![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#31 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
شـكــ على التواجد الكريم والاضافة الرائعة ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#32 |
عضو اداري
كبار الشخصيات ![]() |
![]() اشكرك على الدعوة يااااخ العرب
![]() ![]() اكتفي بهذه الكلمات تعبر عن رايئ ** الاقتصار على زوجة واحدة أقرب للعدل و: القناعة كنز لا يفنى . . حتى في الزواج لابد من القناعة!! ![]() تحيتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#33 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
وجهة نظر نحترمها ونقدرها شـكــ على التواجد الكريم والمشاركة الرائعة ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#34 |
مراقبة التراث وسوالف الاولين
![]() |
![]() طلبت من الأخ عبد الله أن ينزل موضوع عن هذه الأية ( وأن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة )
والأخ عبد الله استجاب مشكور بتلبية الطلب ولكن لم يكن عنوان موضوعه عن تلك الأية فقط بل عن التعداد ككل أخواني أنا هنا لا أحرم سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحرم ما أحله الله تعالى للرجال في التعداد معاذ الله من ذلك . ولكن الكل يفهم بأن التعداد ممكن لكل شخص نعم هو حلال لكل شخص ولكن لم يكن صالح لكل شخص ولن يكون الكل قادر عليه وفي زماننا هذا تغير كل شئ وأصبح التعداد يشكل مصيبة كبيرة في المجتمع ولم ولن ينجح إلا عند قليل من الناس ممن يخافون الله ويقيمون العدل وهم بعض العلماء والمشايخ وقليل من الناس العاقلين المتزنين العارفين كيف يمسكون العصا من النص ولكنهم قلة مع الأسف وأنا أعتقد لو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم رجع لنا في هذا الزمان وشاف العجائب والمصائب التي حدثت من جراء التعداد لطلب من ربي سبحانه أن يحرمه على فئة من الناس ويشدد في شروطة . فقد غير الناس في أتباع السنة وغيروا في اتباع الملة وكثر الظلم والتعسف وتشريد النساء والأطفال بسبب ظلم بعض الرجال وتعسفهم عندما يرتبط بزوجة جديدة يترك من كان قبلها بلا خوف ولا ذمة ولعل الحديث الذي ذكر فيه أن أناس من امة محمد صلى الله عليه وسلم يمنعون من الشرب من حوضه يوم القيامة وأن النبي صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث يسأل الملائكة عن سبب منعهم وهم من أمته فيجاوبونه بقولهم : انك لا تعلم ماذا احدثوا من بعدك . وأعتقد أن من هولاء من قال لهم الله سبحانه وتعلى : ( وأن خفتم أن لا تعدولوا فواحدة ) ولكنهم خالفوا هذه الأية ولم ينفذو ما جاء فيها وعددا مثنى وثلاث ورباع وظلموا زوجاتهم وظلموا انفسهم وظلموا أولادهم . واكبر دليل على ظلمهم أنهم ياتون يوم القيامة وشدق الواحد منهم يصل حتى ركبته من شدة الظلم والجور بين نساءه واولاده نسأل الله العفو والعافية فلو عرف معنى الأية وطبقها ماجاء يوم القيامة وشقه مائل مما أقترفت يداه . فقد وضع الله سبحانه للتعداد شروط وضوابط يجب الوقوف عندها وعدم تعديها فالشرع واضح وصريح في قولة تعالى ( وأن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة ) من من الرجال حين فكر في التعداد قد فكر مجرد التفكير في هذه الأمور قبل الأقتران بزوجة ثانية : 1) هل فكر بأنه سوف يفتح بيتين ويجب أن يكون كلا البيتين مثل بعض نسخة طبق الأصل في المساحة والأثاث ونوع الأثاث وغيره؟ 2) أن يدفع بدل إجار بيت واحد يدفع أجار بيتين متساووين ؟ وكل توابعة من فواتير وغيره . 3) أن تكون المقاضي بالتساوي وكل مايدفع لهذا البيت يجب أن يدفع مثله للبيت الثاني ؟ 4) أي طلب تتطله أي من زوجاته سواء طلب زيارة لأحد أقاربها أو سوق أو مستشفى أو حتى مشغل فأن الثانية لابد أن تطلب مثلها وفي نفس الوقت وأنه يجب عليه أن يلبي طلب كل واحدة مثل الأخرى أو سوف تتحول حياته إلى جحيم خاصة أن بعض الحريم تحب تجاكر في كل صغيرة وكبيرة وتطلب حاجات ما تحتاجها فقط لكي تشوف العدل بعينها منه . 5) وهل فكر بأنه سوف يقسم إجازاته بين الثنتين ولو حب أن يسافر فعليه أن يأخذ هذه نصف الإجازة والثانية النصف الأخر وأن المشاكل لن تنتهي والهواش على من سوف تكون هي الأولى بالسفر معه وإذا سافر مع وحدة وترك الأخرى فان قلبه سوف يكون مشغول طول الوقت على التي لم تسافر هي وعيالها ولو سافر بالجميع معه فأنه لن يرتاح بين الأثنتين ابداً 6) هل فكر بأن عليه أن يرضي أهل كل واحدة منهن فعليه أن يساوي بينهم في المعاملة حتى يسلم من زعل أحداهن لو مال لأهل غيرها؟ 7) هل فكر بأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر المعدد أن يعدل حتى في النظر فإذا نظر لهذه فأنه يجب أن ينظر لتلك بنفس النظرة حتى لا يكسر بخاطرها . وهناك أشياء كثيرة لا تحضرني الأن في أوجه العدل بين الزوجات والتي من المستحيل أن يقوم بها رجل هذا الزمان إلا من رحم ربي ودعت له أمه بأن يكون عادلاً منصفاً في كل شئ . و ديدن الرجال في كل زمان ومكان . ( البحث عن مبررات التعدد ). ولم يسأل نفسه هل يقدر على العدل أم لا بل كل همة البحث عن المبررات. يحبون التعدد ويختلقون الأعذار والأسباب من أجل الوصول إلى مبرر يجعلهم يعددون . !! فتارة يقولون أننا نرغب في القضاء على العنوسة وأصبح شغلهم الشاغل الرأفة والشفقة على كل عانس >>> يعني صدقني يعني والبعض يتحجج باتباع السنة النبوية المطهرة >>>> المشكلة بعضهم مايصلي فرضة ويقيم السنة ياللعجب !!!! ههههه والبعض يضع في زوجته 100 عيب أو مرض من أجل أن يبرر الزواج عليها بأخرة >>> وهو كله عيوب وأمراض وهي صابرة عليه!! وبعضهم إذا أنجبت زوجته بنات ولم يأتي الولد وجدها فرصة ليحتج عليها ويذهب للبحث عن زوجة أخرى لكي تنجب له الولد وكأن هذا الشئ بيد الزوجة الثانية ونسي أن الله سبحانه يهب لمن يشاء ذكور ويهب لمن يشاء إناث ويجعل من يشأء عقيما . وبعضهم تصبر عليه زوجته وتتجرع معه الأمرين في بداية حياتهما تصبر على فقرة وديونه وحرمانها معه من أبسط حقوقها لكي تبني معه مستقبلا زاهرا لهما ولعيالهما ولكن ما أن ينبت ريشه ويتيسر رزقه أول ما يفكر في الزوجة الثانية ضارباً عرض الحائط تحمل وصبر ومعانات زوجته الأولى طوال السنين الماضية وبدل ما يعوضها على صبرها وأنتظارها بمايسعد قلبها تلاقيه يصدمها بالزوجة الثانية وينسى كل شئ مضى ويبدأ حياته الجديدة مع الزوجة الثانية وقد يترك الأولى وعيالها يواجهون مصيرهم بانفسهم وقد ينحرف اولاده من الزوجة الأولى وينخرب بيتهم وتنهدم حياتهم بسبب الظلم والحرمان وعدم الرعاية من الأب . فيا أخوان المرأة لم تعد في هذا الزمن ترفض التعداد من أجل الغيرة لوحدها فقط فالغيرة أحد الغرائز التي جبلت عليها المرأة على زوجها فلسنا أفضل من عائشه رضي الله عنها حين كانت تغار على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكن الأمر تعدى ذلك أصبحت المرأة مهددة بالنهاية هي وعيالها حين يصبح زوجها في بيت زوجة غيرها فقد يتركها ويترك عيالها يواجهون المصير المرعب لحياتهم وينجرف مع زوجته الجديدة وعيالها وقد حدث هذا في ألوف مؤلفة من العوائل التي شردت من مجرد أن تزوج والدهم بزوجة ثانية فليس كل رجل كفواً ويتحمل زوجتين وبيتين وبعضهم لا يستطيع أن يكفل زوجة واحدة فقط فيظلم نفسه بزوجة ثانية . حتى يقال عليه رجال كفوا وهو الذي ينطبق عليه الحديث ( الفقير المتكبر ) لا حول ولا قوة إلا بالله . ولا ننكر بأن هناك من تزوج أثنتين أو ثلاث أو أربع ونجح زواجة وذلك يعتمد على عقل الرجل وصلابته وكان بينهن مثل السيف العادل لا يميل لآحدهن عن الأخرى وهنا السؤال لقد نجح في إقامة العدل ونجح في زواجة فهل هو مبسوط ومتهني في حياته الزوجية أم أنه يكابد المر في إقامة العدل وإرضاء الجميع وقد نسي نفسه وسعادتها من أجل يسعد الأخرين ؟؟؟ الله وحده العالم . وأختم قولي بقولة تعالى ( وأن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة ). صدق الله العظيم . شكرا لك عبد الله العدواني بارك الله في جهودك . التعديل الأخير تم بواسطة نسيم السروات ; 24-12-2011 الساعة 01:19 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#35 | ||||||||||||
![]() |
![]()
******** سلمت يداك نسيم السروات كلام في منتهى العقل والصراحة |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#36 | ||||||||||||||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
![]() أوووووه عليه عنك يا نسيم وربي حزنت كثيرأنا لا ألومك فأنت إمرأة وهذا نابع من غيرة إمرأة ابشري بسعدك وربي لأوقف معك هذه المرة في موضوع عدم العدل بين الزوجات سيدتي الفاضلة التعدد مباح وقد أباحه الله في كتابه الكريم ولكن جعل شرط التعدد العدل سئل الشيخ بن باز رحمه الله من له أكثر من زوجة ولم يعدل بينهم فأجاب الشيخ: لا يحل للإنسان الذي معه زوجات أن يجور بينهن فيقال لقد أتى كبيرة من كبائر الذنوب لثبوت الوعيد في ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم فقد قال (من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) وقد منع الله تبارك وتعالى في كتابه من التعدد إذا خاف الإنسان أن لا يعدل فقال الله عز وجل( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا) والواجب عليه أن يعدل بينهن في كل ما يستطيع العدل فيه أما محبة القلب وميله إلى إحداهن فهذا لا يستطيع الإنسان أن يملكه بل الذي يملكه هو أن يبيت عند كل واحدة كما يبيت عند الأخرى وإذا أراد سفراً أن أقرع بينهما فمن خرجت له القرعة خرج بها وكذلك أيضا يعدل بينهن في النفقة لا يزيد إحداهن على الأخرى إلى غير ذلك مما يستطيع لقول الله تعالى( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) وقوله تبارك وتعالى (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم) يعني لا تستطيعون أن تعدلوا العدل التام ولو حرصتم ولكن (لا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة). |
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النائب الثاني لا نقبل المساس بأمن حجاج بيت الله الحرام | محمد الساهر | الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات | 8 | 11-11-2010 05:05 PM |
خادم الحرمين يضع حجر الأساس بمدينة الملك عبدالله الأقتصادية | سيف زهران | الإعلانات الإقتصادية | 2 | 10-06-2008 11:59 PM |
المصاص داخل العلبه,,احذروا التقليد!! | عابرسرير | الإستراحة | 12 | 10-02-2008 04:00 AM |