منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > منتدى الحوار

أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك


منتدى الحوار

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
قديم 06-04-2012, 03:39 PM   #11
زهرة الصبار

قلم مميز
 
الصورة الرمزية زهرة الصبار
 







 
زهرة الصبار will become famous soon enough
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــرهـــم   مشاهدة المشاركة

   شكرا على المعلومات وتقبل مروري



عفوا
زهرة الصبار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 04:55 PM   #12
ابو احمد العدواني
مراقب عام
 
الصورة الرمزية ابو احمد العدواني
 







 
ابو احمد العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

العلاقة الزوجية الناجحة لابد من توفر عدة شروط منها على سبيل المثال :

الاحترام المتبادل بين الطرفين

الأمان العاطفي او البدني الذي يجعلك تشعر بالراحة بدون خوف من ردّة فعل الآخر

الأمانة في العلاقة الزوجيه بحيث يجب أن لا تخفي أيّ شيء مهم ويمكن أن تبدي أفكارك بدون خوف من اللوم أو السخرية

الاعتراف بالخطأ وتحلّ الخلافات بالتحدث بصدق وأمانة

قبول الطرفين بشخصية الآخر مثل : الخجل أو العاطفية ، ولا تحاول التغيير

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
كفارة المجلس: سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
أخر مواضيعي
ابو احمد العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 05:05 PM   #13
الورقة الخضراء
 
الصورة الرمزية الورقة الخضراء
 







 
الورقة الخضراء is on a distinguished road
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

عندما يكون حب حقيقي يصل إلى درجة كبيرة عند ذلك لا يستطيع المرء سواء كان زوج أو زوجة أن يكتم هذه الكلمه إطلاقاً .

إذاً هو أصل الحب في أحدهما أو كليهما هو من يجعلهما يتفوهان به ، ولا يصل الخجل إلى هذه الدرجة فيما بين الزوجين بحيث يمنعهما من البوح بمشاعرهما كل تجاه الآخر .

وعندما لا يوجد حب بينهما فإنه حتماً لن تخرج تلك الكلمة إلا مجاملة ونادراً ما تخرج .

شكراً لك زهرة الصبار

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
الورقة الخضراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 05:42 PM   #14
جمعان مفرح (ابو طلال)
عضوية شرفية خاصة
 
الصورة الرمزية جمعان مفرح (ابو طلال)
 







 
جمعان مفرح (ابو طلال) is on a distinguished road
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

بسم الله الرحمن الرحيم.

الحمدلله الذي أباح لعباده الزواج مثنى وثلاث ورباع والصلاة والسلام على خير من طبق هذا التشريع وأفضل من عدل فيه، أمّا بعد:

فإنّ الله لا يشرع شيئاً إلاّ وفيه الصلاح والنفع للخلق فالله سبحانه وتعالى حكيم خبير بعباده رؤوف رحيم وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ما ينطق عن الهوى إن هو إلاّ وحي يوحى، فقوله حق وفعله كذلك، لأنّه لا يعمل عملاً ما إلاّ يأمر به من الله تعالى ولا يقرأ شيئاً يراه من أحد أصحابه إلاّ بأمر من الله، ومن ذلك تعدد الزوجات، فقد شرعه الله عز وجل وأباحه لحكم باهرة وغايات نبيلة وأهداف سامية، تطهيراً للمجتمع من الفساد واستبعاداً للرذائل وأماناً من القلق وحفظاً للحياة، كي تبقى سليمة من أدران الأمراض ونتن الفواحش والآثام، لأنّ زيادة عدد النساء بلا أزواج مدعاة لانتشار الفسق والفجور والفاقة والأمراض الجسمية والنفسية من القلق والحيرة والشعور بالوحشة والكآبة وغير ذلك.

وليتصور كل واحد أخته أو ابنته إذا فاتها قطار الزوجية لسبب من الأسباب، أو لتتصور حال تلك الأرملة أو المطلقة التي كان من قدر الله تعالى عليها أن تصبح كذلك فمن سيقدم على الزواج من تلك النساء؟!

هل سيقدم عليهن شاب في مقتبل عمره؟

وماذا لو أنّ الله لم يشرع التعدد ما هو مصير أولئك النسوة اللاتي ينتظرن نصف أو ربع رجل؟

فلهذا يتبين أنّ التعدد هو لصالح المرأة أولاً قبل أن يكون لصالح الرجل وأنّه ليس ظلماً للمرأة كما يظنّه البعض، فالذي شرع التعدد هو الله سبحانه وتعالى الذي يقول في الحديث القدسي: «يا عبادي إنّي حرمت الظلم على نفسي وجعلته بنيكم محرماً فلا تظالموا» [رواه مسلم].

أيمكن أن يحرم الله الظلم ثم يبيح التعدد وفيه ظلم للمرأة؟

لايمكن ذلك أبداً!!!

لأنّ الله هو الذي خلق المرأة وهو أعلم بحالها ويعلم أنّ التعدد لا يضرها.

{أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك: 14].

{قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللّهُ} [البقرة: 140].

والله تعالى قد أباح التعدد لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج، ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه، ولمصلحة الأمة بكثرة نسلها، فهو تشريع من حكيم خبير، لا يطعن فيه إلاّ من أعمى الله بصيرته بكفر أو نفاق أو عناد.

التعدد في المجتمعات الأخرى

لسنا لوحدنا الذين نرغب في التعدد ونطالب فيه، بل حتى الدول الكافرة بدأت الآن تطالب فيه وتدعوا إلى تطبيقه بعدما رأت ما حل بمجتمعاتها من فساد وانحراف نتيجة كثرة النساء العشيقات حتى أثر ذلك على بعض مجتمعات تلك الدول فضعف نسلها وقلت مواليدها قلة تهدد بالانقراض، ونتيجة لذلك فقد صرح من يعرف شيئاً عن الديانة الإسلامية منهم بتمني الرجوع إلى تعاليمها المرضية وفضائلها الحقيقية ومنها التعدد، بل إنّ بعض المثقفات من نساء الأفرنج صرحن بتمني تعدد الزوجات للرجل الواحد لكي يكون لكل امرأة قيّم وكفيل من الرجال تركن وتأوي إليه وليزول بذلك البلاء عنهم وتصبح بناتهم ربات بيوت وأمهات لأولاد شرعيين،ويقول الكاتب الإنجليزي (برتراندرسل): "إنّ نظام الزواج بامرأة واحدة وتطبيقه تطبيقاً صارماً قائم على افتراض أنّ عدد أعضاء الجنسين متساو تقريباً، ومادامت الحالة ليست كذلك فإنّ في بقائه قسوة بالغة لأولئك اللاتي تضطرهن الظروف إلى البقاء عانسات".

الأسباب الداعية إلى التعدد

لاشك أنّ طريقة التعدد هي أقوم الطرق وأعدلها لأمور نعرفها بعيداً عن العواطف والمجاملات منها:

1-أنّ الله أجرى العادة على أنّ حال الرجال أقل دائماً من النّساء في كل إحصائيات الدنيا تقريباً وأكثر تعرضاً للهلاك في جميع ميادين الحياة كالحروب وحوادث السيارات ونحو ذلك، مّما يجعل دائماً عدد النّساء أكثر من الرجال، فلو قصر الرجل على امرأة واحدة لبقي عدد كبير من النساء من غير زواج، فلربّما يحصل بسبب ذلك وقوع شيء من الفواحش كما هو موجود الآن في كثير من البلاد الأجنبية الأخرى.

2- منها أيضاً أنّ الرجل قد يتزوج واحدة وهذه الواحدة لا تنجب وهو يريد الأولاد، أو قد يتزوج بامرأة ثمّ تمرض مرضاً طويلاً فماذا يعمل الرجل حينها؟! هل يطلقها لأنّها مريضة أو لأنّها لا تنجب؟! أو يبقيها ويقي هو مريضاً معها أو بدون أولاد؟!

إنّه إن طلقها لأحد هذه الأسباب فإنّ هذا من سوء العشرة وظلم للمرأة وإذا بقي هو معها على هذه الحال فهو ظلم له أيضاً، فالحل إذاً تبقى زوجة له معززة مكرمة ويتزوج بأخرى.

3-أيضاً فإنّ بعض النّساء لا تريد الجنس لأنّ رغبتها محدودة وبعض الرجال رغبته الجنسية كبيرة أو قد يكون الرجل ليس لديه ميلاً جنسياً قوياً لزوجته لسبب من الأسباب فماذا يعمل؟
هل يبقى محروماً من الحلال ومكبوتاً مراعاة لشعور زوجته الأولى، أو يذهب يبحث عن الحرام، أو يتزوج، أيّهما أفضل وأصوب؟َ!

4-كذلك أيضاً فإنّ النّساء دائماً مستعدات للزواج في أي وقت لأنّه ليس عليهن تكاليف مادية أمّا كثير من الرجال فقد لا تكون له قدرة على متطلبات الزواج إلاّ بعد وقت طويل، فإذا كان كذلك فهل تتعطل النّساء بدون زواج وهن جاهزات؟

إنّه إن كان البعض لا يجد مهراً فإنّ هناك من عنده القدرة على المهر مّمن هو متزوج ويرغب بأخرى، فهل تعطل المرأة لهذا السبب؟ إنّ هذا فيه ظلم كبير للمرأة.

أنانية المرأة

إنّنا إذا تكلمنا عن التعدد وطالبنا فيه فإنّنا نطالب بالتعدد بامرأة مسملة مسكينة عاطلة لم تجد زوجاً وتبحث عن نصف أو حتى ربع زوج، لكن بعض النّساء المتزوجات لا يرغبن ذلك، بل لسان حالهن يقول: "اتركوها تجلس بدون زوج حتى لو كانت مسلمة، اتركوها تموت محرومة لا تأخذ مني زوجي"، هذه هي الأنانية، هذا هو عدم الشعور بالرحمة للمسلمات، ذلك نتيجة العاطفة والرغبة القلبية دون نظر ولا اعتبار للمصالح الشرعية التي تضمنها التعدد، فهل من الخير أن تتمنع بعض النّساء مع أزواجهن وتبقى الأغلبية محرومات من عطف الرجل والعائل؟

وما هي الجريمة التي ارتكبنها حتى يطبق عليهن هذا العقاب الصارم من أناس فقدوا العطف والرحمة، إنّ هذه إلاّ أنانية في النّساء المتزوجات ومن يجاريهن من الرجال الأزواج الذين أسرتهم زوجاتهم فلا يدورون إلاّ في فلكهن ولا ينظرن إلاّ بمنظارهم، وإلاّ فما الذي يضير المرأة المتزوجة أن يضم إليها زوجها زوجة ثانية وثالثة ورابعة، مادام قادراً على النفقة عليهن والعدل بينهن في كل شيء، أهو حب الزوج وعدم القدرة على الصبر عنه وهي التي تصبر عنه أيّاماً طويلة في سفره وعند غيابه عن البيت؟!

أهو التملك والاستئثار به؟!

أم هو الحسد والأنانية فقط؟!

لتتصور كل زوجة نفسها مكان المرأة المحرومة التي لم تجد زوجاً لتعرف مدى المعاناة التي تعانيها تلك المرأة المحرومة!!

إنّ من الإنصاف والعدل والمساواة وتحكيم العقل أن تفكر المرأة في أختها من بني جنسها وفي مصيرها وواقعها المؤلم الذي تعيشه، وما فعلت ذنباً تستحق بموجبه هذه العقوبة القاسية وهي حرمانها من الزوج والعائل والولد، سوى أنّها كانت ضحية أختها المتزوجة وأنانيتها..!!

فضلاً عن المخاطر والمفاسد التي قد تنشأ من بقائها بلا زوج ولا معيل إذ قد تضطرها الظروف وتلجئها الحاجة إلى ارتكاب الإثم والفاحشة فتهدر بذلك كرامتها وتضيع إنسانيتها وتبيع بعضها بأرخص الأثمان على مذبح الفاقة والحاجة؟!

العدل بين الزوجات

العدل من أوجب الواجبات وقد أمر الله عز وجل به في قوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ} [النحل: 90].

فيجب على المسلم أن يتحري العدل في جميع شؤونه الدينية والدنيوية، والعدل بين الزوجات كما هو معلوم أمر أساسي يوجب على الزوج أن يعطي كل ذات حق حقها متأسياً برسول الله صلى الله عليه وسلم الذي هو أعدل النّاس في كل شيء ولاسيما بين زوجاته.

وما يحصل الآن من ممارسات سيئة من قبل بعض الأزواج المعددين ينبغي أن لا تحسب على التعدد وإنّما تحسب عليهم وحدهم وهؤلاء هم الذين أساءوا للتعدد وجعلوا منه بعبعاً مخيفاً لكثير من النّساء، لأنّ الرجل لو عدل مع زوجاته لسعدن بذلك ولانتفت المشاكل، فأكثر النّساء يكرهن التعدد لأنّ أزواجهن لم يعدلوا معهن، فالخطأ ليس بالتشريع وإنّما الخطأ في التطبيق، ولو أنّ الرجال إذا تزوجوا عدلوا لاستقامت الحياة وقلة المشاكل ورضي الجميع ولربّما دعت النّساء إلى التعدد.

وإذا كان هناك من لا يعدل بين زوجاته فهذه قضية تحتاج إلى علاج يستأصل الداء ويداوي السقم، لكن استئصال الداء لايكون بمنع التعدد الذي فيه الكثير من الفوائد.

وهل يقول عاقل بالغاء التعامل بين النّاس تجنباً للمشكلات التي يقوم بها البعض مّمن فسدت أخلاقهم وفقدوا السجايا الحميدة، وإذا كانت إساءة قسم من هؤلاء الجهلة قد تحققت في أمر تعدد الزوجات فإنّ هذه الإساءة لا تعد شيئاً يذكر إذا نظرنا إلى الفوائد العظيمة التي نجنيها من هذا النظام وإلى المفاسد الكبيرة التي تنجم عن تركه.

الطعن في التعدد ردة عن الإسلام

لقد أجمع العلماء على ردة من أنكر شيئاً من كتاب الله أو كرهه، وهؤلاء الذين ينكرون التعدد أو يرون فيه ظلماً أو هضماً للمرأة، أو يكرهون هذا التشريع لاشك في كفرهم ومروقهم من الدين لقوله تعالى: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ} [محمد:9].

لذا فإنّنا نحذر هؤلاء المتلاعبين، كما نخاف على أولئك الذين يشوهون قضية التعدد ويخوفون النّاس منها، ويتحدثون كثيراً عن سلبياتها دون الإيجابيات.

همسة في أذن كل زوجة

نحن لا نطالب المرأة أن لا تغار على زوجها وترضى أنّ زوجة أخرى تشاركها فيه، فذلك أمر طبيعي وفطري لا يمكن سلامة النفوس منه، لكن ما نريده من الزوجة الأولى هو أن لا تدفعها هذه الغيرة الغريزية إلى أن تقف أمام رغبة الزوج في الزواج من أخرى أو المكر والكيد بشتى الوسائل لتحقيق إخفاق هذا الزواج والضغط على الزوج ليطلق الأخرى، أو التصرف بطريقة تجبر الزوجة الأخرى على الاحساس بأنّها متطفلة، وأنّها قد سرقت زوجاً من زوجته وأباً من أطفاله وبيته مّما يدفعها إلى الانسحاب وطلب الطلاق أو الشعور بالخزي بسب موافقتها على الزواج من متزوج، كذلك ينبغي أن تعرف كل واحدة حدود ما أباح الله وأن تحذر تعدي هذه الحدود معتذرة بما فطرها عليه من خصال الأنوثة، ولتكن الغيرة الفطرية أيّتها الأخت الزوجة الأولى دافعاً لك لإرضاء الله أولاً ثم إرضاء الزوج ثانياً بموافقته والابتعاد عما يثير غضبه وحزنه كي تستأثري بمودته وحبه ورحمته، فأنت بزواجك منه لم تمتلكيه إلى الأبد، أمّا اتخاذ المواقف المناقضة لذلك والنافية للشرع وادعاء المحبة للزوج فلا تعود عليك إلاّ بخلافات زوجية لا تنتهي وحياة أسرية قلقة لا تستقر، وخنق للزوج وإثارة لحفيظته وإيغار لصدره، وكل ذلك ينحت من الحب المستقر في القلب ويضفي على المودة والرحمة ظلالاً قاتمة ويحيل السكن إلى بيت للعنكبوت، ولك في أمهات المؤمنين زوجات النبي صلى الله عليه وسلم والصحابيات الجليلات أكبر قدوة في ذلك، فقد عدد النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك الخلفاء الراشدون وعدد كبير من الصحابة ولم يعلم عن أحد من تلك النّساء غضب أو اعتراض على التعدد أو كره له أو هروب من المنزل أو طلب للطلاق بسببه كما هو الحال عند بعض نساء هذا الزمن مّمن قل علمهن وضعف إيمانهن.

ضرورة تأصيل موضوع التعدد والترغيب به

مّما تقدم يتبين لنا أهمية التعدد وحاجة المجتمع إليه وضرورة الاهتمام به والكتابة عنه كثيراً وتعاون للجميع لتأصيله والترغيب به رجاء تصحيح ما راج بين المسلمين من تصور خاطئ عن تعدد الزوجات، واعتباره عند البعض ظلماً للمرأة وهضماً لحقها وخيانة لها، ولا سيما والحاجة اليوم ماسة لذلك وغداً ستكون أشد حاجة.
وصلى الله على سيدنا محمد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
جمعان مفرح (ابو طلال) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 10:27 PM   #15
جمعان مفرح (ابو طلال)
عضوية شرفية خاصة
 
الصورة الرمزية جمعان مفرح (ابو طلال)
 







 
جمعان مفرح (ابو طلال) is on a distinguished road
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نار الجفاء   مشاهدة المشاركة

   كلام درر اخ جمعان
الله يجزاك خير
قرأت في احد المواضيع انك متزوج بثنتين الله يرزقك ويحفظ لك ذريتك اللهم امين
لكن كيف يسكن في القلب اكثر من وحده واعطيها اجمل العبارات واعطي الثانيه نفس الكلام
احس اني اضحك على نفسي وضحك عليهم مساكين
بالنسبه لي القلب واحد لايعشق الا واحده فقط لايستوعب كثر
حتى لو صار خلاف زوجي ممكن اتركها تشوف نصيبها مع شخص اخر وابحث انا بدوري عن الانسانه اللي احبها
لكن احط ذي فوق ذي واقنع نفسي اني احب الثنتين بالنسبه لي شخصيا صعبه

مجرد وجهات نظر


أخي نار الجفاء أشكر لك مداخلتك القيمة وأحترم وجهت نظرك
وأحترم وجهة نظر أختي الفاضلة رفيعة الشان
أولا أريد أن أوضح لك بأنني ولله الحمد لدي زوجتين ويسكنان في بيت واحد والمطبخ واحد وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى فالأولى لم يتبقى معها سوى بنت واحدة فقط وهي فضلت أن تكون مع الثانية رغم أنني أملك مسكنين كبيرين بمدينة جدة ومسكن بالباحة والحمد لله الأمور تمام متى ما راقب الله الواحد وأعدل بين زوجاته وأحترمهن وأدى حقوقهن لن يكون هناك إشكالية أبدا
أما القلب عندما تقول لايحب إلا واحد وقد اتفقت معك رفيعة الشان فأنا أخالفكما الرأي فالإنسان يكون لديه عدد كثير من الأولاد والبنات وتجده يحبهم جميعا وبدرجة واحدة ويكون لديه والديه أبوه وأمه ويحبهما سواسية إلا إذا أعطى الله بعض الأشخاص قلبا ضيقا لايتسع إلا لحب شخص واحد فهذا نستطيع أن نقول له الله يعينه على حياته ويحتاج منا إلى خالص الدعاء
زوجات الإنسان ينظر إليهن كبناته فلو زوجت إبنتك لشخص وتزوج عليها هل ترضى أن يظلمها ويعاملها معاملة سيئة ويفضل الأخرى عليها
يقول الله سبحانه وتعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لايحتسب)

أكرر شكري لك وللأخت رفيعه الشأن وأدعو الله من أعماق قلبي أن يرزقكما قلبين يتسعا لحب أكثر من شخصين وتقبلا تحياتي
ودمتما في حفظ الله

التعديل الأخير تم بواسطة جمعان مفرح (ابو طلال) ; 06-04-2012 الساعة 10:33 PM.
جمعان مفرح (ابو طلال) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 11:25 PM   #16
زهرة الصبار

قلم مميز
 
الصورة الرمزية زهرة الصبار
 







 
زهرة الصبار will become famous soon enough
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نار الجفاء   مشاهدة المشاركة

   كلام درر اخ جمعان
الله يجزاك خير
قرأت في احد المواضيع انك متزوج بثنتين الله يرزقك ويحفظ لك ذريتك اللهم امين
لكن كيف يسكن في القلب اكثر من وحده واعطيها اجمل العبارات واعطي الثانيه نفس الكلام
احس اني اضحك على نفسي وضحك عليهم مساكين
بالنسبه لي القلب واحد لايعشق الا واحده فقط لايستوعب كثر
حتى لو صار خلاف زوجي ممكن اتركها تشوف نصيبها مع شخص اخر وابحث انا بدوري عن الانسانه اللي احبها
لكن احط ذي فوق ذي واقنع نفسي اني احب الثنتين بالنسبه لي شخصيا صعبه

مجرد وجهات نظر


الرسول عليه الصلاه والسلام تزوج أكثر من زوجة
وطالما الزوج قرر أن يتزوج بأخري
فلن يتزوج من أمرأة يكرها أو لا يرغب بها
فحب الزوجة يختلف عن الحب العادي الذي نراه بالأفلام والخيال .

لعله يحبها لاحترامها له - تقديرها - حسن معاشرتها - هدوئها - طاعتها له- خدمتها لاهله
هناك أسباب كثيرة يستطيع أن يحب زوجته بها

أشكر مداخلتك



..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
شكرا ( سعد الحبيطه ) عالتوقيع
[flash1=http://im20.gulfup.com/2012-05-27/1338120893481.swf]WIDTH=600 HEIGHT=400[/flash1]


زهرة الصبار : | 6 | 2012
أخر مواضيعي
زهرة الصبار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 11:29 PM   #17
زهرة الصبار

قلم مميز
 
الصورة الرمزية زهرة الصبار
 







 
زهرة الصبار will become famous soon enough
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيعة الشان   مشاهدة المشاركة

  

طرح جميل أختي الغالية زهرهـ



المشاعر بين الزوجين ضرورة يجب عدم إغفالها سواء من الرجل أو المرأة ,
[ فعلا وقولا , نابعة من القلب , صدقا لا مجاملة ]

جميل أن يتفوّه الزوج بكلمات الحب والغزل لزوجته ومن تلقاء نفسه بدون طلب أو إلحاح من زوجته ,
جميل أن يشعر بها ويقدّر كيانها كـ أنثى ويحتويهآ , لا يسخر بها أو بـ مشاعرهآ ,

المرأة هي الدينمو العاطفي للحياة الزوجية
متى ماعطلت مشاعرها عن العطاء , أصاب العلاقه الزوجية الجفاف والفتور المميت ,
وهذا العطل لن يكون إلا بصدود الزوج وحرمآنه لهآ [ شعورهـ وإحساسه بهآ ] ,
ومعاملته لهآ [ بـ قسوة وجفوة ولا مبالاة ] , المرأة كتلة مشاعر تحتاج الرواء والإحتواء

بالمقابل ,
يجب على الزوجة تقدير وضع زوجهآ , وأن تدرك أنه ربما خرج من بيئة قاسية وجافة
أرغمته على الجفاف اللا مقصود , وصدقيني هم كثر ..
كما يجب عليها أن تتفهم تركيبة الرجل وتكوينه المختلف تماما عن تكوينها الأنثوي الزاخر بالأحاسيس والمشاعر
فالرجل تعبيره عن الحب يختلف كليا عن تعبير المرأة ..


أخيرآ /
المرأة مخلوق رقيق جدآ جدآ , فـ رفقا بـ القوارير

موضوع أكثر من رائع
لاهنتي حبيبتي
ومتابعة لـ باقي الآرآء




وربي ردك بالصميم

لا فض فوك اخوي وربي يعطيك العافية


ما شاء الله
مداخلة رائعة

ولكن المرأة تشتاق الي هذه الكلمات
فانها غذاء للروح
وتحن دائما أن تسمع لهذه الكلمات وأظهار حب زوجها له

سلمت غلاتي
زهرة الصبار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 11:31 PM   #18
زهرة الصبار

قلم مميز
 
الصورة الرمزية زهرة الصبار
 







 
زهرة الصبار will become famous soon enough
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الساهر   مشاهدة المشاركة

   جزاك الله كل خير والف شكر الله يعطيك الف عافيه على موضوعك الحيوي
نعم يجب على الزوجة الذكية تقدير وضع زوجهآ ,
وأن تدرك أنه ربما خرج من بيئة قاسية وجافة
أرغمته على الجفاف اللا مقصود وأحيانا ظروف العمل الصعبة للبعض ومشاكل الحياة , وصدقيني هم كثر ..

كما يجب عليها أن تتفهم تركيبة الرجل وتكوينه المختلف تماما عن تكوينها الأنثوي الزاخر بالأحاسيس والمشاعر

فالرجل تعبيره عن الحب يختلف كليا عن تعبير المرأة .



حياك / أبا خالد
جزئية مهمة ما اقتبست
ولكن تركيبة المرأة أيضا
أنوثتها تحتاج لهذا الغزل المشروع من زوجها
سلمت وطبت


..
زهرة الصبار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 11:32 PM   #19
زهرة الصبار

قلم مميز
 
الصورة الرمزية زهرة الصبار
 







 
زهرة الصبار will become famous soon enough
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن احمد العدواني   مشاهدة المشاركة

  

العلاقة الزوجية الناجحة لابد من توفر عدة شروط منها على سبيل المثال :


الاحترام المتبادل بين الطرفين

الأمان العاطفي او البدني الذي يجعلك تشعر بالراحة بدون خوف من ردّة فعل الآخر

الأمانة في العلاقة الزوجيه بحيث يجب أن لا تخفي أيّ شيء مهم ويمكن أن تبدي أفكارك بدون خوف من اللوم أو السخرية

الاعتراف بالخطأ وتحلّ الخلافات بالتحدث بصدق وأمانة


قبول الطرفين بشخصية الآخر مثل : الخجل أو العاطفية ، ولا تحاول التغيير


أشكرك علي هذه الأضافة


..
زهرة الصبار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 11:34 PM   #20
زهرة الصبار

قلم مميز
 
الصورة الرمزية زهرة الصبار
 







 
زهرة الصبار will become famous soon enough
افتراضي رد: أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الورقة الخضراء   مشاهدة المشاركة

  

عندما يكون حب حقيقي يصل إلى درجة كبيرة عند ذلك لا يستطيع المرء سواء كان زوج أو زوجة أن يكتم هذه الكلمه إطلاقاً .


إذاً هو أصل الحب في أحدهما أو كليهما هو من يجعلهما يتفوهان به ، ولا يصل الخجل إلى هذه الدرجة فيما بين الزوجين بحيث يمنعهما من البوح بمشاعرهما كل تجاه الآخر .

وعندما لا يوجد حب بينهما فإنه حتماً لن تخرج تلك الكلمة إلا مجاملة ونادراً ما تخرج .


شكراً لك زهرة الصبار


ولعل هذه الكلمة لا تقال حينها الا بأوقات معينة فقط !!

الورقة الخضراء

أشكرك أخي علي تواجدك ومشاركتك


..
زهرة الصبار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : أيها الزوج - أجعلها بين أحضانك
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رجال من آل السني خلدهم التاريخ عطية بن غطيش السني غربة مشاعر مجلس ال السني 2 02-03-2010 01:05 AM
رجال من ال السني خلدهم التاريخ..الشيخ هلال بن قاري السني..!! غربة مشاعر مجلس ال السني 3 27-11-2009 08:05 PM
رفقاً أيها الزوج بامرأتك محمد الساهر شقائق الرجال 5 14-05-2009 01:40 AM
اللهم أجعلها آمطآر خير وبركة !! 3deel-alro7 مجلس دوس بني علي 7 27-01-2009 11:32 PM
افضل وثيقه تأمين في العالم ,أجعلها مع الله جبل منور الإسلام حياة 6 24-04-2008 07:01 PM


الساعة الآن 02:40 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved