منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > المنتدى التعليمي

كن كذلك 000


المنتدى التعليمي

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 15-06-2010, 07:48 PM
ثبات ثبات غير متواجد حالياً
 






ثبات is on a distinguished road
افتراضي كن كذلك 000

السلام عليكم
إذا أردت أن تنهي عن أمر فاحرص على القواعد التالية :

1- لا تنه إلا لضرورات موضوعية يقول د . هادفيلد " عندما يكون للولد الحق بأن يقوم بتسعة أشياء

من أصل عشرة ، فهو يقبل عادة دون احتجاج التحريم الوحيد "
.
2- ولا تجعل العوامل الذاتية المرتبطة بمزاج الشخصي دافعا للنهي . كأن تنهي الطفل عن ممارسة حقه

في اللعب لمجرد أنك متوتر الاعصاب أو بحاجة إلى المطالعة ..

3- لا تجعل ابنك مجالا لإفراز توترك . والتنفيس عن معاناتك بكثرة النواهي .

4- لا تنطلق من دوافع انتقامية .

5- لا تنقل إحباطات طفولتك لأبنائك .

6-لا تجعل علاقتك بابنك علاقة الأعلى بالأدنى ، والأقوى بالأضعف .

7- إذا نهيت عن أمر فتمسك به حتى تعلم ابنك حس الانضباط والاهتمام .

8-حاول كلما نهيت عن أمر أن تضعه في قالب الحرص على سلامه الطفل ؛ لتمنحه شعورا بالأمن

والأمان ، وتبدد هواجس الطفل.

9- اشرح سبب النهي : لا تلعب بعود الكبريت حتى لا تحترق ..

10- حول ما تراه سلبيا إلى إيجابيا : تخريب أثاث البيت يحول إلى ألعاب الفك والتركيب ، وكثرة الحركة

إلى الرياضة المنتظمة ...

11- لا تصرخ وترفع صوتك وأنت تنهي وتصدر الأوامر له ، فالطفل سيتعلم الابتعاد عن الأشياء التي لا

ينبغي له الاقتراب منها بالتعليم والتدرج وليس بالصراخ في وجهه .

" إن الكبار عندما يصرخون في وجوه الأطفال لا يفعلون أكثر من توجيه الدعوة للطفل لأن يتحدى أكثر

وأن يستمر في السلوك السيئ أكثر " .

12- احرص على عدم إثارة التناقضات في حياة الطفل لا تحدثه عن : مضار التدخين وأنت تدخن ...

وعاقبة الكذب وتأمر أحدهم بالرد بأنك غير موجود بالبيت فإذا نهيناه عن أمر ينبغي أن نكون أول

المبتعدين عنه .

13- تعلم فن النهي : من أخطاء الآباء الشائعة أنهم ينهون كزعماء نصبوا أنفسهم للأمر والنهي

وعلى غيرهم الخضوع والطاعة . إن الأبناء والناس عموما يرفضون ما يصلهم على شكل أوامر

ونواهي بينما يقبلونها لو جاءتهم في صورة : تمن تجميل اقتراح .. فثمة فرق شاسع بن توجه

لابنك : " إياك أن تفعل لا تفعل .. " . و" أتمنى أن لا تقوم بهذا الشيء كم هو جميل أن لا يكون المرء

مدخنا " والأسلوب القرآني فريد في تعليم هذا الفن ] يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ العُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا

العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [ (البقرة : 185) ] وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ

عَلَى الأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً [ (الفرقان : 63) . ] ذَلِكَ الكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ

هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ [ ( البقرة : 2-3 )



من الحقائق الثابتة لدى المسلم أن : " كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو

يمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء هل ترون فيها من جدعاء ؟! " ( الحديث ) . والفطرة كما أشار

إلى ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم تعني : الجمال والكمال الخلقي والخلقي ... وأقل ما في هذا

الجمال أنه صفحة بيضاء نقية جاهزة للنقش واستقبال الرسائل التربوية الخارجية .

هذا الصفاء ، وهذه الفطرة تستمر طيلة سن البراءة وهو سن ما دون التمييز من هنا نتساءل حين

يوصف الأطفال بالعناد ، والعدوانية ، وعدم اتباع اوامر الآباء والمربين وضعف التحصيل الدراسي

خلال السنوات الأولى .. من المسؤول عن هذه العيوب والنقائص ؟!

من المسؤول عن أي علاقة توتر تتم بين طرفين أحدهما عاقل مميز والآخر طفل قاصر لا يميز ؟!


هلا توجهنا إلى ذواتنا لنكتشف مواطن النقص والخلل سواء في سلوكياتنا أو أخلاقنا أو طرق تعاملنا

مع الأطفال ؟

لو أصر الطفل على اللعب والحركة وأحدث صوتاً وإزعاجاً داخل البيت وفي نفس الوقت أصرت الأم أو

الأب على تسكيته وشل حركته ليتسنى لهما متابعة البرامج التلفازية واتهم الطفل البريء أنه عنيد

مزعج فمن يا تري العنيد ؟ هل هو هذا الطفل الذي من طبعه وغرائزه أن يتحرك ويكتشف العالم من

حوله من خلال الحركة اللعب ؟ أم هذان الأبوان الأنانيان اللذان يصران على إرغام الطفل على سلوك

ضد ضرورات نموه ونشأته الفيزيولوجية على سلوك ضد ضرورات نموه ونشأته الفيزيولوجية

والنفسية ؟

لو أصدرت الأم على وضع اللقمة في فم أبنها البالغ من العمر سنتين مثلاً ، وأصر هو على أن يأكل

بيده دون حاجة لمساعدة غيره وتمسكت الأم بموقفها خوفاً على ثياب الطفل أو السجاد وأصر الطفل

على موقفه تماشياً مع بداية الاعتماد على الذات والنزوح نحو الاستقلالية عن شخصية الأم هذه

الغريزة الطبيعية لدي كل طفل بعد شهره الخامس والعشرين ، شهر بداية وضع اللبنات الأساسية

لشخصية الإنسان واتهمت الأم ابنها بالعناد هذا إذا لم تعاقبه بصفعة أو صحية في وجهة فمن يا تري

العنيد حقاً .

هل هو هذا الطفل الذي يخضع لسنن إلهية زرعها الله لنمو الإنسان أم هذه الأم التي تريد أن تقف حجر

عثرة أمام هذا النمو الطبيعي ؟!

تخاف الأم على الثياب والأواني ولكنها لا تخاف أن تدمر شخصية خاصة بموقف عناد منها . كم نشكوا

من ضعف شخصيات أنبائنا ؟! وكم نشكوا من انطوائيتهم الزائدة عن الحد ؟! وكم نشكوا من فشلهم في

مواجهة الناس ؟! وما يخطر على بالنا أننا قد نكون نحن السبب لأننا بموقف خاطئ منا دمرنا شخصيته

، وأصبناها بالأحباط وفقدان الثقة في النفس وكنا سبباً في بث هذه المشاكل النفسية لديه .

إذا فشل طفل احتاج إلى التشجيع لينهض ويتجاوز الفشل أما إذا عنف واستهزي به فإنه يصاب بالأحباط

وفقدان الثقة بالنفس وقد تستمر هذه العاهات مدى الحياة !

إن أي توتر يحدث بين أب أو أم من جهة وطفل دون سن التمييز من جهة أخرى ينبغي أن يثير ليدنا أكثر

من تساؤل .. من المخطئ ؟ ومن المصيب ؟ وليس من البديهي أن يكون العاقل البالغ على صواب !!



كثير منا يظن أن الطفل مجرد كائن صغير ... لا يفهم ، لا يعرف ، لا يشعر لا يحس ، لا يتأثر .. ويخطئ

من يعتقد ذلك !

إن مرحلة الطفولة هي أكثر المراحل حساسية ورقة وتأثرا ... ومن خلالها ترسم معالم شخصية

الإنسان ومستقبله ...

إذا أهان الوالد ابنه واستهزأ به .. وبالغ في احتقاره .. لا يلبث الولد أن ينشأ على أحد حالين .

1- طفل أثرت معاملة الاحتقار على شخصيته أصيب بالفشل والضعف والاستكانة والاستسلام ، واقتنع

بداخله إنه إنسان ضعيف ، فاشل لا يقدر على شيء والنتيجة فقدان الثقة بالنفس ، انطواء ، انعزال عن

الآخرين ، خجل ، جبن خوف .

2- طفل لم يقبل أن يكون ضحية ممارسات الاحتقار والاستهزاء ... يتمرد على كل قانون وعرف يرفض

كل أمر ونهي ونصح عن الوالد المستهزئ ..... يعارض . يرفض ، يبالغ في إبراز ذاته واستقلاليته ...

والنتيجة : معاند مشاكس من الدرجة الأولى ، متمرد على القيم والمثل التي تمثلها المؤسسة

الأسرية .. مستعد للانسياق وراء كل منحرف وجانح ...

وكلا الحالتين تمثل صورة إنسان غير مقبول اجتماعيا ، فاشل غير مؤهل للمسابقة في تغيير وتطوير

مجتمعه ، أو استقبال الرسائل التربوية ... ويحتاج تأهيلهم إلى جهد كبير ووقت ليس بالقليل ... والسبب

استهتار بشخصية نظن أنها صغيرة لا تفقه ولا تفهم ... ونشكو بعد ذلك من عناد أبنائنا أو انحرافهم ،

أو انطوائيتهم الزائدة عن الحد ؟! ..



- معاملة أبنائهم بكل احترام وتقدير ...

- محاورتهم بكل أدب ...

- فهم أفكارهم وأحاسيسهم ومشاعرهم ... انطلاقا من رؤيتهم أي الأبناء لا من رؤية الكبار ، فما يبدو

لهذين الوالدين تافها قد يكون في نظر أبنائهم مهما .

- إشراك الأبناء في أمور وحياة الأسرة بالاستشارة ، وأخذ رأيهم في بعض القضايا إشعارا لهم

بأهميتهم داخل الأسرة .

- المرونة في التعامل معهم مع مراعاة نموهم السريع الذي يطبع سن الطفولة .

- إبعادهم عن جو الاختلاف والمشاجرات الزوجية التي قد تسبب لهم معاناة أليمة يكبتونها عادة

بداخلهم ... ولا يشك عاقل في تأثيرها السلبي على سلوكياتهم ومستقبلهم الدراسي والنفسي

والاجتماعي ...

- الاستماع إلى الأبناء متى ما رغبوا في الحديث والكلام مع الوالدين والجلوس على هيئة تناسب

مستوياتهم . ولننطلق دوما من قناعة وعلم بأننا نتعامل مع إنسان ذي مشاعر وإحساسات ... لابد من

مراعاتها كما نحب أن تراعي مشاعرنا لينشأ أطفالنا على احترام الآخرين .. ومن شب على شيء شاب

عليه !!
.

التعامل مع الأبناء فن وعلم ؛ فكما أننا نبذل الجهد لنتعلم مهارة من مهارات الحياة مع الآلة ، أو قيادة

السيارة محترمين قوانين المرور ، ومتعلمين الطرق السليمة للتعامل مع سيارة ما .. فكيف بالتعامل

مع أعقد موجود مخلوق في هذا الكون ، ألا وهو الإنسان ، وأعقد ما يكون وهو طفل صغير في مراحل

تكوينه ونموه ...

كثيرا ما نفرض على أبنائنا أوامر دون أن نحمل أنفسنا عناء تفسيرها أو تعليلها أو شرح مغزى ما

نريد من أوامرنا ، معتقدين أنه طفل صغير لا يفهم ... ونظن مخطئين ذلك وتغيب عن أذهاننا أنه وهو

طفل يفهم أكثر مما نتصور . ولو افترضنا جدلا أنه لا يفهم واستمرت أو امرنا تنهال على مسامع أبنائنا

فإننا سنحولهم إلى آلات أو حاسوب يبرمج حسب إرادة مالكه أو مستخدمه الذي يضغط على زر

الأوامر ، وما على الحاسوب إلا الإستجابة .. فمن يرضي لابنه أن يصبح آلة لتنفيذ الأوامر ؟! .... ومن

يرضى لنفسه أن يصبح آلة لإصدار الأوامر ؟!

حين تصبح العلاقة بين الوالدين وأبنائهما مجرد علاقة إصدار أوامر وتنفيذها فإن شخصية الابن تتأثر

سلبيا ويغلب عليها طابع الجمود والتقوقع ، وتغيب عنها كل الصفات الإيجابية التي تؤهل الإنسان

ليكون صاحب ابداع ومواهب .

لو تجاوزنا الأوامر الكيفية : أفعل ، لا تفعل !! كل ! نم ! اخرج ! لا تلعب ! لا تلمس هذا !! فإننا لن نقدم

لأبنائنا رصيدا ذاتيا يكتسبون من خلاله معايير القيمة التي تحدد لديهم الخطأ والصواب والحق والباطل

والضار والنافع ...

إن استقلالية أبنائنا بشكل إيجابي رهين بمدى اكتسابهم لهذه المعايير من خلال سلوكياتنا اليومية ، وما

نلقنه إياهم من معارف ومهارات ..

تصور لو أن كل أب وأم جعل أوامره بشكل مقبول لدى الطفل ، معللا إياها بحقائق علمية واقعية

لأصبحت حياتنا مدرسة يومية لأبنائنا :

- كل التفاح ؛ فإنه يحتوي على فيتامين يساعدك على النمو ويقوي عظامك ..

- لا تكثر من الحلويات ؛ فإنها تسبب تسوس الأسنان وبالتالي آلاما حادة ..

- لا تلمس خيوط الكهرباء ؛ حتى لا يصعقك التيار وقد يؤدي بحياتك ..

- ادخل البيت فإن الجو حار وقد تصاب بالضربة الشمسية ...

- نم مبكرا حفاظا على صحتك .....

- لا تكثر من مشاهدة التلفزيون ؛ فإن كثرة متابعته تؤثر على بصرك ..

- لا تلعب في هذا الوقت المتأخر حتى لا تؤذي جيراننا وهكذا نعلمهم ونمنحهم معايير لمعرفة ما يليق

وما لا يليق .. وبذلك نحقق الكثير من الإيجابيات في حياة أبنائنا نفتح حوارا ، نحدثهم ، نجعله يسمعوننا

، نعبر لهم عن حبنا لهم ، وكذلك عن تخوفنا من أن يصيبهم أذى ونربط أوامرنا وتوجيهاتنا بالعواطف

والأواصر التي تربطنا بهم .. وحين تفتقد أوامرنا هذا الأسلوب التعليلي فإننا ننقلب في أذهان أبنائنا إلى

أنانيين كبار لا يفكرون في غيرهم ..
:

حاول أن :

1- تقنع أبنك ، ولا تفرض عليه فرضا .

2- تجتنب الأوامر الكيفية ..

3- لا تكن آلة لإصدار الأوامر ..

4- لا تجعل من ابنك آلة لتنفيذ الأوامر ..

5- احترم ابنك من خلال إقناعه ، وعدم نهيه بطريقة استفزازية .

6- لا تضغط عليه بإرغامه على أشياء ... فإن كثر الضغط تسبب القلق والنفور .

7- مارس الثناء والتشجيع ؛ لتهيئة الطفل لتنفيذ ما يراد منه .

8- لا تكثر من الأوامر ولا تشعر أبناءك بمراقبتك الصارمة .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 15-06-2010, 11:51 PM   #2
أبوعدي

مراقب عام
 
الصورة الرمزية أبوعدي
 







 
أبوعدي will become famous soon enough
افتراضي رد: كن كذلك 000

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه ع الموضوع الرائع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إذا أردت أن لا تندم على شيء فـ افعل كل شيء لوجه الله...
أخر مواضيعي
أبوعدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-06-2010, 07:50 PM   #3
الفقار

مستشار تعليمي
[عضوية شرفية خاصة]
 







 
الفقار is on a distinguished road
افتراضي رد: كن كذلك 000

مجموعة تعليمات رائعة ومفيده
لك خالص الشكر
نتشرف بتواجدك بهذا القسم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
الفقار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-06-2010, 02:11 PM   #4
أبوعدي

مراقب عام
 
الصورة الرمزية أبوعدي
 







 
أبوعدي will become famous soon enough
افتراضي رد: كن كذلك 000

تعليمات رائعة تستحق الشكر

فلك مني جزيل الشكر
أبوعدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-06-2010, 03:18 PM   #5
Mansour Al-zahrani
مشرف قسم الطب والطب البديل
 
الصورة الرمزية Mansour Al-zahrani
 







 
Mansour Al-zahrani is on a distinguished road
افتراضي رد: كن كذلك 000

مشكوررررررررررررررررررررر والله يعطيك الف العافيه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
((أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ))


أخر مواضيعي
Mansour Al-zahrani غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-06-2010, 11:04 PM   #6
جمرة غضى
مراقب
 
الصورة الرمزية جمرة غضى
 







 
جمرة غضى is on a distinguished road
افتراضي رد: كن كذلك 000

موضوع في غاية الروعة

يستحق التثبيت

ثبات

سلمت أناملك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

القرآن مٍ ـٍن هنـآ
أخر مواضيعي
جمرة غضى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-06-2010, 07:10 PM   #7
منبع الطيب
مراقب عام
 
الصورة الرمزية منبع الطيب
 







 
منبع الطيب is on a distinguished road
افتراضي رد: كن كذلك 000

ثبات
مشكووووور ويسلموووو على الموضوع ..
موضوعك جدا رائع ومهم للجميع ..
مع شكري وتقديري

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
منبع الطيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-08-2010, 03:02 PM   #8
نسناس الجنوب
 
الصورة الرمزية نسناس الجنوب
 







 
نسناس الجنوب is on a distinguished road
افتراضي رد: كن كذلك 000

أشكرك على النصائح الثمينة المعاني القيمة المبادئ
( ولا تجعل العوامل الذاتية المرتبطة بمزاج ك الشخصي دافعا للنهي . كأن تنهي الطفل عن ممارسة حقه

في اللعب لمجرد أنك متوتر الاعصاب أو بحاجة إلى المطالعة .. وهذه تكثر في مجتمعنا )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
[fot1]
صلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
[/fot1]
أخر مواضيعي
نسناس الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : كن كذلك 000
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
-||||| ♥♥مذهـلة هي المـــرأة....أليس كذلك يا رجـــال ..؟! ♥♥ ||||| ,, البرنسيسة شقائق الرجال 20 10-12-2008 06:51 PM
كذلك هي الحياة...... سعدي الداموك الإستراحة 15 12-01-2008 01:04 PM


الساعة الآن 12:14 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved