا تترك شيئاً إذا كان لا يُستَحيى منه.
وقوله: "فاصنَع مَا شِئت" أي افعل،والأمر هنا للإباحة على المعنى الثاني،أي إذا كان الفعل مما لا يستحيى منه فلا حرج.
وهي للذم على المعنى الأول، أي أنك إذا لم يكن فيك حياء صنعت ما شئت.

فقال أبوبكر بن محمد الشاشي في أصول الفقه: - معنى هذا الحديث أن من لم يستحي دعاه ترك الحياء إلى أن يعمل ما يشاء لا يردعه عنه رادع, فليستحي المرء فإن الحياء يردعه.

قول الشاعر:

إذا لم تخـشى عاقبـة الليالي *** ولم تستحي فاصنع ما تشـاء
فلا والله ما في العيش خيـر *** ولا الدنيا إذا ذهـب الحيـاء
يعيش المرء ما استحيا بخير *** ويبقى العود ما بقي اللحـاء

[منبع الطيب]

طبعاً صوره مرفوضه وغير محببه ..
عند ذهابنا للصلاة في المساجد فنحن نقف بين يدي الله جل وعلى
لذا من باب التأدب مع الله ان نكون على هيئة تليق بهذا الموقف ..
بالطبع سيختلف الحال اذا كان صاحب الحال لديه موعد واجتماع مع شخصيه
هامه بالمجتمع , حتماً سيرتدي افضل واغلى ما لديه ..
فما بالك اذا كان هذا الموعد مع رب العباد وخالق الخلق .. ؟
المشكله لدينا ان العباده اصبحت عاده ..
واصبح البعض لا يبالي من جراء اعتياده .

اشكرك اخي الكريم
تحيتي وتقديري

[محمد الساهر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



السؤال :

ما هو حدود لباس الرجل عند الصلاة وحكم كشف الكفين في الصلاة

الإجابة :
يجب عليه ستر العورة وكذا وجود شئ من الثوب في العاتقين في الصلاة في مجموع فتاوى و مقالات ابن باز - (ج 10 / ص 280)

الصلاة في ثوب خفيف جدا بدون سراويل طويلة

س : سائل من اليمن يقول : بعض الناس يصلون في ثوب خفيف جدا بدون سراويل طويلة ، فهل صلاتهم صحيحة؟ وبما ننصحهم؟
ج : إذا كان الذي يصلي رجلا ، فالواجب أن يستر ما بين السرة والركبة ، وإذا كان الثوب خفيفا ترى منه العورة المذكورة ، فالصلاة غير صحيحة ، أما إذا كان اللباس يستر الفخذين وبقية العورة ولا يرى معه لحمته فلا حرج في ذلك ، أو كان عليه سراويل وافية تستر ما بين السرة والركبة ، فلا يضره كون الثوب خفيفا ، لكن يشرع للرجل مع ذلك ستر العاتقين أو أحدهما . لقوله عليه الصلاة والسلام : لا يصلي الرجل في ثوب ليس على عاتقه منه شيء متفق على صحته .
أما المرأة فيجب أن تستر بدنها كله في الصلاة ، وأن تكون ملابسها ساترة صفيقة لا يرى من ورائها شيء من بدنها ، ماعدا الوجه فقط في الصلاة ، وإن كشفت الكفين فلا بأس ، لكن الأفضل سترهما ، ولا يجوز لها أن تصلي في أثواب خفيفة يرى منها لحمها ويعرف لونه أحمر أو أسود ، فإن كان يراها أجنبي وجب عليها ستر وجهها أيضا .
من برنامج نور على الدرب.
----------------------------------------------------------------

الف شكر أخي أبوسعد على موضوعك القيم جعله الله في موازين حسناتك.
وبهذا فإن الشخص إذا ذهب لمقابلة أي مسؤول ولو كان صغير أو انه معزوم عند أحد من جيرانه أو أصدقاءه، فإنه سوف يلبس أفضل ما لديه ويستخدم أفضل الأطياب ومن باب أولى لمن ذهب لمقابلة خالقه جل وعلا لأداء الصلاة في المساجد أن يختار أفضل ما لديه من الملابس إن أمكنه ذلك ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها..